أسلوب الانضمام في العلاج الأسري البنائي
عندما تُقدِم العائلة على العلاج يبدو عليهم ملامح التشويش والقلق، بسبب حيرتهم وتساؤلاتهم عن بعض الأمور ومنها: إن كان سيتفهمهم المعالج أم يأنبهم ويلومهم
عندما تُقدِم العائلة على العلاج يبدو عليهم ملامح التشويش والقلق، بسبب حيرتهم وتساؤلاتهم عن بعض الأمور ومنها: إن كان سيتفهمهم المعالج أم يأنبهم ويلومهم
لا يكفي أن يكون للفرد اتجاهات وميول نحو مجال مهني معيّن، بل يحتاج للقدرة والمهارة اللازمة للقيام بهذه المهنة؛ وذلك لتحقيق النجاح والإنتاج في المستقبل المهني.
قد نظن أحياناً أنَّنا نفتقر للتأهيل العلمي، أو تنقصنا الفرص، أو الموارد التي يبدو أنَّ الناجحين يحظون بها، ولكنّ الحقيقة أنَّ معظم الأشخاص الناجحين انطلقوا بقليل من المزايا،
يَعتبِر العديد من الأشخاص، أنَّ قانون التجاذب، أهم قانون على الإطلاق في تفسير كل من النجاح والإخفاق.
يُعرّف الشخص الذي يقوم بتجميع عدد معين من الأفراد الذين يَعملون ضمن مؤسسة واحدة وضمن عمل مهني واحد بالقائد المهني، بحيث يكون المسؤول عن هؤلاء الأفراد،
علينا أن نتذكّر دائماً، أنَّه أياً ما نعتقده، فسيتحول إلى حقيقة عندما نمنحه مشاعرنا، وكلّما اشتدت قوّة اعتقادنا، وارتفعت العاطفة التي نضيفها إليها، تعاظم بذلك تأثير اعتقادنا
يمتاز الأطفال ذوي الفقدان السمعي الشديد جدا بمُشكلات صوتية ونطقية واطنابية وعروضية، بالإضافة إلى طبقة الصوت لديهم أكثر من الأشخاص العاديين السامعين.
علينا أن ندرك عدد من الحقائق، فنحن بمقدورنا أن نتعلّم أي شيء نحتاج تعلّمه، من أجل تحقيق أي هدف نحدّده بأنفسنا، والحقيقة الأخرى التي علينا إدراكها، هو أنَّنا مسؤولون
يناضل الفرد في هذه الحالة العقلية من أجل الأمان، بدلاً من أن يسعى وراء الفرص الحقيقية، وغالباً ما ينتابه شعور بأنَّه ضحية الظروف، التي ليس له سلطان عليها.
نتيجة لتجارب الماضي، وخصوصاً التجارب المؤلمة في مرحلة النشأة، وما تبعها من انتقاد هدّام وخبرات الإخفاق، حيث يصل معظمنا في نهاية الأمر إلى النقطة التي يشعر عندها
يظهر الأطفال إعاقات سمعية منذ الولادة أو يظهروا الإعاقة السمعية بعد الولادة، في هذه الحاات يوصف الفقدان السمعي بالفقدان السمعي المُكتسب.
الإعاقة السمعية: هي مشاكل في الأذن تتراوح شدتها من بسيطة إلى شديدة جدًا، التي تؤثر سلباً على الأداء التعليمي للأطفال ذوي الإعاقة السمعية.
