مجاملات في تربية الأطفال يجب التوقف عنها
يعتقد معظم الأهالي أنهم عندما يقومون بمدح الأطفال بشكل متواصل يؤدي ذلك إلى زيادة ثقة الأطفال في أنفسهم وتقوية شخصيتهم، هذا اعتقاد خاطئ
يعتقد معظم الأهالي أنهم عندما يقومون بمدح الأطفال بشكل متواصل يؤدي ذلك إلى زيادة ثقة الأطفال في أنفسهم وتقوية شخصيتهم، هذا اعتقاد خاطئ
يعتبر التلفاز أحد وسائل الترفيه لدى الأطفال، معظم الأطفال يجلسون لعدة ساعات متواصلة أمام التلفاز لمشاهدة البرامج المفضلة لديهم، أغلبية الأهالي
يعاني معظم الأهالي من مشكلة الحركة الزائدة لدى الأطفال، سواء كانت حركة الأطفال داخل المنزل أو خارج المنزل، الحركة الزائدة لدى الأطفال لها العديد من
لعبة التظاهر تعد من أكثر الألعاب التي تشكل السعادة والسرور والابتهاج لدى الأطفال، إضافة إلى ذلك أنه عندما يتحدث الطفل مع الألعاب تتطور المهارات
يعتبر الوالدين هما مصدر الراحة والأمان والطمأنينة لدى كافة الأطفال، في حال خسارة الأطفال أحد الوالدين بسبب الوفاة سواء كان الأب أو الأم يتسبب هذا
يتعرض الأطفال للكثير من المواقف السلبية خلال تواجدهم عند الأقارب، حيث يتعلم الأطفال من هذه المواقف العديد من التصرفات السيئة والألفاظ البذيئة
منذ اللحظات الأولى للولادة يمر الطفل بالعديد من التغيرات المختلفة سواء كانت هذه التغييرات جسمية أو عقلية، أما بالنسبة للتغيرات التي لها علاقة في
يشتكي أغلبية الأهالي من شقاوة الأطفال، حيث أن الأهالي يريدون أن يكون أطفالهم هادئيين يتميزون بالمثالية، الأهالي لا يدركون أن الطفل الشقي هو
التربية من الأمور الصعبة التي بحاجة إلى جهود كبيرة من الوالدين، تربية الأطفال لا تنحصر في تأمين الاحتياجات الأساسية المتمثلة في الطعام والكساء
يتعرض الأطفال في أول سنوات حياتهم إلى العديد من الحوادث المتفاوتة في درجة خطورتها، وتزداد حوادث الأطفال كلما كان الأطفال أقدر على التحرك، لذلك
من الشائع أن الأطفال يقومون بالتقليد بشكل مستمر، بالأخص تقليد الوالدين، سواء كانت الأعمال التي يقوم فيها الوالدين سيئة أو حسنة، الوالدين في نظر
يعد الضمير المستودع الذي يتضمن كافة الأخلاق والقيم والعادات التي تحكم التصرفات والسلوكيات الصادرة عن الأفراد، الضمير هو الذي يدفع الإنسان لما هو
الخوف هو عبارة عن شعور يُلازم الطفل، حيث يشعر الطفل بعدم الأرتياح، وشعور الطفل بلخوف أو القلق هو شعور طبيعي، ولكن في المُقابل هناك بعض الأطفال
تُساعد الألعاب البنائية (التركيبية) بشكل كبير في تطوير مهارات وخبرات طفل الروضة في الجانب الحركي والذهني، وذلك عن طريق إنتاج أنماط أخرى من الألعاب.
يقوم طفل الروضة عادة بممارسة ألعاب مختلفة، سواء بشكل فردي أو جماعي، وقد تختلف أشكال اللعب قليلاً بين المجتمعات؛ نتيجة الاختلاف في الظروف الاقتصادية.
تُساهم الألعاب التربوية في تنمية مهارة طفل الروضة في التفاعل مع الأفراد المحيطين به، كما تُساهم في مساعدته على التكيُّف مع البيئة.
