ثواب تربية الأبناء في الإسلام
التأكيد أن للآباء ثواب لتربيتهم لأبنائهم إذا كأن بما تأمرهم الشريعة الإسلامية، هناك أحاديث عديدة التي تتحدث عن ثواب تربية الأبناء لصالح الوالدين، وهناك حديث يتحدث عن ثواب
التأكيد أن للآباء ثواب لتربيتهم لأبنائهم إذا كأن بما تأمرهم الشريعة الإسلامية، هناك أحاديث عديدة التي تتحدث عن ثواب تربية الأبناء لصالح الوالدين، وهناك حديث يتحدث عن ثواب
على عكس التكتيكات الديكتاتورية التي يستخدمها العديد من القادة، يشجع الإسلام القادة على التدريس والتعليم والتوجيه للأبناء، ثم يدعوا الأهل من أجل النجاح إذا كان
اهتم القرآن الكريم والسنة النبوية الشريفة في حماية الطفل، ودعا كذلك علماء الدين وأئمة المساجد إلى حماية الأطفال وراعيتهم وتقديم الرعاية الصحية والحكومية وغير الحكومية
عندما تخترق أسنان الطفل اللثة لأول مرة، فهذا هو الوقت الذي يُنظر إليه على أنه تسنين، وإن الكلمة الطبية لها هي الأسنان اللبنية؛ لأنها ستسقط في النهاية.
تعد القدرة على تغيير الحفاضات من أهم المواهب التي تتعلمها الأمهات عندما تبدا في رحلة الأمومة، ولكن من أهم تلك المواهب هي كيفية تغيير الحفاضات.
في هذا العمر، يمكن للطفل أن يبدأ في استخدام الكلمات، والقدرة على الوقوف، والقيام ببضع خطوات والمشي عندما تمسك بيده.
في الشهر العاشر من العمر، يهتم الطفل أكثر فأكثر ببيئته، ويتفاعل أكثر من أي وقت مضى مع الغرباء، ويظهر مهارات جديدة ويحب التواصل مع بيئته، شجعه على الاستمرار.
لم يتم تطوير دماغ الرضيع بعد بشكل كافٍ للتحكم في الحركة، مما يسمح له بتنظيم فمه ووجهه وشفتيه ولسانه، وأجزاء أخرى أثناء نموه.
يجب على كل فرد مسلم تعليم الأبناء في جميع مراحل حياتهم أهمية أركان الإيمان الستة؛ فهي الأساس التي يقوم عليها بناء وتعليم الأطفال أساسيات الشريعة الإسلامية،
يعتبر الآن رجلاً شرعياً في الشريعة الإسلامية، وهو الآن مسؤول عما في عهدته وما هو قادر عليه، ويصبح الطفل الأن مسؤولاً عن أداء جميع الأعمال الفرضية المطلوبة في الثقافة الإسلامية
من أنواع الإهمال الآباء على الأبناء عدم تأديبهم، وعدم تحفيزهم على أداء رغباتهم، في الوقت نفسه يعتقد الآباء أنهم يتعاملون مع أطفالهم برفق وعطف وفي الحقيقة أنهم يسيئون إليهم
هناك آداب في الإسلام في جميع مناحي الحياة ومنها آداب الطعام والشراب؛ التي يجب على الأهل تعليم لأبنائهم وهي سنن المأكل والمشرب وآداب الجلوس على طاولة الطعام
إن التأنيب المستمر للأبناء لا يغرس الانضباط عندهم ولا يجعلهم يستمعون لما يقوله الآباء خصوصا في الأماكن العامة، بل تجعل الأبناء يحسون بالإهانة والخجل
يظن معظم الأهالي أن لديهم أطفال يمتلكون ذكاء مميز استثنائي لا يوجد عند غيرهم من الأطفال، الذكاء الاستثنائي يتضح في عمر مبكر، لكن ما هي
من المؤكد أنّ للأب دور فعّال في الأسرة، حيث أن دور الأب لا ينحصر فقط بالجانب المادي بل وجود الأب في ظل أسرته له دور كبير في تكوين شخصية الأطفال، وفي تفاعلهم
