كيفية إنشاء تقرير عن تطور حالة المسترشد في الإرشاد النفسي
يقوم الإرشاد النفسي على مبدأ تكاملي مؤسسي يتم تقييمه بين الفينة والأخرى من قبل مختصين في مجال الإرشاد النفسي
يقوم الإرشاد النفسي على مبدأ تكاملي مؤسسي يتم تقييمه بين الفينة والأخرى من قبل مختصين في مجال الإرشاد النفسي
لا شكّ أن الإرشاد النفسي يقوم على مجوعة من الأساليب والخطط الإرشادية التي تتوافق مع طبيعة العقبات النفسية التي يعاني منها المسترشد
لا يشترط علم الإرشاد النفسي أن يكون المسترشد ذو مظهر حسن أو صاحب ابتسامة عريضة، فهو يستوعب كافة الأشكال والهيئات بغضّ النظر عن وسامة المسترشد من عدمها
لمن يعتقد بأنّ تعدد الأساليب الإرشادية هو ضعف وتخبّط نقول له بأنه مخطئ، فالإرشاد النفسي يقوم على تعداد النظريات الإرشادية
تمرّ بكلّ واحد منا مجموعة من الظروف والأحداث المزعجة التي لم يحسب لها حساب، وهذه الأحداث تسبب العديد من الأزمات النفسية
يعتبر العديد من الأفراد والباحثين أن الإرشاد النفسي هو علم متخصّص كفرع من فروع علم النفس، وأنّ هذا العلم يقوم على مجموعة من القواعد والمعلومات
لا يملك جميع البشر شخصيات ذات مبادئ ثابتة غير متغيّرة أو شخصيات ذات طابع نفسي وفكري نموذجي، فالأشخاص الطبيعيون يملكون من التناقضات
يختلف المسترشدون حسب طبيعتهم وثقافتهم وطبيعة المشكلة النفسية التي يعانون منها، وبالتالي من الطبيعي أن يختلف أعضاء كل مجموعة إرشادية
يقوم علم الإرشاد النفسي على مجموعة من المؤشرات والأعراض التي لا بدّ وان تظهر في شخصية المسترشد قبل اللجوء إلى العملية الإرشادية
لكلّ عملية إرشادية في علم الإرشاد النفسي مجموعة من المدخلات والمخرجات والأهداف العامة والفرعية التي يعمل المرشد النفسي على تحقيقها
تتعدّد الأساليب التي يمكن من خلالها نشر المزيد من المعلومات عن حول علم الإرشاد النفسي وكيفية سير العملية الإرشادية
يعتقد البعض أنّ العلم الخاص بالإرشاد النفسي قد ظهر في القرن العشرين فقط متناسين القرون الماضية ومدى نشاط العلماء في مجال الإرشاد والتوجيه
لا يملك البعض القدرة في التعبير عن وجهات نظرهم إلّا من خلال الصراخ والتحدّث بطريقة تعدّ نوعاً ما غير مقبولة لدى الطرف الآخر، وهذا الأمر من شأنه أن يسبب بعض الاضطرابات النفسية
تعتبر عملية الفهم والتعليم من الأمور التي يقوم عليها علم الإرشاد النفسي بصورة أساسية، ولا يمكن أن يتمّ اعتبار الشخص المسترشد
من الأخطاء الشائعة أيضاً أن يعتقد البعض أنّ الطلبة الموهوبين هم الأكثر قدرة على النجاح والتفوّق الأكاديمي والعملياتي وأنهم لا يحتاجون أحد
في كلّ علم من العلوم لا بدّ وأن يقوم على مجموعة من الأهداف والمدخلات والمخرجات التي تجعل منه علماً شائعاً مفيداً، ولعلّ علم الإرشاد النفسي من أبرز العلوم التي تهتمّ بهذا الجانب
يعتبر اضطراب نقص الانتباه وفرط الحركة من أكثر الاضطرابات النفسية التي يعاني منها الأشخاص في مقتبل العمر، ويعاني العديد من الأهالي بسبب تطوّر حالة أبنائهم
تتعدّد الأساليب الإرشادية وفقاً لطبيعة المسترشد وحجم المشكلة الإرشادية ووفقاً لشخصية المرشد وطريقته في التعامل مع المسترشدين
المرشد اليقظ عادة ما يكون واعياً للعامل البيئي الذي لا بدّ وأن ينحدر منه كلّ فرد في هذا المجتمع، ولعلّ العامل البيئي ذو تأثيرات كبيرة على شخصية المسترشد
لا يملك جميع المسترشدين الجرأة على مواجهة شخص آخر والبوح بما يجول في تفكيرهم، فعدم القدرة على مواجهة المرشد النفسي
لا يشترط في الإرشاد النفسي أن يخضع المسترشد إلى العملية الإرشادية التي تتطلّب الخضوع إلى العديد من الجلسات الإرشادية والاختبارات
تتعدّد الأساليب التي يمكن استخدامها كطرق يمكن من خلالها معالجة بعض المشاكل الإرشادية التي تتعلّق بالسلوك، ولعلّ مشاكل السلوك من أبرز المشاكل النفسية والسلوكية
لا تخلو مهنة يكون العنصر البشري فيها أساساً من مجموعة من القيم والمبادئ التي تعمل على تنظيمها وتمييزها عن غيرها.
في كلّ أسلوب إرشادي يوجد طريقة أو مجموعة من الأساليب التي يتوجّب على المرشد أن يكون مدركاً لها ويعمل على تطبيقها من خلال خطّة إرشادية.
إنّ جميع تصرفاتنا التي نقوم بها ليست سوى نمط سلوكي منفرد نمتاز به عن غيرنا، وهذا النمط السلوكي هو ما يجعلنا ذوي سلوك مختلف يمكن للآخرين أن يعرفونا من خلاله
مهما حدث للفرد لا يمكن له الانسلاخ عن المجتمع أو العائلة التي تعتبر الركيزة الأولى لاستقرار أي فرد أو مجتمع كان، وهذا الاستقرار يمكن له أن يخلق.
لا يمكن أن يكون المرشد خارقاً للعادة يعرف كلّ شاردة وواردة، فمن الطبيعي أن يواجه المرشد النفسي بعض العقبات التي تحول بينه وبين سريان العملية.
نعيش في عالم مليء بالحضارات والثقافات التي تختلف عن الأخرى وإن تشابهت في بعض المضامين إلّا أنها تختلف في كثير منها، ولا يمكن لنا ان نتخيّل العالم.
في كلّ يوم يتعرض المرشد النفسي للعديد من الحالات الإرشادية التي تتنوّع بسبب الظروف البيئية والمعيشية والنفسية والثقافية.
من الطبيعي أن لا تنجح كلّ العمليات الإرشادية كونه يعتبر نجاحها جميعاً أمر مبالغ فيه، فالفشل وعدم القدرة على إيجاد الحلول ممكنة الحدوث.