فلسفة راسل الاجتماعية والسياسية والتعليمية
على مدار حياته المهنية الطويلة قدم برتراند راسل مساهمات مهمة في مجموعة واسعة من الموضوعات المهمة، بما في ذلك الأخلاق والسياسة والنظرية التربوية والدراسات الدينية
على مدار حياته المهنية الطويلة قدم برتراند راسل مساهمات مهمة في مجموعة واسعة من الموضوعات المهمة، بما في ذلك الأخلاق والسياسة والنظرية التربوية والدراسات الدينية
جنبا إلى جنب مع جورج إدوارد مور كان الفيلسوف برتراند راسل معروف بشكل عام كأحد مؤسسي الفلسفة التحليلية الحديثة
تتمثل طريقة برتراند راسل الفلسفية في جوهرها في صنع الفرضيات واختبارها من خلال وزن الأدلة، ومن هنا جاء تعليق راسل بأنّه يرغب في التأكيد على المنهج العلمي في الفلسفة
تشمل مساهمات برتراند راسل الرئيسية في المنطق وأسس الرياضيات اكتشافه لمفارقة راسل، والمعروفة أيضًا باسم مفارقة راسل-زيرميلو
بدأ خروج الفيلسوف جورج إدوارد مور من الفلسفة المثالية بنقد العلاقات الداخلية في التحليل الدقيق للحقيقة والخطأ في طبيعة الحكم عام 1899
اعتمدت الواقعية المباشرة لفترة جورج إدوارد مور المبكرة اعتمادًا كبيرًا على أنطولوجيا الإدراك التي تضمنت كلاً من الواقعية الافتراضية له ونظرية هويته للحقيقة.
ومع ذلك على الرغم من التأثير الكبير الذي يمارسه كانط والكانطية -وأخلاق كامبريدج- على سيدجويك، فإنّ الطرق أيضًا انحرفت عن بعض ميزات الأسهم لهذه الآراء
سرعان ما توقفت النظرية الرغبة - الرغبة عن مطالبها وشروطها وعاد برتراند راسل إلى المشكلة في (هل كل الرغبات المتساوية أخلاقية؟)،
نظرية الرغبة - الرغبة هي المحاولة الأخيرة في سلسلة من ثلاث محاولات لتوفير أساس للأخلاق من خلال تعريف (الخير) من حيث الرغبة.
ظهرت نسخة برتراند راسل للعاطفة في نهاية كتاب شهير الدين والعلم في عام 1935،
لماذا يجب أن تشكل نظرية حجة السؤال المفتوح مشكلة لجورج إدوارد مور؟ يبدو أنّه لأنّ حجة الحشو العقيمة العريقة لا تعمل ضدها، حيث خاتمة حجة الحشو العقيمة
جورج إدوارد مور (George Edward Moore)، والذي كره أسمائه الأولى وهي جورج إدوارد ولم يستخدمها أبدًا حيث كانت زوجته تدعوه بيل، وكان فيلسوفًا بريطانيًا مهمًا في النصف الأول من القرن العشرين
كان الأسكتلندي جيمس بيتي فيلسوفًا وشاعرًا اسكتلنديًا قضى كامل حياته الأكاديمية كأستاذ للفلسفة الأخلاقية والمنطق في كلية ماريشال في أبردين.
احتل الفيلسوف مارتن بوبر مكانة بارزة في الحياة الفكرية الألمانية في السنوات الأولى من القرن العشرين، وعندما كان لا يزال في أوائل العشرينات من عمره،
ولد مردخاي مارتن بوبر في فيينا في 8 شباط 1878، وعندما كان في الثالثة من عمره هجرته والدته وقام أجداده من الأب بتربيته في ليمبيرج (الآن لفيف) حتى سن الرابعة عشرة،
بالإضافة إلى عملها الجوهري في الفلسفة الطبيعية، كتبت الفيلسوفة مارجريت لوكاس كافنديش أيضًا العديد من الأعمال الأخرى،
إحدى قضايا التفسير التي ظهرت في محاولة إعادة بناء الفلسفة الاجتماعية والسياسية للفيلسوفة مارجريت لوكاس كافنديش،
نُشر بيروس وسينياس (Pyrrhus and Cinéas) عام 1944، وبعد عام واحد من جائت لتبقى (She Came To Stay) وهو أول مقال فلسفي للفيلسوفة سيمون دو بوفوار.
غالبًا ما تزعم الفيلسوفة سيمون دو بوفوار في سيرتها الذاتية أنّه على الرغم من أنّ شغفها بالفلسفة كان مدى الحياة، إلّا أنّ قلبها كان دائمًا مصممًا على أن تصبح مؤلفة لأدب عظيم،
في معظم حياتها كانت بوفوار مهتمة بالمسؤولية الأخلاقية التي يتحملها الفرد تجاه نفسه أو تجاه الأفراد الآخرين والجماعات المضطهدة، ويتعامل عملها المبكر بيروس وسينياس (Pyrrhus et Cinéas) في عام 1944 مع مسألة المسؤولية الأخلاقية من إطار وجودي قبل وقت طويل من محاولة الفيلسوف سارتر لنفس المسعى. فلسفة الوجودية بين بوفوار وسارتر: لقي هذا […]
يفترض جدل التنوير نظرية اجتماعية نقدية مدينة لكارل ماركس، ويقرأ الفيسلوف ثيودور أدورنو ماركس على أنّه مادي هيجل.
كان ثيودور أدورنو أحد أبرز فلاسفة القرن العشرين، وعلى الرغم من أنّه كتب عن مجموعة واسعة من الموضوعات إلّا أنّ اهتمامه الأساسي كان المعاناة الإنسانية،
في العمل الفلسفي للفيلسوف جان ودريلار مرآة الإنتاج، أو الوهم النقدي للمادية التاريخية عام 1973 والتبادل الرمزي والموت عام 1976،في العمل الفلسفي للفيلسوف جان ودريلار مرآة الإنتاج، أو الوهم النقدي للمادية التاريخية عام 1973 والتبادل الرمزي والموت عام 1976،
تشكل الميتافيزيقيا الإيلية التي يقبلها أناكساجوراس في العلم الذي يقترحه، كما يقدم أناكساجوراس نظرية علمية طموحة تحاول شرح طريقة عمل الكون،
كان الفيلسوف أبو يعقوب السجستاني أولاً وقبل كل شيء عضوًا في البعثة الإسماعيلية السرية كما تُعرف باللغة العربية،
بعد تطوير نظرية اسمية للغة في كتاب الفيسلوف الفرنسي بيتر أبيلارد (Logica Ingredientibus)، طبّق هذا التحليل على الثالوث مجادلاً بأنّ الجوانب قد تم إلقاء الضوء عليها في فكرة أفلاطون عن روح العالم،
تعود جذور الفلسفة الأمريكية إلى التجربة التي كانت مطلوبة من قبل الأشخاص الذين واجهوا مهمة التصالح مع شكوك بيئة جديدة جذريًا.
في رسالة إلى جون آدامز كتبها عام 1814 اشتكى توماس جيفرسون من أنّه بينما يعيش الشباب الأمريكي في فترة ما بعد الثورة في أوقات أسعد من والديهم،
كان الجدل الفلسفي في اسكتلندا في القرن التاسع عشر نشطًا للغاية، حيث تم تحديد جدول أعمالها إلى حد كبير من خلال تأثير الفيلسوف إيمانويل كانط والمثالية الألمانية
سيطرت الفلسفة الأكاديمية خلال الفترة الاستعمارية على الفلسفة المدرسية المستوردة من شبه الجزيرة الأيبيرية، وبدعم من تشارلز الخامس