قصة الخلد والشمس
كان هنالك خلد يسكن في جحر في مكان ما، كان هذا الخلد لا يحب فصل الصيف؛ حيث ينزعج كثيراً من أشعة الشمس القوية، لأنّها تتسبّب في الحرارة العالية التي لا يحبها هو
كان هنالك خلد يسكن في جحر في مكان ما، كان هذا الخلد لا يحب فصل الصيف؛ حيث ينزعج كثيراً من أشعة الشمس القوية، لأنّها تتسبّب في الحرارة العالية التي لا يحبها هو
كان هنالك مجموعة من القرود تعيش في الغابة بين الأشجار الكثيفة والطويلة، وكان من بين هذه القرود قرد واسمه يامن، القرد يامن كان مميّزاً جدّاً عن بقية القرود؛ حيث كان لديه مهارة
يعود تطور كلمة (debate - نقاش، مناظرة، يناقش) من أصل اللغة الإنجليزية الوسطى عبر الفرنسية القديمة من المقطع اللاتيني - dis - (معبرة عن الانعكاس) + (battere) وتعني ضرب؛ للقتال ومن ثم تطورت الكلمة في معناها ودلالتها اللغوية إلى مضمون حجة حول موضوع معين، خاصة تلك التي يشارك فيها كثير من الناس مع شرط النظر في مسار عمل محتمل في ذهن المرء قبل التوصل إلى قرار وهذا هو مضمون المناظرة العقلية قبل البدء بالنقاش.
يمكن تعريف كلمة (debate) من خلال الاسم منها؛ المناظرة وهي عملية تتضمن خطابًا رسميًا حول موضوع معين. حيث أنه في المناقشة، يتم طرح الحجج لوجهات النظر المتعارضة في كثير من الأحيان. على سبيل المثال، الهيئات التداولية مثل البرلمانات والمجالس التشريعية والاجتماعات من جميع الأنواع تشارك في المناقشات.
تدور حول مصطلح الذات العديد من المفاهيم، فهناك كان من العلماء من تمحورت دراساتهم حول تعريف الذات الإنسانية، ومنه من كان يطلق مفهوم الذات لتخصيص الشيء بذاته.
تم تعريف الثمن من قِبل العلماء على أنه القيمة التي يتم الاتفاق عليها بين كلا الطرفين المتبايعين، ولا يقتصر مفهوم الثمن على الجانب المادي، وإنما يتسع ليشمل الدفع المعنوي، فهناك الكثير من الأشخاص الذين يدفعون ثمن تصرفاتهم السيئة والخاطئة.
يُعتبر مفهوم المقابل من المفاهيم التي تشير إلى وجود طرف آخر، فهو ينظر إلى كيفية الفعل وكيفية ردة الفعل الناتجة عنه، إذ لا يوجد أي فعل يصدر عن الإنسان، إلا وله مقابل بالإضافة إلى أنّ المقابل قد يقصد به الأجر الذي يتقاضاه العامل عند قيامه بعمل معين.
تُعتبر المحبة أحد أنواع الحب والمودة التي تنتشر بين الناس، بحيث لا تكون مبنية على شرط معين، ولا تتضمن أي حدود، إذ تكون تلك المحبة نابعة من القلب الصادق والصافي، الذي يجود بما لديه دون انتظار المقابل.
أما عن مناسبة قصيدة "الآن إذ حشرجت نفسي وحاصرها" فيروى بأنه كان هنالك شاب من قبيلة بني عذرة، يقال له أبو مالك بن النضر، كان يحب ابنة عمه حبًا شديدًا ويهواها.
أما عن مناسبة قصيدة "يا مؤنس الأبرار في خلواتهم" فيروى بأن رجلًا يقال له ذو النون كان في يوم يسير على شاطئ البحر، وبينما هو في مسيره رأى فتاة جالسة بالقرب من البحر.
أما عن مناسبة قصيدة "لعمري يا سعدى لطال تأيمي" فيروى بأن شابًا من بني أسد فتاة من حيه، وقد كان أهل هذا الشاب أكثر مالًا من أهلها، وأيسر منهم حالًا، فعندما أتاهم وطلب منهم أن يذهبوا معه إلى بيت أهلها ويطلبوها منهم.
هي قصيدة للشاعرة كارول آن دافي، وهي قصيدة مؤلمة للقلب عن معاناة زوجة السيد سيزيف، بينما لا يزال صامتًا في عمله على التل، تعاني زوجته من الوحدة والظلام المطلقين
تم نشر هذه القصيدة في عام 1991 في مجموعة كارول آن دافي المحبوبة للغاية (The World’s Wife)، في هذا المجلد أعادت الشاعرة كتابة القصص التاريخية والأسطورية من منظور نسوي
في هذه القصيدة تأخذنا الشاعرة في رحلة خيالية حيث تعيد عقارب الساعة إلى الوراء لمساعدة القارئ على تصور نهاية بديلة لأحداث الحرب العالمية الأولى، التي شهدت ضياع حياة العديد من الشباب في ساحات القتال في فرنسا
يعود تاريخ تطور كلمة (defiance - بمعنى مقاومة مفتوحة، العصيان الجريء) من أصل اللغة الإنجليزية الوسطى بمضمون يدل على التخلي عن الولاء أو الصداقة، من اللغة الفرنسية القديمة، من (defy) وتعني التحدي ومن ثم انتقل المعنى إلى مضمون تحد للمفاهيم الرسمية للذوق السليم والصواب السياسي حتى استقر لمعنى التحدي بأنواعه مثل تحدي الموت وتحدي الصراعات المهنية وتحدي الأجيال للفترات الزمنية في العمر مثل فترة تحدي البلوغ أو فترة المراهقة.
