قصة الهبوط الأول على القمر
العبرة من القصة هي أنه من جد وجد ومن سار على الدرب وصل، فمن يطمح بالوصول إلى أسمى درجات العلا ويجتهد بذلك، لا بد في النهاية أن ينول مراده.
العبرة من القصة هي أنه من جد وجد ومن سار على الدرب وصل، فمن يطمح بالوصول إلى أسمى درجات العلا ويجتهد بذلك، لا بد في النهاية أن ينول مراده.
العبرة من القصة هي أن تلك الحياة في كل يوم تفاجئا بحوادث واكتشافات أمور لم يكن الإنسان على الرغم من مرور عصور عديدة قد رآها في يوم من الأيام.
العبرة من القصة هي أنه للموت حرمة لا يجوز لأي إنسان على وجه الأرض أن يتجاوز تلك الحرمة ويقوم بنقل الجثث وعرضها كمشاهد لكل من رغب في رؤية مثل تلك المناظر.
العبرة من القصة هي أن لدى كل إنسان شغف في السفر عبر الزمن، وحينما يحصل ذلك الأمر من أن يكون مخطط له يصبح ممتع أكثر.
العبرة من القصة هي أنه هناك العديد من الأماكن التي تخلد لها ذكريات جميلة خاصة بها، بغض النظر عن الظروف والتغيرات التي تحدث في هذه الأماكن.
العبرة من القصة هي أن من يزرع الخير لا بد أن يجني الخير في النهاية، فالإنسان الذي لا يقبل الأذى للآخرين، لا يمكن في يوم من الأيام أن يصاب بأذى.
العبرة من القصة هو أن الحياة في الكثير من الأحيان تجبرنا على عمل أو مهنة لم نكن في الأصل ممن يرغبون في العمل بها، ولكن ما هو معروف أنه في حياة البعض تكون الظروف أقوى منهم، فيجبرون على ذلك إجبار.
العبرة من القصة هو أنه حدث عبر العصور العديد من الأحداث التاريخية وتأسست حضارات جديدة لم تكن موجودة من الأصل، والتي بدورها ساهمت في نشر الثقافة والتقدم.
العبرة من القصة أنه مهما طال ظلام الليل لا بد لليل أن ينجلي وتظهر شمس الحقيقة والتي تجلب معها الخير كله.
العبرة من القصة هو أن المياه هي عصب الحياة الرئيسي، وبدونها لا يمكن أن تستمر الحياة على وجه الأرض، ولذلك يتوجب علينا المحافظة عليها وترشيد استهلاكها.
العبرة من القصة أن لا ينبغي على الإنسان أن يصيبه الغرور في كل أمر يراه للمرة الأولى، إذ ينبغي أن يتعمق بكل ما يراه أكثر من مرة، وفي النهاية ليس بوسعنا سوى القول فليس كل ما يلمع ذهباً.
العبرة من القصة أن في هذه الحياة الكثير من الأشخاص اللطيفين والودودين الذي يحدث معهم واقعة ما تغير شخصيتهم من جذورها وتنقلب رأساً على عقب.
في البداية كانت تدور وقائع وأحداث القصة في جمهورية إيرلندا الشمالية وعلى وجه التحديد في المناطق الجنوبية من مدينة بلفاست، حيث أنه في يوم من الأيام في تلك المدينة وقعت جريمة كبيرة وقد راحت ضحيتها سيدة تدعى آن، وتلك الجريمة حدثت في السبعينات من القرن التاسع عشر.
في البداية كانت تدور وقائع وأحداث القصة في الولايات المتحدة الأمريكية، حيث أنه في يوم من الأيام كان هناك رجل يدعى كين، وقد كان ذلك الرجل لا يعطي أي اهتمام لوجود القانون، إذ يعمل كل ما يبدو له ومتى يريد، ولهذا التصقت به السمعة السيئة مدى حياته.
في البداية كانت تدور وقائع وأحداث القصة في الولايات المتحدة الأمريكية، حيث في يوم من الأيام كان هناك رجل يدعى تشاك، وقد كان ذلك السيد يبلغ من العمر التاسعة والثلاثون عامًا، وفي فترة من الفترات كان مسؤول مهم ويشغل منصب حساس في وزارة المالية الأمريكية.
في البداية كانت تدور وقائع وأحداث القصة في الولايات المتحدة الأمريكية في الربع الأول من القرن العشرين، حيث أنه في يوم من الأيام كانا هناك زوجان وهما الزوج يدعى ديريك ويبلغ من العمر أربعين عاماً والزوجة ماريا عزما على الانتقال إلى منزل جديد.
في البداية كانت تدور وقائع وأحداث القصة في الولايات المتحدة الأمريكية، حيث أنه في يوم من الأيام كان هناك أحد الشباب ويدعى ستيف، وهو ما يعمل كصحفي مبتدئ، وأول ما بدأ عمله كان في إحدى الصحف المحلية والتي تعرف باسم مجلة لوس أنجلوس تايمز.
