من هدي سيدنا محمد - صلى الله عليه وسلم في الوقاية من الأمراض
كان للنبي الكريم محمد صلى الله عليه وسلم العديد والكثير من الوصايا التي كان يحث الصحابة الكرام رضوان الله عليهم وجميع الناس على قولها وفعلها والقيام بها،
كان للنبي الكريم محمد صلى الله عليه وسلم العديد والكثير من الوصايا التي كان يحث الصحابة الكرام رضوان الله عليهم وجميع الناس على قولها وفعلها والقيام بها،
هوَ الرَّاوِي المُحَدِّثُ أبو الحَسَنِ، آدَمُ بنُ عبدِ الرَّحمنِ بنِ مُحَمَّدٍ العسْقلانِيُّ الخراسانِيُّ البَغْدادِيُّ، المَعْروفِ بـ آدَمَ بنِ أبي إياسٍ، وقيلَ اسْمُهُ ناهِيَةَ، منْ رُواةِ الحديثِ النَّبويِّ الشَّريفِ منْ زمَنِ تَبَعِ أتْباعِ التَّابعينَ
هُوَ: الرَّاوِي المُحَدِّثُ، أبو زَكَرِيا، يحيَى بنُ يَحْيى بنِ بَكْرِ بنِ عبدِ الرَّحمنِ التَّميمِيُّ الحَنْظَلِيُّ، منْ رُواةِ الحديثِ النَّبويِّ الشَّريفِ منْ تَبَعِ أتْباعِ التَّابعينَ، منْ أهلِ نيسابورَ منْ بلادِ فارِسَ قديماً، عُرِفَ بِرَيْحانَةِ نيسابورَ، وُلِدَ في العامِ الثَّانِي والأرْبَعينَ بعدَ المائَةِ منَ الهِجْرَةِ، وأدْرَكَ كثيراً منَ المُحَدِّثينَ منْ أتْباعِ التَّابعينَ ورَوَى الحديثَ عنْهُمْ، وكانتْ وفاتُهُ في العامِ السَّادِسِ والعِشْرينَ بعْدَ المائَِةِ الثّانِيَةِ منَ الهِجْرَةِ يرْحَمُهُ اللهُ.
كان للنبي الكريم محمد صلى الله عليه وسلم العديد والكثير من الوصايا التي كان يحث الصحابة الكرام رضوان الله عليهم وجميع الناس على قولها وفعلها والقيام بها،
لقد حسم القرآن الكريم القول عن فوائد تنزل القرآن، وحياً مفرقاً، وذلك قوله تعالى: ﴿وَبِٱلۡحَقِّ أَنزَلۡنَـٰهُ وَبِٱلۡحَقِّ نَزَلَۗ وَمَاۤ أَرۡسَلۡنَـٰكَ إِلَّا مُبَشِّرࣰا وَنَذِیرࣰا (١٠٥) وَقُرۡءَانࣰا فَرَقۡنَـٰهُ لِتَقۡرَأَهُۥ عَلَى ٱلنَّاسِ عَلَىٰ مُكۡثࣲ وَنَزَّلۡنَـٰهُ تَنزِیلࣰا (١٠٦)﴾ صدق الله العظيم[الإسراء ١٠٥-١٠٦]أي نزلناه آيات بعد حسب المصالح لتحكم بين الناس يا محمد صلى الله عليه وسلم، بما جاء فيه، ولتعلم الناس، لأن التعليم والفهم يأتي بتوالي نزول الآيات القرآنية متتابعة، متفرقة مفصلة، ولا يأتي الفهم بنزول القرآن جملة واحدة.
إن من أبرز الصفات التي تطرقت لها قصة نوح عليه السلام وهي ما يلي:
يمكننا بكل موضوعية أن نعتبر الجمع القرآني في عهد الخليفة عثمان رضي الله عنه هو ( جمع التدوين، والنشر) وبهذا يكون القرآن الكريم قد جمع عدة لمرات ثلاث، وفي مرة كان الجمع يتم في ظروف خاصة ليحقق أهدافاً خاصة إتماماً وتوثيقاً لجمعه وحفظه:
هو: الرَّاوِي المحَدِّثُ، أبو يحْيَى، مَهْدِيُّ بنُ ميمونَ الكُرْدِيُّ الأزْدِيُّ، منْ رُواةِ الحديث النَّبويِّ الشَّريفِ منْ طَبَقَةِ أتْباعِ التَّابعينَ، منْ أهْلِ البَصْرَةِ بالعِراقِ، ومنَ الثِّقاتِ الّذينَ رووا الحديثَ عنْ كثيرٍ منَ التَّابعينَ رَحِمَهُمُ اللهُ، كانَ مولىً لبني المُهَلَّبِ، وكانَ يُشْهَدُ لَهُ بالحِفْظِ والإتْقانِ في الرِّوايَةِ، وكانتْ وفاتُهُ في العامِ الثَّانِي والسَّبْعينَ بعدَ المائَةِ منَ الهِجْرَةِ النَّبويَّةِ يرْحَمُهُ اللهُ.
