فيتامينات و معادن

يعتبر فول الصويا غني بمجموعة متنوعة من الفيتامينات والمعادن، لكن يختلف ملف المغذيات الكبيرة لفول الصويا في بعض النواحي المهمة عن معظم الأنواع الأخرى البقوليات.

يتم إنتاج الخبز باستخدام الحبوب مثل القمح والجاودار والشوفان والشعير والذرة، لذلك؛ يتغير تكوين المغذيات للخبز بناءً على الحبوب المستخدمة في إنتاج الخبز.

تعتبر الفيتامينات والمعادن من المركبات الضرورية لعمل الأجسام بشكل صحي.

يعتبر اللوز وزيت اللوز مصادر جيدة للعناصر الغذائية، ومن أهم هذه العناصر هي الفيتامينات والمعادن ومضادات الأكسدة التي تحتوي على  فوائد صحية أساسية.

بالإضافة إلى ذلك يحتوي على مجموعة كبيرة من البكتيرية المفيدة؛ ممّا يجعله مصدرًا جيدًا للبروبيوتيك. كما أن الزبادي له فوائد صحية إضافية من خلال تعزيز امتصاص العناصر الغذائية والهضم،

يتعلق النظام الغذائي الصحي بإيجاد توازن بين الأطعمة عالية التغذية والأطعمة غير المرغوب فيها.

الأرز البني هو غذاء غني بالألياف يرتبط بالأكل الصحي. حيث يتم الاحتفاظ بطبقات النخالة التي يتم إزالتها من الأرز الأبيض في الأرز البني.

الشعير نوع من الحبوب الكاملة التي نمت لأول مرة منذ حوالي 10000 عام في إثيوبيا وكذلك في بعض أجزاء من جنوب شرق آسيا.

كما تحتوي رقائق الشوفان الموجودة في العصيدة أيضًا على بعض الفيتامينات والمعادن المهمة. الشوفان، على سبيل المثال، غني بفيتامين ب 1 وفيتامين ك وفيتامين هـ والبيوتين.

كما هو معروف أيضاً أنّ الأرز عبارة عن كربوهيدرات معقدة كثيفة العناصر الغذائية يقوم الجسم بهضمها ببطء للمساعدة على البقاء نشيطًا طوال اليوم. والأرز خالٍ من الغلوتين وسهل الهضم وأقل أنواع الحبوب حساسية.

في حين أن الاسم قد يبدو غريباً، إلا أن السرغوم (الذرة الرفيعة) لها العديد من الفوائد الصحية.

غالبًا ما يخطئ الكثير من الناس في الاعتقاد بأن النظام الغذائي الخالي من الغلوتين هو أيضًا خالي من الحبوب.

باعتباره عنصرًا أساسيًا في المأكولات الهندية والتركية والشرق أوسطية لعدة قرون، يميل قمح البرغل إلى أن يكون معروفًا في جميع أنحاء العالم باعتباره المكون الرئيسي المستخدم في التبولة.

إنّ الفلافل طبق شرق أوسطي خاص يتم تناوله الآن على مستوى العالم، يحظى بشعبية كبيرة بين النباتيين. يتكون من أقراص مقلية مصنوعة من الحمص والأعشاب والتوابل والبصل والعجين.

باختصار، البازلاء هي خيار صحي ومغذي وتعتبر مصدرًا جيدًا للحديد، خاصة للنباتيين. لتقوية فوائدها، ينصح بتناولها مع الأطعمة الغنية بفيتامين C.

يحصل العدس على اسمه العلمي (Lens culinaris)، من بذوره المنحنية على شكل عدسة. وهي نوع من البقوليات موطنها غرب آسيا وأمريكا الشمالية. كما العدس هو أحد أقدم المحاصيل، وهي في النظام الغذائي لروما ومصر القديمة.

حبوب الترمس هي بذور بقولية تستخدم بشكل شائع كوجبة خفيفة في منطقة البحر الأبيض المتوسط ​​وأمريكا الجنوبية وأستراليا.

واللوبيا هي مصادر ممتازة للعديد من فيتامينات ب المعقدة مثل الفولات والثيامين وحمض البانتوثنيك والبيريدوكسين والريبوفلافين والنياسين

وتعد القرفة مصدر ممتاز للمعادن مثل البوتاسيوم والكالسيوم والمنغنيز والحديد والزنك والمغنيسيوم. والحديد ضروري لعملية التمثيل الغذائي الخلوي

يستخدم الفلفل الأبيض بكثرة في علاج التهاب المفاصل وآلام المفاصل. كما يساعد الفلفل الأبيض في خفض ضغط الدم المرتفع ويحسن صحة القلب.

الزعفران هو نوع من التوابل ذات اللون الذهبي المحمر ينتج من أنماط زهرة الزعفران (Crocus sativus)، حيث يستخدم بشكل أساسي كعامل توابل للطهي

التمر الهندي (Tamarindus indica) هي شجرة بقولية من الخشب الصلب موطنها الأصلي أفريقيا الاستوائية، ولكنها تنمو أيضًا في الباكستان والهند

مثل الأعشاب والتوابل العلاجية الأخرى، فإن توابل السماق منخفضة السعرات الحرارية ولكنها غنية بفيتامين سي وتوفركمية من مضادات الأكسدة الهامة

ينتمي الكركم الجذر إلى الزنجبيل أو عائلة (Zingiberaceae) من الأعشاب الجذرية.

الكزبرة (أوراق الكزبرة) هي إحدى أعشاب البحر الأبيض المتوسط ​​التقليدية المعروفة باسم أوراق الكزبرة في آسيا.

تتوفر الفراولة خلال أشكال عديدة مثل الفراولة الطازجة والفراولة المجففة وعصير الفراولة والفراولة المجمدة وحتى الفراولة في المربيات والمعلبات لها قيمة غذائية جيدة.

الكيوي عبارة عن فاكهة صغيرة تحتوي على الكثير من الفوائد الغذائية، وقد نشأ الكيوي في الصين قبل أن يذهب إلى نيوزيلندا، ثم انتقل في أوروبا والولايات المتحدة.

يعتبر  التين واحدة من الفواكه الشعبية التي تم الاهتمام بها منذ العصور القديمة.

كما يعتبر الكمثرى مصدر جيد للألياف الغذائية حيث توفر 100 غرام من الفاكهة على 3.1 غرام أو 8٪ من الألياف لكل 100 غرام. وقد يوفر الأكل المستمر لهذه الفاكهة

يعتبر الزنك من أكثر المعادن وفرة في الجسم (بعد الحديد) وهو يتواجد في كل خلية، ويمتص الجسم ما يقرب من 20-40٪ من الزنك المستهلك، اعتمادًا على التوافر البيولوجي.