قصة الفتاة واللوحة الرائعة
كان هنالك فتاة اسمها سوزان تعشق الرسم كثيراً، كانت سوزان دائماً تحضر لوحات وأقلام رسم كي تحاول أن ترسم شيئاً، ولكنّها تفشل في كلّ مرّة؛ لذلك جلست
كان هنالك فتاة اسمها سوزان تعشق الرسم كثيراً، كانت سوزان دائماً تحضر لوحات وأقلام رسم كي تحاول أن ترسم شيئاً، ولكنّها تفشل في كلّ مرّة؛ لذلك جلست
في إحدى المزارع تعيش قطتّان واحدة لونها أبيض وواحدة لونها أسود، تعيش تلك القطتّان في سعادة دائمة، وكان يعيش بجوارهما الفأر فرفر، كان هذا الفأر
كان هنالك عائلة مكوّنة من الأب والأم والأبناء ويسكن معهم والد الأب في نفس المنزل، كانت هذه الأم لديها الكثير من المهام المنزلية للقيام بها، وفي يوم من
في إحدى القرى يسكن حطاب فقير الحال واسمه رامي، وبسبب عمله يذهب رامي كل يوم إلى الغابة من أجل تقطيع الخشب وبيعه، وعلى الرغم
سيف طفل في الصف الرابع، وفي يوم من الأيام يروي سيف ما حدث معه في حصة اللغة العربية، ففي حصة التعبير طلبت المعلمة من الطلاب أن يكتبوا موضوع
تسكن البومة الصغيرة والشقيّة مع أمّها في المنزل، وفي أحد المساءات ارتدت البومة الصغيرة حذاء والدتها ذو الكعب العالي، وبدأت تلعب به في أرجاء المنزل
آدم ولد شقي ويحب المشي بسرعة، وفي يوم من الأيّام بينما كان آدم يمشي وهو يلبس حذائه، إذ دار بين فردة حذائيه حوار، فقالت فردة الحذاء اليمنى
في إحدى الممالك القديمة كان هنالك حاكم يحب ارتداء الملابس الجديدة كثيراً، كان الناس دائماً ما ينتقدون هذا الحاكم ويتحدّون عنه؛ وذلك بسبب
وعد طفلة في الصف الرابع ودودة ولطيفة، كان جيران وعد وأصدقائها وجميع الناس يحبّونها نظراً لرقّتها وتواضعها، بالإضافة إلى أن وعد كانت لا تتردّد بتقديم
آدم ولد صغير ويحبّ اللعب بالطابات كثيراً، وفي يوم من الأيّام بينما كان آدم يمشي بالشارع إذ سمع صوت الرجل الذي يبيع الطابات يصرخ ويقول: طابات ملوّنة
في إحدى الغابات يسكن الغراب الذي كان له صوت صاخب جدّاً، وفي أغلب لأوقات مصدر هذا الصوت هو شعوره بالجوع وبحثه عن جزر المساء، ولكن دون
سامر وفرح يحبّون جدّتهم كثيراً ويزورونها باستمرار؛ وذلك لأنّهم يحبّون سماع قصصها الجميلة والمسليّة، وفي يوم من الأيّام شعر سامر بالملل وقرّر أن يذهب
كان هنالك طالب اسمه وسيم، وسيم طالب كسول ولا يحب المدرسة أو الدراسة بل يفضّل اللعب على ذلك، وفي يوم من الأيّام قرّر الذهاب إلى أحد البساتين
في أحد الأيام المشمسة كان فارس يلعب مع القرد سمعان بالكرة، قال فراس للقرد: هيا التقط الكرة عالياً، لقد رميتها في السماء، قفز القرد سمعان والتقط
في إحدى القرى الصغيرة تعيش امرأة سمينة تحب الأكل كثيراَ، وتسكن في مزرعة جميلة ويوجد بها أكثر نوع من أنواع الحيوانات، ومن أكثرها الدجاج.
