وصايا النبي محمد - صلى الله عليه وسلم عن الجار
لقد أوصانا النبي الكريم محمد ـ صلى الله عليه وسلم ـ بما هو فيه خير لنا وفيه صلاح لأمرنا في ديننا ودنيانا وفي آخرتنا ،
لقد أوصانا النبي الكريم محمد ـ صلى الله عليه وسلم ـ بما هو فيه خير لنا وفيه صلاح لأمرنا في ديننا ودنيانا وفي آخرتنا ،
كان الصحابة الكرام رضوان الله عليهم يعدون للنبي الكريم محمد صلى الله عليه وسلم في المجلس الواحد الكثير من الاستغفار،
هو: الرَّاوِي المُحَدِّثُ، أبو الأحْوَصِ، سلَّامُ بنُ سليمٍ الحَنَفِيُّ الكوفِيُّ، منْ رواةِ الحديثِ منْ طَبَقَةِ أتْباعِ التَّابعينَ، منْ أهلِ الكوفَةِ بالعِراقِ، أدْرَكَ جمْعاً منَ المُحَدِّثينَ منَ التَّابعينَ وروَى الحديثَ عنْهُمْ، كانَ يعْرَفُ باتِّباعِ السُّنَةِ ومُحارَبَةِ منْ ينتَقِدِ الصَّحابَة، وروى الإمام الذَّهبيُّ أنَّه توفِيَّ هو ومالِكِ بنِ أنَسِ وحمَّادُ بنُ زَيْدٍ في نَفسِ العامِ وكان ذلِكَ في العامِ التَّاسِعِ والسَّبعينَ بعْدَ المائَةِ منَ الهِجْرَةِ يرْحَمُهُمُ اللهُ جميعاً.
من الصيغ التي يتم استخدامها في السببِ في نزول الآية فيكون السبب واضح الدلالة
كان للنبي الكريم محمد صلى الله عليه وسلم العديد والكثير من الوصايا التي كان يحث الصحابة الكرام رضوان الله عليهم وجميع الناس على قولها وفعلها والقيام بها،
كان من هدي النبي الكريم محمد صلى الله عليه وسلم في دعوته إلى الله عز وجل هو الاعتدال والوسطية ورفض التشدد في الدين.
تكلم العلماء عن من المباحث المهمة في علم القرآن، وهي صيغة من الصيغ المعروفة عند علماء الفن، فإما أن تكون بصريح العبارة، في السببية.
هو: الراوِي المُحَدِّثُ المُفسِّرُ، عبدٌ اللهِ بنُ مُحَمَّدِ بنِ أبي شَيْبَةَ إبراهيمَ بنِ عُثْمانِ الواسِطِيُّ الكوفِيُّ، منْ أهل الكوفَةِ بالعِراقِ، ومنْ أعلامِ عُلماءِ التَّفسيرِ في عَصْرِهِ، كانتْ ولادَتُهُ في العامِ التَّاسِعِ والخمسينَ بعدَ المائَةِ منَ الهِجْرَةِ، وطلبَ العلْمَ منْ طريقِ كثيرٍ منَ المُحَدِّثينَ منْ أتْباعِ التَّابعينَ وأقرانِهِ، وكانَ لهُ في علمِ الحديثِ مُصَنَّفُهُ الّذي يُعْرَفُ بِمُصَنَّفِ ابنِ أبي شَيْبَةِ، وكانتْ وفاتُهُ في العامِ الخامِسِ والثَّلاثينَ بعدَ المائَتينِ منَ الهِجْرَةِ يرْحَمُهُ اللهُ.
كان للنبي الكريم محمد صلى الله عليه وسلم العديد والكثير من الوصايا التي كان يحث الصحابة الكرام رضوان الله عليهم وجميع الناس على قولها وفعلها والقيام بها،
لقد أهلك الله الكافرين من الملأ ومن قوم ثمود الذين كذبوا نبي الله صالحاً عليه السلام، في أمر دعوته فكذبوا صالحاً، واستهزؤا به وقالوا عنه مسحور ومجنون، فطنعوا في البلاد وأكثروا فيها الفساد واستكبروا، وعثوا في الفساد.
