أشعار أبو فراس الحمداني في الفخر
انتشر شعر أبو فراس الحمداني بشكلٍ كبير، كما أن شعره كان أكثر شهرةً من من شعر شعراء العصر العباسي، كما يُعرف أبو فراس الحمداني بأنه شاعر العاطفي بما فيها من شوق وحنين وذكرى وآمال وأحداث.
انتشر شعر أبو فراس الحمداني بشكلٍ كبير، كما أن شعره كان أكثر شهرةً من من شعر شعراء العصر العباسي، كما يُعرف أبو فراس الحمداني بأنه شاعر العاطفي بما فيها من شوق وحنين وذكرى وآمال وأحداث.
عُرف البحتري بأنه كان شاعر من أهم شعراء العصر العباسي، وعُرف عنه أنه شاعر الوصف؛ لأنّه اعتمد في وصفه على الخيال والصفاء، تأثر البحتري بشعراء العرب وبكبار الشعراء وخاصةً أبي تمام فأخذ عنه الكثير من أقوله.
أمّا عن تعريف بالشاعر كريم العراقي: فهوهو كريم عوده شاعر معاصر من العراق، ولد الشاعر كريم في سنة 1955 للميلاد في بغداد، حصل الشاعر كريم على شهادة علم النفس.
أمَّا عن التعريف بالشاعر كامل الشناوي: فهو كامل الشناوي شاعر مصري معاصر ولد سنة "1908" ميلادي في الدقهلية بمصر، عمل كامل الشناوي في جريدة الوادي.
البحتري هو أشهر شعراء العصر العباسي، كان في شعره يصف الخيال والفناء والجلال، كتب شعره في الطبيعة والعمران، كما كان أسلوبه ما بين الحضارة والبداوة، يمتاز شعر البحتري بالمدح وتصوير الأخلاق والإبداع في الوصف، كما وصف القصور ووصف بركة المتوكل، كما أن قصائده لا تخلو من الغزل.
جمع أبو تمام في أشعاره الأغراض الشعرية جميعها ومنها: المدح والهجاء والرثاء والوصف والغزل، حيث كان يصف وصفاً دقيقاً في شعره وصفاً شاملاً لكل شي، كما أنه وصف الطبيعة والشخصيات والمعارك وغيرها، امتاز شعره بالقوة وعمق المعاني.
وصل أبو العتاهية إلى أرقى مكانةً في القصور وبين الشعراء وعامة الناس، حيث عاش بين حاشية الخلفاء في الهناء والبسط، وكان أيضاً يحضر مجالس الخلفاء، كما أنه عاش آخر عمره في الزهد والإنعزال عن الناس، فقد كان يذكر في شعره خصائص الهجاء والتي تركزت بشكلٍ رئيسي على البخل والشح وعدم الصدق
الرثاء لغةً: هو بكاء الراثي للمرثي بعد موته أو مدح للمرثي وتعدد محاسنه وتنظيم الشعر فيه.
هو علي بن الجهم بن بدر البغدادي ولد سنة "188" للهجرة، نشأ في جو من المعرفة والثقافة فقد ازدهر العلم عند علي بن الجهم وبرز عنده الأدب والشعر، كما أنه ترجم الكتب اليونانية واللاتينية وظهر الفلسفة الأدبية والعلمية فأثرت هذه الظواهر الصحية على نفسية الشاعر وهذه صبغت في نفسية.
دِعبل الخُزَاعي، اختلف في اسمه وكنيته ولم يتفق المؤرخون على اسمه فقد ذكرت بعض المصادر التاريخية والأدبيهة دعبلاً بأسم: الحسن، عبد الرحمن أو محمد وله كنيتان: أبو جعفرأو أبو العلي، ولكنه أشتهر بأبو العلي.
هو مسلم بن الوليد الانصاري، وكان يلقب بصريع الغواني بسبب بيت قتله، وقد نظم الشعر وهو صبي، فقد كان يمزج في شعره بين كلام البدو وكلام الحضر، كما كان شعره يمتاز بالمعاني العذبة والألفاظ اللطيفة، وقد مدح الحكام ومنهم: يزيد بن مزيد، داود بن مزيد المهلبي، البرامكة، وأيضاً ولي العهد المأمون جرجان.
وهو مَحمد المرزوقي بن مصطفى بن علي، الأديب والكاتب والمؤلف، بالإضافة إلى كونه شاعر عربي عريق، حيث صنف من أبرز الأدباء المؤرخين في دولة تونس العربية.
وهو عبد اللطيف اللعبي الكاتب والمؤلف والشاعر المتصل أصله بالمملكة المغربية، كما يعتبر من أبرز الشعراء العرب الذين ساهموا في رفعة الأدب العربي لأعلى المراتب
وهي حياة جاسم، الأديبة والكاتبة والمؤلفة، والتي تعتبر من أبرز وأعظم الأدباء والشعراء في الجمهورية العربية العراقية، كما وتعتبر من أشهر الأشخاص الذين درسوا الأدب العربي في العراق.
هو أحمد شوقي علي أحمد شوقي ولد سنة 1868 ميلادي في القاهرة، يُعد شوقي أحد شعراء مصر وكاتب ايضاً حيث جمع شوقي قصائده في ديوانه الشوقيات، ويُعد من أعظم شعراء العرب، حيث نظم شعره أثناء دراسته للحقوق، وعُرف شوقي بالثقافة المتنوعة، وكان يلقب بأمير الشعراء.
