كيف ساهمت الروبوتات الزراعية في إيجاد الحلول الزراعية؟
بعد العديد من الأبحاث والتجارب التي أجريت في هذا المجال، وما يخص التقنيات الزراعة، حيث توصل باحثون أنّ باستطاعة الروبوتات أنّ تُدرك أنواع التربة التربة المناسبة
بعد العديد من الأبحاث والتجارب التي أجريت في هذا المجال، وما يخص التقنيات الزراعة، حيث توصل باحثون أنّ باستطاعة الروبوتات أنّ تُدرك أنواع التربة التربة المناسبة
يقوم الروبوت بتطوير قدرات الروبوت في التعرف على أعداد مميزة من السمات معتمدة على طريقة تفاعل الإنسان معه، وتتركز فكرة عمل روبوت (Kiki) في جعل سلوكه محاكي لسلوك الحيوانات المنزلية الأليفة
يتميز الروبوت كيكي بأنه هو الأفضل في التفاعل الاجتماعي مع البشر، حيث توصلوا إلى ذلك بعد العديد من التجارب والآراء حول الروبوتات الاجتماعية.
قد شملت الروبوتات التي تتفاعل مع البشر أداء كافة المهام، التي قد يحتاج الإنسان فيها إلى المساعدة، كما أنّ لها القدرة كذلك على توفير حياة أفضل لكبار السن الذين قد يعيشون بمفردهم في منازلهم
كثير ما شهدنا في مختلف الأفلام والأعمال التلفزيونية صورة للعالم المستقبلي، حيث تسودها أجهزة الروبوتات الذكية التي ستتولى أداء كافة المهام المنزلية بكل ما فيها من أعباء,
كثيراً ما شهدنا في السينما وروايات أدب الخيال العلمي سيناريوهات تدور حول احتمالية تشكيل الروبوتات خطراً مًهدد لمستقبل البشرية.
كثيراً ما أقر الخبراء بالمخاطر المحتملة للذكاء الاصطناعي، وقدموا مجموعة من آراءهم حول التقدم التقني الحالي للذكاء الاصطناعي
من منا لا يرحب بأي مساعدة قد تُقدم له للمساعدة في الأعمال المنزلية مثل الغسيل؟ لذلك قد يكون من المثير أن نعلم أن هناك فعلا روبوتات تقوم بمهام طي الغسيل مثلاً وهي موجودة بالفعل. النسخة الأكثر شهرة هي روبوت طي الملابس الياباني (Laundroid). تم اختراع روبوت آخر ذلك مؤخراً، ومع برنامج صممته جامعة كاليفورنيا، بواسطة (Rethink Robotics). وكذلك بتعاون يجمع بين شركتي تويوتا وبريفيرد نتوركس لتطوير إنسان آلي مدعم بتقنيات الذكاء الاصطناعي بما يمكنه من التعلم في الظروف الحياتية اليومية من أجل أن يساهم في أداء الأعمال المنزلية التي تثقل كاهل الجميع.
النوع الثالث من أنواع الذكاء الاصطناعي هو نظرية العقل، فخلافًا لنوعي الذكاء الاصطناعي من نوع الآلات التفاعلية (Reactive Machines)، ونوع الآلات محدودة الذاكرة (Limited Memory).
تعتبر تقنية تعلّم الآلة (Machine Learning) إحدى التطبيقات المهمة للذكاء الاصطناعي، وهذه الإمكانيات تُمكّن من تحديد الأنماط المعقّدة في مجموعات كبيرة من البيانات، سواء كانت نصوص أو صور، وفي حالة استخدامه بشكل صحيح، يمكن أن يتجاوز الذكاء الاصطناعي البشر، ليس فقط في السرعة ولكن كذلك في الدقة عند تحديد الأنماط في البيانات التي قد يتجاهلها البشر.
قد نشعر بالانزعاج نتيجة التطفّل على خصوصيتنا، من خلال التتبّع الجغرافي لتحرّكاتنا واتصالاتنا من قبل الجهات الرسمية، خاصة إذا تم استخدام واستغلال البيانات بطرق غير شرعية، لكن الاستفادة من بيانات الآثار الرقمية (Traces) قد يمنح السلطات الصحية رؤى مهمة حول سلوك وطرق انتشار فيروس كورونا.
شهد الذكاء الاصطناعي تطوّر كبير في السنوات القليلة السابقة، فهو بذاك أصبح يشكل رأس حربة في مواجهة التحديات والمخاوف على كوكب الأرض، ومن أهم وآخر هذه التحديات فيروس كورونا الذي أصبح الشغل الشاغل للعالم. سنتناول في هذه المقالة، كيف يتم توظيف البيانات مع تقنية الذكاء الاصطناعي في ظل أزمة فيروس كورونا، واستعراض عدد من الشواهد والأمثلة من أرض الواقع.
