خرافات حول العالم

تعددت الحكايات والقصص القديمة التي تحمل بين طياتها عبرة وحكمة وبعضها ما كان بقصد التسلية والترفيه، وجميعها كانت راسخة في ذاكرة الأجيال،

تُرجع بعض الروايات أصل تسمية طائر العنقاء الخرافي الأسطوري إلى إحدى مدن اليونان والتي أخذ عنها الفراعنة المصريون تلك الخرافة

يُعرف الجاثوم أو شلل النوم بأنه تلك الحالة التي تصيب الكثيرين خلال النوم، ويجعل هؤلاء الأشخاص غير قادرين على الحركة أو الحديث أو تحريك أطرافهم

الإسلام دين يهتم بالنظام الاجتماعي والقانون أكثر منه بالطقوس والأساطير والخرافات الدينية

لا شك أن الخرافات متعددة ومتسعة الانتشاربين كل الأفراد، وعلى الرغم ورغم من أن غالبية الأفراد على يقين بعدم كون هذه السلوكات واقعًا على الإطلاق.

يمكن القول إن الإنسان كائن استفهامي استعلامي دائم السؤال ب"لماذا"، فهو منذ أن تعلم النطق، يبقى يردد هذا السؤال وبإلحاح قد يثير حفيظة الوالدين وغيرهم

يختلف الناس كلياً في مظاهرهم وأشكالهم الخارجية؛ إذ يوجد بعض صفات خارجية تنتقل من الآباء إلى الأبناء، وتعتبر الأجناس البشرية مجموعات تشبه بعضها بشكل نسبيّ في صفات معينة.

بدأت الخرافة في البروز حين تطلبت الطقوس أو الاحتفال أو الأساس الاجتماعي أو الأخلاقي؛ أن تبرر وتضمن أصالتها وحقيقتها.

في مجال علم النفس احتكرت نظريات طبيب فيينا سيجموند فرويد والطبيب النفسي السويسري كارل جوستاف يونج دراسة الخرافة.

الخرافة هي نوع من الإرث الفلكلوريّ يتكون من روايات أو حكايات وقصص تمثل أدوارًا أساسيّةً في المجتمع.

ترجع نظريات الخرافة إلى زمن قيام الخرافات ذاتها، وبالفعل أنها تعود إلى فلسفةالزمن الذي سبق سقراط على الأرجح.

روبرت إيه سيجال هو أستاذ جامعي في قسم الدراسة الدينية في جامعة أبردين، وقد اشتغل فيما مضى كمدرس جامعي في نظريات الدين.

بداية كل عام يأخذ البعض بالنظر في أهدافه للعام الماضي، ويتصفح الذي تم تأخيره من أعمال وأهداف والتي كان واجبًا عليه تأديتها

يزخر الواقع المصري بمعتقدات راسخة عند كثير من المصريين، وبعض هذه المعتقدات لا يوجد لها أصل، والكثير منها ما هو إلا مجرد خرافات تمثل المعتقد الشعبي.

تنوعت الخرافات بين قصص وحكايات عن أشياء حدثت ومخلوقات قد تكون في أعماق البحر، أو في تناول حليب الإبل

قد يكون العالم زاخرًا بالخرافات، غير أن الذي يتحدث عنه الدارسون أن ما أطلق عليه علم النفس الشعبي، وما يوجد به من خرافات

لكثرة الذي نسمعه من الأكاذيب والأوهام، بتنا نرى كثيرًا من الحقائق والأمور؛ لغرابتها أنها خرافات،

معنى حُوريَّة في المصطلح العربي: هو اسم علم مؤنث، ومعناه المرأة ذات الحسن، وهي المتصفة بشدة بياض العين، وأما باللاتينية فهي: "Mermaid" المكونة من كلمتين، هما: " mere وتعني البحر، maid وتعني الفتاة الشابة.

الخرافة وما يشتق منها من كلمات يتناقلها الناس بشكل دائم، كالخرف أوالتخريف ،وهم يقصدون بها الكذب والابتعاد عن الحقيقة والمعقول.

الأسطورة هي الأصل للخرافة كما أنهما تشابهان إلى أكبر حد، على الرغم من وجود اختلافات بينهما؛ فالأسطورة حقيقةً عبارة عن مجموعة من الأكاذيب

في الغالب سيكون أول ما يخطر في بالك حين تُذكر كلمة خرافة، هو تلك الصور القديمة للآلهة الأسطورية وأولئك الأبطال الخارقين أصحاب القوى الخيالية.

على الرغم من التقدم التقني والتطور الطبي العظيم، إلا أن الخرافات والمعتقدات الخاطئة لا تزال تحيط بالحمل

يعج الموروث الأردني بكثير من المعتقدات والخرافات المرتبطة بالفلك الشعبي والنجوم والأجرام السماوية تحديدا

لقد شكلت الخرافات والأساطير جزءًا من فلكلور الشعوب ومورثها منذ أن قامت البشرية حتى يومنا هذا

يلجأ العقل البشري إلى الخرافات والخزعبلات عند عجزه عن تأويل وتفسير بعض الأمور التي قد تصادفه في حياته اليومية، تلك هي الطبيعة البشرية التي تعتمد الهروب.

إذا أردنا فهم الخرافات، فلنبدأ بتعريفها، فلا يمكن أن نعتبر أن معظم المعتقدات أو الطقوس التي يتم القيام بها خرافات، ويبقى الخط الذي يفصل بين الخرافة والطقوس.

يؤمن بعض الأفراد بالخرافات كما يؤمنون بالحظ في حياتهم، حتى أن تلك الخرافات أصبحت روتيناً وسلوكًا في حياتهم، بعضم يدق على الخشب ليبتعد عن الحسد.

تنتشر أنواع متعددة من الخرافة بين فئات المجتمع المختلفة من أطفال ونساء ورجال، وهذه الخرافات تطال جميع جوانب حياة الأفراد كالحب والزواج وتكوين الأسرة والنجاح والفشل.

الخرافة: رواية رمزية عادة ما تكون من أصل غير معروف وتقليديًا جزئيًاعلى الأقل، والتي ترتبط ظاهريًا بالأحداث الفعلية والتي ترتبط بشكل خاص بالمعتقد الديني.

تتجلى آثار الخرافة والأسطورة على المجتمع، بأنه سيبدو مجتمعًا مليئًا بالأوغاد الذين يتسمون بانعدام الأخلاق والفضائل.