الأمراض التي تهاجم نبات البصل
يُهاجَم نبات البصل بالعديد من الآفات والعديد من الأمراض التي تُسبب تدهور المحصول وقلة إنتاجه، وتؤدي إلى تدني حجم نبات البصل، ويجب القضاء على هذه الآفات بعدة طرق.
يُهاجَم نبات البصل بالعديد من الآفات والعديد من الأمراض التي تُسبب تدهور المحصول وقلة إنتاجه، وتؤدي إلى تدني حجم نبات البصل، ويجب القضاء على هذه الآفات بعدة طرق.
بالرغم من أنَّ تكوين الأبصال يتأثر أساساً بطول الفترة الضوئية، إلّا أنَّ الحرارة المرتفعة نسبياً ضرورية أيضاً، حتى تكون الأبصال في النهار الطويل عندما تكون درجة الحرارة أقل من (15) ويتراوح المجال الحراري المناسب من (2.5_15.5) وأفضل درجة حرارة (26.0_21).
يوجد العديد من العوامل التي تؤثر على محصول البصل وإنتاجه وطريقة نموه، وتؤثر أيضاً على جودة المحصول الداخلية وعلى حجم الثمار، يجب العناية بمحصول البصل قدر الإمكان للحصول على محصول جيد وذو جودة مميزة.
للبصل أصناف متعدده ومختلفة من حيث مواعيد الزراعة وحتى يحصل المزارع على أعلى منتج ممكن مع ضمان الجودة من حيث الكم والنوع فأنه يتوجب عليه معرفة مواعيد الزراعه الملائمة لكل صنف ومن المناسب تزويد المزارعين بتفاصيل وافية عن أصناف البصل المتوفر في الأسواق.
جتود زراعة البصل في معظم أنواع الأراضي جيدة الصرف والخصبه مما يكفل تنفيذ العمليات الزراعية جميعها وخاصة في موسم الشتاء ولا تتم زراعة الأراضي التي كانت مزروعه في البصل في الموسم الماضي وحتى خلال أربعة سنوات الماضيه كما اليجوز زراعة البصل في التربه الملوثة بالآفات التي يحتمل أن تهاجم المحصول الجديد وخاصة الديدان الثعبانيه النايماتودا ولا يستحسن زراعة البصل في الأراضي التي كانت مزروعة بالبطاطا في الموسم السابقة،علاوة على أن هذا المحصول يمكن زراعتة في الأراضي المتوسطة المالحة.
يتأثر تعداد أي آفة في بيئتها بعوامل التوازن الطبيعي، حيث تلعب العوامل البيئية دوراً في تحديد تعداد الآفة وتثبيت عدد أجيالها مؤثرة في ذلك على كفاءة الآفة التناسلية وكفائتها البقائية ولا تستقر العوامل البيئية على حال واحد مما يتسبب في إحداث تقلبات في تعداد الآفة فقد تقل عدد أعدادها تارة وتزداد تارة أخرى وقد تصل الزيادة إلى معدل الفوران.
تتعرض زراعة اللوبيا لكثير من من الآفات الحشرية والحيوانية التي تؤثر على جودتها وكميتها منها ما يصيب المجموع الجذري ومنها ما يؤثر على المجموع الخضري الزهري.
من العوامل التي تساعد على انتشار زراعة أصناف قابلة للإصابة، في الزراعة المتكاثفة عدم مراعاة مسافات الزراعة المطلوبة، زيادة ماء الري، زيادة التسميد النتروچيني، وجود مخلفات نباتية في المزرعة.
يتم عمل برنامج مناسب لمقاومة الأمراض والآفات التي تصيب نبات اللوبيا وتخلص منها؛ حتى لا تزداد الأضرار على المحصول.
تصاب اللوبيا بالعديد من الأمراض التي تؤثر على المحصول وعلى نموة وإنتاجة، تؤثر أيضاً على طريقة زراعة اللوبيا.
الأصناف القديمة كانت تزرع لغرض التغذية الآدمية والحيوانية وكانت تحتاج إلى (6-7) شهور وذات نمو خضري غزير أما في السنين الأخيرة فكانت للماشية لوبيا خاصة بها لوبيا العلف وأصبحت الأصناف المخصصة للتغذية الآدمية ذات عمر أقصر ومحصول أوفر وفيما يلي وصفاً للأصناف الخمسة المسجلة والمزروعة.
تتم عملية خدمة النباتات في الأراضي الرملية التي تحتاج إلى مياة الري وإلى إزالة الأعشاب وتخلص منها وتزال النباتات الضعيفة.
يجب العناية بالنباتات في حقول إنتاج البذور بالخدمة خاصة العزق ومكافحة الحشائش والري والتسميد، ويكفي لتسميد الدونم حوالي (100) كجم سلفات نشاد.
للتخلص من الأمراض التي تصيب الجزر نستطيع القيام بما يلي: يمكن اتباع دورة زراعية مع العودة للجزر بعد (5-4) سنوات، يجب التخلص من البقايا النباتية.
البذور المعتمدة في الجزر هي البذور التي يستعملها المزارعون، وفيها تبقى النباتات في مكانها في الحقل من وقت زراعة البذور إلى حين إنتاج المحصول الجديد من البذور..
