قصة أم ملكة
في البداية كانت تدور وقائع وأحداث القصة حول الشخصية الرئيسة وهو شاب يدعى باكو، وقد كان ذلك الشاب في مقتبل العمر، حيث أنه في أحد الأيام بينما كان ذلك الشاب قد رجع للتو من دولة إسبانيا إلى المكسيك، وفي ذات اليوم استلم أول اشعار له.
في البداية كانت تدور وقائع وأحداث القصة حول الشخصية الرئيسة وهو شاب يدعى باكو، وقد كان ذلك الشاب في مقتبل العمر، حيث أنه في أحد الأيام بينما كان ذلك الشاب قد رجع للتو من دولة إسبانيا إلى المكسيك، وفي ذات اليوم استلم أول اشعار له.
يعود تاريخ تطور الجذر اللغوي للاسم (interval) من اللغة الإنجليزية الوسطى، من اللغة الفرنسية القديمة في كلمة (entrevalle)، استنادًا إلى الجذر اللاتيني ويعني المسافة بين الأسوار، أو الفاصل، وقد تم استخدام الاسم فيها في تفصيل الفرق في درجة الصوت بين صوتين.
في إحدى المرّات كان عادل ووليد يجلسان بجوار جدّتها، فقال عادل لوليد: هل تعلم ماذا فعلت اليوم يا أخي؟ قال له وليد: وماذا فعلت يا عادل
في إحدى الغابات يعيش الحمل الصغير مع أمّه، كان هذا الحمل صغير ولطيف، ولكنّه كان مسكيناً؛ حيث كان في أغلب المرّات التي يخرج بها للخارج
عامر كان ولد في الصف الخامس، كان عامر يعاني من كثرة المشاكل التي تحدث معه في مدرسته؛ والسبب في تلك المشاكل هو
توفّت جدّة حنين منذ عام كامل، ولكن حنين كانت تحب جدّتها كثيراً، وتتذكّر جملتها الشهيرة التي كانت تقول به: (يا الله حن علينا)، كانت حنين
يمكن تعريف الفعل (Interval) من خلال الاسم، فترة، أو الفاصل الزمني كاسم مفرد، و فترات كاسم جمع، وهو وقت التدخل المناسب، كأن نقول: بعد رحيله، كان هناك فاصل زمني من سنوات عديدة دون أي اجتماعات، أو يجب أن يكون اليوم جافًا مع فترات مشمسة،
يعود تاريخ تطور الفعل (interrupt) من اللغة الإنجليزية الوسطى المتأخرة، من اللغة اللاتينية بمعنى الاسم - المقاطعة، من الفعل يقطع الحديث، وبشكل خاص، عرقلة (شيء ما، منظر خاص)، كأن نقول: لديك شمس، وبحر، ورمال، وهذا كل ما في الأمر: لا ضوضاء مرورية، ولا تلوث، ولا بائعو متجولون على الشاطئ ولا شيء يقطع رؤيتك للأفق.
يمكن تعريف الفعل (Interrupt) من خلال معنى الفعل، يقاطع؛ وقف التقدم المستمر لـ (نشاط أو عملية)، فنقول: الجرس قاطع أفكاره، ومن مرادفات هذا المعنى كلمات مثل: يقتحم، يتدخل في، يضع جانباً، يبدي رأيه، يؤجل، يرجع، يتوقف، يضع حداً.
أما عن مناسبة قصيدة "ما أحسن الجيد من ملكية" فيروى بأن الأحوص الأنصاري كان عنده جارية يقال لها حبابة، وفي يوم من الأيام دخل الأحوص بها إلى يزيد بن عبد الملك بن مروان قبل أن يصبح خليفة.
أما عن مناسبة قصيدة "قبلت فاها على خوف مخالسة" فيروى بأنه في يوم من الأيام كان أعرابيان يسيران في إحدى المدن، وبينما هما في مسيرهما شاهدا ديرًا، فقررا أن يمرا عليه، وبالفعل توجها إلى هذا الدير، ودخلا عليه.
