نظرية المعرفة للفيلسوف أوستن
هناك مثالان رئيسيان لمنهج جون لانجشو أوستن الفلسفي المطبق على القضايا المعرفية هما: 1- مقالة بعنوان عقول أخرى في عام 1946.
هناك مثالان رئيسيان لمنهج جون لانجشو أوستن الفلسفي المطبق على القضايا المعرفية هما: 1- مقالة بعنوان عقول أخرى في عام 1946.
تنتشر آراء الفيلسوف جون لانجشو أوستن حول الحقيقة في جميع أنحاء عمله، ولكن أكثر نقاشاته وضوحًا للموضوع موجودة في مقالة الحقيقة (Truth) عام 1950.
تتم مناقشة أهمية وطبيعة قيمة الاستقلالية داخل الفلسفة والنظرية السياسية، ولكنها تتشابك بشكل عام مع الحق في متابعة مصالح الفرد دون قيود لا داعي لها،
الاستقلالية هي قدرة الفرد على تقرير المصير أو الحكم الذاتي، حيث إنّه مفهوم مثير للجدل ويظهر في عدد من الساحات المختلفة،
من سمات أهمية الفلسفة اليونانية أنّه كان لا بد من تقديم العديد من الفلاسفة اليونانيين في العرض السابق للجوانب المختلفة للنزعة الذرية،
علق الدمشي أنّ أمونيوس الذي شرح أعمال كل من أفلاطون وأرسطو، كان أكثر ممارسة في الأخير أي أرسطو، حيث تتهم الشخصية المسيحية في حوار زكريا (562-565)
لقد قدمت حنة أرندت مفهومين مختلفين للحكم وهما الأول أخلاقي وهو إعادة تفسيرها السقراطي لالحتمية القاطعة للفيلسوف إيمانويل كانط،
كانت حنة أرندت فيلسوفة ومفكرة إنسانية فكرت بجرأة واستفزازية في عالمنا السياسي والأخلاقي المشترك والمستوحاة من الفلسفة،
يعود اهتمام الفيلسوفة حنة أرندت بالتفكير والحكم على الكليات السياسية إلى أعمالها الأولى، وقد تم تناولها لاحقًا في عدد من المقالات التي كتبت خلال الخمسينيات والستينيات،
تعتبر مذكرات حنة أرندت الفكرية (Denktagebuch) سجلًا فريدًا للحياة الفكرية وواحدًا من أروع وأفضل أرشيفات أدب القرن العشرين والفكر السياسي والفلسفة،
كان أوليمبيودوروس (Olympiodorus) الإسكندري على الأرجح تلميذًا متأخرًا لأمونيوس هيرميو (Ammonius Hermeiou)، وهو المعلق على أرسطو ومعلم سيمبليسيوس وفيلوبونوس
تمت تسمية ديفيد (David) في مخطوطات معينة لثلاثة أعمال فلسفية كمؤلف لها وهي
كفيلسوف يقدم ألكسندر بوليهيستوري في كتاباته وجهة نظر أرسطية تعكس بطرق عديدة ظروف عصره، حول أسئلة لم يناقشها أرسطو على نطاق واسع وباستفاضة،
إنّ تفسير الفيلسوف توما الأكويني الواسع للفضائل على أنّها امتياز أو كمال للقوى البشرية المختلفة يردد صدى أرسطو رسميًا، سواء فيما يتعلق بطبيعة الفضيلة أو العديد من الفضائل المحددة
الشكل المادي هو شكل غير موجود وغير مادي، حيث إنّه موجود إما كصدفة في موضوع مادي أو كشكل جوهري في موضوع مادي ولا يوجد،
مصطلح القانون الطبيعي المتسم بالغموض، حيث إنّه يشير إلى نوع من النظرية الأخلاقية وكذلك إلى نوع من النظرية القانونية، ولكن الادعاءات الأساسية لكلا النوعين من النظريات مستقلة منطقيًا
على الرغم من أنّ الأفلاطونية الحديثة كانت التأثير الفلسفي الرئيسي على الفكر المسيحي في فترته المبكرة ولم تتوقف أبدًا عن كونها عنصرًا مهمًا داخلها،
القديس توماس أو الإيطالي سان توماسو أكوينو، والملقب أيضًا باسم أكينو، وهو عالم اللاهوت الإيطالي الدومينيكي، وفيلسوف العصور الوسطى وأهم معلميها في تلك الفترة،
علم وفلسفة الجمال هو موضوع يتعلق كنموذج بالفنون الجميلة، ولكن أيضًا الحالة الخاصة الشبيهة بالفن التي تُعطى أحيانًا للفنون التطبيقية مثل الهندسة المعمارية أو التصميم الصناعي أو الأشياء في الطبيعة
كان الجدل في القرن الثامن عشر بين العقلانيين ومنظري الذوق (أو العاطفيون) في الأساس نقاشًا حول الأطروحة الفورية
يبدو أنّ الناقد الفني الأمريكي آرثر دانتو (Arthur Danto) كان أكثر منتقدي الشكليات تأثيرًا واستمرارية، فإنّ انتقاداته لم تكن أكثر حسماً من تلك التي قدمها الفيلسوف الأمريكي كيندال والتون
كان الجزء الأكبر من نظريات القدرة التي تم الدفاع عنها في الأدب التاريخي والمعاصر والفلسفة هو ما يمكن أن نسميه النظريات الافتراضية
ظهرت نسخة برتراند راسل للعاطفة في نهاية كتاب شهير الدين والعلم في عام 1935،
لماذا يجب أن تشكل نظرية حجة السؤال المفتوح مشكلة لجورج إدوارد مور؟ يبدو أنّه لأنّ حجة الحشو العقيمة العريقة لا تعمل ضدها، حيث خاتمة حجة الحشو العقيمة
ومع ذلك على الرغم من التأثير الكبير الذي يمارسه كانط والكانطية -وأخلاق كامبريدج- على سيدجويك، فإنّ الطرق أيضًا انحرفت عن بعض ميزات الأسهم لهذه الآراء
سرعان ما توقفت النظرية الرغبة - الرغبة عن مطالبها وشروطها وعاد برتراند راسل إلى المشكلة في (هل كل الرغبات المتساوية أخلاقية؟)،
نظرية الرغبة - الرغبة هي المحاولة الأخيرة في سلسلة من ثلاث محاولات لتوفير أساس للأخلاق من خلال تعريف (الخير) من حيث الرغبة.
على مدار حياته المهنية الطويلة قدم برتراند راسل مساهمات مهمة في مجموعة واسعة من الموضوعات المهمة، بما في ذلك الأخلاق والسياسة والنظرية التربوية والدراسات الدينية
جنبا إلى جنب مع جورج إدوارد مور كان الفيلسوف برتراند راسل معروف بشكل عام كأحد مؤسسي الفلسفة التحليلية الحديثة
تتمثل طريقة برتراند راسل الفلسفية في جوهرها في صنع الفرضيات واختبارها من خلال وزن الأدلة، ومن هنا جاء تعليق راسل بأنّه يرغب في التأكيد على المنهج العلمي في الفلسفة