دعاء طلب الكتابة مع الشاهدين
أن يقول الفرد المسلم ما جاء في كتاب الله العزيز حيث قال الله تعالى في محكم التنزيل:"رَبَّنَا آمَنَّا بِمَا أَنزَلْتَ وَاتَّبَعْنَا الرَّسُولَ فَاكْتُبْنَا مَعَ الشَّاهِدِينَ" سورة آل عمران_ الآية (53).
أن يقول الفرد المسلم ما جاء في كتاب الله العزيز حيث قال الله تعالى في محكم التنزيل:"رَبَّنَا آمَنَّا بِمَا أَنزَلْتَ وَاتَّبَعْنَا الرَّسُولَ فَاكْتُبْنَا مَعَ الشَّاهِدِينَ" سورة آل عمران_ الآية (53).
كما وأنَّه ليس من المشروط أن يدعو المسلم بصيغة دعاء مشروطة بغية الدوام على الطاعات أو حتى عدم انحراف القلوب بعد الايمان والطاعة، فله أن يدعو الله تعالى بأي صيغة شاء.
حيث أنَّ دعاء "اللَّهُمَّ إنِّي أعوذ بِكَ من صلاة لا تنفع" تتضمن الاستعاذة الطيبة والتي تحتوي على التوفيق بغية القيام بتلك الأمور على الوجه التام والأكمل، فإنَّ العبد إذا قام بها على ذلك الوجه التام والكامل
ويجدر الإشارة بأنَّ العبد المسلم لا تجب عليه عند دعاءه لدوام الصحة والعافية أن يدعو بتلك الأدعية بصيغة حرفية، وإنَّما يدعو أيضاً بأي صيغة أراد وأي صيغة كانت بشرط تضمين تلك الدعوة على طلب الصحة والعافية من الله تعالى.
وفي رواية عن الصحابي الجليل النعمان بن بشير رضوان الله عليه عن النبي الكريم عليه الصلاة والسلام قال: "إِنَّ اللَّهَ كَتَبَ كِتَابًا قَبْلَ أَنْ يَخْلُقَ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضَ بِأَلْفَيْ عَامٍ أَنْزَلَ مِنْهُ آيَتَيْنِ خَتَمَ بِهِمَا سورَةَ الْبَقَرَةِ لا يقْرَأَنِ فِي دَارٍ ثَلاثَ لَيَالٍ
أن يذكر كلمة التوحيد وصفات الله تبارك وتعالى الحُسنى: "اللَّهُمَّ أَنْتَ المَلِكُ لا إلَهَ إلَّا أَنْتَ أَنْتَ رَبِّي، وَأَنَا عَبْدُكَ، ظَلَمْتُ نَفْسِي، وَاعْتَرَفْتُ بذَنْبِي، فَاغْفِرْ لي ذُنُوبِي جَمِيعًا، إنَّه لا يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إلَّا أَنْتَ".
التربية الصالحة: وهي من الأمور التي يجب على الوالدين التحلي بها وزرع روح محبة حسن الأخلاق بين الأفراد وتربية أبناؤهم تربية صالحة من خلال الرجوع لأصول الشريعة الإسلامية
كما وحثَّنا سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام على اتباع هذا الأمر ألا وهو دعاء المسلمين لبعضهم البعض، حيث أنَّ هذا الأمر يحتوي على الوعد بالخير الذي سوف تدعو به،
أن يقول المسلم سائلاً المولى تعالى: "اللَّهُمَّ واجعلني من أهل التوحيد والايمان بك، والتصديق برسولك والائمة الذين حتمت طاعتهم، ممن يجري ذلك به وعلى يديه، آمين رب العالمين".