إنّ الله تعالى وعد رسله وأتباعهم بالنجاة في الحياة الدنيا، والفوز بالجنان في الآخرة، فالّذين آمنوا مع الرسل عليهم السلام كانت لهم النجاة في الدنيا من العذاب والهلاك الذي أنزله الله بمن كفر من القوم وتمردهم على على أنبياء الله.
والعلماء يعتمدون في معرفة سبب النزول على صحة الرواية عن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- أو عن الصحابة، فإن إخبار الصحابي عن مثل هذا إذا كان صريحًا لا يكون بالرأي، بل يكون له حكم المرفوع
تعدد حالات الاستثمار وأشكاله المباحة في النظام المالي الإسلامي، وبناءً عليها تترتب أحكام مختلفة في طرق توزيع الربح واستحقاقه، وسيتم الحديث هنا عن عائد الاستثمار في حالة اتحاد الإدارة والملك.
لقد اتفق أصحاب المذاهب الأربعة على أن صلاة الجمعة واجبةٌ على الأعيان أيّ أنها فرضُ عين، إلا ما استثني من أصحاب الأعذار الوارد ذكرهم
إنَّ الإسلامَ بمنظومتهِ حثَّ على الأخلاقِ، لما لها منْ أثرٍ في تنظيمِ حياةِ الإنْسانِ في شتَّى أشكال الحياةِ، وقدْ جاءَ الحديثُ بكلِّ شواهدهِ يدعو إلى هذهِ الأخلاقِ،ومنْ هذه الأخلاقِ ما يكونُ في الطَّريقِ، وسنعرضُ حديثاً منْ أحاديثِهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ في آدابِ وحقوقِ الطّريقِ عندَ المسلمين.
إنّ شروط صلاة الجمعة تنقسمُ إلى ثلاثةِ أقسامٍ وهي: شرط وجوب وصحة معاً، وشروط وجوب فقط، وشروط صحة فقط.
فالشروطُ هو جمعُ شرط، والشرط هو الذي يُلزم من عدمهِ العدم، ولا يلزم من وجوده وجود، والمعنى أنه يلزم من كون الإنسان غير متطهر ألّا تصحُ له صلاة؛ لأنّ شرطُ الصلاة والطهارة، لقوله عليه الصلاة والسلام: "لا يقبل الله صلاةُ أحدكم إذا أحدث حتى يتوضأ" رواه البخاري.
فالوضوء هو من سبل الطهارة الشريفة، ولذلك فهي من الامور الجالبة لمحبة الله تعالى، فقال تعالى: "وَيَسْأَلُونَكَ عَنِ الْمَحِيضِ ۖ قُلْ هُوَ أَذًى فَاعْتَزِلُوا النِّسَاءَ فِي الْمَحِيضِ ۖ وَلَا تَقْرَبُوهُنَّ حَتَّىٰ يَطْهُرْنَ ۖ فَإِذَا تَطَهَّرْنَ فَأْتُوهُنَّ مِنْ حَيْثُ أَمَرَكُمُ اللَّهُ ۚ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ التَّوَّابِينَ وَيُحِبُّ الْمُتَطَهِّرِينَ".
لقدْ دعا الإسلامُ إلى الخيرِ بشتَّى أشكالهِ، لما فيهِ منْ خيرٍ يعودُ على الفردِ والمُجتمعِ، ولما يعودُ على صاحبهِ بالأجر والثَّوابِ منْ عندِ اللهِ، وقدْ عدَّ الإسلامُ كلَّ الأعمالِ الّتي تعودُ على المجتمعِ منَ الخيرِ منَ الصَّدقاتِ، وسنعرضُ حديثاً منْ أحاديثِ نبيِّنا صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ.