أما عن مناسبة قصيدة "الا إنما التقوى ركائب ادلجت" فيروى بأنه في يوم من الأيام صحب شاب ابن المرزباني وجماعة من رفاقه في سفر.
في البداية كانت تدور وقائع وأحداث القصة حول الشخصية الرئيسية، وقد كان رجل فرّ في يوم من الأيام إلى مكان غير معروف اسمه، حيث أن في تلك الفترة كانت هناك حرب قد قامت بين الحكومات والشعب الكولومبي، وحين هرب ذلك الرجل جراء مطالبته للمحاكمة.
في البداية كانت تدور وقائع وأحداث القصة في مدينة روما، حيث أنه في أحد الأيام من شهر أغسطس وفي أحد الأحياء السكنية والتي بدت أنه بها عدد قليل من السكان وفي تمام الساعة الثالثة بعد الظهر، إذ كانت أشعة الشمس الحارة تخنق الأنفاس بأشعتها الحارة.
في البداية كانت تدور وقائع وأحداث القصة في أحد الأيام التي حدث بها تغيير كبير في الحالة الجوية، حيث أنه في وقت ما زال مبكر على وصول فصل الشتاء بدأت الثلوج بالتساقط بغزارة، وفي مثل تلك الأجواء عادت المياه المليئة بالأوساخ والقذارة لتظهر مرة أخرى من جديد في الشوارع.
في البداية كانت تدور وقائع وأحداث القصة حول أحد الرجال، وقد كان ذلك الرجل يعمل كموظف في ديوان الحكومة، وهو كان يعيش حياته بمفرده بعد أن توفيت زوجته منذ وقت طويل وفي ذات الوقت كان قد وصل إلى مرحلة متقدمة من العمر، وفي يوم ما فكر ذلك الرجل الكهل أن يتزوج من امرأة تكمل معه مشوار الحياة.
My own heart let me more have pity on; let ,Me live to my sad self hereafter kind Charitable; not live this tormented mind .With this tormented mind tormenting yet
;Not, I’ll not, carrion comfort, Despair, not feast on thee Not untwist — slack they may be — these last strands of man ;In me ór, most weary, cry I can no more. I can .Can something, hope, wish day come, not choose not to be
,The cricket sang ,And set the sun ,And workmen finished, one by one .Their seam the day upon
The Bustle in a House The Morning after Death Is solemnest of industries –Enacted opon Earth
That it will never come again .Is what makes life so sweet Believing what we don’t believe .Does not exhilarate
–To fight aloud, is very brave But gallanter, I know Who charge within the bosom –The Cavalry of Woe
في إحدى الأزمان القديمة يسكن طبيب اسمه ماهر مع أخواته الأربعة، كانت أخته الكبرى متزوّجة وتسكن مع زوجها وأولادها، وكان
كان هنالك رجلان يعملان في مهنة الصيد وهما عادل وسمير، كان عادل وسمير يذهبان كل يوم إلى الصيد ويتقابلان عند حافّة النهر، وفي يوم
في إحدى الغابات يعيش الثعلب في منزله، وفي يوم من الأيام المشمسة وكان الثعلب يجلس في باب منزله إذ سمع صوت هاتفه يرنّ،
مراد هو شاب يبلغ من العمر الخامسة والثلاثون من عمره، كان مراد يبحث عن عمل، وهو يسكن مع عائلته في منزل واحد، وفي يوم من الأيام
,There’s been a Death, in the Opposite House —As lately as Today I know it, by the numb look —Such Houses have — alway
There is no Frigate like a Book ,To take us Lands away Nor any Coursers like a Page –Of prancing Poetry
—There is a pain—so utter —It swallows substance up —Then covers the Abyss with Trance
—The Trees like Tassels — hit — and swung There seemed to rise a Tune From Miniature Creatures —Accompanying the Sun