فى ثوان معدودة يمكن للروبوت الصيدلى قراءة وصفة الطبيب وفك طلاسمها، وصرف الأدوية اللازمة إلى المرضى، مما يوفر الوقت والجهد، بالإضافة إلى الدقة المتناهية فى تسليم الدواء إلى المرضى، والذى يستخدم فى الصيدليات، ويمكن للروبوت الصيدلى تحضير وصرف الأدوية بشكل دقيق، ويقلص فترة استلام المريض الدواء، بالإضافة إلى قدرته فى الإدارة حيث يمكنه إدارة المخازن، من خلال حساب مراقبة سلامة الأدوية ومراجعة تواريخ الإنتاج والإصدار و الكمية المتواجدة فى الصيدلية.
بإمكانك التحكم في كافة الأجهزة المتوفرة في منزلك، من أجهزة الترفيه الخاصة بك من أجهزة التلفاز، النظام الصوتيّ، مُكيفات الهواء والكثير من الأجهزة المختلفة، ويتم كل ذلك من خلال جهاز واحد فقط. بالإضافة إلى ذلك،
لا شك أنّ فكرة تحويل الأجهزة المنزلية التقليدية إلى أجهز ذكية على سيطرت على تفكير كبرى شركات التقنية، التي كانت مصنعة بالفعل لتلك الأجهزة أو تسعى لإضافة لمساتها من أجل تكوين نظام المنزل الذكي
من الصعب تحديد أسعار المنازل الذكية بتقنياتها المتطورة والمتقدمة باستمرار، فإن سوق المنازل الذكية يُقدربعشرات المليارات من الدولارات؛ وهو سوق متصاعد ويمكنه التضاعف خلال سنوات قليلة؛
من منا لا يملك هاتف ذكي أو يدرك معنى هذا المصطلح فهو مصطلح متداول ومعروف في عالمنا العربي، أما مصطلح المنزل الذكي وتقنيات انترنت الأشياء قد تكون أقل شيوعاً حتى الآن في عالمنا العربي، فماذا يعني المنزل الذكي؟ وما مدى انتشاره عالمياً وطبيعة اقتصاداته وعائداته؟ وما وضع المنازل الذكية في العالم العربي؟ هذه الأسئلة التي قد تتبادر إلى ذهنك عن المنازل الذكية؛ نحاول الإجابة عنها في التقرير التالي.
مع التقدم والزيادة في أعداد الأجهزة الذكية المتصلة بشبكات الانترنت، التي تقدم لنا مختلف الخدمات بمجرد أمر واحد من المستخدم فنحن بحاجة أكبر لمنزل واحد ذكي يحمل جمع هذه الأجهزه المرتبطة معاً بشبكة واحدة وبأوامر ومعلومات خاصة بنا
ظهرت فكرة الأشياء الذكية (SmartThings) للعنان بعد حادثة مؤسفة كانت بسبب حدوث فيضان، فقبل سنوات قليلة، كان مؤسس شركة (Samsung SmartThings) ورئيسها التنفيذي أليكس هواكينسون حيث بدأت الحادثة حين كان هواك ينسون خارج منزلة الجبلي خلال فصل الشتاء، فحدث في ذلك الوقت أن هبت عاصفة قوية أدت إلى انقطاع لكهرباء منزله أثناء عاصفة، وتجمدت الأنابيب، لتعود وتغمر المنزل بالمياه عندما تدفقت بعد ارتفاع درجات الحرارة.
قد تكون خاصية التنبيهات من أهم الخصائص التي لا بد من أن تتوافر في كاميرات المراقبة الذكية، فهذه التنبيهات التي يتم وصولها للمستخدم حين وجود حركة في مجال الكاميرا أو المجال المحدد لها،
حينما نتحدث عن العديد من التقنيات في بداياتها خلال الفترات الزمنية الماضية كان ينظر إليها الكثير من الناس بمختلف الفئات العمرية على أنّها مجرد كماليات كا هو الحال مع الشبكات الاجتماعية في بداياتها أو الهواتف الذكية والحواسب اللوحية على سبيل المثال لا الحصر، لذا فالنظر إلى أجهزة إنترنت الأشياء أو ضرورة شراء جهاز قادر على الاتصال بالإنترنت على أنها مُجرّد كمالية أمر مفهوم جدًا ومُبرر، لكن ومع مرور السنوات ستتحوّل هذه الأجهزة إلى ضرورات بكل تأكيد، حيث أن أحد من أهم الأسباب التي أدت إلى ظهور إنترنت الأشياء هو تطور الذكاء الاصطناعي الذي ساعد في ظهور الكثير من التقنيات المهمة، حيث أنّ تقنيات إنترنت الأشياء باختلافها قد تكون قابلة للارتداء وقد تكون أجهزة يمكن حملها حيث يمكن أن تكوّن عالماً متكاملاً متصلاً من خلال تحويل الأجسام المادية المحيطة إلى نظام بيئي للمعلومات، فهو يعمل على حدوث التغيير السريع والتطور الكبير في حياة البشرية.