القضاء والقدر هو تقدير الله تعالى للأشياء في القدر الذي يضعه الله تعالى وضمن علمه سبحانه وتعالى وهذه الأمور تقع في أوقات لا يعلمها الا هو سبحانه وتعالى، وهو الايمان بأن الله سبحانه وتعالى خالق لكل شيء
لقدْ جاءَ في الحدّيثِ النّبويِّ كثير منَ الشّواهدِ الّتي أخبر فيها النّبيُّ صلّى الله عليه وسلّمَ عنْ كثيرٍ منْ علامات السّاعةِ وأشراطها، وقدْ أخبرَ عليه الصّلاةُ والسّلامُ أنّ منْ علامات السّاعة أنْ يرفعُ العلمِ، فكيفَ يرفعُ العلمُ في آخر الزّمان؟، تعالوا نستعرضُ حديثاً في ذلكَ.
قول سيدنا محمد عليه السلام: " اللَّهُمَّ إني أعوذ بك من العجز والكسل والجبن والهرم والبخل، وأعوذ بك من عذاب القبر، ومن فتنة المحيا والممات".
لقدْ خلقَ الله تعالى الإنسانَ ودعاه إلى عبادته وتركِ عبادةِ غيره، وبيّنَ له منَ العباداتِ ما أوجبها عليه، ومنَ المعاصي ما حرّمها عليه ومنها الكبائر، ومنَ الكبائر الّتي حرّمها الله على ابن آدم ؛ الزّنا، وقدْ وردَ في الحديثِ أنّهُ كتبِ على ابنِ آدمَ حظّهُ منه بدرجاتٍ، فتعالوا نستعرضُ حديثاً في ذلكَ.
ففي تلك الأدعية الوارد ذكرها آنفاً العيد من الفضائل والخصال التي تعود على الفرد المسلم بالخير والبركة وهذا كطلب جلب الخير والاستعاذة من شرور الأقدار وما استعاذ منه النبي محمد عليه الصلاة والسلام.
حفظ القرآن الكريم هو من الأمور التي يجب على الانسان أن يتحلى فيها ويعتبر حفظ القرآن الكريم من الأمور الواجبة على المسلم حيثُ يتسابق الكثيرون في حفظ القرآن الكريم وضمن أحكام التجويد التي يجب حفظها.
من بين المظاهر التي تُظهر البر للوالدين هو الدُعاء لهما، حيث أنَّ الله تبارك وتعالى أمرنا بالدعاء حيث قال في محكم التنزيل: "رَبَّنَا اغْفِرْ لِي وَلِوَالِدَيَّ وَلِلْمُؤْمِنِينَ يَوْمَ يَقُومُ الْحِسَابُ" سورة إبراهيم.
لقدْ جاءَ الإسلامُ ليدعوا الإنسان إلى الإستسلامِ لله تعالى في كلّ أعماله وصفاته وأخلاقه، وحثّ الإنسانَ على أنْ يكونَ صادقاُ مخلصَ النّيّة في عمله لله تعالى، لا يكذبُ ولا ينمُّ ويكونُ عملهُ مصدّقاُ لقوله منْ غير نفاقٍ، وقدْ ذمّ النّبيُّ صلّى الله عليه وسلّمَ ذي الوجهينِ فتعالوا معنا في حديثٍ في ذلك.
أن يقول المسلم:" بِسْم اللهِ توكَّلْتُ عَلَى اللهِ، اللَّهُمَّ إِنَّا نَعُوذُ بِكَ مِنْ أَنْ نَزِلَّ، أَوْ نَضِلَّ، أَوْ نَظْلِمَ، أَوْ نُظْلَمَ، أَوْ نَجْهَلَ، أَوْ يُجْهَلَ عَلَيْنَا". صدق رسول الله الكريم.
كما ويمكن للفرد المسلم أن يدعو الله تبارك وتعالى بأي صيغة أراد وهذا لتسهيل الزوج وليس بأحد الصيغ المشروطة وهذا على نية تيسير الزواج وتسهيله كما ذكرنا آنفاً.
لقد خلقَ الله تعالى الإنسان واستخلفه في الأرضِ، جعلَ الدّنيا دارُ إمتحانٍ وابتلاء، وأوجبَ على المؤمنِ الإيمان بالقدرِ خيره وشرّه، ودعاهُ إلى الصّبرِ على المصيبة، كما بيّنَ النّبيُّ صلّى الله عليه وسلّمَ في كثيرٍ منْ شواهد الحديثِ أجرُ الصّابرينَ على المصيبةِ منَ المؤمنينَ، وسنعرضُ حديثاً في ذلك.