يحتاج نبات اللوبيا إلى عمليات خدمة مناسبة للمحصول، تجرى عمليات الخدمة لمساعدة النباتات على النمو والإنتاج بشكل مناسب وبشكل يعطي محصول وثمار صالحة الاستهلاك.
تزرع اللوبيا على مستوى العالم بإجمالى أكثر من (16)مليون دونم وتزرع في نيجريا والنيجر حوالي (70)% من المساحة المززرعة بالعالم وهناك تروى بمياه الأمطار وفي أغلب الأحيان لاتسمد لذا فمحصولها في هذين البلدين ضعيف حوالي (70-200)كجم لكل دونم، بينما تزرع اللوبيا في بعض المناطق في مساحة تقارب سبعة آلاف دونم يعطى للدونم الواحد ما يقارب من طن نظراً للتحكم في المياه والتسميد والكثافة النباتية .
اللفت البنفسجي وهو والمتعارف علية جميعاً واللفت البيض منه الطويل ومنه الكروي وهذا منتشر في بعض دول العالم مثل الصين واللفت الحمر بشكله الكروي ويشبه البنجر أو الشمندر واللفت السكري beet Sugar وهو صنف من النبات يزرع بكثافة في المناطق ذات الطقس البارد لإنتاج السكر.
ينضج اللفت عندما يصل إلى الحجم المناسب للحصاد، نتكون الجذور بالحجم المناسب عندما يصل حوالي من (50 -70) يوم من الزراعة ويقلع قبل أن تتليف الجذور ويقلع باليد وينظف جيداً وتزال الأوساخ والتربة العالقة وتفرط الوراق ويفرز المصاب والسليم والمخدوش ويجمع السلميم ويعبأ في أكياس أو يربط وتفرط وتباع بشكل مفروط كل وتسوق الحزم (4-5) نباتات معاً.
تجرى عمليات خدمة لزراعة اللفت بالعديد من الطرق وتجرى عمليات الخدمة للمساعدة على النمو بطريقة مناسبة وطريقة تساعد على الإنتاج.
تنجح زراعته في معظم أنواع الأراضي إلى أنه يجود زراعة اللفت في الراضي الصفراء الخفيفة والثقيلة جيدة الصرف والتهوية مع إتباع دورة زراعية مناسبة للنمو بشكل مناسب.
يجب أن يتم مراقبة الشتلات جيداً ولا تترك حتى لا يؤدي ذلك انحناء النبات بالطريقة التي تمنعها بالعودة مرة ثانية إلى النمو الطبيعي بعد عملية تعرية الأستال من الغطاء البلاستيكي.
تنمو الطماطم في أنواع مختلفة من الأراضي تتنوع ما بين الرملية إلى الطينية، ويتم تفضيل التربة الرملية عندما يكون الغرض من الزراعة الحصول على أكبر كمية من المحصول المبكر، أو يتم ذلك عندما يكون موسم النمو قصير إلى حد ما؛ ذلك لأنَّ الإنتاج النباتي فيها يكون قوي، بينما يتم تفضيل التربة الثقيلة عندما لا يكون التبكير هدف أساسي، ولكن الهدف من الزراعة هو المحصول الغزير كما في زراعة أصناف التصنيع.
تُعتبر الطماطم من نباتات الجو الدافئ فهي تتطلب إلى موسم نمو دافي خالي من البرودة وبشكل عام فإن المجال الحراري المناسب لنمو نباتات الطماطم يتراوح ما بين (18-28) درجة مئوية.
في العروة الخريفية تتم زراعة المشتل خلال يونيو وأوائل يوليو والزارعة بالأرض المستديمة خلال يوليو أو اغسطس.
تزرع الطماطم في بعض البلدان في العديد من العروات الرئيسية وهي العروة الصيفية المبكرة والعروة العادية والنيلية والشتوية والعروة المحيرة.
هناك مجموعة من المواصفات التي يجب توفرها في أصناف التصنيع للطماطم منها: أم يكون لون ثمار الطماطم المصنعة الأحمر القاني.
توجد مواصفات عامة يجب توفرها في جميع الأصناف حسب الغرض من زراعتها ويعتمد ذلك على النمو الخضري الجيد الذي يغطي الثمار بصورة جيدة.
تقسم أصناف الطماطم إلى العديد من الأصناف والأنواع وتستعمل في العديد من طرق الزراعة وتزرع حسب النوع والحجم والصنف وطرق الزراعة في المناطق.
بعد تحضري الأرض وري النبات والأعشاب وقبل الزراعة، نقوم برش مادة دوكتالون مبعدل (100-250) سم لكل دونم على الأعشاب النامية، بعد زراعة بذور البصل ومكافحة الأعشاب عريضة الأوراق، إذا نبتت بذور الأعشاب قبل بذور البصل نستخدم مادة دوكتالون مرة اخرى، بعد زراعة البذور وقبل إنبات بذور الأعشاب نقوم برش الحقل بمادة دكتال (1-2.1) كغم للدونم أو (800) غم دكتال و (30) كغم لكل دونم رونستار.