الوصول اللاسلكي واسع النطاق
يشير الوصول اللاسلكي واسع النطاق أي النطاق العريض اللاسلكي أو "WiBro" إلى تنقل الشبكة المتأصل في منطقة جغرافية والتنقل المُدار بين الشبكات الثابتة.
يشير الوصول اللاسلكي واسع النطاق أي النطاق العريض اللاسلكي أو "WiBro" إلى تنقل الشبكة المتأصل في منطقة جغرافية والتنقل المُدار بين الشبكات الثابتة.
بشكل عام، يعد "التوازن ثلاثي الأطوار" هو الوضع المثالي لنظام القدرة وجودة الطاقة الكهربائية المقدمة، ومع ذلك؛ فإن عدم توازن الجهد قد يؤدي إلى تأثير أسوأ على جودة الطاقة الكهربائية.
في طبيعة الحال؛ فإنه يجب حساب قيم الخسائر الخام ومعدلات الخسائر على مدى فترات طويلة (3 سنوات على الأقل)، وذلك لضمان الاستقرار والمتانة،
تم استخدام الخشب كمواد بناء لآلاف السنين، حيث احتل المرتبة الثانية بعد الحجر من حيث تاريخه الغني والمكتسب في عالم البناء.
مع إدخال تقنية "PCM" في الستينيات تم تحويل شبكات الاتصالات تدريجياً إلى تقنية رقمية خلال السنوات القليلة المقبلة.
أقدم سجل معروف لهذا الإسقاط هو من بطليموس في حوالي 150 م، ومع ذلك يُعتقد أن هذا الإسقاط كان معروفًا جيدًا قبل ذلك الوقت بوقت طويل ربما يعود إلى القرن الثاني قبل الميلاد
في ضوء الدراسات الأثرية وما ورد في المصادر التاريخية يتضح أن مدينة القاهرة في مرحلتها العمرانية الأولى عند تأسيسها اتخذت تخطيطاً مميزاً فقد أنشئت هذه المدينة لكي تكون مدينة ملكية محصنة.
بنى هذه المدينة عبيد الله المهدي كمدينة للعامة وأنشاها على بعد رمية سهم من مدينة المهدية، المدينة الملكية التي سكن بها هو وحاشيته وجنده، وكان إنشاء هذه المدينة حقاً للخصوصية الملكية لمدينة المهدية،
أشارت المصادر إلى أن عبيد الله المهدي تابع إنشاء المنشآت الأخرى في مدينته مثلما تابع إنشاء السور والمسجد الجامع وشبكة الماء، ومن أهم هذه المنشآت قصر الخلافة وغيره من القصور فبنى قصره المعروف به الذي كانت به طباق من ذهب.
كان منزل البرميل هذا مملوكًا من قبل ويليام دوناهي وزوجته ماري. حيث كان السيد دوناهي هو مبتكر الشريط الهزلي (Teenie-Weenies) الذي كان شائعًا في الجزء
منزل القبة عبارة عن مجموعة من الهياكل تم بناءها في عام 1981 وفي المفهوم الأولي لـ (Lee)، كان منزل العطلات غريب الأطوار ليكون مكانًا للاسترخاء وصديقًا
كان تزويد المدينة بالماء من أهم محاور التخطيط، وقد ذكر ابن الربيع أن على مخطط المدينة الإسلامية أن يراعى توفير مصدر الماء العذب الذي يغذيها بما تحتاج إليه من ماء، ثم يقوم المخطط بعذ ذلك بتوصيل الماء إلى المدينة ليسهل تناوله دون عسق.
في الصناعة الكهربائية، يعرف العديد من العمال الفولتية المستحثة وتأثيرها الكبير والمحتمل على الأعمال الكهربائية، لكن وقبل بدء البناء، هناك شيء لا تتم مناقشته كثيراً.
وقد حدثت بعمارة المسجد الجامع بمدينة المهدية تعديلات معمارية كثيرة غيرت معظم وحداته وعناصره، ورغم هذا التعديل فإن تحديد العناصر والوحدات الفاطمية من الأهمية بمكان وبخاصة بالنسبة لدراسة العمارة الفاطمية بمصر.