كان هنالك رجل ثري يملك غزالاً و يسكن في إحدى القرى، وكان لدى هذا الغزال قرون ذهبية تميّزه عن غيره من الكثير من الغزلان، ومن أهم أسباب ثراء هذا الرجل أنّه كان يستخدم هذا الغزال
كان هنالك مجموعة من العصافير التي تعيش سعيدة في أعشاشها، وكان هنالك صياد اسمه حسن، كان حسن يأتي لمنطقة الأعشاش هذه لكي يصطاد ما يستطيع من عصافير
كان هنالك رجل يعيش في المدينة، كان هذا الرجل يشتكي دائماً من ألم شديد في بطنه، وكان كلمّأ سأله شخص عن سبب ألمه يدعّي ويقول بأن هنالك ضفدع في بطنه كان قد ابتلعه في مرة من المرات.
تم تعريف التقدم من قِبل العلماء على أنه أي حركة أو توجه يتخذه الفرد من أجل السير به نحو الإبداع والازدهار والتفوق، مما يجعل الإنسان يرفع من نفسه ويحقق أحلامه ويدر على نفسه بالمنافع.
تم تعريف اللسان من قِبل العلماء على أنه أحد الأعضاء التي تتواجد داخل الفم في جسد الإنسان، بحيث ترتبط مع الفك بسبعة عشر عضله؛ وذلك من أجل تنظيم حركته وكيفية عمله، واللسان يختص بخاصية التذوق لدى الإنسان، كما يختص اللسان بخاصية اللسان.
تم تعريف القتال على أنه مواجهه تتم بين طرفين أو أكثر، بحيث يلجأ الإنسان إليه حينما يرصد أمر معين يريد الحصول عليه، وقد يلجأ الشخص فيه إلى استخدام العديد من أنواع الأسلحة، سواء كانت لفظية أو استخدام أدوات قتال.
عندما يكون لديك القدرة على فعل أو إيجاد عنصر التحدي مثل الطعن في السجن لتحدي أمر المحكمة. أو الاستعداد للمقاومة نحو الاستعداد للتصدى أو محاربة التعامل مع تحدي الطفل او ما يسمى باللغة الإنجليزية (defiance)، فأنت شخص متحدِ للصعاب بجرأة ومقاوم للصدمات. وتأتي أيضاً بمعنى التمرد، التحدي الصريح للسلطة - للانتقال إلى مكان والسيطرة عليه، لا سيما عن طريق القوة، تواجه فيه صدامًا مفاجئًا وعنيفًا في كثير من الأحيان.
تم تعريف البقاء من قِبل العلماء على أنه الجهاد والسعي في كل السبل واستخدام كافة الوسائل، وذلك من أجل المحافظة على صحته والاستمرارية في البقاء والثبات والدوام أطول فترة ممكنة، فالإنسان يبقى يجاهد كل أمر يحاول التقليص من سنوات عمره.
يعود تطور تاريخ وجود كلمة (defend - يدافع عن شيء) من أصل اللغة الإنجليزية الوسطى من معنى المدافع الفرنسي القديم من كلمة (defendre)، من الكلمة الاتينية دفاع، من de +fendere وقديماً كانت تعني "إلى الإضراب". ومن ثم استقر بعدها الفعل بمعناه إلى (في مجال الرياضة) يحمي هدف المرء بدلاً من محاولة التسجيل ضد خصومه. بعده ذلك المعنى تطور إلى مضمون خاص في المنافسة؛ أو تنافس على الاحتفاظ (بلقب أو مقعد) في مسابقة أو انتخاب. ومن ناحية قانونية أخذ الفعل مسار آخر في المعنى وهو إجراء قضية من قبل الطرف المتهم أو المقاضاة في دعوى قضائية.
يمكن تعريف كلمة (defend) من خلال معنى الفعل اللازم المستخدم في مضمون الحماية من الخطر أو الهجوم، أو التصرف أو التحدث لصالح عند معارضة الآخرين؛ إذا كنت تدافع عن شخص أو شيء ما، فإنك تتخذ إجراء لحمايته نحو دافعت عن طلابها ضد شكاوى الصف.
كان هنالك فتاة تبلغ من العمر إحدى عشر عاماً واسمها سعاد، كانت تعيش سعاد في عائلة فقيرة الحال؛ حيث يعمل والدها في فلاحة الأرض التي كانت بالكاد تجلب لهم قوت يومهم
كان هناك صبي صغير يُدعى هانز، كان هانز ذكي للغاية وكان هذا واضح من خلال كلامه مع والدته. وفي أحد الأيام قال هانز لوالدته: يا أمي أنا ذاهب إلى جريتيل. قالت له والدته: حسنًا، ولكن تصرف بشكل لائق.
تستكشف القصيدة بقلم كارول آن دافي المنظور الأنثوي للتاريخ، كونه حاضرًا دائمًا ولكن يتم تجاهله من قبل الرجال الذين كتبوا روايات عن الماضي، تجسد دافي التاريخ في امرأة عازبة
كان هناك ذات مرة ثعلب عجوز ذو تسعة ذيول وكان يعتقد بأنَّ زوجته لم تكن مخلصة له وكان يرغب في محاكمتها. مدد نفسه تحت المقعد ولم يحرك أطرافه وتصرف كما لو كان ميتًا،
كارول آن دافي شاعرة مشهورة ومبدعة ولدت في غلاسكو، اسكتلندا، ونشأت في إنجلترا، هي شاعرة مرموقة نالت شرف أن تصبح شاعرة، كانت أول امرأة تحصل على هذا التكريم المرموق الذي اختاره الملك