إذا فرغ المُصلي من صلاة الفريضة وسلّم عن يمينه وشماله يسنُ أنّ يقول ما ثبت عن النبي عليه الصلاة والسلام من الأذكار بعد الصلاة يجهرُ بها كلّ مصلٍّ بمفرده
لقدْ جاءَ الإسلامُ مهذّباً للنّّفسِ البشريَّةَ، كما دَعا إلى إستقامتها وحثَّ الإنسانَ على القيامِ بأعمالِ خيرٍ ترفعُ منْ شأنِهِ وتسمو بها نفسُهُ، ومنْ رحمةِ اللهِ تعالى وعظَمِ ثوابِهِ أنْ جعلَ هذهِ الأعمالُ صدَقاتُ تُكفِّرُ عنْهُ ويجازَى عليها بالحسناتِ، وسنعرضُ حديثاً في أعمالٍ حثَّ عليها النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ وجعلها صدَقةً للمرءِ المسلم.
لا بدّ من التعرّف على الأصول التي تؤدي للوقوع في الربا المحرّم، للحذر منها عند التعامل في التبادلات المالية، وقد حدّد الفقهاء مجموعة من الأصول التي تصف الربا.
الصلاة: إنّ من تعريف الصلاة وهي تأتي على معنى الدعاء، وذلك لما في ذلك من قيام وركوع وسجود وذكر وتسبيح وغير ذلك.
صلاة الجمعة: وهي كلّ ما يجمع الناسُ من جماعاتٍ وهو اليوم الذي يكون بين الخميس والسبت، وصلاةُ الجمعةِ هي عبارة عن العبادة التي يؤديها المسلمون في ذاتِ يومٍ بالمساجد، حيثُ أنهم يُصلون ركعتينِ للظهر خلف الإمام بعد الاستماع للخطبتين.
إن لواجبات الصلاة ثمانية أمور وتشمل على جميع التكبيرات غير تكبيرة الإحرام، وقول "سبحان ربي العظيم" في الركوع، وقول: "سمع الله لمن حمده" للإمام والمنفرد، وقول :"ربنا ولك الحمد" للكل، وقول: "سبحان ربي الأعلى" في السجود" وقول: "رب اغفر لي" بين السجدتين، والتشهدُ الأول والجلوس له.
إنَّ اللهَ تعالى خلقَ الحلالَ والحرامَ وبيَّنَهُ للنَّاسِ، وبيَّنَهُ لأنبيائه ليوضِّحوهُ للنّاسِ، وقدْ جاءَ في الحديثِ النَّبويِّ الشَّريفِ ما يوضحُ ذلكَ، وما يبيِّنُ أنَّ اللهَ لا يقبلُ إلّا الطّيِّبَ الخالصَ في نيَّتِهِ منَ الأعمالِ والأقوالِ، وسنعرضُ حديثاً في ذلكَ.
المرابحة من المعاملات المالية الأكثر شيوعاً واستخداماً في يومنا هذا، ولاكتمال عقد المرابحة لا بدّ من تناول موضوعي الحيازة والوعد لما لهما من علاقة وثيقة باتمام العقد.
بيوع الأمانة هي الحقوق التي يلزم أداؤها وحفظها، وعقد البيع هو ماينبني من العقود على الثقة والاطمئنان بين العاقدين (البائع والمشتري).
إنّ للصلاة أربعة عشر ركناً وهما: القيام مع القدرة، وتكبيرة الإحرام، وقراءة الفاتحة، والركوع والرفع منه والسجود على الأعضاء السبعة، والاعتدال منه، والجلسة بين السجدتين، والطمأنينية في جميع الأركان، والترتيب، والتشهد الأخير، واالجلوس له، والصلاة على النبي عليه الصلاة والسلام، والتسليمتان.
عقد البيع من العقود المالية الإسلامية التي تقوم على مجموعة من العناصر والمقوّمات التي لا تتم إلّا بوجودها، ويجب توافر مجموعة من الشروط في كل عنصر من عناصره.