حكم إسلامية

الآدابحكم إسلاميةحكم وأقوال

لطائف من سورة الفلق

في الترمذي والنسائي وسنن أبي داود. عن عبد الله بن حبيب قال: «خرجنا في ليلة مطر وظلمة، نطلب النبي ﷺ ليصلّي لنا، فأدركناه، فقال: قل. فلم أقل شيئا. ثم قال: قل. فلم أقل شيئا. ثم قال: قل. قلت: يا رسول الله، ما أقول؟ قال: قل: قل هو الله أحد والمعوذتين، حين تمسي وحين تصبح، ثلاث مرات، تكفيك من كل شيء».

الآدابحكم إسلاميةحكم وأقوال

وقفات وتأملات من سورة البينىة

ما جاء في السورة من أحاديث: أخرج أحمد وابن قانع في معجم الصحابة والطبراني، وابن مردويه عن أبي حية البدري قال: «لمّا نزلت ﴿لم يكن الذين كفروا من أهل الكتاب﴾ إلى آخرها قال جبريل: يا رسول الله إن ربك يأمرك أن تقرئها أبيا- أي : أبي بن كعب – ، فقال النبي صلى الله عليه […]

الآدابحكم إسلاميةحكم وأقوال

أجر وفضل صلاة الفجر

((إنكم سترون ربكم، كما ترون هذا القمر لا تضامون في رؤيته، فإن استطعتم ألا تغلبوا على صلاة قبل طلوع الشمس وقبل غروبها فافعلوا))، ﴿ وَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ قَبْلَ طُلُوعِ الشَّمْسِ وَقَبْلَ الْغُرُوبِ ﴾

الآدابحكم إسلاميةحكم وأقوال

ومن قتل مظلوما فقد جعلنا لوليه سلطانا

ومن قتل مظلوما فقد جعلنا لوليه سلطانا : العاقبة للمظلوم، ودعوة المظلوم لا تُرد، وليس بينها وبين الله حجاب، ونصرة المظلوم أمرٌ شرعي، وقدر كوني، قال تعالى: ﴿وَلَا تَقۡتُلُوا۟ ٱلنَّفۡسَ ٱلَّتِی حَرَّمَ ٱللَّهُ إِلَّا بِٱلۡحَقِّۗ وَمَن قُتِلَ مَظۡلُومࣰا فَقَدۡ جَعَلۡنَا لِوَلِیِّهِۦ سُلۡطَـٰنࣰا فَلَا یُسۡرِف فِّی ٱلۡقَتۡلِۖ إِنَّهُۥ كَانَ مَنصُورࣰا﴾ صدق الله العظيم[الإسراء ٣٣] ففي شرع […]

الآدابحكم إسلاميةحكم وأقوال

السعادة والحياة الطيبة

السعادة والحياة الطيبة : يبحث الناسُ عن السعادةِ منذ أن وجُدوا على سطح الأرض. يبذلون من أجلها كلَّ غالٍ ونفيسٍ، ربما لا تجدهم مُتفقين على شيء، كما اتفاقهم على أنّهم يريدون السعادة، لكنّ اتفاقهم هذا، يُخفي اختلافات عديدةٍ وتناقضات عميقة، فهم يختلفون في تحديدِ معنى السعادة وتعريفها، حتى تكادُ تتصور بينها هو أنّهم يطلقون عليها […]

الآدابحكم إسلاميةحكم وأقوال

فبما رحمة من الله لنت لهم

قال تعالى: ﴿فَبِمَا رَحۡمَةࣲ مِّنَ ٱللَّهِ لِنتَ لَهُمۡۖ وَلَوۡ كُنتَ فَظًّا غَلِیظَ ٱلۡقَلۡبِ لَٱنفَضُّوا۟ مِنۡ حَوۡلِكَۖ فَٱعۡفُ عَنۡهُمۡ وَٱسۡتَغۡفِرۡ لَهُمۡ وَشَاوِرۡهُمۡ فِی ٱلۡأَمۡرِۖ فَإِذَا عَزَمۡتَ فَتَوَكَّلۡ عَلَى ٱللَّهِۚ إِنَّ ٱللَّهَ یُحِبُّ ٱلۡمُتَوَكِّلِینَ﴾ صدق الله العظيم [آل عمران ١٥٩].

