قصة اختراع التلفزيون الملون
قديمًا قبل وقت طويل قبل ابتكار التلفزيونات الملونة كان الأشخاص يقومون بمشاهدة التلفاز بالأبيض والأسود، لكن المنتجين والمخرجين لم يكونوا قادرين على عرض مفاهيمهم أو أفكارهم بشكل صحيح.
قديمًا قبل وقت طويل قبل ابتكار التلفزيونات الملونة كان الأشخاص يقومون بمشاهدة التلفاز بالأبيض والأسود، لكن المنتجين والمخرجين لم يكونوا قادرين على عرض مفاهيمهم أو أفكارهم بشكل صحيح.
قديمًا كانت آليات التصويت في المجالس تأخذ الكثير من الوقت، كان مجلس مدينة واشنطن العاصمة يفكر في إنشاء واستعمال مسجل تصويت كهربائي.
اليوم في وقتنا الحالي تم استعمال أنظمة الرموز الشريطية "الباركود" بشكل كبير جدًا في جميع المنشآت التجارية، حيث أنّه اليوم لا يمكن الاستغناء عنه في المنشآت الكبيرة في مختلف أنحاء العالم.
قديمًا كانت عملية جدولة البيانات وآلية تحليلها تستمر لسنوات، وبما أنّ عدد السكان كان يزداد بالملايين، فإنّ آلية التعداد ستستغرق بلا شك الكثير من الوقت والجهد والمال.
في الواقع تم تطوير معدات السباحة على مر السنين حتى وصلت إلى شكلها الحالي، وكان لابدّ من ابتكار زعانف خاصة بالأقدام لاستخدامها بسهولة أثناء الغوص، لم تتغير الزعانف المستعملة اليوم في شكلها أو تصميمها عن النماذج السابقة.
حسب الأساطير والأدلة التاريخية اليونانية، تم ابتكار المنارات قبل مئات السنين في فترة ما ق.م، وتم ذكر استعمالها خلال الكثير من الحضارات القديمة، حيث كانت عبارة عن هياكل مرتفعة ضخمة يتم إنشائها قريبًا من الأنهار والمحيطات.
مع ظهور تكنولوجيا الكمبيوتر الحديثة، بدأ العديد من الفنيين والمخترعين في تطوير طرقًا جديدة تمامًا للتحكم بالنصوص والرسومات وإدخال بيانات الحركة في الكمبيوتر، وأيضًا دمج التقنيات الجديدة المتطورة في أنظمة الإدخال التناظرية، من هنا جاء ابتكار الأقلام الرقمية.
في الماضي، كانت الحبوب تتم تعبئتُها في أكياس أو صناديق، عندما كانت أصبح هناك ابتكارات جديدة، اخترع العلماء روافع الحبوب لأنّها سمحت بتخزين كمية كبيرة من الحبوب، وهي على شكل مبنى ضخم لتخزين الحبوب، يتم فيه جمع الحبوب.
اليوم تبدو الحياة صعبة من غير استعمال البلاستيك بلا شك، لكن قديمًا لم يكن متوفرًا لدى الحضارات القديمة وفي العصور الماضية، بالنسبة لمعظم الشعوب فيما مضى، كانت الأدوات والمنتجات قديمًا مصنوعة بشكل أساسي من جلود الحيوانات والعظام والعاج.
تعددت وتنوعت أدوات النجارة المستعملة لغايات الحفر وإحداث الثقوب، قام العلماء والأشخاص وحتى الشركات المختصة بتطوير عدة معدات تم استعمالها لغايات الحفر، من بين تلك المعدات وأكثرها استعمالًا هي المثقاب الكهربائي.
منذ فجر الحضارة الإنسانية كان لإنشاء وصناعة الملاعق أمر مهم جدًا في تحضير وتقديم وتناول أنواع مختلفة من الطعام، وهي لا تقل أهمية عن أدوات المطبخ الأخرى.
من منا اليوم لا يستخدم جهاز التحكم عن بعد عند مشاهدة التلفاز، والتقليب بين محطات التلفاز المختلفة، بالتأكيد يعد جهاز التحكم عن بعد (remote control) أمرًا مفروغًا منه.
على الرغم من عدم وجود أدلة تاريخية لاستخدام مواد مخصصة لحفظ وسلامة الأطعمة، لكن منذ الأزل كان لا بدّ من إيجاد وسائل يتم استعمالها ليتم حفظ والأطعمة والقيام بعملية تخزينها وكي لا تفسد.
