قصيدة - أأسيد إن مالا ملكت
أما عن مناسبة قصيدة "أأسيد إن مالا ملكت" فيروى بأن ذا الأصبع العدواني وهو حرثان بن محرث بن الحارث بن ربيعة، كان حكيمًا من حكماء العرب، وفي يوم جلس مع ابنه أسيد قبل أن يموت.
أما عن مناسبة قصيدة "أأسيد إن مالا ملكت" فيروى بأن ذا الأصبع العدواني وهو حرثان بن محرث بن الحارث بن ربيعة، كان حكيمًا من حكماء العرب، وفي يوم جلس مع ابنه أسيد قبل أن يموت.
أما عن مناسبة قصيدة "أرث جديد الحبل من أم معبد" فيروى بأن عبدالله بن الصمة في قام بغزو بني غطفان في يوم يقال له يوم اللوى، وكان معه في هذه الغزوة بنو جشم وبنو نصر
أما عن مناسبة قصيدة "ولائمة لامتك يا فضل في الندى" فيروى بأن الفضل بن يحيى وزير هارون الرشيد، خرج في يوم للصيد، وبينما هو في موكبه، رأى أعرابيًا على ناقته من بعيد، وهو متجه إليهم.
أما عن مناسبة قصيدة "أعيدوا صباحي فهو عند الكواعب" فيروى بأن أبو الطيب المتنبي قد ارتحل إلى الشام، وبينما هو هنالك دعاه الحسن بن عبيد الله بن الطغج إلى الرملة ليمدحه
أما عن مناسبة قصيدة "سلي يا عبلة الجبلين عنا" فيروى بأن عنترة بن شداد كان يحب ابنتة عمه عبلة حبًا وصل لدرجة الهيام، وقد تقدم لأبيها لكي يتزوجها ولكن والدها منعها عنه.
أما عن مناسبة قصيدة "والفقر في زمن اللئام" فيروى بأن سحّار بن أبي الطبق توجه إلى منبج وهو وجماعة، وهي في وقتها كانت مدينة للشعراء الأدباء، وبينما هو في طريقه وقد جدّ بالمسير هو ومن معه.
أما عن مناسبة قصيدة "يقولون لبنى فتنة كنت قبلها" فيروى بأن قيس بن ذريح في يوم أراد بزيارة أخواله من بني خزاعة، وبينما هو في طريقه إليهم اشتد عليه الحر، وعطش عطشًا شديدًا، وكانت أمامه خيمة، فاقترب منها يريد شرب الماء.
أما عن مناسبة قصيدة "لقد كنت ذا بأس شديد وهمة" فيروى بأن عبدالله بن عجلان خرج في يوم يقصد ضالة له، وبينما هو في طريقة، وصل إلى ماء كانت تقصده بنات حيهم، فأخفى نفسه عنهنّ، وجلس ينظر إليهنّ، فلم تشعر به أي واحدة منهنّ، وبينما هو ينظر إليهنّ، رأى هند بنت كعب بن عمرو النهدي، فأعجب بجمالها.
أما عن مناسبة قصيدة "إني دعاني الحين فاقتادني" فيروى بأن عاتكة بنت معاوية بن أبي سفيان كانت فتاة جميلة، تحسن الشعر وتبدع في إلقائه، وفي يوم ذهبت إلى أبيها واستأذنته بأن تذهب إلى الحج هي وصديقاتها.
عيون المها بين الرصافـة والجسـر جلبن الهوى من حيث أدري ولا أدري، قصة قصيدة "عيون المها بين الرصافة والجسر" قصة غامضة ومثيرة للاهتمام، تُظهر براعة علي بن الجهم في كتابة الشعر الغزلي
أما عن مناسبة قصيدة "أهاجك من سعداك مغنى المعاهد" فيروى بأن ملك الحيرة النعمان بن المنذر في يوم من الأيام غضب غضبًا شديدًا من النابغة الذبياني، ولكن غضبه لم يكن بسبب شيء فعله النابغة الذبياني.
أما عن مناسبة قصيدة "نعب الغراب بما كرهت" فيروى بأن غلامًا من تميم في يوم من الأيام خرج من دياره يريد بني شيبان، وبينما هو في طريقه إليهم رأى فتاة، وكانت هذه الفتاة شديدة الجمال.
أما عن مناسبة قصيدة "أإن غنت الذلفاء يوما بمنية" فيروى بانه بينما كان الخليفة عمر بن الخطاب يمشي في ليلة بين أحياء المدينة، سمع امرأة تنشد وهي في بيتها.
أما عن مناسبة قصيدة "ماذا أردت إلى روح معلقة" فيروى بأنه بينما كان عمر بن عبد الرحمن في بيته في يوم من الأيام، دخل عليه أحد خدامه، وقال له: هنالك رجل على الباب ومعه كتاب لك.
