قصيدة Nine Gold Medals
هي قصيدة للشاعر ديفيد روث، هي قصيدة عن تسعة رياضيين فازوا بميداليات ذهبية في حدث واحد من الألعاب الأولمبية الخاصة.
هي قصيدة للشاعر ديفيد روث، هي قصيدة عن تسعة رياضيين فازوا بميداليات ذهبية في حدث واحد من الألعاب الأولمبية الخاصة.
هي قصيدة للكاتبة كريستينا روسيتي، تصور القصيدة الساعات المغرية والجميلة من النهار كإغراء مثير يضاهي ذلك الذي واجهه آدم وحواء.
هي قصيدة للشاعر دانتي جابرييل روسيتي، تصف هذه القصيدة لحظة سلام غير مفصلية يقضيها اثنان من العشاق وسط عشب المرعى.
القصيدة من تأليف آن سيكستون هي قصة عن إساءة معاملة الأطفال يرويها الراوي، ولكن باللهجة العامية، والتي تمثل مشاعر وأفكار الطفل الذي يتعرض للإيذاء
القصيدة بقلم آن سيكستون، وهي قصيدة هادئة يصف فيها المتحدث مدى فائدة قضاء الوقت في الطبيعة، في القصيدة تتعمق الشاعرة في موضوعات التواصل والعلاقات والسلام، يتم إنشاء المزاج الراقي
تتبنى هذه القصيدة للشاعر أرشيبالد ماكليش عنوان عمل هوراس (Ars Poetica) لعام 19 قبل الميلاد، لذا فإنّ أحد العناصر الأولى لهذه القصيدة التي من المهم أن نفهمها هو العنوان، تأتي كلمة (Ars Poetica) من المعنى اللاتيني فن الشعر
هي قصيدة للشاعر بيلي كولينز، وهي قصيدة جميلة تتحدث عن طبيعة الشعر، ينظر الشعراء في كيفية تقدير الشعر وفهمه، الشعر ليس مشكلة رياضية سيكون لها إجابة دائمًا في نهايتها، على عكس الموضوعات الأخرى ليس للشعر دائمًا إجابة
هي قصيدة للشاعر بنيامين زيفانيا قصيدة سردية عن حادثة وقعت في عام 1993، كانت جوي غاردنر طالبة ناضجة من أصل جامايكي تعيش في لندن في ذلك الوقت ولم تكن مقيمة بشكل قانوني
هي قصيدة للشاعرة كاترين وينج، والقصيدة تشرح قصة زوجين علاقتهما متدهورة، ومع تقدم القصيدة شيئاً فشيئاً تصبح أسوء وأسوء، حيث تتدحرج علاقتهما من السعادة إلى شكل باهت من الحب
هي قصيدة للشاعرة كارول آن دافي، هي قصيدة تتعامل مع اكتئاب الشاعرة، الشاعرة التي تبحث عن الراحة في لحظة مظلمة، ترسم الشاعرة صورة لامرأة محاصرة في قبر
القصيدة من تأليف عضوة بارزة في منظمة (Black American Culture (OBAC))، أنجيلا جاكسون، يعود تاريخها إلى أواخر القرن التاسع عشر عندما كانت قوانين جيم كرو موجودة، قصيدة أنجيلا جاكسون تدور حول شخصية اسمها ميز روزا
تأخذ هذه القصيدة قصة سندريلا الكلاسيكية ويتداول في النهج النموذجي للتركيز على التعاطف والتفاهم مع سندريلا نفسها لمناقشة حياة أخت ليست من نفس الأم، اتضح أن تلك الحياة هي حياة حزينة ويائسة لأن الأخت غير الشقيقة
القصيدة تدور أحداثها حول فتاة صغيرة كان اسمها (Theophila Cornewall) ثيوفيلا كورنوال وكان عمرها حوالي سبع أو ثماني سنوات عندما رآها الشاعر أندرو مارفيل في حديقة، تحتوي القصيدة على صورة خيالية لما تفعله الفتاة
يصف اقتباس شهير لشكسبير الفراق بأنه حزن جميل بسبب السعادة المرتبطة بمعرفة شخص يستحق التغيب بمرارة، مثل هذه المشاعر القوية والمحددة هي ما يجعل الكتابة استثنائية
اشتهرت آن برونتي في وقتها كما في الوقت الحاضر بالمهارة الأدبية الرائعة التي مكنتها من التعبير عن المشاعر الشديدة بأشكال بسيطة، على الرغم من كونها حسب جميع التقارير شخصية هادئة إلى حد ما
