ما هي مكونات الانتباه في المجال الرياضي؟
شكلت مكونات الانتباه في المجال الرياضي نقطة اهتمام كبيرة وواسعة، وذلك كان واضحاً في أبحاث ودراسات علماء علم النفس الرياضي، ويعود السبب في ذلك إلى أهميتها.
شكلت مكونات الانتباه في المجال الرياضي نقطة اهتمام كبيرة وواسعة، وذلك كان واضحاً في أبحاث ودراسات علماء علم النفس الرياضي، ويعود السبب في ذلك إلى أهميتها.
تعد عملية الإرشاد النفسي في علم النفس الرياضي هي المحور لعملية التوجيه أو هي ما تحتوي عليه عملية التوجيه كثيرة الأبعاد.
يعد الانتباه في المجال الرياضي وتركيزه من المؤثرات النفسية الهامة للرياضيين؛ فهو يعتبر العملية الأساسية لامكانية نجاح عملية التعليم أو التدريب في جميع اشكالها المتعددة في المجال الرياضي.
في مجال علم النفس الرياضي يوجد علاقة ترابط وثيقة ما بين التوجيه والإرشاد، فهناك مجموعة من التعريفات لهذين المفهومين.
يعتمد أي دافع رياضي على شحنة انفعالية رياضية معينة تكون مقترنة به، ومن الأمثلة على ذلك: اقتران دافع الهروب بانفعال الشعور بالخوف
منذ الحضارة الاغريقية والعلماء يحاولون فهم وتفسير الفروق الفردية في الشخصية والسلوك.
الدافعية تبحث في المتغيرات الرياضية التي تؤثر على اختيار الرياضيين للقيام بما يقومون به والشدة التي يعمل ويلعب بها الرياضيين.
يقصد بالإجهاد في علم النفس الرياضي؛ بأنه عبارة عن وجود ضغوط نفسية والتي تقع على عاتق المدرب الرياضي على أنها نتيجة للكثير من الاحمال سواء كانت عقلية أو انفعالية أو بدنية أو نفسية.
يعتبر الانتباه في المجال الرياضي من أهم الأسس التي تعتمد عليها مجموعة من العمليات العقلية المتعددة، ومن الأمثلة على هذه العمليات؛ عملية التذكر أو عملية التخيل أو عملية التصور أو عملية التفكير أو عملية التعلم.
مبدأ استعداد الرياضيين: هذا المبدأ يعني أن يكون لدى الرياضيين شعور بالحاجة، وأن يكون لديهم أيضاً رغبة بصورة إيجابية حول إمكانية الاستفادة من عمليات التوجيه والإرشاد النفسي
في أغلب الأحيان تكون الرياضات التنافسية من أكثر النشاطات الرياضية المصحوبة بمشاعر التوتر والقلق لدى الرياضيين الناشئين وذلك لميزتها التنافسية في الوسط الرياضي.
يعتبر الانتباه في المجال الرياضي، هو حجر الأساس في التفاعل ما بين الرياضيين والبيئة الرياضية المحيطة بهم، وهو الأساس أيضاً في تكيفهم معها.
يعتبر برنامج التوجيه والإرشاد النفسي في علم النفس الرياضي من العناصر المهمة والجوهرية في العملية التعليمية، ويعتبر من الأساليب الضرورية في تكوين فريق يسوده مشاعر من المحبة والاحترام والتفاهم.
من الطبيعي أن يشعر الرياضييون بالقلق أو بالخوف من فترة إلى أخرى، أما في حال كان الإحساس بالقلق لديهم يحدث بشكل متكرر أو في أوقات متقاربة دون وجود أي سبب حقيقي له.
إن مفهوم الذكاء في علم النفس الرياضي يتضمن القدرات العقلية المرتبطة باللاعب الرياضي وقدرته على التحليل والتخطيط وإمكانية حل المشكلات.
هناك حقيقتين أساسيتين في موضوع الإنفعالات في المجال الرياضي وهما؛ الحقيقة الأُولى تتعلق بموضوع الصيغة التعبيرية للإنفعالات الرياضية.
الانفعالات الرياضية تكون عبارة عن حالات نفسية وداخلية تحدث للرياضي بصورة مفاجئة غير مخطط لها، وذلك من خلال تعرضه لمواقف عديدة في الوسط الرياضي.
على الرغم من أن مجال علم النفس الرياضي يعتبر مادة، والذكاء الرياضي بصورة خاصة يندمج بالكثير من الجوانب الواضحة والنظريات المعروفة فى مجالات الذكاء.
إن لأغلب مظاهر الانتباه في المجال الرياضي دوراً مهماً في إتقان أداء المهارات الرياضية وتحسين القوى النفسية، ويعد تركيز الانتباه من هذه المظاهر المهمة في الانتباه.
تعتبر الاستثارة الانفعالية في المجال الرياضي من الظواهر النفسية المهمة التي تؤثر على الأداء الرياضي للاعبين؛ حيث أن الاستثارة الانفعالية تعتبر تنشيط لأعضاء الجسم المختلفة.
تعتبر الشخصية الطابع الخاص الموجود بالصفات التابعة لكل فرد والانماط السلوكية التي يمكن أن تعرف الآخرين بطريقتهم الخاصة والمميزة في تأقلمها مع البيئة المحيطة بها.
هناك مجموعة من المجالات التي تستخدم من قبل مختصين علم النفس الرياضي.
مختصون علم النفس الرياضي هم جزء مهم من العلاقة الداخلية المعقدة ما بين النظريات السيكولوجية والمضمون التاريخي والتطبيقي.
تعد الاختبارات من المجالات المهمة والاساسية في المجال الرياضي؛ حيث تعمل على ترسيخ المبادئ في المجال العلمي وتوسيع المعلومات الحديثة.
التعرف على السيرة الذاتية للرياضيين؛ حيث أن الخصائص البدنية والمواهب التي يتميز بها الرياضيون.
أن الضغوط النفسية في المجال الرياضي تعتبر بأنها مجموعة من استجابات الرياضيين الفسيولوجية التابعة لعوامل بيئية محيطة بهم.
تعد الضغوط النفسية التي يواجهها الرياضيين في المجال الرياضي إحدى أهم الظواهر النفسية التي تقوم بالتأثير على صحتهم النفسية.
يعطي المرشد النفسي للرياضيين الحرية الكاملة لتقرير مصيرهم في المجال الرياضي عن طريق عمليـة التوجيـه والإرشاد النفسي.
إن طرق وأساليب التوجيه والإرشاد النفسي في المجال الرياضي تكون عبارة عن أدوات تتطلب الفن ووجود المهارة الرياضية والإدراك الجيد خلال عملية القيام باستخدامها.
تعتبر مناهج التوجيه والإرشاد النفسي للرياضيين في علم النفس الرياضي بأنها ميدان من الميادين المهمة إذا تم القيام بتطبيقها بالطرق الصحيحة وتم إعطائها درجة الاهتمام الكافي خلال عمليات إعداد الرياضيين.