الشعر والشعراء

الآدابالشعر والشعراء

قصة قصيدة وأنت الذي أخلفتني ما وعدتني

بينما كان أبو الحسن الينبعي يسير مع صديق له، صادف الاثنان نساء، وكان من بين هؤلاء النسوة واحدة تحب صديقه، فانتبهت إليه، وقامت إليه، وأرادت أن تكلمه، ولكنه لم يجبها، وبعد ذلك طلبت أبو الحسن، وأخبرته بحبها لصديقه، فوعدها أن يحضره إليها في الليلة التالي، وفي اليوم التالي حضر الاثنان إلى بيتها، فجلست معهما، وأخذت تعاتب من تحب.

الآدابالشعر والشعراء

قصة قصيدة أبني سعيد إنكم من معشر

أما عن مناسبة قصيدة "أبني سعيد إنكم من معشر" فيروى بأن رجلًا دخل في يوم من الأيام على القائد المسلم قتيبة بن مسلم الباهلي، وجلس معه، وبينما هما جالسان قال قتيبة للرجل: إن أعطيتك نصف ما أملك فهل تقبل أن تكون من باهلة؟، فقال له الرجل.

الآدابالشعر والشعراء

قصة قصيدة مأمون يا ذا المنن الشريفة

والسبب من كتابة قصة قصيدة، حتى يسهل  على القارئ معرفة معانيها وفهمها ومعرفة جماليتها، ونصور للقارئ الحالة التي كان يمر بها الشاعر في ذلك الوقت، من خلال السرد بشكل أقرب للواقع، فالقصة هي نبذة بسيطة عن القصيدة التي تحمل معاني أدبية عميقة.

الآدابالشعر والشعراء

قصة قصيدة يا آل برمك إنكم

قام الخليفة هارون الرشيد بوضع يحيى بن خالد البرمكي في السجن، فبعث إليه برسالة يطلب فيها أن يسامحه ويعفو عنه، ولكن الخليفة لم يقبل بذلك، وبعث له بآيات من القرآن الكريم، وأبيات من الشعر تدل على رفضه.

الآدابالشعر والشعراء

قصة قصيدة كم من قصير شديد القلب محنتك

أما عن مناسبة قصيدة "كم من قصير شديد القلب محنتك" فيروى بأن سعد بن ضمرة كان قد اعتاد على أن يغير على قبيلة النعمان بن المنذر، وفي غاراته كان يسلب أموال النعمان، وبعد مدة من الزمن نفذ صبر النعمان بن المنذر فبعث إلى سعد بكتاب.

الآدابالشعر والشعراء

قصة قصيدة أيشتمني معاوية بن صخر

أما عن مناسبة قصيدة "أيشتمني معاوية بن صخر " فيروى بأن معاوية بن أبي سفيان جلس في يوم من الأيام في مجلسه، ومن ثم أمر خدمه أن يدخلوا الناس إلى المجلس، فدخل إلى المجلس أشراف العرب، وكان ممن دخل إلى المجلس شريك بن الأعور الحارثي.

الآدابالشعر والشعراء

قصة قصيدة تزوج فما في الناس أتعس من عزب

لقي رجل يقال له النائلي برجل يقال له الجاهلي، وطلب منه أن ينصحه، فنصحه ببيت من الشعر أن يتزوج، فأقسم عليه النائلي أن يكف، ولك لأن كلامه كان شديد الوقع عليه، ووعده أن يتزوج، خوفًا من سطوة لسانه، فنصحه الجاهلي أن يعجل بذلك.