أبو علي الحاتمي
وهو محمد بن الحسن المظفر البغدادي، أبو علي الملقب بـ الحاتمي، ولد في عام ثلاثمئة وعشر للميلاد الموافق لعام تسعمئة واثنان وعشرون للميلاد.
وهو محمد بن الحسن المظفر البغدادي، أبو علي الملقب بـ الحاتمي، ولد في عام ثلاثمئة وعشر للميلاد الموافق لعام تسعمئة واثنان وعشرون للميلاد.
شاعر من الجمهورية العربية المصرية من أصول تركية، حيث يُعتبر من روّاد الأدب العربي. وولد الشاعر أحمد رامى في عام ألف وثمانمائة واثنان وتسعين للميلاد.
وهو إسماعيل بن عمّار بن عُيينة بن الطفيل الأسدي، من الشعراء المخضرمين في عصر الدولة العباسية والأموية، لم يذكر له المؤرخين زمناً معيناً لولادته، إلّا أنَّهم ذكروا أنَّه ولد في الكوفة في العراق.
وهو إبراهيم بن علي بن سلمة بن عامر الفهري المدني بن هرمة الكناني القرشي، المُلقب بأبو إسحاق.
وهو إبراهيم بن يحيى بن عثمان بن محمد الكلبي الأشبهي، أبو إسحاق، المُلقب بالأديب الغزّي. وهو من روّاد الأدب العربي في غرة فلسطين وأعظم الشعراء في غزّة.
وهي كوليت خوري، الأديبة والكاتبة والشاعرة والروائية التي تعود أصولها إلى الجمهورية العربية السوريّة.
وهو عمر بن مظفر بن عمري بن محمد ابن ابو الفوارس زيد الدين ابن الوردي الكندي المعري ابو حفص المعروف بابن الوردي.
وهو عبد الغني بن إسماعيل بن عبد الغني النابلسي الحنفي الدمشقي السوري وهو أديب وعالم بالدين والأدب وشاعر شامي الأصل.
أما عن مناسبة قصيدة "وأحمل أحقاد الأقارب فيكم" فيروى بأن بني أمية عندما تولوا الخلافة جاروا على رعيتهم واستأثروا بجميع ثروات الدولة لأنفسم، وحرموا بني هاشم منهل.
أما عن مناسبة قصيدة "قالت أنيسة دع بلادك والتمس" فيروى بأن زوجة جبيهاء الأشجعي قالت له في يوم من الأيام: لو أنك تسافر إلى المدينة المنورة، وتقوم ببيع ما نملك من إبل، يكن أفضل لنا.
أما عن مناسبة قصيدة "لله در زياد أيّما رجل" فيروى بأنه في يوم كتب معاوية بن أبي سفيان إلى زياد بن أبيه وهو الذي كان عاملًا عند الخليفة علي بن أبي طالب.
أما عن مناسبة قصيدة "لعمري إني يوم أجعل جاهدا" فيروى بأن عباس بن مرداس في يوم توجه إلى الراعي الذي يقوم برعاية إبله، وأوصاه بإبله ، وقال له: إن أتاك أحد وسألك عني، فأخبره بأنني قد ذهبت إلى المدينة المنورة.
أما عن مناسبة قصيدة "وكانت نهابا تلافيتها" فيروى بأنه بلغ أهل المدينة المنورة، أن رسول الله صل الله عليه وسلم قد قام بتقسيم غنائم هوزان، وبأنه قد فضل أهل مكة المكرمة على أهل المدينة في القسمة.
أما عن مناسبة قصيدة "جاء الهلالي من أقصى الشمال" فيروى بأن الزعيم الهلالي قد اتجه نحو عمان من بادية الإمارات، وكان معه جيشًا كبيرًا، وعندما وصل خبر مسيره إلى الأمير فلاح بن محسن وهو أمير إمارة نبهان.
أما عن مناسبة قصيدة "نهاك عن الغواية ما نهاكا" فيروى بأنه كان لبهاء الدين زهير ابنًا، وقد كان يحبه حبًا شديدًا، كما يحب كل أب ابنه، لا بل ويزيد عن ذلك، فقد كان له الوالد والأخ والصديق، وتوفي ابنه وهو في ريعان شبابه.