تستكشف القصيدة الأضرار الجسدية والعقلية التي يمكن أن تنتج عن الجمال، تتتبع دافي أربع نساء وهم هيلين طروادة، وكليوباترا، ومارلين مونرو، والأميرة ديانا، وتعتمد الشاعرة على تجارب هؤلاء الناس لتكتشف كيف يستغلهم الذكور ويدمرونهم
تصف القصيدة للشاعرة كارول آن دافي بشكل جميل فصلًا درسه رئيس قسم اللغة الإنجليزية في إحدى المدارس، المعلم في عجلة من أمره كما هو طبيعي مع رؤساء الأقسام في مؤسسة تعليمية
هي قصيدة للشاعرة كارول آن دافي تعبر عن آلام الدلافين المحصورة كوسيلة للترفيه، يبدو أنّ الشاعر قد دخل إلى عالم تلك الدلافين الأسيرة ومشاركة مشاكلهم كمواطن وشاعر، ومع ذلك في هذه القصيدة تعبر كارول آن دافي عن منظور أوسع
هو روبرت هيريك (Robert Herrick) كاد أن يكون منسيًا في القرن الثامن عشر، وفي القرن التاسع عشر، صفق بالتناوب على قصائده الشعرية وأدانها بسبب البذاءة، وأصبح روبرت هيريك
تصف هذه القصيدة للشاعر الأكثر شهرة بيرسي بيش شيلي (Percy Bysshe Shelley) النعمة القوية وجمال أصوات الطيور في السماء، كتبت هذه القصيدة في عام 1820 بعد سماع نداءات الطيور
في هذه القصيدة لوالت ويتمان، تقارن شخصية المطر نفسها بالشِعر، في وصف طبيعته الدورية الخاصة، وينير المطر أيضًا الخصائص الأساسية للشِعر، وبالتالي فإن المطر يعمل كاستعارة ممتدة للشِعر نفسه
هي قصيده كتبها الشاعر البريطاني ويستان هيو أودن (Wystan Hugh Auden)، بعد وقت قصير من انتقاله إلى أمريكا في عام 1939، والقصيدة هي نوع من المرثية الساخرة المكتوبة في مدح رجل مات
ولدت تريسي سميث (Tracy K. Smith) في ولاية ماساتشوستس وترعرعت في شمال كاليفورنيا، وحصلت على بكالوريوس من جامعة هارفارد وماجستير في الكتابة الإبداعية من جامعة كولومبيا
ظهرت هذه القصيدة في المجموعة الأولى (A Boy's Will) للشاعر الأمريكي روبرت فروست (Robert Frost) في عام 1913، وفي حين أن العديد من القصائد في هذه المجموعة الخاصة بالسيرة الذاتية
هي قصيدة كتبها روبرت هايدن (Robert Hayden) في عام 1962، وفي القصيدة يتأمل متحدث بالغ كيف كان والده، عندما كان طفلاً يستيقظ مبكرًا صباح الأحد طوال فصل الشتاء لإشعال النار
افتتحت هذه القصيدة (The Circle Game)، وهي مجموعة شعرية للكاتبة الكندية مارجريت أتوود لعام 1964، ونظرًا لأن المتحدث في قصيدة الشعر الحر هذه يصف صورة ضبابية للجمهور
نشر الشاعر البريطاني فيليب لاركين (Philip Larkin) هذه القصيدة في عام 1971، وتدور القصيدة حول الطريقة التي ينقل بها الآباء عيوبهم ومضاعفاتهم العاطفية إلى أطفالهم
هذه القصيدة هي في الأساس قصيدة حب، وعلى الرغم من أن موضوع عاطفتها ليس مباشرًا كما قد يبدو للوهلة الأولى، ويحاول المتحدث في البداية العثور على استعارة مناسبة لوصف حبيبته
قدم المتحدث في القصيدة عددًا من الادعاءات المتحمسة حول ماهية الحب، وبالنسبة للمتحدث الذي يُفترض تقليديًا أنه شكسبير نفسه، وبالتالي رجل، فإن الحب الحقيقي لا يتغير بمرور الوقت
هي قصيدة عن الحب وعلى وجه التحديد نوع الحب الذي لديه القدرة على تفكيك وإعادة رمي الشخص تمامًا، حتى لو لم يتمكنوا من معرفة السبب، ويواجه المتحدث حبًا مختلفًا عن أي شيء شعر به من قبل