موقف الكفار من سرية النخلة
وبعدما أن أنكر سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم ما فعلوه المسلمون في سرية النخلة وقال حينها: (ما أمرتكم بقتال في الشهر الحرام) وبعد أن توقف النبي عن التصرف في العير والأسيرين،
وبعدما أن أنكر سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم ما فعلوه المسلمون في سرية النخلة وقال حينها: (ما أمرتكم بقتال في الشهر الحرام) وبعد أن توقف النبي عن التصرف في العير والأسيرين،
سرقة الحرز: يعني أن من سرق شيئًا من غير حرز سواء ثمرًا كان أو كُثَرًا بضم الكاف وفتح المثلة أو غيرهما من جُمار أو غيره أضعفت عليه القيمة، أي أنه ضمنهُ بِعوضه مرتين.
شرط الحرز في المال المسروق: فالمال المسروق هووهي أخذ مال الغير من حرزِ المثل عن طريق الخفيةِ والاستتار، كأن يسرق السمع أو يسرق النظرات، إذا كان يخفي ذلك.
هو: التّابعيُّ الجليل،أبو عُروة، القاسمُ بنُ مُخَيْمِرَة الهمدانيُّ، كان يسكن الكوفة بالعراق، قبل أن يرحل إلى الشّام ويقيم بدمشق، عمل في تعليم الكتاتيب فيها، وكان يُعرَف رحمه الله بزهده في الدّنيا، وكان يخرج من حينٍ لآخر متطوعاً يجاهدُ في سبيلِ الله،
السرقة التي لا حدّ فيها: السرقة ومنها أن تكون السرقة خفيةً، وأن يكون المسروق مالًا مملوكًا لغير السارق، قد بلغ نصابًا معينًا، فإن اختلَّ شرطٌ من هذه الشروط ارتفع الحدُّ، ووجب التعزير.
وفي شهر رجب أرسل النبي محمد عليه الصلاة والسلام الصحابي الجليل أبو عبيدة عامر بن الجراح رضي الله عنه ومعه عدد من الرجال تعدادهم ثلاثمائة مقاتل حتى يغزوا قبيلة جهينة والتي تكمن في ساحل البحر.
وبعد أن عاد الصحابي غالب بن عبد الله الليثي إلى المدينة المنورة من سرية بعثه النبي فيها وكان فيها ظافراً،
في شهر صفر من السنة الثامنة للهجرة النبوية الشريفة أرسل سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم الصحابي غالب بن عبد الله الليثي رضي الله عنه إلى قوم بني الملوح وهي قبيلة من العرب يسكنون في منطقة اسمها الكديد.
السؤال: في كثير من الأوقات نشم رائحة الطيب والعور في شهر رمضان، وأحياناً البخور، فهل هذا يفسد الصوم؟
هو: التّابعيُّ الجليلُ، أبو عُثمانَ، ربيعَةُ بنُ أبي عبدِ الرّحمنِ التّيميّ المدنيُّ، عُرِفَ بربيعةِ الرّأيِ، من رواة الحديث النّبويّ من التّابعين، عُرفَ رحِمَهُ اللهُ بالحفْظِ للحديثِ والفقهِ الإسلاميِّ، ولدَ في المدينة المنوّرة وكانَ منْ أصحابِ الفتوى فيها،
ما حكم الشرع في صيام المرضع والحامل ؟
التعزير في القتل شبه العمد: والتعزير هي العقوبة المشروعة بهدف التأديب على معصيةٍ معينةٍ أو جناية لا حدّ فيها ولا كفارة، أو فيها حدّ، ولكن لم تتوافر فيها شروطٌ تنفيذية، مثل القذف بغير الزنا، أو المباشرة في غير الفرج، فلا يقوم بتعزير المذنب إلا الحاكم أو السيد الذي يُعزر رقيقهُ، أو الزوج الذي يعزر زوجته.
