قصة دينية للأطفال عن منع الماعون
الماعون: وهو كل ما يحتاجه الانسان في حياته اليومية ولا يمكن الاستغناء عنه في الحياة اليومية. مثل أن يحتاج الجار من جاره قدر أو ملعقة من الملح، أو لربما إبرة خياطة وغير ذلك من الأمور التي يحتاجها الانسان في حياته.
الماعون: وهو كل ما يحتاجه الانسان في حياته اليومية ولا يمكن الاستغناء عنه في الحياة اليومية. مثل أن يحتاج الجار من جاره قدر أو ملعقة من الملح، أو لربما إبرة خياطة وغير ذلك من الأمور التي يحتاجها الانسان في حياته.
قال عبد الله سامحني سامحني اغفر لي أرجوك، واستيقظ عبد الله من المنام وخرج من فراشه وأخذ يدعو الله أدعية كثيرة ويستغفر الله على تقاعسه عن أداء فرائض الله.
المعطاء: هو الإنسان الذي يقدم في الدنيا أكثر مما يأخذ ، وهذه الصفة مرغوبة بين الناس، والمعطاء هو إنسان تربى على الأخلاق الحميدة كما وأنه يعيش حياته في قمة العطاء وينال محبة الآخرين والفوز بمغانم كثيرة.
الإشاعة: ويقصد بها قول معاكس لقول الحقيقة في كل شيء وهي محرمة شرعا حيثُ يتم من خلاله قول غير الحقيقة وهي منبوذة بين الأفراد في المجتمع ؛ لأنها تؤدي الى وقوع الفتن والنزاعات بين الناس في المجتمعات الإسلامية
حفظ الفروج: ويعني التعفف وهي أن يحفظ كل من الذكر والأنثى نفسه من الحرام، لذلك فإن الفروج تعني ما يكون بين الرجلين من الأعضاء التناسلية وهذا يكون إما بغض البصر أو من خلال اللسان أو السمع.
الجميع استعد وطلبوا من عائشة أنه عندما تسمع لآذان الفجر أن لا تأكل ولا تشرب وأن تتوقف عن الشراب والطعام، فالسحور نعمة من الله حيث قال رسولنا الكريم عليه أفضل الصلاة والسلام
قال أحمد: أشكرك يا أبي على تعلمي كل أمور ديني، قال والده : بارك الله فيك يا ولدي الحبيب واسأل الله أن ينفع بك واسأل الله أن ينفع بك الإسلام والمسلمين.
خالد بدوره لم يكترث بكلام أخته وكان المهم عنده أن يصبح بالونه أكبر من بالون أخته، وراح ينفخ وينفخ بالهواء داخل البالون، قامت أخته بتحذيره أكثر من مرة لكن الغيرة
الأم: إهدائي يا صغيرتي وتكلمي أليست سندس هي صديقتك المقربة لك، والتي كنت تتحدثين دائماً عنها وعن علاقتك معها؟
عامر بدوره بدأ يعتذر من صديقه أحمد الذي بدا وكأنه نادمُ على ما فعله، وشعر بالمسؤولية تجاه الحديقة والشارع وكذلك تلك الأشجار.
وما رأيت الا ما يقوم به كل شخص يحترم ضيفه ويقوم بواجبه تجاه ضيوفه، في تلك اللحظة صرح الشيخ وقال إن كثيراً من الضيوف الذين يأتون يشربون القهوة ويقدم لهم الطعام ويجلسون أيام
سميرة وسعاد صديقتان تعيشان في نفس الحي القريب من البيت، حيث أنهما تذهبان في كل صباح للمدرسة سوياً، وفي يوم من الأيام قررت المدرسة بأن تعرض مسرحية خاصة
خالد طالب يعيش في قرية يعرف الجميع بعضهم بعضاً، ولقد كان خالد يعيش مع والدته التي عاشت لأجل ابنها بعد أن توفي زوجها نتيجة مرض، حيث عجز الأطباء عن وجود علاج له.
وكذلك الرجل العجوز الذي وبالرغم من أن زوجته لا تعرفه إلا أنه بقي مخلص لها ولم يتركها، فالعجوز وبالرغم مما أصابه من الحادث إلا أنه لم يرد أن يترك زوجته التي تعبت معه وأخلصت له.
