أبو فراس الحمداني
هو أبو فارس الحارث بن سعيد بن حمدان الحمداني التغلبي الربعي، هو شاعر و قائد عسكري حمداني، وهو ابن عم سيف الدولة الحمدانية.
هو أبو فارس الحارث بن سعيد بن حمدان الحمداني التغلبي الربعي، هو شاعر و قائد عسكري حمداني، وهو ابن عم سيف الدولة الحمدانية.
شاعر عربيّ عراقيّ، من أهم شعراء العصر الحديث، تميزت قصائده بإلتزام عمود الشعر التقليديّ.
جندح بن جُندح بن الحارث، إختلفت المصادر في تسميّته، فمنهم من قال أن إسمه جندح، ومنهم من قال جندج، وآخرون قالوا مليكة أو عُديّ، يعرف في كتب التراث بإسم الملك الضليل ذو القروح.
أما عن مناسبة قصيدة "ذهب الشباب وكدر العمر" فيروى بأن هارون بن أحمد بن طولون بعث بكتاب إلى المعتضد بالله بينما كان في مخيم يقال له آمد يقر له فيه بأنه سوف يسلم إليه قنسرين والعواصم، على أن يقر له الخليفة بأن يكون أميرًا على الديار المصرية.
أما عن مناسبة قصيدة "أتوني فقالوا بالخليفة علة" فيروى بأن عريب المأمونية هي ابنة جعفر البرمكي، ولكنها سرقت بينما كانت صغيرة في العمر، وكان ذلك عند زوال دولة البرامكة، وبيعت في سوق النخاسة، فاشتراها المأمون بن هارون الرشيد.
أما عن مناسبة قصيدة "فأجهشت للنوباذ حين رأيته" لحادٍ كان مع الخليفة المعتضد بالله فيروى بأن الخليفة أبي العباس المعتضد بالله قام في يوم من الأيام بقتل رجل من أمراء الزنج يقال له سلمة، وكان هذا الرجل قد لجأ إليه، واستأمنه على نفسه.
أما عن مناسبة قصيدة "زعمت رجال الغرب أني هبتها" فيروى بأن القرامطة كانوا قد هاجموا مدينة دمشق، وتمكنوا من أخذها، وقتلوا من كان نائبًا عليها وهو جعفر بن فلاح، وكان رئيسهم وأميرهم في تلك الحملة الحسين بن أحمد بن بهرام.
أما عن مناسبة قصيدة "قد قبلنا من الجميع كتابا " للصاحب بن عباد فيروى بأن ابن عباد كان وزيرًا لمؤيد الدولة البويهي، وقد اشتهر بكونه صاحب علم وفضيلة وبراعة وكرم وإحسان إلى العلماء والفقراء.
أما عن مناسبة قصيدة "يا حبيبا لم يكن يعدله" فيروى بأن المعتضد كان قد أنفق على عمارة منطقة يقال لها البحيرة ما يزيد عن الستين ألف دينار، وكان كثيرًا ما يقضي أوقاته فيها، وكان كلما خرج إليها أخذ معه جواريه، وأطال البقاء فيها مع هؤلاء الجواري.
تعتبر مدينة باجة واحدة من أجمل مدن تونس، وفي هذه المدينة تنتشر عيون الماء العذب، وفيها الحمامات التي تستمد مياهها من هذه العيون، وفيها نهر على جوانبه بساتين عظيمة.
اتخذ العديد من الشعراء الحمامة كوسيلة للتعبير عن مشاعرهم الدينية، كما واستخدمها شعراء للتعبير عن مشاعرهم في الحب الطاهر.
كان عرقلة الدمشقي صاحب أخبار طريفة، وكان دائم المجالسة لأمراء بني أيوب، وخاصة صلاح الدين الأيوبي.
كان ابن شهاب الزهري عالمًا في القرآن والحديث وأنساب العرب، وكان مشهورًا بقدرته العالية على الحفظ، وفي يوم دخل إلى الخليفة عبد الملك بن مروان وقص عليه حاجته، فسأله الخليفة إن كان يحفظ القرآن، فأخبره بأنه يحفظه، فأجزل عليه.
دخل كثير عزة في يوم من الأيام إلى مجلس الخليفة عبد الملك بن مروان، فاستنقص منه الخليفة وقال له: أن تسمع بالمعيدي خير من أن تراه، فرد عليه كثير عزة بأن الرجل بلسانه وقلبه، ومن ثم أنشده أبياتًا من الشعر.
أما عن مناسبة قصيدة "والفتى من تعرفته الليلة" فيروى بأن البراض بن رابع الكناني كان من فتاك العرب في العصر الجاهلي، وقد خلعه قومه بسبب كثرة شره، وكان من شدة فتكه يضرب المثل به، فكان يقال: أفتك من البراض.