يمكن أن يكون التأمين التكافلي العائلي أو التأمين على الحياة مقبولاً بموجب المبادئ الإسلامية إذا تم تنظيمه بشكل صحيح، فما مدى قبول التأمين على الحياة في الإسلام؟
أولاً: "فهل ينظرون إلّا سنت الأولين فلن تجد لسُنة الله تبديلا ولن تجدَ لسنة الله تحويلا" فاطر:43. وقال أيضاً "فلم يكُ ينفعهم إيمانهم لمّا رأوا بأسنا سنت الله
كان للنبي الكريم محمد صلى الله عليه وسلم العديد من الوصايا والفضائل التي كان يحث صحابة الكرام رضوان الله عليهم وجميع الناس على قولها وفعلها والقيام بها،
نبي الله يعقوب عليه السلام هو يعقوب بن إسحاق بن إبراهيم، وهو المسمّى بإسرائيل؛ لانتساب بني إسرائيل إليه، وقد ورد ذلك في القرآن الكريم بقول الله تعالى: "كُلُّ الطَّعَامِ كَانَ حِلًّا لِّبَنِي إِسْرَائِيلَ إِلاَّ مَا حَرَّمَ إِسْرَائِيلُ عَلَى نَفْسِهِ مِن قَبْلِ أَن تُنَزَّلَ التَّوْرَاةُ قُلْ فَأْتُواْ بِالتَّوْرَاةِ فَاتْلُوهَا إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ"
ومعناه الشرف، ومنه قوله تعالى: {لَقَدْ أَنْزَلْنَا إِلَيْكُمْ كِتَابًا فِيهِ ذِكْرُكُمْ}1. ومنها التنزيل {وَإِنَّهُ لَتَنْزِيلُ رَبِّ الْعَالَمِينَ}2، وهو عربي خالص كذلك يشعر بأنه وحي يوحى، ويتنزل على قلب الرسول الكريم.
يقول الحق تبارك وتعالى: "فَلَمَّا جَاءَهُمُ الْحَقُّ مِنْ عِندِنَا قَالُوا إِنَّ هَٰذَا لَسِحْرٌ مُّبِينٌ" يونس:76؛ ذلك لأن السحر كان موجوداً عند الفراعنة، وكان الكهنة مشهورين بالسحر؛ ولذلك فهم ظنوا أنّ معجزات موسى سحر واعتقدوا أنه لا يغير طبيعة الأشياء.
منَ المَعْلومِ أنَّ طلَبَ العلْنمِ فريضَةُ على كلِّ مُسْلِمٍ، لا سِيَّما العُلومُ التِّي لا يجوزُ لأمَّةٍ منَ الأمَمِ أنْ تَخْلوا منْها، ولقدْ كانَ منْ حديثِ رَسُولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليْهِ وسلَّمَ ما دلَّ علَى حُكمِ طلبِ العلمِ وخاصَّةً الشَّرْعِيُّ منْهُ
"ما أظلت الخضراء وما أقلت الغبراء" أحسن وأفضل خلقاً من رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم -، حيث امتدحه ربنا ـ عز وجل ـ على أخلاقه العظيمة فقال عز من قال: "{ وَإِنَّكَ لَعَلَى خُلُقٍ عَظِيمٍ }"(سورة القلم : 4).
ومِن صور ومظاهر تواضع سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم أنَّ عليه الصلاة والسلام عندما كان يمشي و يمرَّ على الصِّبيان والأطفال كان يقوم بالسلام عليهم، فقد روي عن أنس رضي الله عنه: "أنَّهُ مَرَّ عَلَى صِبْيَانٍ فَسَلَّمَ عَلَيْهِمْ»، وقال: «كَانَ النَّبيُّ صلى الله عليه وسلم يَفْعَلُهُ»"
قال تعالى: " وَحَرَّمْنَا عَلَيْهِ الْمَرَاضِعَ مِن قَبْلُ فَقَالَتْ هَلْ أَدُلُّكُمْ عَلَىٰ أَهْلِ بَيْتٍ يَكْفُلُونَهُ لَكُمْ وَهُمْ لَهُ نَاصِحُونَ" القصص:12. فالتحريمُ في هذه الآيةِ ليس كتحريم بعض الأشياء التي حرمها الله علينا؛ لأن هذا طفل لم يبلغ سن التكليف.
