كيفية التعامل مع الزوج المسرف
التصرف مع الزوج المسرف شيء متعب لكل امرأة، فمع جهودها في تنظيم ميزانية المنزل والالتزام بقواعدها والادخار لبعض الأوضاع المستقبلية أو لحاجات الأبناء أو للأوضاع الطارئة،
التصرف مع الزوج المسرف شيء متعب لكل امرأة، فمع جهودها في تنظيم ميزانية المنزل والالتزام بقواعدها والادخار لبعض الأوضاع المستقبلية أو لحاجات الأبناء أو للأوضاع الطارئة،
لا يوجد وضع أكثر سعادة من ولادة الطفل الأول ووجود عائلة صغيرة، ولكن لا يخلو الوضع من بعض العراقيل،
العصبية يمكن أن تجعل حياتهم الزوجية تتعرض للبعد والكراهية ومن ثم الطلاق، خاصة إذا لم تعلم الزوجة كيف تدير الأوضاع وتتصرف مع زوجها وقت غضبه وانفعالاته،
إن الزوجة هي أساس الحب والآمان والسعادة في البيت ومصدر قوة أفراد أسرتها، وبإمكانها وحدها أن تعزز ثقة زوجها بنفسه وبالأخص في علاقتهم الزوجية،
إن النزاعات والخلافات العابرة التي تحصل بين الشريكين هي حالة طبيعية وصحية تساعد على بناء العلاقة وتقوية الروابط بينهم،
إن التزايد في الوزن بعد الزواج شيء طبيعي ويمكن للزوجة التسيطر عليه والرجوع إلى الوزن الطبيعي التي اعتادت عليه قبل الزواج ببعض من التحمل،
هناك العديد من المسببات التي تجعل الزوجة لا تستطيع الإنجاب، وذلك قد يكون راجع إلى انعدام رغبتها أو رغبة زوجها،
يعد الإرشاد الأسري مهارة حيث أن الإرشاد يتعامل مع جميع المشكلات المختلفة سواء كانت هذه المشكلات فردية أو جماعية بين أفراد الأسرة الواحدة، تختلف
الإرشاد الأسري الإلكتروني هو نوع من أنواع الإرشاد الأسري حيث يهدف الإرشاد الأسري الإلكتروني إلى تقديم العون لجميع أفراد العائلة حتى يتم تحسن نوعية
قد يحدث في الزواج العديد من المشاكل والمشاحنات والشجار بين الزوجين في كافة مراحله، لذلك لا بد أن يبذل كل من الشريك والشريكة أقصى الجهود الممكنة
يقوم مبدأ نظرية متعدد الأجيال في العلاج الأسري لصاحبه ميري بوين على مبدأ أهمية العمل على إحداث الاختلاف لدى كافة أعضاء العائلة ضمن إطار نسقهم
المهارات الزوجية: هي إحدى طرق الاتصال بين الزوجين، وهي عبارة عن مجموعة من التصرفات الإيجابية التي يقوم فيها كل من الشريكين والتي تنعكس
من الطبيعي حدوث كثير من المشاكل والمشاحنات بين كل من الشريكين، هذه الخلافات ينتج عنها سوء التوافق الزواجي وعدم تحقيق التوافق الزواجي بين
يعد التوافق الزواجي بين الشريكين من الأمور الهامة والضرورية التي تساهم في المحافظة على استمرار الحياة بين الشريكين، هناك العديد من الأطراف الذين
إن للإرشاد الأسري له أشكال تتغير في عملية التنشئة والتوجيه وذلك لمساندة أفراد العائلة في تحقيق الثبات العائلي وحل الخلافات،
يقصد بالحياة الزوجية أن يفعل كلا الزوجين الذين يرغبان بإكمال آخر حياتهما مع بعضهما بتنظيم أوضاعهما معاً،
يجب أن تقوم الزوجة بسلوكيات معينة تحكم نمط حياتها الزوجية إذ إنّ الرجل يتمنى نمط ناجح لحياته، بحيث يحب أن تستخدم زوجته أسلوب محدد
رغم أساس العلاقة الزوجية الحب فهو لا يكوّن فقط نصفها، فالنصف الآخريرجع إلى التفاهم والاتصال بين الطرفين وتحمل كل شريك مسؤولية تصرفاته،
الثقافة الزوجية هي تعني امتلاك مهارات وآداب سليمة في التصرف وحتى لو تفاوت الناس في طباعهم ومبادئهم وأسلوب تفكيرهم وتنبؤاتهم ومواصفاتهم،
إن تقليل أحد الزوجين من قيمة الآخر يسبب الكثير من الاختلافات والمشاجرات بينهم، حيث تتساءل الزوجة لماذا يقلل زوجها من قيمتها ومكانتها
من الطبيعي أن تتعرض الحياة الزوجية إلى بعض الاختلافات الفكرية والسلوكية بين طرفين العلاقة وهذا شيء طبيعي،
إن الحياة الزوجية السليمة هي تلك التي لا يكون فيها العديد من التنازلات من أجل إسعاد ورضا الشريك الآخر، فهناك أزواج يحسون بالفرح والسعادة
العلاقة الزوجية عبر الإنترنت هي علاقة طويلة المدى أي أنه لا يوجد تواصل حقيقي بينهما، وإجراء تفاصيل الحياة اليوميّة مثل إعداد الطعام
لكل شخص له شخصية وطبيعة مختلفة عن الآخر تتميز بصفات ومميزات تميزها عن غيرها وليس مهم أن تكون هذه الشخصية كاملة بكل شيئ، فكل شخصية لها حسنات ولها سيئات،
يعتبر الجد والجدة أساس مهم من سعادة أولادهم وأحفادهم، وذلك من خلال وجودهم حولهم في البيت وسماع أحوالهم و أخبارهم وقصصهم ونصائحهم التي لا تحصى.
هو من أسوء الصفات التي من المتوقع أن يتصف بها الإنسان، ويعتبر الكذب أيضاً من الأشياء غير المرغوبة في المجتمع والتي تدل على سمة الأخلاق الرديئة لصاحبها.
تعتبر الصفة اللئيمة التي يمتلكها الإنسان من أسوء وأقبح الصفات التي من الممكن أن يقبالها أي إنسان في حياته، نظراً لزيادة الخلافات.
إنّ الشخصية التي تتسم بالمادية شخصية سيئة، ولكن هنالك أسباب وراء تحول شخصية الزوجة من شخصية عادية إلى شخصية مادية
تعتبر العلاقة الزوجية من أقوى الروابط الإنسانية، إلا أنّ الصعوبات والخلافات بين الزوجين شي لا هروب منه، نتيجة التعامل والتواصل بشكل مستمر طوال اليوم.
إن طريق ثبات واستقرار الحياة الزوجية تبدأ من الزوجة، فهي بيدها القرار إما لتواصل العلاقة من خلال صبرها في تحمل أخطاء زوجها،