ما هي الثقافة الإنسانية؟
الثقافة الإنسانية تشير بمعناها بشكل رسمي إلى مفهوم حقوق الإنسان، حيث أن الحقوق الإنسانية، هي عبارة عن الحقوق المتأصّلة لكافة الأمم.
الثقافة الإنسانية تشير بمعناها بشكل رسمي إلى مفهوم حقوق الإنسان، حيث أن الحقوق الإنسانية، هي عبارة عن الحقوق المتأصّلة لكافة الأمم.
العادة قوة معيارية وظاهرة تتطلب الامتثال الاجتماعي والطاعة الصارمة فهي بذلك تعتبر رائدة كالقانون. تعتبر العادات ممارسات أنتجها الوجدان الشعبي.
على الرغم من أنَّنا نجد كمية كبيرة من تقاليد التناقض والاختلاف بين البشر في معظم الطقوس والتقاليد، ربَّما نجد صعوبةً كبيرة تصل إلى حدِّ المستحيل.
في بعض الأحيان لا يدرك الكثير من الأشخاص كمّية الأخطار التي تواجه مجموعة من المجتمعات، وذلك نتيجة ابتعاد أبنائها عن إطار الطقوس والتقاليد المتعارف عليها.
هناك العديد من الأشخاص الذين يقتنعون بأن العادات والطقوس والشعائر التقليدية هي ذاتها القيم حتى هذا الوقت، فالقيم التي تتعلق بالأخلاق هي ثابته منذ الأزل.
جميعنا نشتاق ونحن إلى الزمان الماضي، حيث كان أجدادنا القدماء يتمسكون بشكل كبير جداً بالكثير من الخصال والصفات الحميدة والقيم الجميلة كالترابط الأسري.
تتنوع جميع التقاليد والمعتقدات من بلد إلى بلد آخر، فالتقليد الذي يكون متاح في بلد معين يمكن أن يُعتبر تصرفاً غير مقبول أو غير لائق في بلد آخر.
للعادات والتقاليد في المجتمع جوانب سلبية متعددة، حيث أنه لا يمكن أن نغفل عنها بأي طريق من الطرق المتبعة، ومن أهم هذه الجوانب السلبية نذكر ما يلي.
التقاليد والعادات هي الأساس الذي يعمل على تحدد أصل وأساس المجتمع بأكملة، كما تعمل تلك الصبغة الخاصة بالعادات التي يصطبغ بها كافة أفراد المجتمع.
من أشهر الطرق التي يمكن للشخص اتباعها للحفاظ على أبرز عادات والتقاليد المجتمع الإيجابية في حياتنا اليوميه وحياة الأفراد هي.
من المهم في دولة غانا أن لا تكون الهدايا ذات قيمة مكلفة مادياً، وينبغي أن تكون الفكرة في الهدية ليس قيمتها، بل مكانتها في نفوس الأشخاص.
من أبرز الطقوس في ليسوتو الاحتفال بشهر رمضان الكريم، حيث يُعدّ شهر مقدس للمسلمين وللعرب جميعاً في دولة ليسوتو.
دولة ساحل العاج أو "كوت ديفوار"، كما يطلق عليها باللغة الفرنسيّة، حيث يشكّل المسلمون فيها أكثر من 40% من تعداد سكّانها الذي يبلغ ما يقارب 20 مليون نسمة.
التقاليد والطقوس الأكثر إثارة للاهتمام في دولة قبرص، تتمثل بكرم وحسن الضيافة، وتتمثل بين جميع سكان الدولة، وهناك تقليد قبرصي متمثل بمقابلة النزلاء بالقهوة.
كافة السكان الأصليون في قبرص يقدرون ويعتزون بالتقاليد الوطنية لديهم، وأهمها تقاليد الأعراس، حيث أن والد الفتاة ملزم بتزويدها بكامل مبلغ المهر.
من أبرز تقاليد الزواج في دولة تشاد تعدد الزوجات من العادات التقليدية لدى أبناء المجتمع التشادي، وقليل ما نجد رجلاً يكتفي بزوجة واحدة في تشاد.
في العديد من الدول الجزرية التي تضمها دولة ميلانيزيا، هناك العديد من اللغات الوطنية الرسمية المتعارف عليها.
معظم شعب قبائل المايا في أيامنا هذه يتحدثون اللغة الإسبانية الأصلية، وقد انقسمت لغة المايا في العصر الكلاسيكي الى ما يقارب ثلاثين لغة منفصلة عن بعضها.
تقاليد التحية في دولة إستونيا بين شعوبها، يمكن أن تنتمي للرسمية نوعاً ما، ومحافظة ضمن حدود إلى حد ما.
يشتهر الشعب الأيرلندي بكرم ضيافتهم التي يعود أصلها إلى العصور القديمة، حيث كان يُعتقد أن إبعاد شخص غريب سيؤدي إلى سوء الحظ وإلى سُمعة سيئة للعائلة.
اللغتان الرئيسيتان في بيرو هما اللغة الإسبانية ولغة الكيتشوا، والكويتشوا هي لغة الإنكا، ولايزالون يتحدثون على نطاق واسع بها في جميع أنحاء جبال الأنديز.
من التقاليد الرائعة المرتبطة بشهر رمضان الكريم في دولة إسبانيا، حرص الأشخاص الصائمون على تجهيز أنفسهم لإحياء ليلة القدر، ذلك عن طريق إشعال الشموع.
يعد دين الإسلام ثاني أكبر ديانة بعد الديانة المسيحية في روسيا، كما تضم دولة روسيا أقاليم يعتنق فيها السكان التقليديون الإسلام.
يُعدّ الانحناء والتذلل الجسدي من أشهر وأهمّ طُرق التحية في اليابان؛ فينحني اليابانيون عند التكلم في الهاتف من أجل تقديم التحية للشخص الذي يتحدثون معه.
يتشابه المسلمون في عاداتهم في جميع أنحاء الأرض، إلا أن العادات الرمضانية تختلف من دولة لأخرى، كما تتميز دولة تركيا بالعديد من العادات والتقاليد.
تتشكل الأسرة وهي أحد العوامل الرئيسية لدى النمساويين، ويهتمون بالتجمعات العائلية وغالباً يقضون الإجازات والعطلات مع العائلة.
تختلف عادات وتقاليد الزواج من بلد إلى بلد آخر، يعود ذلك إلى الموروثات الثقافية للشعوب التي تقيم فيها، وهناك العديد من البلاد التي تتبع عادات غريبة.
عندما يريد شاب في أنغولا الزواج من امرأة شابة، يطلب من الخاطب أن يقوم بإرسال السكر وأوراق الشاي والباسترنج ملفوفة في منديل لونه أبيض.
من العادات الأكثر غرابة التي يلتزم فيها أبناء الشعب الألباني، وهذه العادة مستقلة بشكل كامل عن عادات المسلمين في دول العالم، عادة الزواج في شهر رمضان.
عدم إرهاق الشاب وأهله بتكاليف المَهر وقيمة المصاغ الذهبي وتوابعه، والابتعاد عن الأمور المبالغ فيها والمُرهقة مادياً خلال فترة الخِطبة والزواج.