فلسفة سيدجويك في بعض المفاهيم الأخلاقية
ومع ذلك على الرغم من التأثير الكبير الذي يمارسه كانط والكانطية -وأخلاق كامبريدج- على سيدجويك، فإنّ الطرق أيضًا انحرفت عن بعض ميزات الأسهم لهذه الآراء
ومع ذلك على الرغم من التأثير الكبير الذي يمارسه كانط والكانطية -وأخلاق كامبريدج- على سيدجويك، فإنّ الطرق أيضًا انحرفت عن بعض ميزات الأسهم لهذه الآراء
كانت طرق سيدجويك الطويلة في طور الإعداد تكشف مراسلاته مع صديقه المقرب هنري جراهام داكينز، وأستاذ كليفتون الذي كان مدرسًا خاصًا لعائلة تينيسون عن مدى تقلب وتطور آرائه الأخلاقية
ولد سيدجويك في 31 مايو 1838 في بلدة سكيبتون الصغيرة في يوركشاير، حيث كانت عائلة سيدجويك الممتدة معروفة في المنطقة ومزدهرة للغاية حيث تمثل مصانع غزل القطن
تم تسليط الضوء على إحدى الطرق التي يتضح من خلالها ذلك في عمل جيروم شنيفيند (J. B. Schneewind) حيث كان كتاب سيدجويك (الأخلاق والفلسفة الأخلاقية الفيكتورية)
سرعان ما توقفت النظرية الرغبة - الرغبة عن مطالبها وشروطها وعاد برتراند راسل إلى المشكلة في (هل كل الرغبات المتساوية أخلاقية؟)،
نظرية الرغبة - الرغبة هي المحاولة الأخيرة في سلسلة من ثلاث محاولات لتوفير أساس للأخلاق من خلال تعريف (الخير) من حيث الرغبة.
كان الفيلسوف برتراند راسل يفتخر باستعداده لتغيير رأيه، لم تكن العناد في مواجهة الحجج المضادة كذلك في رأيه، كما أنّه يعد فيلسوف ذي عقلية علمية
كان برتراند راسل مشهورًا باعتباره عالمًا أخلاقيًا ومشهورًا كفيلسوف، إلّا أنّه لا يتمتع بسمعة طيبة كفيلسوف أخلاقي بالمعنى الأكثر تقنيًا للمصطلح
"لقد أطلقنا عليه اسم سيدج القديم واعتبرناه مجرد شخص عفا عليه الزمن" هكذا قال برتراند راسل عن معلمه الفيلسوف الأخلاقي
جورج إدوارد مور (George Edward Moore)، والذي كره أسمائه الأولى وهي جورج إدوارد ولم يستخدمها أبدًا حيث كانت زوجته تدعوه بيل، وكان فيلسوفًا بريطانيًا مهمًا في النصف الأول من القرن العشرين
نشأ مور في جنوب لندن حيث كان شقيقه الأكبر هو الشاعر توماس ستورج مور (T. Sturge Moore) الذي عمل رسامًا مع وليام بتلر ييتس (W. B. Yeats)
لم ينتج فرانسيس هربرت برادلي أبدًا كتابًا عن يتحدث فيه عن الفلسفة السياسية، كما أنّ الأوراق القليلة المنشورة التي تتناول مواضيع اجتماعية وسياسية تقدم آراء لا تختلف عن الموقف الذي حدده في الدراسات الأخلاقية
كان فرانسيس هربرت برادلي (1846-1924) الأكثر شهرة وأصليًا وتأثيرًا فلسفيًا بين المثاليين البريطانيين، وبرز هؤلاء الفلاسفة في العقود الأخيرة من القرن التاسع عشر لكن تأثيرهم على الفلسفة البريطانية والمجتمع ككل
ولد فرانسيس هربرت برادلي (Francis Herbert Bradley) في 30 يناير 1846 في كلافام (ثم في مقاطعة ساري ومنذ ذلك الحين تم استيعابها في لندن الموسعة كثيرًا)