الآدابحكم إسلاميةحكم وأقوال

تأملات في سورة العصر

من فضائل السورة: عن أبي مزينة الدارمي، وكانت له صحبة قال: «كان الرجلان من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم إذا التقيا لم يتفرقا حتى يقرأ أحدهما على الآخر سورة العصر ثم يسلم أحدهما على الآخر» . العصر: الدهر، وهو الزمان، وقيل العصر: زمان النبي محمد صلى الله عليه وسلم، يقسم الله تعالى بهذا الزمان […]

الآدابحكم إسلاميةحكم وأقوال

تفسير سورة الليل

عن أنس: أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - صلى بهم الهاجرة فرفع صوته فقرأ والشمس وضحاها، والليل إذا يغشى، فقال له أبيّ بن كعب يا رسول الله أمرت في هذه الصلاة بشيء قال " لا ولكن أردت أن أوقت لكم " أخرجه الطبراني في الأوسط وقد تقدم حديث " فهلا صليت بسبح اسم ربك الأعلى والشمس وضحاها والليل إذا يغشى ".

الآدابحكم إسلاميةحكم وأقوال

تفسير سورة التين

أخرج البخاري، ومسلم وأهل السنن وغيرهم عن البراء بن عازب قال: «كان النبي صلى الله عليه وسلم في سفر فصلى العشاء فقرأ في إحدى الركعتين بالتين والزيتون، فما سمعت أحدا أحسن صوتا ولا قراءة منه» .

الآدابحكم إسلاميةحكم وأقوال

الجمال والزينة

الزينة من خلق الله ، قال الله تعالى: ﴿وَلَقَدۡ جَعَلۡنَا فِی ٱلسَّمَاۤءِ بُرُوجࣰا وَزَیَّنَّـٰهَا لِلنَّـٰظِرِینَ﴾ [الحجر ١٦]صدق الله العظيم، وقال تعالى: ﴿إِنَّا زَیَّنَّا ٱلسَّمَاۤءَ ٱلدُّنۡیَا بِزِینَةٍ ٱلۡكَوَاكِبِ﴾ [الصافات ٦] صدق الله العظيم، والزينة من شرع الله تعالى، قال تعالى: ﴿۞ یَـٰبَنِیۤ ءَادَمَ خُذُوا۟ زِینَتَكُمۡ عِندَ كُلِّ مَسۡجِدࣲ وَكُلُوا۟ وَٱشۡرَبُوا۟ وَلَا تُسۡرِفُوۤا۟ۚ إِنَّهُۥ لَا یُحِبُّ ٱلۡمُسۡرِفِینَ (٣١) قُلۡ مَنۡ حَرَّمَ زِینَةَ ٱللَّهِ ٱلَّتِیۤ أَخۡرَجَ لِعِبَادِهِۦ وَٱلطَّیِّبَـٰتِ مِنَ ٱلرِّزۡقِۚ قُلۡ هِیَ لِلَّذِینَ ءَامَنُوا۟ فِی ٱلۡحَیَوٰةِ ٱلدُّنۡیَا خَالِصَةࣰ یَوۡمَ ٱلۡقِیَـٰمَةِۗ كَذَ ٰ⁠لِكَ نُفَصِّلُ ٱلۡـَٔایَـٰتِ لِقَوۡمࣲ یَعۡلَمُونَ (٣٢)) صدق الله العظيم، (الأعراف).