يمتاز طفل الروضة بأنه يمتلك طرق عديدة للتعلّم تتوافق مع ظروفه المحيطة به، فهو يقوم باستعمال عقله ويُفكّر بصورة طبيعية وبالمستوى المقبول.
تقوم أنشطة الألعاب في رياض الأطفال بدور بالغ الأهمية، فهي تُساعد في عملية نمو طفل الروضة وتدريبه، وإظهار موهبته واستكشاف الميول والاتجاهات.
إنَّ أطفال الروضة يقومون بإيصال أفكارهم ومشاعرهم عن طريق ممارستهم للعب المُوجّه والحر، واستخدامهم للألعاب والأدوات المتنوعة.
يوجد اختلاف ملحوظ في طبيعة الألعاب التي يُمارسها أطفال الروضة، ويعود ذلك لاختلاف الثقافات، ومع وجود هذا الاختلاف لو انتقل الفرد من منطقته إلى منطقة أخرى، فسوف يرى الأطفال يُمارسون بعض الألعاب المألوفة عنده، بالرغم من وجود الفروقات في أسماء هذه الألعاب وقواعدها.
يميل طفل الروضة عند اختياره للأصدقاء، إلى إنشاء علاقة اجتماعية مع أفراد جنسه، بصورة أكبر من إنشائها مع أفراد الجنس الآخر، ومع بدء تحرُّر الطفل من عقدة تمركزه حول ذاته، تبدأ عملية انخراطه في عملية ممارسة الألعاب مع أقرانه الذين يتشابهون معه في المستويات الاجتماعية والاقتصادية والميول، سواء كانوا رفاق الحي، أم في الروضة.
تحظى الأسرة بأهمية واضحة في حياة طفل الروضة الاجتماعية، فهي تُعتبر بيئته الأساسية التي تقوم على تنشئته، كما أنَّها من الوسائل المهمة لنقل وحفظ الخبرات الاجتماعية، بالإضافة إلى اعتبارها المصدر الذي يُشعر الطفل بالأمن والراحة النفسية.
هناك أهمية كبيرة للعب لطفل الروضة وصحته النفسية، حيث يُعتبر اللعب من الطرق التي تُساهم في نمو طفل الروضة وتطوره بصورة سليمة، كما يُساهم في صقل شخصية الطفل
من الناحية المثالية، سوف تكون الروضة مرحلة مهمة للطفل، فهي تُعدُّ من الخطوات الأولى في تعلُّمه، وتُمهّد الطريق لبقية تعليمه في المراحل القادمة.
يقوم أطفال الروضة بممارسة الألعاب العديدة، سواء بصورة فردية أم جماعية، فقد تختلف المجتمعات في نمط الألعاب التي يُمارسها الأطفال.
يجب على المربي بشكل عام، وعلى الأم والأب بشكل خاص، أنّ يتمتع كل منهم بشخصية قوية في التربية وهذا لا يُمانع المحبة والعطف على الأطفال.
الأسرة عبارة عن زوجين رجل وإمرأة، تقوم على أساس الحقوق والواجبات، والأسرة الصغيرة في الاتساع، والأولاد هدف أساسي من أهداف الأسرة.
عادةً الطفل يحاول المشي بمفرده، عندما يكون عمره، ما بين 12 إلى 15 شهراً ومع ذلك، يوجد بعض الأطفال الرضع يبدؤون في المشي في وقتِ مبكر، من عمر تسعة أشهر،
الخادمات لهن أثر في تربية الأولاد، فالخادمة تبقى مع الطفل لوقت طويل، وفي أي فترة من فترات حياته، وبالأخص في فترة الطفولة، حيث إنها من أهم فترات حياة الفرد
يمر الطفل بمرحلة النمو الاجتماعي منذ مرحلة الولادة، ويقوم الطفل بلتفاعل مع المحيطين به، حيث يبكي الطفل إذا شعر بأنه وحيد، وإذا حملته أمه يتوقف عن البكاء.