أباح الإسلام المعاملات المالية التي تساعد على ذلك، ولكن ضمن ضوابط وأحكام محددة وثابتة، يجب على الجميع الالتزام بها وعدم مخالفتها، وذلك من خلال بلورة مجموعة من القواعد التي تعمل على تنظيم عمليات الاسترباح والكسب،
هوَ الإمامُ العلَّامَةُ، أبو مُحَمَّدٍ، عبدُ اللهِ بنُ عبدِ الرَّحمنِ بنِ الفَضْلِ السَّمَرْقَنْدِيُّ الدَّارِمِيُّ، منْ علماء الحديثِ والمُحَدِّثينَ في أواخِر القرنِ الثَّانِي والقرنِ الثَّالِثِ، وُلِدَ في سمَرْقَنْدَ في العامِ الحادِي والثَّمانينَ بعدَ المائَةِ منَ الهِجْرَةِ النَّبويَّةِ، وطلبَ الحديثَ ورَحَلَ في طَلَبِهِ، حتَّى أصْبَحَ منَ المُحَدِّثينَ الأعلامِ في زَمانِهِ، وشَهِدَ لَهُ عُلماءُ عَصْرِهِ بالحِفظِ والإتْقانِ
إخوة يوسف وهم الذين كرهوه وحقدوا عليه وألقوه في غياهب الجب، فمنذ أن ألقوه في الجب لم نعرف ماذا فعلوا، يقول الله تعالى: "وَجَاءَ إِخْوَةُ يُوسُفَ فَدَخَلُوا عَلَيْهِ فَعَرَفَهُمْ وَهُمْ لَهُ مُنكِرُونَ" يوسف:58.
يقول الله تعالى: "وَقَالَ الْمَلِكُ ائْتُونِي بِهِ أَسْتَخْلِصْهُ لِنَفْسِي" يوسف:54. فكأن الملك قال أئتوني به مرتين، مرةً حين رفض يوسف الخروج من السجن إلّا بعد أن تثبت براءته، والمرة الثانية عندما ظهرت براءة يوسف فذهب إلى الملك ولما التقيا قال له الملك.
نزلت آيات القرآن الكريم بواسطة الوحي جبريل إلى قلب النبي الأمين ؛ لكي يرشد الناس إلى طاعة الله تعالى، لهداية الناس، قال تعالى: ﴿الۤرۚ كِتَـٰبٌ أَنزَلۡنَـٰهُ إِلَیۡكَ لِتُخۡرِجَ ٱلنَّاسَ مِنَ ٱلظُّلُمَـٰتِ إِلَى ٱلنُّورِ بِإِذۡنِ رَبِّهِمۡ إِلَىٰ صِرَ ٰطِ ٱلۡعَزِیزِ ٱلۡحَمِیدِ﴾
لقد ذكر القرآن الكريم ما أنزل على خليل الله عليه السلام من الكتب، وقام بتسميتها "بالصحف" والواجب على كل مسلم أن يؤمن بها كما ورد في القرآن والسنة، وسُميت هذه الصحف بنص القرآن بالصحف الأولى، كما قال تعالى: "إنّ هذا لفي الصّحُفِ الأولى- صحف إبراهيم وموسى" الأعلى:18-19.
القرآن سور وآيات منها القصار والطوال، والآية: هي الجملة من كلام الله المندرجة في سورة من القرآن، والسورة: هي الجملة من آيات القرآن ذات المطلع والمقطع. وترتيب الآيات في القرآن الكريم توقيفي
إن للنبي إبراهيم عدة زوجات وهي سارّة وهاجر وقنطورا وحجّون، وأبناءه من كل واحده منها:
كان للنبي الكريم محمد صلى الله عليه وسلم العديد والكثير من الوصايا التي كان يحث الصحابة الكرام رضوان الله عليهم وجميع الناس على قولها وفعلها والقيام بها، لما لتلك الوصايا من دور وفضل كبير في رفعة الإنسان المسلم في الدنيا والآخرة، ولما لها من نفعه كبيرة وأجر عظيم له.
كان للنبي الكريم محمد صلى الله عليه وسلم العديد والكثير من الوصايا التي كان يحث الصحابة الكرام رضوان الله عليهم وجميع الناس على قولها وفعلها والقيام بها
لما كان الصراع بين الحق والباطل سُنة الله الماضية في هذا الكون، فقد شاء الله تعالى أن يفترق الخلق في شأن الرسل إلى فريقين، فريقٌ مصدق لدعوتهم ومتبعٌ لهديهم.
كان هناك حرص شديد من الجاهليون قديمًا وحديثًا على إثارة الشُّبَهِ في الوحي عتوًّا واستكبارًا، وهي شُبَهٌ واهية مردودة