أما عن مناسبة قصيدة "عثر الأغر بخير خندف" فيروى بأن لقيط بن زرارة كان قد قرر أن يغزو بني عامر بن صعصعة، وذلك ثأرًا لقتلهم أخيه معبد، وبينما كان يتجهز لقتالهم وصله خبر بأنهم قد تحالفوا مع بني عبس.
بانقيا هي إحدى نواحي مدينة الكوفة بالعراق، وقد نزل بها نبي الله إبراهيم الخليل عليه السلام عندما خرج من بابل، وطلب من أهلها شراء النجف بالقرب منهم، فباعوها له بغنيمات، وعندما رأوا البركة التي حلت بها استعادوها منه.
في ليلة من الليالي وبينما كان أبو سليمان الداراني نائمًا، رأى في منامه جارية تعاتبه على نومه، وغفلته عن ذكر الله، ومن ثم ناولته ورقة مكتوب بها أبيات من الشعر.
خرج سعيد بن العاص على رأس جيش إلى طبرستان، وفتح العديد من البلدان فيها، حتى وصل إلى جرجان، وهنالك اقتتل جيش المسلمين مع جيش تلك المدينة، حتى تمكنوا من دخولها.
خرج الأحنف بن قيس ومعه جيش من المسلمين إلى خراسان، وقام بفتحها، بعد أن تقاتل مع الفرس والأتراك قتالًا شديدًا
خرج المأمون في يوم إلى الشام، وأخذ يطوف في مدينة دمشق ويرى قصور الأمويين، ودخل إلى أحدها وأعجب به، وطلب من علوية الأيسر أن يغنيه، فغناه صوتًا يمدح بني أمية، فغضب منه.
قابل الخليفة أبو جعفر المنصور أبو العباس الأعمى في الحج، وقام أبو العباس بإنشاد قصيدة يرثى فيها بني أمية.
اعتاد الشعراء العرب على الفخر من القبائل التي ينتمون إليها، خصوصًا إن كان من قبيلة ذات شرف ومكانة بين الناس، وتعد قبيلة طيء واحدة من أشرف القبائل العربية في العصر الجاهلي، فما كان من شاعرنا الطرماح إلا أن يفخر بانتمائه إلى هذه القبيلة.
اشتهر شعراء العصر العباسي بالموشحات، وهي شكل من أشكال الشعر ابتكروه هم، ومن هؤلاء الشعراء شاعرنا الأعمى التطيلي، الذي كان أكثر شعره من الموشحات.
الخلاصة من قصة القصيدة: عندما أصبح شهاب التلعفري مقتدرًا، أصبح يقامر بنقوده، وبسبب ذلك تم طرده من الموصل، فغادر إلى حلب، وأعاد ما فعل في الموصل، ومن ثم انتقل إلى دمشق، واستمر على نفس العادة، ومن ثم انتقل إلى حماة، واستمر بممارسة القمار هنالك، وبقي فيها حتى توفي.
اشتهر العديد من الشعراء في شعر الطرديات، وهو الشعر الذي قيل في الصيد، وهذا النوع من الشعر بدأ في العصر الجاهلي، ونضج في العصر العباسي، ومن أشهر الشعراء الذين كتبوا في هذا النوع من الشعر شاعرنا أبي نواس.
دخلت جماعة من بني أمية إلى مجلس السفاح، ومن بينهم الغمر بن هشام بن عبد الملك، فطلب منه الخليفة أن ينشده شعرًا فأنشده، ومن ثم دخل سديف بن ميمون، وأنشد شعرًا، فرد عليه الغمر، فغضب الخليفة وأمر بقتله ومن معه.
دخل مروان بن أبي حفصة إلى مجلس الخليفة المأمون، ومدحه في بيت من الشعر، ولكن الخليفة لم يعجب به، فشكا مروان ذلك لعمارة بن عقيل، فأخبره بأنه وصفه بصفة عجوز.
قام غلامان من بني الحارث بقتل شيخ من بني دوس، فغضب بنو دوس، وأخرجوا ثمانين مقاتلًا، أغاروا على قوم بني الحارث، وقتلوا منهم عددًا كبيرًا.
عندما سمع عمرو بن معد يكرب بخروج رسول الله، ذهب إلى ابن أخيه قيس المرادي، وأراد منه الخروج معه إليه، ولكن قيس رفض ذلك، فخرج عمرو لوحده، وأسلم، وعندما سمع قيس بذلك هدده بأنه سوف يقتله إن لقيه، فرد عليه عمرو بأبيات من الشعر.