الآدابحكم إسلاميةحكم وأقوال

تحسبهم جميعا وقلوبهم شتى

التنازع إرادةٌ شيطانية، قال تعالى: ﴿إِنَّمَا یُرِیدُ ٱلشَّیۡطَـٰنُ أَن یُوقِعَ بَیۡنَكُمُ ٱلۡعَدَ ٰ⁠وَةَ وَٱلۡبَغۡضَاۤءَ فِی ٱلۡخَمۡرِ وَٱلۡمَیۡسِرِ وَیَصُدَّكُمۡ عَن ذِكۡرِ ٱللَّهِ وَعَنِ ٱلصَّلَوٰةِۖ فَهَلۡ أَنتُم مُّنتَهُونَ﴾ [المائدة ٩١]، إن الشيطان ينشر بضاعته داخل المجتمع المسلم بكل طريق، وربما دسَّ بضاعته في حقائب بعض المتديّنين

الآدابحكم إسلاميةحكم وأقوال

وما أهديكم إلا سبيل الرشاد

من شرف الإصلاح أنه يدّعيه ويتمناه كلُّ أحد، ( البَرُّ، والفاجر) والصالحُ والفاسد، حتى فرعون حارب نبي الله موسى – عليه السلام – بإسم الإصلاح ومحاربة الفساد قال تعالى: ﴿وَقَالَ فِرۡعَوۡنُ ذَرُونِیۤ أَقۡتُلۡ مُوسَىٰ وَلۡیَدۡعُ رَبَّهُۥۤۖ إِنِّیۤ أَخَافُ أَن یُبَدِّلَ دِینَكُمۡ أَوۡ أَن یُظۡهِرَ فِی ٱلۡأَرۡضِ ٱلۡفَسَادَ﴾

الآدابحكم إسلاميةحكم وأقوال

من صفات المصلحين

عندما نقرأ صفات سيد المصلحين، بين ثنايا كتاب الله العزيز عندما يقول عنه: ﴿لَقَدۡ جَاۤءَكُمۡ رَسُولࣱ مِّنۡ أَنفُسِكُمۡ عَزِیزٌ عَلَیۡهِ مَا عَنِتُّمۡ حَرِیصٌ عَلَیۡكُم بِٱلۡمُؤۡمِنِینَ رَءُوفࣱ رَّحِیمࣱ﴾ صدق الله العظيم [التوبة ١٢٨] نعرف أنه لا يوجد إصلاح حقيقي يقوده ( الحقد )، الحقد يقود الدمار والانتقام، وفي قلوب المُصلحيبن يجب أن تسود الرحمة والرأفة، والعفو والإحسان، والتحدي الأكبر في الثبات على هذه المعاني، رغم طول الطريق ومشقته وعنته.

الآدابحكم إسلاميةحكم وأقوال

الندم في القرآن

(الندم على الخطأ) يُشبه ألم المرض، وهو مؤذٍ ومزعج، غيرَ أنه خُلق لحكمة ربانية، تعود على حياة الإنسان بالنفع والفائدة؛ قال تعالى: ﴿لَاۤ أُقۡسِمُ بِیَوۡمِ ٱلۡقِیَـٰمَةِ (١) وَلَاۤ أُقۡسِمُ بِٱلنَّفۡسِ ٱللَّوَّامَةِ (٢) ﴾ [القيامة ] صدق الله العظيم، فألم المرض يُوقظ صاحبه وينبهه على مرضٍ يحتاج للدواء، والندم على الخطأ يُساعد على الانتهاء عن الفعل الخطأ، يقول تعالى: ﴿یَـٰۤأَیُّهَا ٱلَّذِینَ ءَامَنُوۤا۟ إِن جَاۤءَكُمۡ فَاسِقُۢ بِنَبَإࣲ فَتَبَیَّنُوۤا۟ أَن تُصِیبُوا۟ قَوۡمَۢا بِجَهَـٰلَةࣲ فَتُصۡبِحُوا۟ عَلَىٰ مَا فَعَلۡتُمۡ نَـٰدِمِینَ﴾ صدق الله العظيم [الحجرات ٦] قال أهل التفسير: أي: فتندموا على إصابتكم إياهم بالجناية التي تصيبونهم بها.

