قصيدة - بخ بخ يا عتب من مثلكم
أما عن مناسبة قصيدة "بخ بخ يا عتب من مثلكم" فيروى بأن أبو العتاهية كان واقعًا يحب جارية لرائطة بنت أبي العباس السفاح، وكان من يهتم برائطة ويرعاها هو ابن عمها أمير المؤمنين المهدي بن المنصور.
أما عن مناسبة قصيدة "بخ بخ يا عتب من مثلكم" فيروى بأن أبو العتاهية كان واقعًا يحب جارية لرائطة بنت أبي العباس السفاح، وكان من يهتم برائطة ويرعاها هو ابن عمها أمير المؤمنين المهدي بن المنصور.
هو سلامة بن جندل بن عبد عمرو، أبو مالك، من بني كعب بن سعد التميمي، وهو من الشعراء الجاهليين، ويعتبر أحد فرسان بني تميم، اشتهر بوصف الخيل في شعره وقد برع في ذلك.
أما عن مناسبة قصيدة "لعمري لقد أشجى تميما وهدها"فيروى بأنه عندما توفي الفرزدق همام بن غالب بن صعصعة الدارمي التميمي، ووصل خبر ذلك إلى الجرير بن عطية الكلبي اليربوعي التميمي.
أما عن مناسبة قصيدة "أقلي اللوم عاذل والعتابا" فيروى بأن عرادة النميري كان من جلساء الفرزدق، وفي يوم أتى الشاعر الراعي نميري إلى البصرة وتوجه إلى بيت عرادة، ودخل بيته، وجلس معه، فأعد له عرادة الطعام والشراب ودعاه لكي يأكل.
أما عن مناسبة قصيدة "ألا اعتزليني اليوم خولة أو غضي" فيروى بأن طرفة بن العبد كان في أيام شبابه شابًا معجبًا بنفسه، مغرورًا، يمشي مشية تعبر عن هذا الإعجاب والغرور.
أما عن مناسبة قصيدة "تخيرتها من بنات الهـجـان" فيروى بأن ابن العباد قد أغرم بجارية تدعى الرميكية، فقد خطفت قلبه، لا وبل خطفت اسمه، حيث كانت تلقب باعتماد
أما عن مناسبة قصيدة "نهيت زيادا والمهامه بيننا" فيروى بأن القتال الكلابي وهو عُبيد بن مُجيب بن المضرحي من بني كلاب بن ربيعة، في يوم كان واقفًا مع ابنة عم له تدعى العالية بنت عبيد الله
أما عن مناسبة قصيدة "ألا أيها الباغي القرى لست واجداً" فيروى بأن فضاله بن شريك مر في يوم على عاصم بن عمر بن الخطاب رضي الله عنهما، وقد كان يومها في ناحية من نواحي المدينة المنورة، وقال فيه الشعر.
أما عن مناسبة قصيدة "نأتك بليلى دارها لا تزورها" فيروى بأن ليلى الأخيلية قد عرفت بحبها لتوبة الخفاجي، مذ كانت صغيرة، فقد هامت بحبه وهو هام بحبها، وكانت ليلى تمتاز بأنها جميلة فقد كانت من أجمل نساء العرب في زمانها.
وهو عبد الرحمن بن إسماعيل، وهو من الشعراء المدللين، من سلالة عبد كلال بن داذ من صنعاء، ينتهي نسبه إلى حمير ب قحطان، وقد أطلق عليه وضاح من شدة جماله، فقد كان وضاح فائق الحسن.
أما عن مناسبة قصيدة "قال لي أحمد ولم يدر ما بي" فيروى بأن أبو العتاهية كان مغرمًا بجارية تدعى عتبة، ولكن عتبة لم تكن تحبه، وقد كانت عتبة جارية أم هارون الرشيد، فذهب أبو عتاهية إلى الخليفة، يستعطفه ويطلب منه أن يزوجه منها، ولكن هارون الرشيد كان رجلًا يحترم حرية المرأة، ولا يستهين بأحد رجلًا كان أم امرأة.
أما عن مناسبة قصيدة "ولما أن رأيت بني حصين" فيروى بأنه كان للقتال الكلابي زوجة وهي بنت ورقاء بن الهيثم بن الهصان، وكان وقتها له جيران من بني الحصين بن الحويرث بن كعب.
هو عُبيد بن مُجيب بن المضرحي من بني كلاب بن ربيعة، وأمه عمرة بنت حرقة من نفس قبيلة أبيه، وهو أحد الشعراء الأشاوس، فقد كان أحد الفرسان الشجعان اللذين لا يهابون أحدًا ولا شيئًا، له عدة ألقاب ومنها أبو المسيب.
أما عن مناسبة قصيدة "تركت إبن هبار ورائي مجدلا" فيروى بأن القتال الكلابي قتل ابن عم له يدعى زياد، بعد أن رآه زياد واقفًا مع أخته، فأقسم عليه بأنه إن رآه مرة أخرى ليقتلنه، ولكن الهبار عاد ووقف مع أخته.