آدم ولد يبلغ من العمر أربعة أعوام، يسكن آدم مع عائلته الصغيرة هو وأخته سلمى الصغيرة ووالديه، آدم يحب اللعب كثيراً، وهو يشعر بالسعادة أحياناً وبالغضب
مع اقتراب فصل الشتاء قرّر سرب الطيور الهجرة إلى مكان أكثر دفئاً؛ فالطيور لا تستطيع تحمّل برد الشتاء، وبينما هم كذلك إذ ضلّ طائر صغير الطريق وترك السرب
هارون الرشيد هو من أبرز وأشهر خلفاء الإسلام رحمه الله، وسمي بهذا الاسم نسبة لرشده وبراعته القتالية، فكان للخليفة هارون الرشيد الكثير من القصص والحكايات مع شاعر يدعى أبا نواس وهو شاعر عربي عباسي، ولقد سمي بهذا الاسم لذؤابة كانت تتدلى من رأسه.
ذكرنا لكم مسبقا قصص وطرائف عن جحا، فجحا من الشخصيات التاريخية الحقيقية المشهورة في كل عصر وزمان، فله الكثير من الطرائف والحكايات والقصص التي قصها علينا، وكان الهدف من تلك الطرف رسم البسمة على وجه كل من يقرأ ويسمع تلك الطرفة الظريفة، والآن سوف نروي لكم قصتين من قصص جحا المسلية، وكان هدف هاتين القصتين […]
الضحك هي وسيلة يعبر فيها الإنسان عن سروره وبهجته في تلك الحياة، فلا يمكن للإنسان أن يعيش بلا ضحك، فحس الفكاهة هي موهبة يمتلكها بعض الناس دون عن غيرهم، حيث أن التراث الأدبي العربي يحتوي على الكثير من الحكايات والطرائف الأدبية المضحكة والمسلية، ومن تلك الحكايات والقصص قصة هارون الرشيد وأبو نواس مع الرهان.
جحا من الشخصيات التي لطالما سمعنا عنها وسمعنا قصصه وحكاياته المسلية والمضحكة، فكما علمنا بأنه رجل واسع الحكمة والمعرفة، فيخرج من المواقف التي تواجهه في حياته بكل ذكاء وتنتهى لصالحه، فهناك الكثير من القصص والروايات والطرائف له، ومن تلك القصص قصة جحا يشهد الحق.
العبرة من القصة هي أن علاقة الصداقة هي من أقوى وأمتن العلاقات التي يمكن أن يمر بها الإنسان، فالإنسان بعلاقاته يصبح أقوى وأكثر ثقة.
العبرة من القصة هي أنه الحيل والخداع طريقه قصيرة، ولا يمكن أن يستمر إلى النهاية، إذ لا بد وأن يأتي ذلك اليوم ويتم كشف تلك الحيل الخادعة.
في يوم من الأيام خرجت الأميرة الصغيرة ديما مع عائلتها في رحلة إلى إحدى الحدائق، وكانت الأميرة ديما تحب اللعب في الحدائق العامّة كثيراً،
حنان فتاة طيبة تبلغ من العمر إحدى عشر عاماً، كانت حنان تحبّ أمّها كثيراً، وعندما اقترب موعد عيد الأم قالت حنان في نفسها: لا بدّ لي أن
كان هنالك دكتور اسمه مارك، وهو رجل مهذّب وكريم الأخلاق، ويتصّف بلطفه في التعامل مع الجميع، من أكثر ما كان يحبّه الدكتور مارك هو الطيور خاصّةً
تحت أعماق البحر تعيش ثلاث من السمكات الأصدقاء مع بعضهن البعص، واحدة لونها أبيض والثانية لونها أزرق، أمّا الثالثة فلونها فضي لامع،
كان هنالك شقيقان يعيشان مع بعضهما البعض بجوار إحدى الغابات، الأخ الكبير ويعمل حطّاب ومعه الأخ الأصغر منه، وكان الأخ الأكبر يتعامل مع أخيه
ماريا فتاة لطيفة وودودة في الصف السادس، كانت ماريا تحب أن تمتلك الكثير من الصداقات؛ لذلك كانت تبذل الجهد الكبير بأن تكون لطيفة مع الجميع
ياسر هو الأخ الأكبر لمروان ويسكنان في المنزل ذاته، وفي يوم من الأيام تقدّم ياسر لخطبة فتاة وتزوّجها، وبعد مدّة قصيرة تزوّج مروان وسكن هو