الآدابحكم إسلاميةحكم وأقوال

الأخلاق والحقوق فوق الخِلاف

قال تعالى: ﴿وَإِن جَـٰهَدَاكَ عَلَىٰۤ أَن تُشۡرِكَ بِی مَا لَیۡسَ لَكَ بِهِۦ عِلۡمࣱ فَلَا تُطِعۡهُمَاۖ وَصَاحِبۡهُمَا فِی ٱلدُّنۡیَا مَعۡرُوفࣰاۖ وَٱتَّبِعۡ سَبِیلَ مَنۡ أَنَابَ إِلَیَّۚ ثُمَّ إِلَیَّ مَرۡجِعُكُمۡ فَأُنَبِّئُكُم بِمَا كُنتُمۡ تَعۡمَلُونَ﴾ صدق الله العظيم [لقمان ١٥]، هذه الآية أصلٌ في علاقة الخلاف بالحقوق، وعلاقِة الخلاف بالأخلاق، لا يوجد خلاف أعظم ولا أكبر من الشرك بالله تعالى، هو ( الذنب الأعظم) والظلم الأكبر، ثم يجمع مع هذا الشرك دعوة إليه، وإلحاحاً ومجاهدةً عليه.

الآدابحكم إسلاميةحكم وأقوال

العلاقة بين الاتباع والحرية في القرآن

العلاقة بين الاتباع والحرية في القرآن : الحُرية المطلقة لن تعثر عليها في الواقع، هي وَهمٌ موجود في بعض الأذهان الحالمة فحسب، وهذا له كلام آخر. القرآن وهو أصدق حديثٍ، وهو وأعمق فِهماً لهذا الإنسان، أخبر أن الجميع (مُتبِع)، فإمّا أن يتبع الهدى، أو يتبع الهوى، فإلانسان تابِعٌ متَّبِعٌ لا محالة، قال تعالى: ﴿فَإِن لَّمۡ […]

الآدابحكم إسلاميةحكم وأقوال

كمال الحرية تحت غطاء العبودية لله

كمالُ الحرية بكمال العبودية لله رب العالمين، ولم يصل بشر إلى مكان النبي محمد صلى الله عليه وسلم في معراجه، حيث سدرة المُنتهى، عندها جنة المأوى، إذ يغشى السدرة ما يغشى ، قال تعالى: ﴿أَفَتُمَـٰرُونَهُۥ عَلَىٰ مَا یَرَىٰ (١٢) وَلَقَدۡ رَءَاهُ نَزۡلَةً أُخۡرَىٰ (١٣) عِندَ سِدۡرَةِ ٱلۡمُنتَهَىٰ (١٤) عِندَهَا جَنَّةُ ٱلۡمَأۡوَىٰۤ (١٥) إِذۡ یَغۡشَى ٱلسِّدۡرَةَ مَا یَغۡشَىٰ (١٦)﴾ صدق الله العظيم[النجم ١٢-١٦].