أما عن مناسبة قصيدة "فإن يحجبوها ويحل دون وصلها" فيروى بأن أبا لبني الحباب في يوم من الأيام توجه إلى قصر الخليفة معاوية بن أبي سفيان، ووقف على الباب، واستأذن للدخول إلى مجلس الخليفة.
أما عن مناسبة قصيدة "كانت مواعيد عرقوب لها مثلا" فيروى بأنه كان هنالك رجلًا يهوديًا من أهل المدينة المنورة يقال له عرقوب الكذاب، وكان من شدة كذبه يضرب فيه المثل في الكذب.
أما عن مناسبة قصيدة "دعوني لما بي وانهضوا في كلاءة" فيروى بأن علي بن ابي دأب قد رأى في يوم في منامه جارية أخته، وعندما أفاق يومها، وجد نفسه قد وقع في هواها.
أما عن مناسبة قصيدة " فهمت الذي عيرت يا خير من مشى" فيروى بأنه كان هنالك رجلًا من بني عامر يقال لخ صخر العقيلي، وكان لصخر ابنة عم تدعى ليلى، وكان صخر يحب ليلى حبًا شديدًا.
أما عن مناسبة قصيدة "فؤادي أسير لا يفك ومهجتي" فيروى بأن الأصمعي في يوم دخل إلى البصرة، ويومها توجه إلى بيت الزبير بن العوام، وقبل أن يدخل إلى البيت، لقي عند الباب رجلًا كبيرًا في العمر يقال له أبو ريحانة.
أما عن مناسبة قصيدة "إلى الله أشكو بخلها وسماحتي" فيروى بأن أبا إسماعيل بن جامع كان معارضًا لغنائه، وكان يضيق عليه، فهرب من بيته، وتوجه نحو ديار أخواله في اليمن، وعاش عندهم.
أما عن مناسبة قصيدة "تأهب مثل أهبة ذي كفاح" فيروى بأنه في يوم طلبت خالة جساس البسوس منه أن ترعى ناقتها مع نيق القوم، فوافق لها على ذلك، وكانت نيق بني تغلب وبني بكر ترعى سوية.
أما عن مناسبة قصيدة "أكليب مالك كل يوم ظالما" فيروى بأنه كان هنالك ثلاثة إخوان وهم كليب بن عهمة السلمي، وأخاه العباس بن عهمة، وأخاهم مالك بن عهمة، ومات عنهم أباهم، وأورثهم قرية لهم الثلاثة.
أما عن مناسبة قصيدة "إنما الزعفران عطر العذارى" فيروى بأنه في يوم من الأيام كان إبراهيم بن العباس كان في مجلسه، وعنده جمعًا من أهل المدينة، وكانوا يتذاكرون في بعض الأمور.
ولمّا رأيت الرقم فوق جدارها وأيقنت أنَّ الهدم أصبح ساريا بعثت إليكم بالبريد رسالتي
وما ترك الهاجون لي إن هجوته مصحا أراه في أديم الفرزدق ولا تركوا لحما يرى فوق عظمه
أما عن مناسبة قصيدة "أرى الأثل من وادي العقيق مجاوري" فيروى بأن يزيد بن سلمة بن سمرة ابن الطثرية، كان شاعرًا من شعراء العصر الأموي، وهو من بني قشير بن كعب.
أما تستحيون الله يا معدن النحو شغلتم بذا والناس في أعظم الشغل وإمامكم أضحى قتيلاً مجندلاً
أما عن مناسبة قصيدة "أترجو أن تكون وأنت شيخ" فيروى بأن عمرو بن بحر بن محبوب الملقب بالجاحظ، كان سيء المظهر، ولكنه كان يتقن الكثير من العلوم، وقام بتصنيف العديد من الكتب التي تدل على قوة ذهنه.
صحيح البخاري لو أنصفوه لما خط إلا بماء الذهب هو الفرق بين الهدى والعمى