تُعد الباروكة غطاء رأس مصنّع من شعر حقيقي أو صناعي يلبس في المسرح لغايات التمثيل، أو للزينة أو لإخفاء الصلع وغيرها من الأسباب المختلفة، ارتداء الشعر المستعار يعود لأقدم الأزمان المسجلة.
غالبًا ما يُذكر أنّ الشموع الأولى تم تطويرها بواسطة قدماء المصريين، الذين استخدموا الكشافات أو المشاعل المصنوعة من خلال نقع اللب من القصب في دهون الحيوانات المُذابة.
السلم المتحرك الكهربائي أو ما يسمّى بالدرج المتحرك فهو يقوم بنقل الأشخاص لأعلى أو لأسفل من خلال وقوفهم على الدرج، ويعمل من خلال محرك، في مصر القديمة نشأت السلالم المتحركة.
تم اختراع العصارة منذ أكثر من 200 عام، عندما تم اكتشاف أنّ الحمضيات توفر علاجًا لأمراض مثل الأسقربوط، الذي ينتج عند نقص الفيتامينات بالجسم، تم إنتاج أول عصارة في أوروبا.
تُعتبر الدبابيس من أبسط الأجهزة التي تستخدمها البشرية، تمّ استخدام الأشواك والعظام وغيرها من المواد النباتية والحيوانية لصنع وتثبيت الملابس منذ العصر الحجري الحديث.
قبل قرون من استخدام أباريق الشاي، كان الناس يشربون الشاي لكن بشكل مختلف، في الصين في القرن الثالث لم تتضمن الخطوة الأولى نقع أوراق الشاي، بل تمّ تخميرها في أواني مفتوحة، ومن بعد ذلك تم تحميصها.
برزت مكانة وأهمية السيف في الشرق خاصةً الإسلام، وأطلق الكثيرون على السيف اسم "ملك السلاح"، هناك الكثير من المزايا في لقب السيف.
يقال إنّ كليوباترا استقبلت مارك أنطوني على متن قارب به أشرعة مُعطرّة بعد اغتيال يوليوس قيصر وأصبحت ملكة مصر، يرتبط استخدام العطور أساسًا بالغموض والخيال
نحن نأخذ الكثير من التكنولوجيا التي نستخدمها كأمر مسلّم به، لدينا أجهزة الكمبيوتر المحمولة فائقة الخفة وهواتفنا الذكية التي تُمكننا من القيام بعملنا في المكان الذي يناسبنا
في البداية، كان هناك ماء بارد ولم يستحم الناس كثيرًا، لقد قاموا بإخفاء رائحة الجسم بالعطور والزيوت، حتى وقت قريب في مطلع القرن، كان تشغيل الماء الساخن متاح فقط لمن هم ميسور الحال
نستخدم دائمًا الأجهزة المكونة من شاشات الكريستال السائل (LCD) مثل أجهزة الكمبيوتر والساعات الرقمية ومشغلات (DVD وCD)
تمّ تعريف كلمة الحبر بشكل مختلف من قبل مؤلفي المعاجم وعلماء السيكلوبيد والكيميائيين؛ الحبر هو سائل ملون يستخدم في صنع الخطوط أو الأحرف أو الأشكال
المنطاد هو عبارة عن مركبة ذاتية الدفع، غير مزودة بمحركات وتعمل بطاقة (LTA)، تم بناء ثلاثة أنواع رئيسية من المناطيد، مناطيد (nonrigids) والمناطيد شبه الصلبة والصلبة.
نظرًا لأنّ اسم المخترع الأصلي للحزام الناقل من الصحب تحديده بدقة، فقد كان ابتكاره من قبل عدة أشخاص، يُعتقد أنّ أنظمة النقل التي تم تصميمها قديمًا قد تم استخدامها خلال سنة 1795م.
عندما تم ابتكار عربات الترام تم استعمالها بنقل الأغراض والمعدات الثقيلة، ذلك الأمر عد أسهل لعمال المناجم حيث أنهم وجدوا أنّه من الأسهل استخدام مثل تلك العربات في مسارات على أرض غير مستوية.
الأسلاك والكابلات موجودة في كل مكان اليوم، ولا يمكن الإستغناء عنها أبدًا، فنحن نستعملها في العديد من الأمور وفي تشغيل أجهزتنا المتنوعة، بحيث تقوم بنقل البيانات والكهرباء الصوت والطاقة عبر مسافات قصيرة وطويلة.
قام الخزفيون والحرفيون قديمًا بصناعة الفخار في مصر وبلاد ما بين النهرين واليونان وشمال الهند وفي آسيا الوسطى، حيث قاموا تزيين الأواني بتصميمات متنوعة، يعتقد أنّ الفخار تعود صناعته لـ10000 عام.