الآدابحكم إسلاميةحكم وأقوال

عبر ودلالات من سورة النساء

قال تعالى: ﴿یَـٰۤأَیُّهَا ٱلنَّاسُ ٱتَّقُوا۟ رَبَّكُمُ ٱلَّذِی خَلَقَكُم مِّن نَّفۡسࣲ وَ ٰ⁠حِدَةࣲ وَخَلَقَ مِنۡهَا زَوۡجَهَا وَبَثَّ مِنۡهُمَا رِجَالࣰا كَثِیرࣰا وَنِسَاۤءࣰۚ وَٱتَّقُوا۟ ٱللَّهَ ٱلَّذِی تَسَاۤءَلُونَ بِهِۦ وَٱلۡأَرۡحَامَۚ إِنَّ ٱللَّهَ كَانَ عَلَیۡكُمۡ رَقِیبࣰا (١) وَءَاتُوا۟ ٱلۡیَتَـٰمَىٰۤ أَمۡوَ ٰ⁠لَهُمۡۖ وَلَا تَتَبَدَّلُوا۟ ٱلۡخَبِیثَ بِٱلطَّیِّبِۖ وَلَا تَأۡكُلُوۤا۟ أَمۡوَ ٰ⁠لَهُمۡ إِلَىٰۤ أَمۡوَ ٰ⁠لِكُمۡۚ إِنَّهُۥ كَانَ حُوبࣰا كَبِیرࣰا (٢) وَإِنۡ خِفۡتُمۡ أَلَّا تُقۡسِطُوا۟ فِی ٱلۡیَتَـٰمَىٰ فَٱنكِحُوا۟ مَا طَابَ لَكُم مِّنَ ٱلنِّسَاۤءِ مَثۡنَىٰ وَثُلَـٰثَ وَرُبَـٰعَۖ فَإِنۡ خِفۡتُمۡ أَلَّا تَعۡدِلُوا۟ فَوَ ٰ⁠حِدَةً أَوۡ مَا مَلَكَتۡ أَیۡمَـٰنُكُمۡۚ ذَ ٰ⁠لِكَ أَدۡنَىٰۤ أَلَّا تَعُولُوا۟ (٣)﴾ صدق الله العظيم.

الآدابحكم إسلاميةحكم وأقوال

وأمرت لأعدل بينكم

الإنسان دون دين وعقل ظلومٌ جهول، كما قال الله تعالى: ﴿ إِنَّهُۥ كَانَ ظَلُومࣰا جَهُولࣰا﴾ صدق الله العظيم [الأحزاب ٧٢] وقال تعالى: ﴿ إِنَّ ٱلۡإِنسَـٰنَ لَظَلُومࣱ كَفَّارࣱ﴾ صدق الله العظيم[إبراهيم ٣٤] وجاء عن عن عمر بن الخطاب قال: اللهم اغفر لي ظلمي وكفري، فقال قائل يا أمير المؤمنين: هذا الظلم فما بال الكفر، قال: إن الإنسان لظلوم كفار، وقيل ظلوم في الشدة يشكو ويجزع، كفار في النعمة يجمع ويمنع.

الآدابحكم إسلاميةحكم وأقوال

تفسير سورة الفتح

قال تعالى (إِنَّا فَتَحۡنَا لَكَ فَتۡحࣰا مُّبِینࣰا (١) لِّیَغۡفِرَ لَكَ ٱللَّهُ مَا تَقَدَّمَ مِن ذَنۢبِكَ وَمَا تَأَخَّرَ وَیُتِمَّ نِعۡمَتَهُۥ عَلَیۡكَ وَیَهۡدِیَكَ صِرَ ٰ⁠طࣰا مُّسۡتَقِیمࣰا (٢) وَیَنصُرَكَ ٱللَّهُ نَصۡرًا عَزِیزًا (٣) هُوَ ٱلَّذِیۤ أَنزَلَ ٱلسَّكِینَةَ فِی قُلُوبِ ٱلۡمُؤۡمِنِینَ لِیَزۡدَادُوۤا۟ إِیمَـٰنࣰا مَّعَ إِیمَـٰنِهِمۡۗ وَلِلَّهِ جُنُودُ ٱلسَّمَـٰوَ ٰ⁠تِ وَٱلۡأَرۡضِۚ وَكَانَ ٱللَّهُ عَلِیمًا حَكِیمࣰا) صدق الله العظيم.

الآدابحكم إسلاميةحكم وأقوال

تفسير سورة الطور

قال تعالى ﴿وَٱلطُّورِ (١) وَكِتَـٰبࣲ مَّسۡطُورࣲ (٢) فِی رَقࣲّ مَّنشُورࣲ (٣) وَٱلۡبَیۡتِ ٱلۡمَعۡمُورِ (٤) وَٱلسَّقۡفِ ٱلۡمَرۡفُوعِ (٥) وَٱلۡبَحۡرِ ٱلۡمَسۡجُورِ (٦) إِنَّ عَذَابَ رَبِّكَ لَوَ ٰ⁠قِعࣱ (٧) مَّا لَهُۥ مِن دَافِعࣲ (٨)﴾ صدق الله العظيم.