طلب سيدنا إبراهيم وإسماعيل بأن يُرسل لذريتهم الشخص الذي يُعلمكم الكتاب وكذلك الحكمة ويلتوا عليهم آياتك، وأن يُزكيهم كذلك وهذا من خلال الدُعاء بصفات الله تعالى العزيز والحكيم.
لقدْ جاءَ الإسلامُ ليهذّبَ النّفسَ البشريةَ ويدعوها إلى الأخلاق الحميدة ومنها حفظُ اللّسان، وحفظُ اللّسانِ يكونُ منَ الغيبة والنّميمة وعدمِ السّبِ واللّعنِ، وقدْ نهى عليه الصّلاةُ والسّلامُ عنِ اللّعنِ لما فيه منْ طردٍ منْ رحمة الله الّتي لا يسألُ أحدٌ عنها غيره عزّ وجلَّ، وجعل الّعانونُ منَ الخاسرين يومَ القيامة، وسنعرضُ حديثاً في ذلكَ.
لقدْ علّمنا رسولُ الله صلّى الله عليه وسلّمَ منَ الآدابِ ما نقلها الصّحابةُ رضوانُ الله عليهم، وما زالَ النّبيُّ عليه الصّلاة والسّلامُ بينَ ظهرانيهم حتّى علّمهمْ إياهما وبيّنها لهم لما لها منْ أثرٍ في نشر التّراحم والمحبّةِ والألفةِ بينهم، ومنَ الآداب الّتي علّمها لهم النّبيّ عليه الصّلاة والسّلام عيادة المريضِ، وسنعرضُ حديثاً في ذلك.
عليك دائماً يا بني أن تفكر بالكلمة قبل أن تخرجها وتجرح مشاعر أصدقائك بكلام لا تليق بك كونك طالب مسلم وتخاف الله، وتذكر بأن تعتذر من صديقك عثمان أمام الطلاب
لقدْ جاءَ الإسلامُ مهذّباً للنّفسِ البشريّة، داعياً إلى أنْ يتخلّقَ الإنسانُ بأخلاقِ فطرته الّتي دعتْ إلى البرِّ والصّلةِ بمنْ كانَ لهمُ الفضلُ ومنهمْ الوالدينِ، ولقدْ كانَ للوالدينِ منزلةٌ عظيمةُ في الإسلامِ جاءَ بها القرآن الكريمُ وأكّدها النّبيُّ عليه الصّلاةُ والسّلام في الحديثِ النّبوي، وسنعرضُ حديثاً في برِّ الوالدينِ والإحسانِ إليهما.
وعند ركوع المسلم من المستحب أن يقول ثلاث مرات:" سُبحان ربِّي العظيم"، أو أن يقول:" سُبحانك اللَّهُمَّ ربَّنا ولك الحمد، اللَّهُمَّ اغفر لي"، وغيرها العديد من الأدعية المستحب قولها أثناء الركوع.
لأبي الدرداء ذلك الدُعاء الذي يحوي ويتضمن على الكثير من الفضائل والآثار العظيمة التي تعود على الفرد المسلم عند قراءته لذلك الدُعاء، وفي هذا المقال سوف نتناول الحديث عن دعاء أبي الدرداء لحفظ المنزل.
كان سيدنا محمد عليه أفضل الصلاة وأتمِّ التسليم على الدوام يعمد إلى رقية كل من الحسن والحسين أحفاده عليه السلام، وهذا من خلال قراءة البعض من الأدعية والآيات القرآنية،
وقد سرت المعلمة من الطلاب وحسن تحضيرهم للدرس وقالت لهم أنتم شباب المستقبل، فلا يجوز يا أحبابي أن نتلاشى المرأة وحقوقها الكثيرة التي لا تعد ولا تحصى
الدُعاء الذي يقوله الفرد المسلم عند عودته من السفر: يقول المسلم عند عودته من سفر الحج والعمرة:" آيبون تائبون، عابدون، لربِّنا حامدون".