التطعيم والتركيب

التطعيم هو تقنية ربط فرع من شجرة بقاعدة شجرة أخرى، مما يتسبب في نمو الشجرتين كشجرة واحدة. وبينما يستخدم العديد من المزارعين هذه الطريقة لزراعة أنواع مختلفة من التفاح أو الكرز

على عكس الكمثرى الشائع أو الأوروبي، تتشكل الكمثرى الآسيوية بشكل عام مثل التفاح، وتظل مقرمشة طوال فترة التخزين بدلاً من أن تصبح أكثر نعومة وحلاوة.

تسمى أحيانًا بأشجار كوكتيل الفاكهة؛ حيث يمكن لشجرة واحدة أن تنمو ثلاث أو أربع فواكه مختلفة من نفس الجذع. وفي حين أنه لا يمكن لأي شجرة أن تنمو بهذه الطريقة بشكل طبيعي

غالبًا ما يتم نشر وتكاثر أشجار الكرز متدلية الأغصان عن طريق التطعيم لإبقائها نوعها موجود وصحيح. ومثل أنواع الفاكهة الأخرى، يكون التباين في الأصناف كبيرًا عندما يتم زرعها من البذور.

لا ينمو عنب المسكدين المتساقط من البذور، وبالتالي يتطلب وسائل إكثار أخرى للانتشار. ومن خلال التطعيم، يتم دمج أصناف المسكدين المرغوبة مع الأصناف الأكثر صلابة لإنشاء نبات جديد

الورود متدلية الأغصان لها جذع مستقيم عامودي قوي، مع مجموعة متنوعة من الورود المنتشرة والمتتالية مطعمة بأعلاها. وبشكل عام، يتم استخدام الورود متعددة النباتات كجذر

أشجار تفاح السلطعون هي أشجار متساقطة الأوراق تزهر بشكل جميل في الربيع، ولكنها تنتج فقط تفاحًا صغيرًا مريرًا يقل قطره عن 2 بوصة، كما أنها من الجذور الرئيسية المرشحة لأنواع التفاح الأخرى.

هناك العديد من تقنيات التطعيم التي يمكن استخدامها لنشر أشجار البيكان، ولكن تم الاستنتاج بأن التطعيم باللحاء هو أحد الطرق موثوقية ونجاحًا.

يعتبر التطعيم طريقة شائعة لإكثار الأشجار وخاصة أشجار الفاكهة. ومع ذلك، فهي أيضًا تقنية يتم إجراؤها على الأشجار المتساقطة الأخرى بالإضافة إلى الأشجار دائمة الخُضرة

الرُمان والذي يسمى علميًا باسم (Punica granatum)، هو شجيرة متساقطة الأوراق تحمل ثمارًا، والتي تنتمي إلى عائلة (Lythraceae) التي تنمو حتى طول 20 إلى 35 قدمًا.

النكتارين: هو نوع فرعي من أشجار الدراق الذي لا يحتوي على زغب، وله فاكهة حمراء. ويمكن تطعيم النكتارين بسهولة في المنزل بمجرد فهم أساسيات طريقة التطعيم

تطعيم الأشجار هو دمج نباتين في نبات واحد؛ حيث أن كل شجرة لها منطقتان رئيسيتان للنمو، نظام الجذر؛ والذي يتحكم في كل شيء من قاعدة الشجرة إلى أسفلها

يمنح تطعيم فروع أشجار التين إلى جذر أصلي من الأنواع الشائعة إلى التحكم في جودة إنتاج الشجرة الجديدة؛ حيث يتم تطعيم أشجار الفاكهة لإنتاج أصناف جديدة

يعمل تقليم التجديد بشكل أفضل على الشجيرات متعددة السيقان والغصين مثل (spirea). أما إذا كان للنبات جذع رئيسي واحد فقط، فلا يتم قطعه

تقليم الأشجار هو ممارسة بستنة يتم فيها تقليم الأشجار بعناية لإزالة الأغصان وأوراق الشجر. وهناك عدد من الأسباب للقيام في تقليم الأشجار

التقليم هو إزالة أغصان علوية معينة لجعل النباتات تركز على الطاقة والنمو في أماكن أخرى؛ حيث أن التقليم السليم لنباتات الفلفل يوقف نموها الرأسي ويعيد تشكيلها لتصبح أقوى

التطعيم: هو التصاق جذور أحد النباتات يسمى المخزون، بساق نبات آخر يسمى السليل. والنتيجة هي نبتة واحدة تتمتع بأفضل الصفات التي يتمتع بها النباتان المساهمان في عملية التطعيم

النباتات العُصارية هي عبارة عن مجموعة من النباتات القوية التي تحتفظ بالماء مثل الصَبار، والتي تنمو جيدًا في الظروف الدافئة والمُشمسة.

