قصة الشجرة والظلم
كان هنالك شجرة زيزفون كبيرة في العمر، هذه الشجرة لديها أغصان كثيرة وممتدّة، وهي تشكّل الغيم لكثير من الحيوانات مثل الخراف وغيرها، حتّى رعاة الأغنام
كان هنالك شجرة زيزفون كبيرة في العمر، هذه الشجرة لديها أغصان كثيرة وممتدّة، وهي تشكّل الغيم لكثير من الحيوانات مثل الخراف وغيرها، حتّى رعاة الأغنام
بينما كان رجل يمشي بإحدى الأحياء السكنية مرّ بجانب جاره الذي كان يجلس عند شرفة المنزل، وبينما كان يسير وقعت منه ورقة صغيرة من ضمن أوراقه المهمّة، ظنّ
كان هنالك أربعة من الأصدقاء يجتمعون مع بعضهم البعض دائماً، وكانوا يحبّون التنزّه والذهاب إلى أماكن جديدة، وفي ذات مساء بينما كان الأصدقاء الأربعة يتسامرون سويةً
في حقل ما كان هنالك مجموعة من الحيوانات تنوي الذهاب إلى إجازة، ذهب الكلب والعصفور والقط والكلب، وأخذوا معهم الحقائب ولكنّهم لم يأخذوا معهم رفيقهم الحمار بوبا
عاشت الطيور بإحدى الأزمان موحدّة اللون؛ فقد كان جميعها باللون الأبيض؛ وهذا الشيء سبّب لها أن لا أحد يستطيع تمييز أنواعها أو أصنافها، بالإضافة إلى أن الصيادين كانوا يقومون بمطاردة
كان هنالك بحر بالقرب إحدى المدن، كان هذا البحر يحتوي على العديد من الأسماك التي يطلق عليها اسم (السيوف)، وتعني أنّها أسماك خطيرة؛ لذلك لم يكن أي أحد من الصيادين
كان هنالك فتاة كسولة جدّاً ولا تحب العمل، وكانت أمّها العجوز تعمل معها، وعلى الرغم من كبر سنّها إلّا أنّها كانت تعمل بجد أكثر من ابنتها، كان لديهما ثور وكانت الأم دائماً تطلب من ابنتها
كان هنالك بئر في الغابة تشرب منه الثعالب، وكانت مياه هذا البئر نقية جدّاً، ولكن هذه الثعالب لا تسمح لبقية الحيوانات أن تشرب منه؛ لذلك كانت هذه الحيوانات عندما تشعر بالعطش
كان هنالك ضفدع يعيش في بحيرة مع أصدقائه، كان هذا الضفدع يمضي أوقاته باللعب واصطياد الحشرات؛ ولكن كان لهذا الضفدع عادة سيئة وهي أنّه كان قد اعتاد على سرقة أصدقائه
في أحد الأزمان عاش تاجر ثري جدّاً في بلاد العرب، كان هذا التاجر رجل ناجح جدّاً ويقوم بعدّة صفقات ناجحة، وكان يجمع من خلالها الأموال الكثيرة، عندما يجلس هذا التاجر
كان هنالك ببغاء يعيش مع أخيه الأصغر في الغابة، كان كلاهما لديه ريش ملوّن جميل، جاء أحد الصيادين إلى الغابة في مرّة من المرّات، وعندما رآهما قال في نفسه: سأقوم باصطيادهم
كان هنالك مجموعة من الكلاب الصغيرة التي تعيش في مزرعة أحد الفلّاحين مع أمهم، وفي يوم من الأيام رغب هذا المزارع في بيع كلابه؛ فوضع لافتة كبيرة على باب منزله
كان هنالك مجموعة من الحيوانات التي تعيش في الغابة، وهذه الحيوانات قد اعتادت على أن تستيقظ مبكّراً في يوم سباق الأحذية، وعندما حان موعد هذا اليوم استيقظ جميع
كان هنالك بحيرة تقع في وسط الغابة، يعيش داخل هذه البحيرة الكثير من أنواع الكائنات البحرية كالأسماك والضفادع والأخطبوط والمرجان والسرطان البحري
كان هنالك رجل محتال يقوم بعمل الكثير من الحيل الذكية التي يستغل بها طمع الناس لكي يأخذ منهم النقود، وفي مرّة من المرّات كان يمتلك حماراً؛ فقام بوضع الكثير من العملات
كان هنالك ولد اسمه مارك، كان مارك في المدرسة ولديه الكثير من الأصدقاء؛ حيث كان يفتخر بذلك الشيء كثيراً، وكان دائماً يسعى للحصول على أكبر عدد من الأصدقاء.