في الحجة من الطبعة الأولى مفي كتاب مبادئ المنطق يحاول فرانسيس هربرت برادلي أن يبعد تأثير أفكاره الميتافيزيقية عند العمل على المستوى الأدنى
لم يكن موت فرانسيس هربرت برادلي حتى بالنسبة لزملائه الفلاسفة وفاة شخصية مألوفة بل انتقال اسم عظيم، فمنذ ما يقرب من خمسين عامًا كان منعزلاً
كان مصير برتراند راسل كمفكر أخلاقي يهيمن عليه كتاب واحد وهو جورج إدوارد مور المبادئ الأخلاقية عام 1903، فقبل عام 1903 كرس راسل بعضًا من الطاقة
على مدار حياته المهنية الطويلة قدم برتراند راسل مساهمات مهمة في مجموعة واسعة من الموضوعات المهمة، بما في ذلك الأخلاق والسياسة والنظرية التربوية والدراسات الدينية
جنبا إلى جنب مع جورج إدوارد مور كان الفيلسوف برتراند راسل معروف بشكل عام كأحد مؤسسي الفلسفة التحليلية الحديثة
وبعبارة أخرى يبدو أنّ جرين يجادل في نفس الوقت بأنّ الإرادة يجب أن تكون وقد لا تكون حرة، ومع ذلك فإنّ النقطة المهمة التي يجب فهمها هنا هي أنّه حتى هذه النقطة كانت تصريحات جرين معنية
سيتم هنا البحث في الطرق التي يتطور بها الوعي الأبدي من خلال عقول الأفراد ومؤسسات المجتمع، ويبدأ بدراسة مفاهيم جرين للحرية والإرادة والعقل،
في فلسفة ميل يميز ميل بين مجرد السلوك العدواني والسلوك الضار حقًا، ففي حين أنّ السلوك الضار حقًا يمكن تنظيمه، فإنّ مجرد السلوك العدواني لا يمكن تنظيمه
توماس هيل جرين (1836-1882) فيلسوف سياسي وراديكالي ومصلح للاعتدال والعضو البارز في الحركة المثالية البريطانية.
ربما باعتباره الداعم التاريخي الرائد لاثنين من التقاليد المعيارية الهامة - النفعية والليبرالية - يحتل جون ستيوارت ميل موقعًا مهمًا بشكل غير عادي في تاريخ الفلسفة الأخلاقية والسياسية الغربية
بدأ خروج الفيلسوف جورج إدوارد مور من الفلسفة المثالية بنقد العلاقات الداخلية في التحليل الدقيق للحقيقة والخطأ في طبيعة الحكم عام 1899
مع محاولة جورج إدوارد مور الفاشلة للحفاظ على نسخة واقعية مباشرة من نظرية البيانات الحسية وصل مور إلى نهاية حبله في محاولته التوصل إلى أنطولوجيا الواقعية المعرفية للإدراك
اعتمدت الواقعية المباشرة لفترة جورج إدوارد مور المبكرة اعتمادًا كبيرًا على أنطولوجيا الإدراك التي تضمنت كلاً من الواقعية الافتراضية له ونظرية هويته للحقيقة.
هناك حقيقتان تجعلان من الصعب فصل مساهمات جورج إدوارد مور في الميتافيزيقيا عن مساهماته في نظرية المعرفة، في البداية كانت مساهماته الرئيسية في الميتافيزيقيا في أنطولوجيا الإدراك
خلال مسيرته المهنية الطويلة في جامعة كامبريدج وكمحرر للمجلة الفلسفية البريطانية الأولى، قدم جورج إدوارد مور مساهمة هائلة في تطوير الفكر الأنجلو أمريكي في القرن العشرين
كان المثالية فرانسيس هربرت برادلي الذي اعتبر أنّ الحقيقة هي مسألة تطابق بين حكم والذي يتكون من أفكار وموضوعه، حيث للوهلة الأولى يبدو أنّ وجهة نظر برادلي هي نظرية المطابقة الكلاسيكية للحقيقة