أشهر المدن الذكية في العالم - smart cities
مما لاشك فيك اتجاه مختلف مدن العالم لاستخدام التقنيات الحديثة والذكية في حضارتها، حيث عملت على ربط وتمكين التقنيات المختلفة في كافة قطاعات المدينة
مما لاشك فيك اتجاه مختلف مدن العالم لاستخدام التقنيات الحديثة والذكية في حضارتها، حيث عملت على ربط وتمكين التقنيات المختلفة في كافة قطاعات المدينة
بين الباحثون في تقنيات الذكاء الاصطناعي، أنه ينبغي التوقف نهائياً عن بعض المفارقات الشديدة السطحية بين الكمبيوتر والدماغ البشري، وباشروا بإعطاء قاعدة نظرية لفكرة الذكاء، فالكمبيوتر بالنسبة إلى هؤلاء الباحثين هو مُختبر
الروبوت المفصلي بيولويد هو من الروبوتات التي تم تطويرها بهدف محاكاة الشكل البشري، والذي يتم اختيار اللغة الخاصة به، وكذلك دخوله في مجال التعليم، حيث يعمل على تحقيق مجموعة من الأهداف المرجوة
لهدف من روبوتات الدردشة التفاعلية يختلف بناءً على القطاعات التي تطورها، حيث يتم استخدامها غالباً في أنظمة المحادثات لأغراض عملية مختلفة في العديد من المهام المختصة في خدمة العملاء في مختلف القطاعات
إنّ التطور الذي نشهده في القطاع الرئيسي للروبوتات والذكاء الاصطناعي، يقودنا إلى أن الروبوتات سيكون باستطاعتها إتمام الكثير من الأعمال التي يقوم بها الإنسان حالياً
في الفترة التي كان نظام مادالاين (Many ADALINE) للذكاء الاصطناعي قد أحدثت نقلة نوعية في المكالمات الهاتفية البعيدة المدى، حيث أنّ الفيلسوف البريطاني مايكل بولاني كان يدرس في مبدأ الذكاء البشري ومقارنتها بذكاء الآلة،
بعد العديد من الأبحاث والتجارب التي أجريت في هذا المجال، وما يخص التقنيات الزراعة، حيث توصل باحثون أنّ باستطاعة الروبوتات أنّ تُدرك أنواع التربة التربة المناسبة، كما تتمكن من تحديد مكان كل بذرة ونبتة و كافة المعلومات التي تخص كل منها
ن أردت مستقبلاً ناجحاً لأطفالك يستدعي الأمر بعض أو الكثير من الابتكار والبراعة، وقد يتطلّب منهم امتلاك مهارة التفكير خارج الصندوق، بعيداً عن الالتزام بالمعايير والممارسات المعتادة،
هذا الروبوت في مبدأ عمله يعتمد على العمل على تطوير شخصيته وذلك من خلال تفاعل الإنسان معه، فإذا كان الإنسان هنا يتعامل مع الروبوت بلئم فقد يتجاهله الروبوت.
الروبوت صغيرٌ حيث لا يتجاوز طوله 30 سم، بعرض 16 سم، وله شكلُ القطة، ويحوي أجهزةً عالية الجودة للتحكم بلغة جسد الروبوت. يضم 3 محركاتٍ مخصصة تم تحسينها لتناسب عزم الدوران العالي ولتقليل الارتجاج،
الإنسان كائنٌ اجتماعيٌّ بفطرته لا يستطيع العيش وحيدًا بدون من يشعره بالسعادة ويؤنسه ويساعده في تخفيض الإجهاد والشعور بالملل
قد تمتلك الروبوتات والأجهزة التعويضية قريباً إحساساً باللمس، يعادل أو قد يتفوق على جلد الإنسان في ذلك، وذلك من خلال الجلد الإلكتروني المشفر غير المتزامن (ACES) ، وهو نظام عصبي اصطناعي طوره فريق من الباحثين في جامعة سنغافورة الوطنية (NUS).
