الشعر والشعراء

الآدابالشعر والشعراء

قصة قصيدة تمتع من الدنيا فإنك لا تبقى

أما عن مناسبة قصيدة "تمتع من الدنيا فإنك لا تبقى" للخليفة المعتضد فيروى بأن مدة خلافة الخليفة المعتضد كانت تسع سنين، وكان قد أتاه من الأبناء علي المكتفي وجعفر المقتدر وهارون، ومن البنات إحدى عشر بنتًا، ويقال سبع عشرة بنتًا.

الآدابالشعر والشعراء

قصة قصيدة أنا مشتاق إلى رؤيتكم

أما عن مناسبة "أنا مشتاق إلى رؤيتكم" لابن أبي الدنيا فيروى بأن أبو بكر عبد الله بن أبي الدنيا القرشي كان حافظًا مصنفًا في كل فن، اشتهر بكثرة كتبه النافعة الشائعة، وهي تزيد عن المائة مصنف، حتى أنه قيل بأنها تقارب الثلاثمائة مصنف.

الآدابالشعر والشعراء

قصة قصيدة وقد أكرمتكم وسكنت عنكم

أما عن مناسبة قصيدة "وقد أكرمتكم وسكنت عنكم" فيروى بأن الأوس والخزرج التقوا في يوم من الأيام في موضع يقال له معبس ومضرس، واقتتلوا قتالًا شديدًا، وانهزم في ذلك اليوم الأوس، ودخلوا بيوتهم والحصون، وكانت الهزيمة التي هزموها في ذلك اليوم هزيمة قبيحة لم يهزموا مثلها من قبل، ومن ثم ألحت عليهم الخزرج بالأذى والغارات.

الآدابالشعر والشعراء

قصة قصيدة إني رأيت مخيلة لمعت

أما عن مناسبة قصيدة "إني رأيت مخيلة لمعت" فيروى بأن عبد المطلب خرج في يوم من الأيام ومعه ابنه عبد الله، وكان يريد أن يزوجه، وبينما هو في مسيره مر على كاهنة يهودية من بني خثعم يقال لها فاطمة بنت مر، وهي من أهل تبالة.

الآدابالشعر والشعراء

قصة قصيدة وأبو جبيلة خير من

أما عن مناسبة قصيدة "وأبو جبيلة خير من" فيروى بأن اليهود قد استولوا على المدينة المنورة عندما نزلوا بها، واستمروا على ذلك حتى أصبح الفطيون اليهودي ملكًا عليهم، وكان رجلًا سيء السمعة فاجرًا، وكان يدخل بالامرأة إن تزوجت قبل ذلك.

الآدابالشعر والشعراء

قصة قصيدة قضى لابن سيف الله بالحق سيفه

أما عن مناسبة قصيدة "قضى لابن سيف الله بالحق سيفه" فيروى بأن معاوية بن أبي سفيان عندما أراد أن تعقد البيعة لابنه يزيد من بعده قال لأهل الشام: إني قد كبرت في العمر، واقترب أجلي، وأريد قبل أن أموت أن أولي أمركم رجلًا من بعدي.

الآدابالشعر والشعراء

قصة قصيدة فمن يك سائلا عني فإني

أما عن مناسبة قصيدة "فمن يك سائلا عني فإني" فيروى بأن أبا موسى الأشعري بعث إلى أمير المؤمنين عمر بن الخطاب بكتاب وقال له فيه أنه يأتينا من قبل أمير المؤمنين كتب لا ندري على أيها نعمل، فقد قرأت كتابًا منك فيه محله شعبان.

الآدابالشعر والشعراء

قصة قصيدة حتام لا أنفك حارس سكة

أما عن مناسبة قصيدة "حتام لا أنفك حارس سكة" فيروى بأن الرسول صل الله عليه وسلم كان أول من ختم الكتاب وأهل الحجاز، وكان ذلك حينما أراد الكتابة إلى الملوك، فأخبروه بأنهم لا يقبلون الكتب إلا إن كانت مقبولة، فاتخذ عليه الصلاة والسلام ختمًا من ذهب.