إنترنت الأشياء التعليمية (Internet of educational things) لها دور أساسي في قطاع التعليم، حيث لم يغير إنترنت الأشياء الطرق والمبادئ التعليمية التقليدية فحسب، ولكن عمل كذلك على تحويل في البنية التحتية وتغييرها للقطاعات التعليمية، حيث يُعتبر مصطلح إنترنت الأشياء التعليمية وجهين لعملة واحدة، بسبب استخدامه كأداة تكنولوجية لتعزيز البنية التحتية الأكاديمية مثل موضوع أو مقرر دراسي لتعليم المفاهيم الأساسية لعلوم الكمبيوتر، حيث يقصد بمفهوم الفصول الذكية هي أنظمة فكرية مجهزة بوسائل تعليمية متقدمة تعتمد على أحدث التقنيات أو الأشياء الذكية. ويمكن أن تكون هذه الأشياء الذكية الكاميرات والميكروفونات والعديد من أجهزة الاستشعار الأخرى، والتي يمكن استخدامها لقياس رضا الطلاب فيما يتعلق بالتعلم أو العديد من الأشياء الأخرى ذات الصلة، وتوفر الأجهزة الذكية سهولة وراحة لإدارة الفصول الدراسية، وقد يساعد استخدام إنترنت الأشياء في الفصول الدراسية على توفير بيئة تدريسية وتعليمية أفضل.
قد يصل عدد سكان العالم إلى مايقارب 9.6 مليارات نسمة بحلول 2025، بحسب الأرقام الصادرة عن منظمة الأغذية والزراعة للأمم المتحدة (FAO). تزايد عدد سكان العالم بنحو ثلاثة أشخاص كل ثانية،
في مختلف جوانب الحياة يتم الاستفادة من تقنية إنترنت الأشياء وتطبيقاتها المختلفة كثر انتشارها من تقنيات إنترنت الأشياء في الصحة و إنترنت الأشياء في السيارات وإنترنت الأشياء في التعليم،
تعتمد هذه التقنية على مبدأ اتصال الأجهزة بعضها ببعض لا أكثر ولا أقل، حيث أنّ الأجهزة المتصلة التي كانت لدينا في التسعينات هي عبارة عن أجهزة حواسيب متصلة بالإنترنت وعدد هذه الحواسيب وصل إلى بليون جهاز متصل،
وغالبا ما يشار إلى هذا الاتصال باسم إنترنت الأشياء (IoT)، والتي يمكن أن تجتمع فيها من الناحية العملية ثورة الصحة الرقمية بأكملها، فإن إنترنت الأشياء ببساطة يربط العالم المادي من حولنا بالعالم الافتراضي للإنترنت.
وتعتبر أميركا الدولة الأولى عالمياً في الاستثمار في مجال إنترنت الأشياء تليها كوريا الجنوبية واليابان، حيث تعتبر جوجل، سيسكو، مايكروسوفت، إنتل، إتش بي وآي بي إم جميعها من أبرز الشركات الأميركية المستثمرة في مجال تقنية إنترنت الأشياء،
يتمتع التعليم بمكانة هامة في كافةِ الدول المتقدمة حول العالم، كما يعتبر كذلك المحور الرئيسي للتقدم والتطوّر في حياة الأفراد والمجتمعات، ولا يقتصر التعليم على مقاعد الدراسةِ فحسب، بل يشمل كذلك مجموعة من أهم المجالات المؤثرة في مستقبل البلاد ومنها الصناعة والطب والزراعة والعلوم وغيرها، وتشترك هذه المجالات بعلاقة وثيقة مع التعليم ومستوياته في البلاد.
مع بدء استخدام تقنيات إنترنت الأشياء الذي يعني أن الأجهزة أصبحت تتواصل فيما بينها وتتلقى بعض الأوامر عن طريق الإنترنت، أصبح هناك توجه كذلك لتطوير المنازل الذكية بهدف إراحة المستخدمين حول العالم، وفي هذا المقال سنتحدث عن ماهيّة هذه المنازل وطريقة استعمالها.
يُستخدم مصطلح المنزل الذكي (smart home) لوصف المنزل الذي يحتوي على شبكة اتصالات تربط تطبيقات التواصل المختلفة وتسمح بأن يتم التحكم بها عن بعد وإدارتها والدخول إليها.