أما عن مناسبة قصيدة "ليبكني اليوم أهل الود والشفق" فيروى بأن يونس بن حبيب الضبي وبينما هو منصرف من الحج، مرّ على منطقة تدعى ماوية، وكان له صديق من قوم عامر بن صعصعة، وكان صديقه شيخًا كبيرًا بالعمر، يحترمه ويقدره كل من في الحي، وعندما دخلها ذهب إلى بيت صديقه، فأضافه، وجلس عنده بضعة أيام.
أما عن مناسبة قصيدة "يكذبني العمران عمرو بن جندب" فيروى بأنه في يوم من الأيام خرج جماعة من قوم بكر بن وائل، يغيرون على قوم تميم، وبينما هم في طريقهم رأوا السليك بن السلكة، ولكنه لم يراهم، فقالوا لبعضهم: إن رآنا سوف يقوم بإبلاغ قومه عن قدومنا، ولن ننجح بغزوتنا هذه.
أما عن مناسبة قصيدة "أمغطى مني على بصري في الحب" فيروى بأن رجلًا يقال له مصعب في يوم وقف عند قبرين، وكان بجانب هذين القبرين لوحين.
مرَّ الشعر بالعديد من الأمور التي جعلت منه أدباً عربيا وشعراً مميزاً ومنفرداً عن غيره من أنواع الشعر الأخرى، كما ويتضمن الشعر في الأدب على العديد من السمات وهذا كسمة الرمز فيه، وفي هذا المقال سوف نتناول التحدث عن الرمز ونشأته في الشعر الحُر.
أما عن مناسبة قصيدة "يلومونني في سالم وألومهم" فيروى بأنه ولد لعبد الله بن عمر طفل سماه سالم، وولد سالم في المدينة المنورة، مثوى رسول الله صل الله عليه وسلم.
تبدأ القصيدة الشعرية بالعادة بمطلع القصيدة، ومن بعها العديد من الأبيات الشعرية التي تتكلم عن الموضوع الذي تم كتابتها من أجله، كما وأنَّه يجب التنويه أنَّه لا بُد من أن تحتوي القصيدة على العديد من الأبيات الشعرية ذات الطابع الموزون.
يمكن تعريف شعر التفعيلة على أنَّها أحد الأنواع الشعرية العربية، حيث أنَّ هذا النوع من الشعر يتميز بالكثير من الخصائص والمميزات المتعددة، ومنها هو أنَّ هذا الشعر يتحول من فكرة الوحدة البيتية في الشعر إلى وحدة القصيدة.
يمتلك الشعراء الصعاليك العديد من القصائد الشعرية التي تعتبر من عيون الشعر العربي، وأغلب هؤلاء الشعراء يقولون الشعر العربي، كما ويوصفوا هؤلاء الأفراد بأنَّهم من الأشخاص الذين يقومون بغزوا القبائل المتنوعة، وبهذا فيقومون بسرقة الأشخاص الأغنياء آنذاك.
حيث أنَّ الرومنطيقيون قد نظروا إلى الأدب بحد ذاته وهذا على أنَّه أحد الفروع الفنية والذي من خلاله يتم استمداد الغاية والخصوصية كذلك، وبالتالي فإنَّهم قد فهموا الأدب العربي على أنَّه ذلك الفعل الذي يقوم على كل من الخلق إلى جانب الابداع.
أما عن مناسبة قصيدة "وكائن ترى من ذات بث وعولة" فيروى بأن عبد الرحمن بن سهيل بن عمرو في يوم من الأيام تزوج من ابنة عبد الله بن عمر بن الخطاب رضي الله عنهما، وكانت زوجته واحدة من أجمل نساء قريش.
أما عن مناسبة قصيدة "عوجا نلم على أسماء في الثمد" فيروى بأنه كان بين أرطأة بن سهية وبين شبيب بن البرصاء نقائض، فكان كل منهما يهجو الآخر في شعره.
يُشترط في الشعر العربي القديم أن يكون ذو وزن وقافية، حيث يعتبر الوزن هو ذلك الشرط الرئيس وهذا في كافة أنواع الشعر العربي، وفي مجمل أنماطه يتميز باحتوائه على الوزن والقافية على حدٍ سواء.
أما عن مناسبة قصيدة "صبرت على كتمان حبك برهة" فيروى بأنه في يوم من الأيام رأى رجل يقال له الحارث بن الشريد فتاة يقال لها العفراء بنت أحمر، وكانت العفراء شديدة الجمال، وفي اللحظة التي رآها فيها وقع في حبها.
أما عن مناسبة قصيدة "ما للجمال مشيها وئيدا" فيرو بأن الملك جذيمة الأبرش من أفضل الملوك، وهو أول من حكم أرض العراق جميعها، وفي يوم توجه هو وجيشه نحو عمرو بن الظرب، يريد أن يقاتله.
أما عن مناسبة قصيدة "أين في المحفل مي يا صحاب" فيروى بأن مي زيادة ولدت في عام ألف وثمانمائة وستة وثمانون ميلادي، وكانت لها مسيرة حافلة، ساهمت في تغيير صورة الامرأة العربية في عيون العالم.
يُعدُّ الشاعر البحتري من أهم وأبرز الشعراء العرب وهذا في العصر العباسي والذين قد أحدثوا الأثر الكبير وهذا على العصر الذي كانوا يعيشون فيه إلى جانب تأثُرهم وهذا بالشعر العربي على مرِّ التاريخ وإلى غاية الآن.