يوجد حاليًا نظام عالمي واحد للملاحة عبر الأقمار الصناعية (GNSS) وهو (NAVSTAR GPS) الذي تم فتحه للاستخدام المدني منذ أواخر الثمانينيات
يتمثل الاختلاف الرئيسي بين "خط النقل وخط التوزيع" في أن خط النقل ينقل الكهرباء إلى مسافات طويلة، بينما ينقل خط التوزيع الكهرباء عبر مسافات أقصر.
في شبكات الاتصالات السلكية واللاسلكية تكمن مشكلة تقييد إعادة توجيه المكالمات وفقاً لتقنية أنّ الوصول من خلال إعادة توجيه المكالمات إلى الأرقام مع ضمان الإجابة.
تستخدم تقنية طيف انتشار تحويل فورييه المنفصل "DFT-Spread" لتوسيع مجال التردد للحاملات الفرعية العمودية في مضاعفة تقسيم التردد المتعامد "OFDM".
يُعد قصر فرديناند شوفال (القصر المثالي لساعي البريد شوفال) في (Hauterives)، فرنسا شهادة رائعة على التصميم والإبداع. وهذه قصة ساعي البريد الفرنسي الذي
في علم الكهرباء، لا تزال هناك الأسئلة تتمحور حول نوع قاطع الدائرة الذي يجب استخدامه مع واقيات زيادة التيار، كذلك لكي لا تجعل هذه المهمة أكثر صعوبة مما يجب أن تكون،
تكون واجهة تردد الراديو متعددة الأوضاع التي يوفرها نموذج المنفعة وواجهة النطاق الأساسي المبسطة مستخدمة منفذاً رقمياً متوازياً.
قد يتم تثبيت مُستقبل GPS بجودة المسح بشكل دائم في موقع مناسب مع موقع معروف لاستخدامه كنقطة بداية لأي قياسات GPS في المنطقة، قد يكون هذا لمشروع مثل موقع منجم
في 4 سبتمبر 2008، تم بناء منزل مقلوب، يُدعى (Die Welt steht Kopf)، والذي يُترجم إلى العالم يقف على رأسه، كمصدر للسياحة الألمانية. حيث قام المهندسون
يستخدم المذبذب متعددة الموجات "MWO" نطاقاً ترددياً واسعاً من ترددات الراديو التي تزيد بشكل كبير من اهتزاز الخلية خلال العملية ومن الرنين.
بدأ تطوير المرحلات في الفترة 1809م، وكجزء من اختراع "التلغراف الكهروكيميائي"؛ فقد اكتشف صموئيل التتابع الإلكتروليتي في عام 1809م،
يساهم عدد من العوامل الخفية بما في ذلك النقل المتضمن وكيف تصمد في مناخات معينة، في ملاءمة المواد للبيئة.
من خلال مراقبة 4 أقمار صناعية (على الأقل) من الممكن تكوين 4 معادلات من النوع وحلها في وقت واحد؛ وذلك لحساب قيم إحداثيات جهاز الاستقبال، ومن أهم ميزات هذا النوع من مراقبة (GPS) أنه لا يقوم على مواصفات فنية عالية
يُعد ثلاثي تيت مذبذب الدائرة الإلكترونية ومذبذب فراغ أنبوب الكريستال التي تسيطر عليها، وهذا النوع من المذبذب المقترن بالإلكترون يستخدم أنبوب رباعي الأرجل أو أنبوب بينتود.
تم وصف تصميم وأداء نسخة معدلة من مذبذب "Robinson" باستخدام "MOSFETs" وكاشف "NMR" الذي يوفر حساسية ممتازة.
إن (echoMAP 70s) عبارة عن مزيج مذهل لرسومات المخططات وعالم الأسماك ويضم شاشة (WVGA) تعمل باللمس مقاس 7 بوصات مع إمكانية التكبير والتصغير