تؤدي الخبرة القليلة التي تمتلكها الأم الجديدة إلى قيام الأم بالعديد من الأخطاء في العادات المُتبعة في تربية الأطفال، ذلك بسبب اعتماد الأم الجديدة على نصائح الأهل والأشخاص المحيطين بها
عندما يصبح عمر الطفل 3 سنوات، تظهر لديه الكثير من التغيرات في شخصيته وأسلوب تفكيره، لذلك يجب على الوالدين توخي الحيطة والحذر في طريقة تربية الطفل والتعامل معه
في هذه المرحلة تبدأ شخصية الطفل في الظهور، وتتشكل مايقارب 50% من مهاراته وقدراته المعرفية والإدراكية وأيضاً قدراته اللغوية تبدأ في التشكل ويصبح لديه القدرة على تكوين المفاهيم
يُعدّ تواجد الأطفال في المنزل من المواضيع التي تُشغل بال الأهالي، بالأخص إذا كان الأطفال يمتلكون طاقة حركية كبيرة، في معظم الأوقات لا يستطيع الأهالي الخروج بالأطفال
في بعض الأوقات تؤدي الحماية الزائدة من جهة الوالدين إلى تكوين شخصية ضعيفة للطفل بدون قصد، لذلك من المهم أن ينتبه الوالدين إلى طريقة التعامل مع الأطفال، في هذا المقال
معظم الأطفال يعانون من السمنة المفرطة نتيجة لعدة أسباب، قد تكون أسباب وراثية أو نتيجة إقبال الأطفال على تناول الطعام بدون وعي وإدراك أن الإكثار من الطعام يؤدي إلى سمنة،
نتيجة التطور التكنولوجي السريع أصبح العالم أشبه بقرية صغيرة، حيث أنه من الصعب أن تجد أي شخص لا يستعمل التكنولوجيا الحديثة من خلال الأجهزة المتطورة
تربية الأطفال من أكثر المهمات التي تشكل تحدي صعب لمعظم الأهالي، في معظم الأحيان يشترك الأطفال في عمر السنة بالخصائص النمائية، حيث أن جميع الأطفال في عمر السنة يتميزون
الأب والأم مسؤولان عن تعليم الأطفال الانضباط، مع حرص كل منهما على عدم استعمال القسوة، لأن القسوة تساهم في عدم تحقيق الهدف
ترتبط التربية الوجدانية بالجوانب العاطفية والاحاسيس لدى الأطفال، حيث أن هذه الجوانب تساهم بشكل كبير في تكوين شخصية الأطفال المتكاملة
يقوم الأطفال في بعض الأوقات بالقيام بالعديد من السلوكيات الخاطئة التي بحاجة إلى تأديب وعقاب من جهة الأب والأم، عندما يلجأ الوالدين إلى تأديب الأطفال
لكل من الأب والأم مسؤولية محددة، وأعمال متباينة في تربية الأطفال، مع وجود العديد من المسؤوليات التشاركية بين الطرفين، من المهم أن يعرف كل من الأب والأم دوره تجاه
أساليب التواصل الفعال لها أهمية كبيرة في تطوير طبيعة العلاقة القائمة بين الطفل والوالدين والبيئة المحيطة بالطفل ، أيضاً تعتبر أساليب لتواصل الفعال من أفضل الأساليب التي
تعد القدوة من أهم الأمور التي يتأثر بها الطفل في حياته، وهي من أكثر طرق التربية خطورة، حيث أن القدوة لها تأثير كبير وواضح في تكوين شخصية الطفل
أغلبية الأهالي يعاملون الأطفال بعصبية، دون إدراك أن العصبية لها تأثير سلبي ينعكس على الأطفال، حيث أن تعامل الوالدين بعصبية مع الطفل.