كان هنالك فلاحة تقوم برعاية الدجاج واسمها أم ياسر، كان لديها خمس دجاجات تقوم بإطعامهن والاعتناء بهن كل يوم؛ حيث كانت تستيقظ باكراً وتقوم برمي الحبوب للدجاج
أحمد وعبدالله يسكنان مع والدتهما التي تحمل دائماً حقيبتها أينما ذهبت، كان أحمد يتفاجأ كيف لأمّه أن تحمل كل شيء بحقيبتها، وفي مرّة من المرّات جرحت يد عبدالله فنظر
كان هنالك بائع للقبعات واسمه غوتشي في محل أوصافه غريبة، كان طلائه الخارجي باللون الأصفر وبالداخل كان على جانبيه الكثير من الخزائن التي تبدو عليها أنّها رثّة
كان هنالك ولد اسمه ماركوس، يعيش مع عائلته ووالديه؛ فوالده كان يعمل مهندساً معماريّاً، أمّا والدته فكانت تعمل بأحد المستشفيات، لم يكن ماركوس سعيد جدّاً.
كان هنالك أخطبوط يعيش في الماء، يمتاز هذا الأخطبوط بالهدوء والخجل ممّن حوله، ولكنّه كان دائماً يسعى للحصول على أصدقاء يلعب معهم؛ وفي مرة من المرات ذهب هذا الأخطبوط.
في يوم من الأيام العاصفة شديدة الرياح، كانت أفرع أشجار السرو ترتطم ببعضها البعض، والملابس المنشورة ترقص وتتحرّك باتجاه الرياح، كان بدر وزملائه في المدرسة، وعند نهاية الدوام
كان هنالك مجموعة من العصافير التي تعيش سعيدة في أعشاشها، وكان هنالك صياد اسمه حسن، كان حسن يأتي لمنطقة الأعشاش هذه لكي يصطاد ما يستطيع من عصافير
كان هنالك غابة تعيش بها جميع أنواع الحيوانات، مثل الأرانب والسلاحف والبط والجمال والقرود، وغيرها من الحيوانات الأليفة والغير أليفة، وكان الأسد هو ملك الغابة ويعيش وسط هذه الغابة
العبرة من القصة هي أن المكر والخداع هي من الأمور التي لا تقود صاحبها في النهاية سوى الخسران.
في إحدى الغابات البعيدة يسكن ثلاثة من الحيوانات مع بعضهم البعض، وكان هؤلاء الحيوانات يحبّون بعضهم ومن أعزّ الأصدقاء في الغابة؛ حيث كانوا قد
بدأ فصل الصيف وبدأت الإجازة السنوية، استعدّ فارس ودانا لرحلة جميلة وطويلة إلى البحر؛ فهي من أكثر الأشياء التي كانوا يحبّونها وهي الذهاب
في إحدى القرى يسكن رجل غني وطيب القلب، كان هذا الرجل ينول محبة كل من حوله؛ فهو يقوم بمساعدة كل الفقراء والمحتاجين من حوله
رائد ولد مجتهد ومتفوّق في مدرسته، وكان رائد يعيش مع عائلته وجدّه، كان جدّه يحبّه لأنّه ولد مجتهد ودائماً ما يحقّق درجات عالية في امتحاناته
في يوم من أيام شهر رمضان المبارك جاء سالم وسأل أمّه: كم يوم تبقّى للعيد يا أمي؟ نظرت أمّه له وضحكت وقالت: لماذا تسأل هذا السؤال يا