يتم تشغيل الروبوتات الذكاء الاصطناعي من خلال برنامج الذكاء الاصطناعي (AI)، حيث تُمكّن خوارزميات الذكاء الاصطناعي هذه الروبوتات من قيامها بتنفيذ أوامر أكثر تداخلاً وتعقيداً من أي وقت سابق، هذا المزيج قوي جداً ويمكنه تغيير الطريقة التي تؤدي بها المهام في مجموعة متنوعة من المجالات، من الرعاية الصحية إلى إنتاج الغذاء. على الرغم من عدم الحاجة إلى التداخل، أصبح الذكاء الاصطناعي شائعًا بشكل متزايد في مشاريع الروبوتات، وذلك بسبب المرونة وإدخال مهارات تعلم جديدة.
هذه هي المرحلة المهمة في تطور أنظمة الذكاء الاصطناعي، وهو الوعي الذاتي (Self-aware) كأحد أنواع الذكاء الاصطناعي، هذه الخطوة تعتمد في تطور الذكاء الاصطناعي في بناء أنظمة تستطيع تشكيل تصورات عن نفسها، وحتى الآن لم تتجاوز حدود الافتراضات في هذا النوع، ويُعني به الذكاء الاصطناعي الواعي ذاتياً بلوغه حداً قريب للغاية من العقل البشري لدرجة تسمح له بإدراك وجوده وتطوير واعي ذاتي.
قد يكون الذكاء الاصطناعي واحد من أكثر الابتكارات البشرية تفرعاً ومن أكثرها إثارةً للإعجاب، ومع ذلك، فإنّ البحوث الحالية حول تقنياته وآثاره الثورية على المجتمع والأعمال هي أول الغيث في ذلك،
يمكن تعريف الذكاء الاصطناعي (Artificial Intelligence AI)، على أنه قدرة الكمبيوتر الرقمي أو الروبوت الذي يتحكم فيه الكمبيوتر على أداء المهام المرتبطة عادة بالكائنات الذكية.
مع التقدم الذي شهدناه في السنوات الأخيرة في التقنيات الحديثة والروبوتات الذكية، كما يرجع هذا الفضل في التقدم الملحوظ في باقي مجالات العلوم والتكنولوجيا،
تعد الرعاية الصحية وممارسة الطب أحد أهم المجالات التي تنتظر تغييرات مع ازدهار تقنيات الذكاء الاصطناعي فالحصة السوقية للذكاء الاصطناعي في مجال الرعاية الصحية قد وصلت لحوالي 2.1 مليار دولار وذلك في عام 2018، ومن المتوقع أن ترتفع القيمة السوقية لحوالي 36.1 مليار دولار بحلول العام 2025، بمعدل نمو سنوي مركب يصل إلى 50.2% خلال الفترة بين عامي 2018 و 2025.
فإنّ بروتوكول (Z-wave) هو بروتوكول مغلق المصدر، فهو لشركة (Silicon Labs) حصراً، وذلك بعد قيام هذه الشركة بشرائها له، وذلك بعد عدد من الشركات السابقة المختلفة. بشكل عام وكما هو معروف في الأنظمة منغلقة المصدر
أكد مختصي التقنيات الحديثة عدم انتشار المنازل الذكية عربيًا، حيث هنالك نوعين: الأول يعتمد على البنية التحتية للمنازل (infrastructure)، والذي يُراعى منذ تأسيس المنزل ووضع أساساته،
تقنية إنترنت الأشياء هي عبارة عن شبكة مكونة من عدد من الأجهزة المختلفة التي ترتبط بأنظمة وبرمجيات الكمبيوتر المختلفة والإلكترونيات وشبكة الاتصالات ذات جودة وتغطية عالية ضمن مسافات محدودة التي تهدف إلى تبادل وتجميع أي نوع من المعلومات
ما تمتاز به المنازل الذكية كأحد أهم تطبيقات إنترنت الأشياء التي توفر الرفاهية والراحة لمستخدمي هذه الأنظمة الذكية، كما أنها توفر ميزة مهمة حيث إنها تساعد كذلك في تقليل تكاليف استهلاك الطاقة والحفاظ على البيئة، فبعض الأنظمة مثلاً تعمل على إيقاف نظام التدفئة بمجرد مغادرة آخر فرد للمنزل.