في البداية كانت تدور وقائع وأحداث القصة في دولة اسكتلندا، حيث أنه في يوم من الأيام حدث في طفولة السير ويليام واقعة لم تفارق تفكيره ولو للحظة، وتلك الواقعة هي أنه كان شاهد على مقتل أبيه وشقيقه، وقد كان السبب في مقتلهم هو اعتراضهم على تولي الحاكم إدوار الأول وهو من دولة إنجلترا أمور العرش والانتصاب عليه.
في البداية كانت تدور وقائع وأحداث الرواية في الولايات المتحدة الأمريكية، حيث أنه في يوم من الأيام وفي إحدى الولايات كان هنا شاب يدعى توماس، إذ أن ذلك الشاب لم يكن واعي أو مدرك لما حدث معه، فبشكل مفاجئ بعد أن خلد للنوم ذات ليلة استيقظ ليجد نفسه داخل أحد المصاعد.
في البداية كانت تدور وقائع وأحداث القصة في دولة الهند حول الشخصية الرئيسية فيها وهو من يدعى السيد براباكار أماندا، وقد كان السيد أماندا هو ما يعمل كرئيس لإحدى الجامعات الشهيرة في الهند، ولكن لم تكن تلك الجامعة من الجامعات الحكومية، بل من الجامعات الخاصة التي تعود مليكتها إلى أحد المستثمرين المغتربين.
تناولت القصة في مضمونها الحديث حول اثنان من المواضيع الرئيسية واللذان كانت كافة الأحداث تصب في النهاية حولهما، وهما الموت والحياة، وقد قام الكاتب بتسطير ذلك الأمر من خلال التنقل بين ثلاثة أزمنة مختلفة تماماً عن بعضها البعض وهي الماضي والحاضر والمستقبل.
في البداية كانت تدور وقائع وأحداث القصة في بداية القرن التاسع عشر على تلك الحدود الواقعة بين الولايات المتحدة الأمريكية ودولة المكسيك، وقد كانت تلك الحدود على مرّ العصور حدثت بها العديد من المعارك والحروب بين أفراد العصابات.
في البداية كانت تدور وقائع وأحداث القصة حول عائلة تتكون من الأب وهو ما يدعى السيد ستيف جراهام وزوجته التي تدعى آني والابن الذي يدعى بيتر والابنة التي تدعى تشارلي، حيث أنه في يوم من الأيام توفيت والدة السيدة آني وهي ما تدعى إلين وبدأت التحضيرات للجنازة وتم الدفن.
في البداية تدور وقائع وأحداث القصة في دولة البرازيل، حيث أنه في يوم من الأيام انطلق أحد الأقمار الصناعي من منطقة المدار واتجه بوجهته نحو كوكب الأرض، وفي تلك الفترة قام المدير التنفيذي لوكالة ناسا والذي يدعى السيد صامويل بمحاولة تجنيد أحد لاعبين كرة القدم.
في البداية كانت تدور وقائع وأحداث القصة في دولة اليابان، حيث أنه في يوم من الأيام انتشرت أحد أنواع الفيروسات والذي يعرف باسم فيروس الإنفلونزا، وقد كان ذلك الفيروس منتشر بين فصيلة الكلاب على وجه التحديد.
في البداية كانت تدور وقائع وأحداث القصة حول أحد الفتية الذي يدعى جيسي، وقد كان ذلك الفتى من الأشخاص الذي تسمع عنهم ما لا يمكن أن تصدقه على الاطلاق، حيث أنن لطالما سمعنا عن السفاحين والمجرمين والقتلة الذين يقدمون على القيام بأعمال جرمية عنيفة إلى حد كبير.
في البداية كانت تدور وقائع وأحداث القصة حول إحدى السيدات والتي كانت تعرف بأنها الملكة على مجموعة من الجزر، وفي واحدة من تلك الجزر كانت هناك سيدة توفي زوجها، وبعد أن توفي زوجها كانت قد وهبت حياتها إلى تربية ابنتها والتي تدعى ليلي، وتعليمها.
في البداية كانت تدور وقائع وأحداث القصة حول أحد الفتية الذي يدعى تيدي، وقد كان تيدي هو أحد الطلاب الذي ينتمي إلى أحد المدارس في واحدة من الولايات التابعة إلى أمريكا، وقد كان ذلك الطالب من الطلاب الملفتين للنظر من جميع الاتجاهات.
في البداية كانت تدور وقائع وأحداث القصة في السبعينات من القرن التاسع عشر في الولايات المتحدة الأمريكية، حيث أنه على مدار عدة قرون كان المعسكر الصيفي من أهم العناصر الأساسي في المدارس الأمريكية، إلا أنه ما حدث في تلك الفترة هو أن وقعت حادثة جعلت للمعسكرات دلالات جديدة ومروعة للعديد من العائلات.
في البداية كانت تدور وقائع وأحدث القصة في إحدى المقاطعات التي تعرف باسم مقاطعة سان فرانسيسكو التابعة لولاية كاليفورنيا في الولايات المتحدة الأمريكية، حيث أنه هناك في تلك المقاطعة كان قد قدم أحد المستثمرين والذي يدعى تشارلي بليك من فترة لا بأس بها.