لم يستطع جيش المسلمين أن يدخلوا في حسابهم وفي تفكيرهم لقاء ومحاربة مثل ذلك الجيش الرومي القوي بعدته وتعداده،
خاض جيش الإسلام العديد والكثير من الغزوات والمعرك والحروب الكبيرة الدامية، والتي كانت صاحبة الدور الكبير في نشر دين الله الإسلام في جميع بقاع الأرض،
هي: التّابعيّة الجليلةُ، أمُ الصّهْباء، مُعاذةُ بنت عبدالله، من النّساء اللّواني عُرِف عنْهُنّ بالعبادة والزّهد والورَعِ وحبِ العلمِ والصّبر وكانت من تلاميذِ أمّ المؤمنين عائشة وقد أمْضَت زمنا عندها
تعريف الشجاج:وتعرف الشجّة: بأنها الجرج الذي يكون في الرأس أو في الوجه، هذا على اختلاف الفقهاء فيرى أبو حنيفة أن الشجاج لا تكون إلا في الرأسِ والوجه وفي المواضع التي يوجد بها العظم، مثل الجبهة والوجنتين والصدغين والذقن بدون الخدين، وأيضاً شجة الآمةُ لا تكون إلا في الرأس والوجه وفي الموضع الذي تتخلص منه إلى الدماغ.
السؤال: هل القيء والاحتجام يفسدان الصوم ويوجبان القضاء.
السؤال: من الأمراض المعروفة مرض حساسية الربو، وهذا المريض يحتاج إلى أن يأخذ البخاخ، فهل يبطل صومه، وماذا يفعل مثل هذا المريض؟ كذلك الشخص الذي يدخل في إغماء مستمر؟
حكم العمد الذي لا قصاص فيه والخطأ: والقتل الخطأ هو وفاة المجنى عليه نتيجة ارتكاب الجاني خطأ ناتج عن رعونته واهماله وعدم احترازه او مراعاته للقوانين واللوائح دون ان يقصد من وراءه اى ايذاء بدنى لشخص من الاشخاص وينتفى فيه الركن المعنوى فى جريمة القتل العمد وهو بذلك يتشابه مع جريمة الضرب المفضى الى الموت
جاء رجل من الأعراب إلى نبي الله محمد صلى الله عليه وسلم فآمن بالنبي واتبع ما جاء به من دين الإسلام،
واستمر خير خلق الله في تأسيس القواعد الإسلامية وبناءها، وكان يحث على إبعاد الأذى عن الطرقات
كان طَلْقُ بن حَبِيبٍ العَنَزِيُّ من التّابعين الرّواة عن أصحاب رسول الله صلّى الله عليه وسلّم وممّن روى عنهم: عبدالله بن عبّاس وأنس بن مالك وجابر بن عبدالله وعبدالله بن عمرو وغيرهم رضي الله عنهم،
وبعد أن عاد النبي من عمرة القضاء قام بأرسال عدة سرايا وكان منها تلك السرايا:
هو التّابعيّ الجليل،عبد الملك بنُ حَبِيب الأزديّ والّذي يُعرَفُ بأبي عِمران الجَوْنِيُّ، من التّابعين في الرّواية، كان من سكان البصرة ، إلتقى بعدد من الصّحابة الأجلاء وروى الحديث عنهم
وعندما اطمان رسول الله صلى الله عليه وسلم بعد غزوة خيير بعد أن فتحها قامت مرأة اسمها زينب بنت الحارث زوجة سلام بن مشكم،
القتل بالتسبب: وهو يأتي في معنى القتل الخطأ من وجه دون، فهو يتفق مع القتل الخطأ في أن الجاني لم يقصد بفعله النتيجة التي حدثت بتعديه ويختلف عن الخطأ في أن القتل الخطأ يقع عن طريق المباشرة والقتل بالتسبب يقع عن طريق التسبب.
هذه جملة من الأسئلة المتكرة والتي يكثر الدوران حولها، والسؤال عنها في مثل هذا الوقت ، ومثلها عندما يطلع الفجر والرجل قد جامع، أو خرج منه مني، وقد يتلقى الناس فيها أجوبة مختلفة تُحدث عندهم بلبة واضطراباً
الجرائم التعزيرية:وهي كل جنايةٍ ليس فيها حدّ، مثل الخلوة بالأجنبية، وأكل الربا وشرب الخمر وما شابه ذلك.
وصل المسلمون في خيبر إلى فتح حصنين قويين ومنيعين من حصونها وكانا حصن ناعم والصعب بن معاذ، وبعدها استمر جيش المسلمين بالتقدم.
بعد أن فتح جيش المسلمين حصن ناعم توجهوا إلى حصن آخر، وكان ذلك الحصن هو حصن الصعب بم معاذ،