مع التقدم التقني الذي نشهده في كل ماهو حولنا فقد أصبح اطفاء الانوار والمصابيح أو تشغيلها من خلال المقابس المثبتة على الجدارن أصبح أمراً قديماً الآن، فقد أصبح بالإمكان التحكم بالأضواء من خلال الأجهزة الخليوية، ولوحات الشاشات التي تعمل باللمس أو النظام الآلي، فـ(NEST) مثلاً، وهو منظم ذكي للحرارة، يمكن أن تتم برمجته لتشغيل الأضواء في منزلك وتبريد الهواء في الداخل بمجرد العودة من عطلتك، فتخيل أن تكون قادراً على برمجة نظامك بحيث يقوم بتشغيل الأضواء في أوقات مختلفة من النهار أو الليل.
حين تفكر بمميزات الكاميرا الذكية التي تريدها أن تتوافر في بيتك أو مؤسستك هنالك عدة بمميزات أساسية هي في الواقع متوفرة في الجيل القديم والحديث من كاميرات المراقبة،
هذا ما قد وصلت إليه وزارة الدفاع الأمريكية، بحيث تعمل على تطوير جيش من الروبوتات أو قوات التدخل الروبوتية، حيث تقوم هذه القوات الآلية بمكان العنصر البشري.
في الأنظمة المعتمدة على هذه التقنيات الحديثة يتم حفظ مختلف البيانات التي يتم نقلها خلال شبكات الإنترنت، فهي تتكون أساساً من مختلف الأجهزة المتصلة بها، حيث تبدأ هذه الأجهزة في قياس وجمع البيانات من الطلاب،
تعرف إنترنت الأشياء (Internet of Things) كتقنية ناشئة حيث تُمثل خطوة مهمة في مختلف القطاعات، حيث تعمل على إحداث نقلة نوعية في مختلف الأعمال والنقل والرعاية الصحية والتعليم، فاتصال الإنترنت ينمو بسرعة كبيرة ويشيع استخدامه في حياتنا اليومية، ففي الوقت الحاضر، يتم نشر خمسة مليارات كائن متصل ذكي وسيزيد هذا إلى خمسين مليار جهاز متصل بحلول عام (2020)، حيث أنّ التأثير الاجتماعي والاقتصادي للتكنولوجيا واسع الانتشار ومتسارع، حيث زادت سرعة وحجم المعلومات بشكل كبير. ويتوقع الخبراء أن 90٪ من إجمالي السكان سيتم ربطهم بالإنترنت خلال 10 سنوات، ومع إنترنت الأشياء، سيتم دمج كلا العالمين الرقمي والمادي قريباً، وتعمل إنترنت الأشياء (IoT) على خلق عالم يتم فيه دمج الأشياء المادية بسلاسة في شبكات المعلومات من أجل توفير خدمات متقدمة وذكية للإنسان.
المجالات الزراعية لها المرتبة الأولى في تحقيق أغلب احتياجات البشر من الغذاء، حيث تزداد الحاجة بزيادة البشر وتناقص المساحات الصالحة للزراعة وقلة المياه وبقية الموارد اللازمة لذلك،
تعتمد تقنية إنترنت الأشياء على مبدأ اتصال الأجهزة بعضها ببعض لا أكثر ولا أقل، حيث أنّ الأجهزة المتصلة التي كانت لدينا في التسعينات هي عبارة عن أجهزة حواسيب متصلة بالإنترنت
فيما ستساعد إنترنت الأشياء على تسهيل حياة الإنسان والقضاء على مشاكل كبيرة منها قلة الإنتاج في الشركات والمؤسسات والإنتاج الفلاحي وادارة الحياة الشخصية والتحكم أكثر في الوقت وحماية المنشآت، فهناك سلبيات يجب التطرق إليها.