أنواع المسترشدين الذين يشكلون المجموعات الإرشادية
يختلف المسترشدون حسب طبيعتهم وثقافتهم وطبيعة المشكلة النفسية التي يعانون منها، وبالتالي من الطبيعي أن يختلف أعضاء كل مجموعة إرشادية
يختلف المسترشدون حسب طبيعتهم وثقافتهم وطبيعة المشكلة النفسية التي يعانون منها، وبالتالي من الطبيعي أن يختلف أعضاء كل مجموعة إرشادية
يقوم علم الإرشاد النفسي على مجموعة من المؤشرات والأعراض التي لا بدّ وان تظهر في شخصية المسترشد قبل اللجوء إلى العملية الإرشادية
تعتبر استراتيجية التشكيل من أكثر الاستراتيجيات أهمية واستخداماً في علم الإرشاد النفسي، فمن الطبيعي أن يقوم المرشد النفسي
لعلّ الحالة النفسية التي تمرّ بالمسترشد قد نشأت نتيجة لتشكّل بعض الأفكار اللاعقلانية لديه والإيمان المطلق بها والعمل على تنفيذها
ينعكس الأثر النفسي على السلوك البشري بصورة مباشرة، الأمر الذي من شأنه أن يجعل من عمل المرشد النفسي غير مختص في المجال النفسي
يقوم الإرشاد النفسي على مبدأ تكاملي مؤسسي يتم تقييمه بين الفينة والأخرى من قبل مختصين في مجال الإرشاد النفسي
لا شكّ أن الإرشاد النفسي يقوم على مجوعة من الأساليب والخطط الإرشادية التي تتوافق مع طبيعة العقبات النفسية التي يعاني منها المسترشد
لا يشترط علم الإرشاد النفسي أن يكون المسترشد ذو مظهر حسن أو صاحب ابتسامة عريضة، فهو يستوعب كافة الأشكال والهيئات بغضّ النظر عن وسامة المسترشد من عدمها
لمن يعتقد بأنّ تعدد الأساليب الإرشادية هو ضعف وتخبّط نقول له بأنه مخطئ، فالإرشاد النفسي يقوم على تعداد النظريات الإرشادية
لا يملك جميع البشر شخصيات ذات مبادئ ثابتة غير متغيّرة أو شخصيات ذات طابع نفسي وفكري نموذجي، فالأشخاص الطبيعيون يملكون من التناقضات
لا يمكن أن يكون البرنامح الإرشادي متعلّق في المقابلات الشخصية واختبارات القياس الكتابية فقط، فمن الطبيعي أن يقوم المرشد النفسي
لا يوجد في عصرنا الحالي أعمالاً تعتبر حكراً على الرجال دون النساء أو العكس، كون التطوّر الذي وصل إليه العالم في وقتنا الحاضر جعل من احتكار الأعمال بصفة عامة للرجال
لعلّ أهمّ ما يميّز الإنسان عن غيره من الكائنات الحيّة هو شعوره الدائم بالحرية الفكرية والاستقلالية، ولكن لا يستطيع بعض الأفراد أن يحصل على هذه الاستقلالية
إنّ عملية الإرشاد النفسي لا تتمّ بصورة عشوائية أو اعتباطية على مزاج طرفي عملية الإرشاد.
لكلّ علم من العلوم طريقة ومنهاج في العمل، حيث تتنوّع الأساليب التي يتّبعها العاملون في مجال الإرشاد النفسي عندما يقومون بتقديم خدماتهم الإرشادية والنفسية.
لا يمكن أن يكون المرشد خارقاً للعادة يعرف كلّ شاردة وواردة، فمن الطبيعي أن يواجه المرشد النفسي بعض العقبات التي تحول بينه وبين سريان العملية.
نعيش في عالم مليء بالحضارات والثقافات التي تختلف عن الأخرى وإن تشابهت في بعض المضامين إلّا أنها تختلف في كثير منها، ولا يمكن لنا ان نتخيّل العالم.
من يعتقد أنّ الإرشاد النفسي حكراً على مجموعة من الناس دون غيرهم فهو مخطئ، ومن يعتقد أنّ الإرشاد النفسي يستخدم كطريقة للتعامل مع المجانين والمعاقين جسدياً وعقلياً فهو مخطئ أيضاً.
من الطبيعي أن يقع الذكور في بعض المشاكل التي تحتاج إلى علم الإرشاد النفسي، وهذا الأمر يجعل من الإناث أيضاً عرضة لبعض هذه المشاكل، ولا يوجد إحصائية صحيحة.
لا نشعر عادة بأنّ مزاجنا بخير وهذا الأمر يترتّب عليه العديد من المشاكل وسوء الفهم وعدم القدرة على معرفة ما في النفس، حيث نحتاج في بعض الأحيان لبعض إلى عدد من الضوابط.
لكلّ أسلوب متّبع في الإرشاد النفسي العديد من المزايا والعيوب، وهذه المزايا تجعل منه أسلوباً يمتاز عن غيره من الأساليب الإرشادية المتّبعة.
إنّ الإرشاد النفسي يقوم على عدد من الأساليب التي تساعد في بناء العلاقة فيما بين المرشد والمسترشد.
لا يملك جميع المسترشدين الجرأة على مواجهة شخص آخر والبوح بما يجول في تفكيرهم، فعدم القدرة على مواجهة المرشد النفسي
لا يشترط في الإرشاد النفسي أن يخضع المسترشد إلى العملية الإرشادية التي تتطلّب الخضوع إلى العديد من الجلسات الإرشادية والاختبارات
تتعدّد الأساليب التي يمكن استخدامها كطرق يمكن من خلالها معالجة بعض المشاكل الإرشادية التي تتعلّق بالسلوك، ولعلّ مشاكل السلوك من أبرز المشاكل النفسية والسلوكية
لا تخلو مهنة يكون العنصر البشري فيها أساساً من مجموعة من القيم والمبادئ التي تعمل على تنظيمها وتمييزها عن غيرها.
إنّ المرشد الذي يقوم بعملية الإرشاد النفسي لا بدّ وأن يكون ملمّاً بجميع العلوم المتعلقة بالإرشاد النفسي، وان يكون قادراً على التفريق فيما بينها وبين غيرها من العلوم.
إنّ عملية الإرشاد النفسي تحتاج إلى العديد من الأساليب والمناهج المتبعة من قبل العاملين على عملية الإرشاد.
قد نتمكن من العيش بأسلوب فكري ونفسي متقن بعيداً عن التحديات والعقبات ما لم يحدث تغيّرات في حياتنا بصورة مفاجئة أو سلبية.
تكمن أهمية الإرشاد النفسي في حياتنا إلى الحاجة التي ظهرت لدى العديد منّا بسبب الاختلالات النفسية المرافقة لظروف الحياة.