تشيد الجدران في المباني اليمنية القديمة
تعد عملية تشييد الجدران المرحلة الثالثة من البناء حيث تتم بعد استخراج الحجارة ونقلها إلى أماكن العمل، بعد ذلك يتم صقلها وتشذيبها لتصبح بعد ذلك صالحة لتشيد الجدران.
تعد عملية تشييد الجدران المرحلة الثالثة من البناء حيث تتم بعد استخراج الحجارة ونقلها إلى أماكن العمل، بعد ذلك يتم صقلها وتشذيبها لتصبح بعد ذلك صالحة لتشيد الجدران.
تقنيات البناء هي الأساليب المستخدمة في العمارة بجوانبها المختلفة، حيث كانت تبدأ من استخراج الحجر بعد ذلك يتم نقلها إلى موقع البناء ليتم صقلها وبعد ذلك تستخدم في تشييد الجدران.
تعددت أنواع تيجان الأعمدة في العمارة اليمنية القديمة، حيث وجدت تيجان اسطوانية الشكل، كما وجدت تيجان منشورية الشكل التي تعتبر الأكثر انتشار، وتيجان كورنثية.
تقع مساجد تلمسان في الجزائر،وكان اهم ما يميز هذه المساجد وحدة التصميم والهيكل، وامتدت هذه الأمور إلى وقتنا الحاضر، وهذا يدل تمسك الأهالي بأصالتهم الحضرية.
يعد باب سيدي عقبة إحدى معالم مدينة سيدي عقبة الموجودة في الجزائر، وقد تميز هذا الباب بالزخارف التي يحتويها الباب، كما تميز بوجد عناصر مميزة.
وجد في اليمن العديد من المناطق السكنية القديمة التي تعود إلى العصر البرونزي، حيث وجد آثار لمدن سكنية تعود إلى ذلك العصر، حيث وجدت الغرف والأسوار والبوابات وغيرها من العناصر المعمارية.
وجد العديد من المواقع الأثرية في اليمن التي تعود إلى العصر البرونزي، حيث وجد العيديد من المناطق السكنية التي تعود إلى تلك الفترة من أهمها وادي الجوبة في منطقة مأرب.
تعتبر قنا الميناء الرئيسي لمملكة حضر موت في اليمن القديم، حيث كان لا يختلف تخطيطها عن تخطيط المدن اليمنية القديمة، حيث كانت عبارة عن أحياء مقسمة بالطريقة التقليدية.
تعتبر مدينة مأرب من مدن الحضارة اليمنية القديمة، تتميز بموقعها الاستراتيجي، كذلك تميزت بتخطيطها العمراني الجيد.
تنوعت مكونات المدينة اليمنية من أسوار ومعابد وقصور وساحات رئيسية وأسواق وشوارع رئيسية، وكان للمعبد دور أساسي في المدينة اليمنية القديمة.
مسجد جبلة في اليمن من أهم المساجد اليمنية القديمة، يقع على تل مرتفع في مدينة جبلة المرتفعة، والمسجد مستطيل الشكل يتوسطه فناء مكشوف ويحتوي من الداخل على أروقة.
يعد الجامع الكبير في ذمار من أهم المساجد اليمنية، ويعد من أقدم المساجد في الإسلام، يتكون من أربعة أروقة، كل رواق يعتبر وحدة معمارية مستقلة، حيث تختلف عن بعضها اختلافاً كبيراً.
يقع جامع الأشاعرة في زبيد، كما يعد جامع الأشاعرة من بين العمائر الدينية الهامة في زبيد، ويرجع بناء هذا الجامع إلى ما قبل اختطاط مدينة زبيد عام 204 هجري، حيث تذكر بعض المصادر التاريخية أن تأسيس الجامع قد تم في عام 8 هجري على يد جماعة من قبيلة الأشاعرة.
يعد الجامع الكبير بصنعاء مستطيل الشكل، يحتوي على اثني عشر باباً، كما يتوسط الجامع فناء مكشوف يوجد به كتلة معمارية مسقوفة بقبة، ويعد أول مسجد في اليمن.