أما عن مناسبة قصيدة "إن التي زعمت فؤادك ملها" فيروى بأنه في يوم من الأيام كان عروة بن أذينة في دار أبي العقيق، وبينما كان جالس سمعه أبو العقيق.
أما عن مناسبة قصيدة "وما علي أن تكون جارية" فيروى بأنه في يوم من الأيام تزوج رجل من الأعراب باثنتين، وكانتا الإثنتان عليمتان بالشعر، وبعد أن تزوج منهما بفترة، حملت كل واحدة منهما.
أما عن مناسبة قصيدة "وجدي الذي منه الوائدات" فيروى بأنه قبل أن يأتي الإسلام كانت من عادات العرب أنه إذا أتى أحدهم مولودة أنثى دفنوها وهي ما زالت على قيد الحية، فأتى الإسلام ومنع هذه العادة.
أما عن مناسبة قصيدة "ألكني إلى قومي وإن كنت نائيا" فيروى بانه في يوم قامت أم زيد بن حارثة بن شرحبيل، وهي سعدى بنت ثعلبة بزيارة قومها، وأخذت معها ابنها زيد.
أما عن مناسبة قصيدة "ليطلب الثأر أمثال ابن ذي يزن" فيروى بأنه عندما علت مكانة سيف بن ذي يزن في الحبشة، قدمت إليه وفود العرب التي احتوت على أفضل شعرائهم ووجهائهم، وأخذوا يمدحونه ويباركون له.
أما عن مناسبة قصيدة "من لم يعرف جفرا فليدفن رأسه" فيروى بأن عز الدين مناصرة قد أحب ابنة عم له تدعى رفيقة نايف الحسن التي كانت على قدر كبير من الجمال والدلال حيث أنها وحيدة أباها.
أما عن مناسبة قصيدة "ليتني كنت قبل ما قد بدا لي" فيروى بأن أمية بن أبي الصلت في يوم من الأيام دخل إلى بيت أخته، وكانت وقتها تصنع ردائًا لها، وجلس معها أمية، وبينما هما جالسان أصابه نعاس.
أما عن مناسبة قصيدة "أبا الخيبري وأنت امرؤ" فيروى بأنه في يوم من الأيام مر رجل يقال له أبا الخبيري بقبر حاتم الطائي، وأقام بجانبه، وأتاه في المساء.
أما عن مناسبة قصيدة "دعوني لما بي وانهضوا في كلاءة" فيروى بأن علي بن ابي دأب قد رأى في يوم في منامه جارية أخته، وعندما أفاق يومها، وجد نفسه قد وقع في هواها.
أما عن مناسبة قصيدة "إلى الله أشكو بخلها وسماحتي" فيروى بأن أبا إسماعيل بن جامع كان معارضًا لغنائه، وكان يضيق عليه، فهرب من بيته، وتوجه نحو ديار أخواله في اليمن، وعاش عندهم.
أما عن مناسبة قصيدة "إذا هبت رياح أبي عقيل" فيروى بأن لبيد بن ربيعة كان من أكثر الناس كرمًا وجودًا في الجاهلية، وكان قد نذر على نفسه أن لاتهب رياح الصبا إلا أطعم المساكين
أما عن مناسبة قصيدة "هاج الهوى لفؤادك المهتاج" فيروى بأنه في يوم مر راكبًا من اليمامة على الفرزدق، وكان الفرزدق جالسًا أمام بيته، فاستأذن الرجل الفرزدق للجلوس،فأذن له، وعندما جلس الرجل، قال له الفرزدق.
أما عن مناسبة قصيدة "لما رأيت الأرض قد سد ظهرها" فيروى بأنه عندما وصل خالد بن عبد الله القسري إلى العراق، أوثق عمر بن هبيرة وحبسه في بيت الحكم بن أيوب الثقفي، في منطقة واسط، وكان لابن هبيرة غلمان من الروم.
أما عن مناسبة قصيدة "إذا رقد النيام فإن عمرا" فيروى بأن الفرزدق خرج في يوم يريد اليمامة، وبينما هو في الطريق وصل إلى ماء لبني حنيفة، فجلس هنالك، وبينما هو جالس ارتفعت سحابة، وبدأت ترعد وتبرق.
أمَّأ عن التعريف بشاعر هذه القصيدة: فهو عبد العزيز بن سرايا الطائي ولد سنة "1277" ميلادي بالعراق في مدينة الحلة، لقب بصفي الدين الحلي.
أمَّا عن التعريف بشاعر هذه القصيدة: فهو حماد بن يحيى ولد في الكوفة ويكنى أبا عمرو، يعد شاعرًا من شعراء المخضرمين؛ لأنَّه عاش في العصرين العباسي والأموي.