هو أبو عبادة الوليد الطائي، ولد سنة "205" للهجرة في منبج، وقد ظهرت موهبته الشعرية منذ صغره، حيث ذهب إلى الشاعر أبي تمام الذي كان يرشده ويوجهه، يُعد البحتري أحد شعراء العرب في العصر العباسي، توفي البحتري سنة "284" للهجرة بسبب نوبة قلبية.
هو زياد بن معاوية بن سعد بن ذيبان، ولد في عام "535" ميلادي في ديار غطفان، لُقب بالنابغة؛ لأنه نبغ في الشعر وأبدع فيه دفعة واحده، توفي عام "604" ميلادي في نجد، أقام في الجزيرة العربية، كانت ديانته الوثنية، إنتمى الى حزب الذبيانيين، تأثر بالربيع بن زياد العبسي، تأثر في لبيد بن ربيعة.
هو تميم مريد البرغوثي ولد في القاهرة، سنة "1977" ميلادي من أصل فلسطيني، وهو شاعر مصري من عائلة مثقفة، حيث أن والده شاعر فلسطيني مريد البرغوثي ووالدته كاتبة روايات رضوه عاشور.
الغزل وهو فن من فنون الأدب الوجداني والحسي، يُعبر فيه الشاعر عن إحساسه في عالم الحب، وقد يشكل الغزل أهم أغراض الشعر سواء كان في العصر الجاهلي أو في العصر الحديث،ينقسم الغزل إلى قسمين هما: الغزل العفيف والغزل الحسي.
الرثاء هو كتابة شعر للمرثي وقد يكون بكاءً أو ندباً، ويُعرف أنّه فن شعري، يُعبر عن ما في نفس الإنسانية، كما أن الرثاء ثلاثة ألوان وهي: العزاء، والتأبين، والندب.
هو أحمد بن عبدالله بن سليمان المعري، يُكنى بأبو العلاء، لقّب نفسه برهين المحبسين؛ لأنّه قد حُبس في البصرة واعتزل عن الناس، هو شاعر من شعراء العصر العباسي وأيضاً هو كاتب كبير.
هو أحمد بن الحسين الكوفي، كان من أعظم شعراء العرب وأروعهم شعراً وأكثرهم تمكّناً باللغة العربية، عاش أفضل حياته في بلاط سيف الدولة الحمداني وكانت معظم قصائده في المدح والوصف، ولقب بالمتنبي لأنه كان يدّعي النبوة في صحراء الشام.
هو الحارث بن سعيد الحمداني، يُكنى بأبو فراس، عاش معظم حياته في رعاية عمه سيف الدولة الحمداني عندما توفى والده، اشتهر أبو فراس الحمداني في العصر العباسي، كما اشتهر بالفروسية، وأغلب أشعاره كان قد كتبها في سجن الروم وسميت بالروميات.
عاش أبو العتاهية في العصر العباسي، وأصبح من أهم الشعراء في ذلك العصر، حيث يُعد أبو العتاهية من المتقدمين في الشعر، وقد امتازت أشعاره بالعذوبة والرقة والرشاقة وكان متمسكاً بالأساليب القديمة من حيث وصف الصحراء والوقف على الأطلال
كثُر المدح عند أبو الطيب المتنبي في أشعاره، وقد أشتهر في مدح سيف الدولة الحمداني وكافور الإخشيدي وكان فيه مدح المتنبي صدق المشاعر وعذوبة المعاني فقد مزج بين المدح والحكمة، كما كتب قصيدة في مدح سيف الدولة الحمداني الذي مدحه المتنبي في الكثير من أشعاره
يُعد أبو نواس من شعراء العصر العباسي ، حتى عرف عنه أنه كان شاعر الخمريات، كما أنه اتصل بعلماء وأدباء اللغة، وتعلم اللغة العربية الفصحى وقواعدها على أيدي علماء عصره، إلى جانب أن أشعاره كانت تضم العاطفة والعفة.
نشأ بشار بن برد في الدولة العباسية نشاةً خالصةً، كما أن لسانه كان قد نضج على استوى لسانه على اللغة العربية الفصحى، كما نظم شعره في سنٍ مبكر،
المدح من المواضيع القديمة التي عُرفت في العصر الجاهلي والحديث، والمدح هو الثناء والحسن الذي يرفع من قيمة الممدوح، حيث كتب الشعراء قصائد المدح لإظهار صفات وفضائل الممدوح، وقد أكثر الشعراء من المدح لغايات عديدة ومنها كسب المال وكسب الشهرة.
هو من أكثر شعراء العرب شهرةً وأعظمهم، وهو من الشعراء الذين اكتسبوا أهميةً تجاوزت زمانهم ومكانهم، حيث أنّه لم يكن مجرد شاعر يمتلك الفصاحة والبلاغة بل كان شخضيةً شجاعة متميزة يعتز بنفسه.
نمر بن قبلان بن حمدان بن عدوان، ولد في الأردن سنة 1745 للميلاد، كانت ديانته الإسلام، وكان مواطن للدولة العثمانية ويُكنى بأبو عقاب.