بيمارستان بفتح الراء وسكون السين كلمة فارسية بمعنى بيمار أي مريض أو عليل وستان أي دار، ثم خففت إلى مارستان كما ذكر الجوهري في الصحاح
يذكر أن العمارة الإسلامية للبيوت أسست لمبدأ الشكل يتبع الوظيفة، بل هو الوظيفة، ويذكر كلام يحيى بن خالد لابنه جعفر حين اختط داره " هي قيمصك فإن شئت فوسعه وإن شئت فضيقه"
أنها عمارة شاملة لكل جوانب الحياة، تقوم على البساطة في العموم والتعقيد في الخصوصيات وتهتم بكل تفصيل.
يتركب معظم المساجد من صحن يمثل الجزء الأوسط، وهو سماوي مفتوح على السماء، في الغالب تحيط به أورقة بها بوائك اكبرها رواق القبلة وفيه المحراب وعلى يمينه المنبر
تقول القاعددة الأصولية: شرع من قبلنا شرعنا مالم يخالف شرعنا والعكس صحيح، وعليه فغن المعمار المسلم قد أخذ من الحضارات السابقة آداباً وفنوناً وعلوماً معمارية لا تتعارض مع الشريعة الحنفية، ومن أهم هذه الروافد:
تميزت الأشكال الهندسية في الزخرفة الإيرانية، حيث استخدمت الأشكال المثلثية والدائرية وتم الدمج بينهما ووصل الأشكال ببعضها حتى وصلوا إلى درجة عالية من الجمال والإتقان.
بلدة سالياهي بلدة عربية قديمة جداً، مبانيها شبه اختفت في الوقت الحالي، تقع في ملقة في إسبانيا، تحتوي على حصن وبعض الأبراج الباقية إلى يومنا هذا.
هي بلدة موجودة في إسبانيا تعتبر من أهم التحصينات العربية في الإندلس، وتعد أهمية هذه البلدة بسبب موقعها المميز الموجود على نهر هويتي.
تقع بلدة ألبونت في محافظة بلنسية، وتعد ذات موقع أستراتيجي للدفاع عن المحافظة، كانت تحتوي على سور طويل جداً فيه العديد من الأبراج، كما كانت تحتوي على عدد من الأجباب .
انتشر في العصر التتري الإيراني الإسلامي إنشاء الأضرحة والقباب المميزة والتي اتسمت بارتفاعها واتساعها وكثرة العقود فيها، كما تميزت المساجد فيها بجمالها وجمال زخرفتها.
تعد مصر من الأوائل في استعمال المدافن، والتي هي عبارة عن مسقط مربع الشكل بعلوه سقف مقبب،وتعددت المدافن في مصر عبر العصور الإسلامية.
ظهرت القباب بعد فترة من بدأ العمارة الإسلامية وذلك لعدم معرفة العرب بكيفية بناؤها ولكن كان يعرفوا شكلها من الدول المجاورة، وأول قبة في العمارة الإسلامية كانت قبة الصخرة المشرفة.
بدأت القباب تتطور من قبل وجود الإسلام، حيث نجد ظهور القباب كان في الحضارة المصرية القديمة حيث ظهرت المدافن، بعد ذلك ظهرت في عمارة بلاد ما بين الرافدين وبعدها في العمارة الرمانية.
فساقي الدفن عبارة المكان الذي كان يتم به دفن السلاطين والأمراء المماليك، وهو عبارة عن غرفة مستطيله أو مربعة تعلوها قبة مربعة .
اهتم الفنانين بزخرفة القباب من الداخل والخارج اهتماماً كبيراً على مر العصور الإسلامية، حيث زينت بالأشكال الهندسية والأشكال النباتية وغيرها.
تميزت العمارة الإسلامية الإيرانيةبوجود أربعة طرز إسلامية، وهي الطراز الصفوي والعباسي والسلجوقي والطراز التتري، وكان لكل من هذه الطرز مميزتها الخاه التي تناسبت مع عادات وتقاليد كل عصر.