يعتبر الناجحون بكلّ بساطة أشخاص منتجين بدرجة كبيرة أكثر من غيرهم، يوجد للناجحين عادات أفضل من غيرهم، تمتاز بالجودة، الانضباط، الثقة بالنفس، واحترام الآخرين،
غالباً ما تكون ظاهرة الجامي فو أقل شيوعاً عند الأشخاص الطبيعيين، فهي تتعلق بحالات الطب النفسي العصبي، هذا الاختلاف في الشيوع سببه أن الشعور بالألفة والحداثة لديهما
غالباً ما تعتبر رؤية طفل بالغ يعاني من اضطرابات الصحة العقلية من التجارب المدمرة لأي أسرة، أثناء مشاهدتها تحمّل أي نوع من الأعراض المحزنة يمكن أن تكون مؤلمة
يعد الفصام من أهم أنواع الأمراض النفسية وأخطرها، حتى أن العديد من الخبراء يسمونه سرطان الأمراض النفسية، يمتاز هذا المرض بتشعبه ومعرفة العديد من الأشخاص به،
من الممكن أن يعاني الأطفال من الأزمات النفسية بعض المشاكل التي قد ترافقهم طوال الحياة، فلا يتوقف الأمر على الصدمات النفسية التي تكون مفاجئة أو الأزمات العابرة،
يحدث الفُصام بنسبة 10% حول العالم، في حين آخر يُعتبر الفصام الاضطهادي النوع الفرعي الأكثر انتشاراً لهذا الاضطراب المزمن، متوسط عُمر بداية المرض هو سن المراهقة المتأخرة
يعتبر مرض الفصام من الأمراض النفسية التي تلعب الوراثة فيه دور كبير، غالباً ما تكون نسبة الوراثة في أبناء المريض من 3:5%، لذلك يعتبر مرض الفصام من الأمراض الجينية
بغض النظر عن الحب والعلاقة الوطيدة بين الشريكين أو العكس، يمكن أن يؤدي الفصام إلى إجهاد أقوى الروابط والعلاقات، فهو حالة خطيرة، فقد يحتاج المريض إلى شريك يدعمه
تكون استجابة الأشخاص المصابين بالاضطراب الفصامي العاطفي كبيرة عندما نجمع بين الأدوية والعلاج النفسي، كذلك التدريب على المهارات الحياتية،
غالباً ما يكون التأقلم مع الاضطرابات العقلية مثل الانفصام صعب جداً، خصوصاً بالنسبة للشخص المصاب به ولأهله ولأصدقائه، لذلك يجب التعرف على أساليب التأقلم،
من الممكن أن تختلف أعراض أي مرض في النوع والشدة عبر الوقت، مع القيام باختبار فترة تدهور الأعراض والسكون، كذلك يمكن للعديد من الأعراض أن تبقى قائمة،
يعتبر الفصام من الاضطرابات العقلية الحادة، يقوم الشخص فيه بتفسير الواقع بشكل غير منطقي، يتكون عن الإصابة بالفصام أوهام وهلوسات واضطراب كبير في التفكير والسلوكيات
يُمكننا تعريف إدارة الوقت في العمل المهني على أنَّه ترتيب وتنظيم المهام والأعمال المهنية المطلوب من الفرد القيام بها، بحيث يَضع الفرد لكل مهمة معينة الوقت الذي يناسبها للقيام
من أهم أسس النّجاح المِهني وأسس الرضا الوظيفي وأسس الابتعاد عن الاكتئاب والاحتراق المِهني، قيام الفرد بتنظيم وقته سواء داخل العمل أو خارج العمل.
لا يمكننا أن نكون مثل الآلات في أعمالنا، نعمل دون أن نفكّر ودون أن نغيّر ونحسّن من طبيعة أعمالنا، ليكن هدفنا من أجل تحقيق النجاح، هو أن نكتسب سمعة الشخص الأكثر اجتهاداً في العمل.
في أعمالنا كثيراً ما نسمع عن أشخاص منتجين وآخرين أقلّ إنتاجاً، فما يحكم أعمالنا هي ساعات العمل التي نقضيها، ومقدار ما نقدّمه من أعمال أثناء ساعات عملنا،
الجميع يحلم بوظيفة ينتسب لها وتكون خاصّة به وتُميزه عن غيره وتجعله مُستقل وذو ثقة عالية بنفسه، وهذه الوظيفة تتطلب البحث عنها والتقديم لها للحصول عليها.
هناك احتمال ﻷن يصبح أحدنا مليونيراً؛ بناء على مسير حياته العملية بأكملها، ففي بعض الدول الصناعية الكبرى، هناك أسرة واحدة من بين كل عشرين أسرة،