يمكن تطعيم معظم نباتات الفاكهة والخضراوات من نفس العائلة، بما في ذلك نباتات البطاطس والطماطم من أي نوع لإنشاء نبات واحد؛ حيث يصبح الجزء العلوي من عملية التطعيم أعلى النبات وينتج الطماطم

تشمل مزايا تطعيم جذور الطماطم على الأصناف المفضلة لدينا من الطماطم على ما يلي.

يعد تطعيم الطماطم بالشتلات طريقة ناجحة لإكثار النباتات. وكحد أدنى، يجب أن لا يقل أقطار السليل والجذر عن 1.5 ملم.

المشمش هو واحد من العديد من أشجار الفاكهة الشائعة، مثل الخوخ والبرقوق، يعتبر فاكهة ذات نواة بسبب البذرة المفردة الشبيهة بالحجر الموجودة في وسط الثمرة.

التطعيم هو عملية الجمع بين نظام الجذر من نبتة مع سليل من نبتة أخرى. تتطلب معظم أشجار الأفوكادو التطعيم للتكاثر وإنتاج الفاكهة بشكل أكثر كفاءة.

التطعيم هو ممارسة ربط ساق مثمر أو مزهر يسمى السليل، بنبات مثمر أو مزهر يسمى الجذر. و تستخدم عمليات التطعيم بشكل شائع مع أشجار الحمضيات والفاكهة وغيرها.

تزدهر فاكهة اليوسفي في التربة الرملية، جيدة التصريف مع درجة حموضة بين 5.5 و6.5 ، ومثل معظم الحمضيات الأخرى، تنتشر بسهولة عن طريق تطعيم البراعم.

يجمع التطعيم بين أفضل صفات نباتين مشتركين مختلفين لإنشاء نبات أقوى وأكثر صحة. كما يستخدم التطعيم أيضًا لزيادة عدد النباتات بدلاً من شرائها بشكل منفصل. وتحدث معظم عمليات التطعيم خلال الأشهر الخاملة للنباتات المختارة؛ لذا فإن أنواع النباتات التي نستخدمها ستحدد الموسم الذي سنطعمها فيه. ويتطلب التطعيم الناجح لسيقان النبات تقنيات وممارسات مناسبة.

يتم تطعيم الجريب فروت أو اليوسفي أو غيرهما من الحمضيات في جذر منفصل؛ حيث يعطي التطعيم مقاومة للأمراض، تحسين التحمل للبرودة والتقزم. ومن خلال تاريخ زراعة الحمضيات، تغيرت أشجار جذور الحمضيات بسبب الأمراض الجديدة والآفات النباتية التي تهاجم الجذور. ويتم استخدام أكثر من 12 نوعًا من جذور الحمضيات؛ اعتمادًا على المناخ المحلي وعوامل التربة، الأمراض الموجودة في منطقة جغرافية ودرجة تقزم السليل.

تم التعرف على شجرة الجريب فروت، والتي كانت في الأصل هجينًا بين شجرة برتقال وشجرة بوميلو، لأول مرة من قبل علماء البستنة في جزر الهند الغربية خلال القرن الثامن عشر. وتشتهر مجموعات الجريب فروت بمجموعات الفاكهة المستديرة والناعمة ذات الجلد الوردي المصفر والأصفر إلى اللب الأحمر.

إذا كانت تنُضج كل ثمار الكمثرى في نفس الوقت، يمكن تمديد موسم الكمثرى عن طريق تطعيم أصناف ذات فترات حصاد مختلفة لشجرة كمثرى واحدة؛ حيث يعتبر تطعيم الأشجار أو خلطها معًا بيولوجيًا أمرًا معتادًا في صناعة الفاكهة، ويتم تطعيم العديد من أشجار الفاكهة لتحديد حجم الجذر. وإذا كنا نستخدم التطعيم بالشق لإضافة أربعة أصناف أخرى من الكمثرى إلى شجرة الكمثرى، فقد تنضج الكمثرى في البستان طوال الموسم.

يمكن زراعة الليم والليمون الحامض على نفس الشجرة؛ حيث يتم ذلك عن طريق تطعيم جزء من شجرة الليمون يسمى سليل، إلى شجرة الليم التي تعمل كمخزون جذر