الآدابحكم إسلاميةحكم وأقوال

تفسير سورة الصافات

قال تعالى ﴿وَالصَّافَّاتِ صَفًّا (١) فَالزَّاجِرَاتِ زَجْرًا (٢) فَالتَّالِيَاتِ ذِكْرًا (٣) إِنَّ إِلَهَكُمْ لَوَاحِدٌ (٤) رَبُّ السَّمَاوَاتِ وَالأرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا وَرَبُّ الْمَشَارِقِ (٥) إِنَّا زَيَّنَّا السَّمَاءَ الدُّنْيَا بِزِينَةٍ الْكَوَاكِبِ (٦) وَحِفْظًا مِنْ كُلِّ شَيْطَانٍ مَارِدٍ (٧)) صدق الله العظيم.

الآدابحكم إسلاميةحكم وأقوال

تفسير سورة الزمر

قال تعالى ﴿تَنزِیلُ ٱلۡكِتَـٰبِ مِنَ ٱللَّهِ ٱلۡعَزِیزِ ٱلۡحَكِیمِ (١) إِنَّاۤ أَنزَلۡنَاۤ إِلَیۡكَ ٱلۡكِتَـٰبَ بِٱلۡحَقِّ فَٱعۡبُدِ ٱللَّهَ مُخۡلِصࣰا لَّهُ ٱلدِّینَ (٢) أَلَا لِلَّهِ ٱلدِّینُ ٱلۡخَالِصُۚ وَٱلَّذِینَ ٱتَّخَذُوا۟ مِن دُونِهِۦۤ أَوۡلِیَاۤءَ مَا نَعۡبُدُهُمۡ إِلَّا لِیُقَرِّبُونَاۤ إِلَى ٱللَّهِ زُلۡفَىٰۤ إِنَّ ٱللَّهَ یَحۡكُمُ بَیۡنَهُمۡ فِی مَا هُمۡ فِیهِ یَخۡتَلِفُونَۗ إِنَّ ٱللَّهَ لَا یَهۡدِی مَنۡ هُوَ كَـٰذِبࣱ كَفَّارࣱ (٣)﴾ صدق الله العظيم.

الآدابحكم إسلاميةحكم وأقوال

تفسير سورة طه

قال تعالى ﴿طه (١) مَاۤ أَنزَلۡنَا عَلَیۡكَ ٱلۡقُرۡءَانَ لِتَشۡقَىٰۤ (٢) إِلَّا تَذۡكِرَةࣰ لِّمَن یَخۡشَىٰ (٣) تَنزِیلࣰا مِّمَّنۡ خَلَقَ ٱلۡأَرۡضَ وَٱلسَّمَـٰوَ ٰ⁠تِ ٱلۡعُلَى (٤) ٱلرَّحۡمَـٰنُ عَلَى ٱلۡعَرۡشِ ٱسۡتَوَىٰ (٥) لَهُۥ مَا فِی ٱلسَّمَـٰوَ ٰ⁠تِ وَمَا فِی ٱلۡأَرۡضِ وَمَا بَیۡنَهُمَا وَمَا تَحۡتَ ٱلثَّرَىٰ (٦) وَإِن تَجۡهَرۡ بِٱلۡقَوۡلِ فَإِنَّهُۥ یَعۡلَمُ ٱلسِّرَّ وَأَخۡفَى (٧) ٱللَّهُ لَاۤ إِلَـٰهَ إِلَّا هُوَۖ لَهُ ٱلۡأَسۡمَاۤءُ ٱلۡحُسۡنَىٰ) صدق الله العظيم.