قصة حذاء البومة
تسكن البومة الصغيرة والشقيّة مع أمّها في المنزل، وفي أحد المساءات ارتدت البومة الصغيرة حذاء والدتها ذو الكعب العالي، وبدأت تلعب به في أرجاء المنزل
تسكن البومة الصغيرة والشقيّة مع أمّها في المنزل، وفي أحد المساءات ارتدت البومة الصغيرة حذاء والدتها ذو الكعب العالي، وبدأت تلعب به في أرجاء المنزل
كان هنالك قط كسول يقضي أوقاته دائماً بالنوم، وكان له محل مخصّص للنوم يختاره كي يبقى مستلقياً، وكان هذا القط الكسول لا يفعل أي شيء
في إحدى الغابات يوجد بحيرة جميلة المنظر؛ إذ يحيط بتلك البحيرة الكثير والكثير من الأشجار الخضراء والشامخة، يسكن فوق تلك الأشجار الخضراء الشامخة
في إحدى المدارس طالب في الصف الرابع واسمه رشيد، كان رشيد يجلس دائماً في الصف الأول من المقاعد الدراسية، وكان يستمع لشرح المعلّم في صمت.
في إحدى القرى يسكن رجل صالح اسمه طالب مع أمّه، وفي يوم من الأيّام جاء طالب وأخبر والدته بأنّه يريد السفر إلى قرية أخرى؛ لأنّ عليه بعض الأعمال
في إحدى الممالك القديمة كان هنالك أمير صغير يعيش حياة مرّفهة واسمه مودي، كان قد اعتاد على أن يكون لديه كل شيء يحبه، ومن أكثر ما كان يحب
كان هنالك سيدّة عجوز ولديها ثلاثة من الأبناء، كانت تحبّهم وتعتني بهم جيّداً، عندما كبروا وتزوّج جميعهم؛ قرّر السيدة العجوز أن تذهب إليهم وتقوم بعمل
في قصر الملك يعيش الملك والملكة والأمير والخدم، وفي يوم من الأيّام تم إقامة حفلة كبيرة جدّاً في قصر الملك، وكانت مدّة الحفلة طويلة جدّاً؛ حتى أن جميع
في إحدى القرى كان هنالك رجل اسمه راشد، كان راشد دائماً يقول لأهل قريته بأنّه يعرف كل شيء، ويعرف شيء عن كل شيء، وليس هنالك أي سؤال
في إحدى القرى تسكن ثلاث أخوات مع بعضهن البعض، وفي يوم من الأيام جلست الأخوات بجانب شرفة المنزل وصرن يتجاذبن أطراف الحديث
كان هنالك امرأة ثريّة تقود سيّارتها، وبينما هي كذلك إذ تعطّلت سيّارتها فاضطرّت للوقوف جانباً وانتظار أي مساعدة من أي أحد، ولكنّها انتظرت
كان هنالك فتاة اسمها أسيل تبلغ من العمر عشرة أعوام، كانت أسيل فتاة مهووسة بالطعام ولذلك فهي سمينة جدّاً، وكانت تطلب من والدها كل
سارة فتاة في سن المراهقة تسكن مع عائلتها في منزل كبير، وكان لدى عائلتها منزل يوجد به العديد من الغرف؛ فهي تنتمي لعائلة ثرية، وكان
في إحدى المزارع التي تعيش بها أنواع مختلفة من الحيوانات، كان هنالك بقرة لونها أسود تتمشّى في المزرعة وتستمتع بمناظر الطبيعة والزهور
في إحدى الغابات يعيش الأسد ملك الغابة، وكلّما يشعر هذا الأسد بالجوع يذهب ويفترس من الحيوانات ما يريد، مرّ الوقت وكبر هذا الأسد حتّى
كان هنالك ولد اسمه رائد، وكان رائد مدلّل لدى أبيه وأمّه وخاصّةً أبيه؛ حيث كان يحبّه ويحب أن يلبّي له كل احتياجاته، وعندما وصل رائد لسن
بينما كان أحمد يجلس مع أبيه المريض؛ إذ شعر الأب فجأةً بأنّ المرض قد اشتدّ عليه؛ فقال لابنه: يا بني انا أشعر بأنّ أجلي قد اقترب، وأنا يا بني
كان هنالك عائلة جميلة من الأرانب التي تعيش مع بعضها البعض في سعادة، وكانت تلك العائلة مكوّنة من الأب والأم وولدين هما أرنوب وأرنبة، في
كانت هنالك عائلة من الأرانب التي تعيش مع بعضها البعض في إحدى المزارع، وفي يوم من الأيام شعرت الأرانب بالجوع؛ فخرجت إلى الغابة كي تبحث
في إحدى الغابات الجميلة والممتلئة بالأزهار الجميلة ذات الألوان المختلفة، وذات المنظر الرائع والرائحة الشهية، هنالك قطة جميلة تعيش مع عائلتها
بينما كانت سعاد تقوم بمساعدة والدها في أعمال الحديقة، إذ صادفت في طريقها صخرة صغيرة،سألت سعاد والدها عن تلك الصخرة؛ فقال لها: احملي
كان هنالك سلطان اسمه السلطان حاتم، وكان الشعب يحبّون هذا السلطان كثيراً؛ لأنّه طيّب القلب ويفكّر دائماً في سعادة شعبه، يحكم السلطان
سلمى فتاة مجتهدة في الصف الثالث، كانت سلمى متفوّقة في دراستها؛ ولهذا السبب كانت المعلّمات وحتّى مديرة المدرسة يحبّونها كثيراً
كان هنالك ثلاثة من اللصوص يعيشون في إحدى القرى، كان هؤلاء اللصوص يقومون بمهام السرقة كل يوم وهم: خالد وعلي وأسود؛ فيتجمّعون
خالد شاب مجتهد يدرس في الجامعة، وعندما أكمل خالد دراسته الجامعية قرّر البحث عن عمل؛ فذهب إلى إحدى الشركات وعمل بها لمدّة سنة
كان هنالك ولد اسمه أسعد وهو واحد من مجموعة أولاد في فريق كرة القدم، كانت مهمّة أسعد حارس المرمى، ولكن أسعد كان فتى كسول وخامل
مراد ولد في الصف الرابع ويحب لعبة البيسبول كثيراً، وفي يوم من الأيام بينما كان يلعب ويريد رمي الكرة بمضرب البيسبول إذ صدر صوت (تشوك)، تفاجأ.
كان هنالك شيخ اسمه الشيخ سامح، كان هذا الشيخ طيب القلب ولديه الكثير من الخصال الحميدة، ومن أكثر صفاته الحميدة هي حبّه لمساعدة
كان هنالك فتاة صغيرة وطيبة اسمها زهراء، والدة زهراء أنجبتها ثم ماتت بعد ذلك، عاشت مع والدها الذي كان يحب أن تكون ابنته فتاة مهذّبة وليست فضولية
في إحدى البحيرات الصغيرة تعيش الضفدعة مع عائلتها، وكانت تلعب وتقفز مع صديقاتها كل يوم إمّا في البحيرة أو على البر، وبجوار البحيرة كان هنالك