الزوج: إن استمرت حالتك كما هي وبقيتِ في حالة الإسراف هذه سيكون لك عقاب من عند الله، أما من تاب وآمن بالله وخرج عن هذه الصفات المذمومة فإن الله سيغفر لك.
اعتذر محمد من صديقه علي لما حصل وقال له مبارك نجاحك يا صديقي وتفوقك بالصف، قال علي لا عليك يا صديقي الحمد لله على كل حال.
يجب زرع الثقة في النفوس وتعزيز شخصية الأطفال من خلال تشجيعهم ومساعدتهم على بناء الشخصية بشكل جيد ومتميز بحيث يكونون قدوة لغيرهم من الأطفال.
الجد: ذلك يا بني حفظاً للفروج وبُعداً عن إثارة الفتن وسداً لذريعة الشر، وأضاف الجد والتفريق في المضاجع لا يعني يا أبنائي بالغطاء وحده ولا في السرير وحده
قالت الأم: نعم يا بني لقد جزاك الله خيراً وذلك قبل أن تصل البيت حيثُ حصل والدك على ترقية في عمله، وبالتالي سوف يزيد راتبه الشهري، مما ينعكس خيراً على مصروفك اليومي بارك الله فيك يا بني وجزاك الله كل خير.
عندما جاء وقت المسابقة فاز بالجائزة الأولى الطالب الرسام علي، وكانت تلك الرسمة أجمل لوحة فنية كانت مرسومة، فقد أثبت علي بأنه رسام مبدع ويده ترسم أجمل اللوحات الفنية.
ويقول زيد بن ثابت رضي الله عنه:" كان خلف البعير الذي كان الأعرابي يقوده رجل، فقال حينها:" يا رسول الله، إنَّ هذا الأعرابي سرق البعير، فرغا البعير ساعة، فاستمع له سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام لرغاءه.
ذكر سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام كان له الأثر العظيم وهذا على عبد حبشي، حيث أنَّ هذا الحبشي في ذات يوم قرر أن يذهب لملاقاة النبي الكريم عليه الصلاة والسلام،
مضمون القصة يقول بأنَّ أروى بنت أويس عمدت إلى اتهام أن سعيد بن يزيد قد أخذ شيء من أرضها، حيث أنَّها قد خاصمته وهذا إلى مروان بن الحكم.
أحد صحابة الرسول الكريم محمد بن عبدالله عليه السلام، يُكنَّى بأبي ثابت، كما ويُعد نقيب بني ساعدة، وهو سعد بن عبادة بن دليم بن حارثة الخزرجي الأنصاري الساعديّ رضي الله عنه
عتبان بن مالك بن عمرو بن العجلان بن زيد بن غنم بن سالم بن عوف الأنصاري الخزرجي السالمي، أحد صحابة رسول الله عليه السلام، يُشتهر ب عتبان بن مالك الأنصاري، شهد مع النبي البعض من المشاهد
ألا وهي الصحابية الجليلة أم شريك، وكانت تُسمى بعزيَّة بنت جابر بن حكيم الدوسية، وكانت من بني دوس، من الأزد، حيث قال ابن العباس عنها بمعنى الرواية بأنَّ الإسلام
حيث كان عبيد من عمير أحد التابعين وكذلك الزاهدين الذين عمدوا إلى رواية الحديث النبوي الشريف عن سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام، فأخذت هذه الامرأة تُفكر بالطريقة التي من خلالها توقعه بالمعصية،
حيث أنَّ التابعي الجليل طاووس بن كيسان رضي الله عنه يأتي إلى الأمراء وولي الأمر؛ وهذا حتى يعمد إلى تذكيرهم لهم وتوجيهاً، حيث يُذكر بأنَّه كان يعرض عن بعضهم؛ وهذا تبكيتاً وتأنيباً.
فجاء الجيران إلى كثير بن عبد المطلب فقالوا له: ما شأنُك؟، فقال لهم: يحكم قد زوجني سيد بن المسيب رضي الله عنه ابنته هذا اليوم، وقد أتى بها على حين غفلة، فقالوا له: سعيد بن المسيب قد زوجَّك؟
وفي هذا الموضع قالت أم المؤمنين السيدة عائشة رضي الله عنها:" ما كان أحد يتبع آثار النبي في منازله كما كان يتبعه ابن عمر"، وفي أحد الأيام نزل الرسول عليه السلام تحت شجرة