ما هي نسبة استدارة الأحواض الشكلية؟
إن نسبة استدارة الحوض تساوي مساحة الحوض كلم2/ مساحة دائرة يساوي محيطها محيط الحوض نفسه/كلم2×100.
إن نسبة استدارة الحوض تساوي مساحة الحوض كلم2/ مساحة دائرة يساوي محيطها محيط الحوض نفسه/كلم2×100.
كمية التصريف المائي: ترتبط كمية التصريف المائي بنوعية التساقط والتوزع الزماني والمكاني، فحدوث أمطار غزيرة
يتكون أي نهر بتوفر عاملين أساسيين هما: جريان مائي أو تغذية مائية، قناة أو وادي يسبق تكون النهر، أو أن يعمل الجريان المائي السطحي على تطويره.
الحركات التكتونية الصدعية: يؤدي الهبوط التكتوني في حالة تكوّن الأغوار إلى أودية غورية أو خوانق صدعية، حيث ينشأ الغور نتيجة هبوط الأجزاء الوسطى من المكاشف
تجري الأنهار في أودية، حيث أن لكل نهر وادي. كما أن الأنهار تشكل وسط مائي، فإن الأودية أيضاً تشكل حيز صخري، قد تشكل الأنهار أوديتها.
تعرف الأنهار بأنها مياه سطحية ذات قنوية الشكل، أيضاً تنتمي إلى أحواض مائية محددة، ذات خصائص مختلفة في المكان.
تخضع الشبكة المائية الحوضية من حيث النشأة والتطور والخصائص والعلاقات الهاطلة في الأحواض المختلفة إلى مجموعة العوامل البيئية والحوضية.
تخضع الشبكة المائية في تطورها لبعض المعطيات البنائية، الصخرية، الطُبغرافية، المُناخية بحيث تعكس في أنماط إنتشارها مدى تأثيرها بهذه المعطيات.
يمكن دراسة الشبكة المائية الحوضية من خلال الخصائص التالية، التي تعتبر متداخلة ومندمجة في النظام الحوضي الموحد.
تتكون الشبكة المائية لحوض التصريف المائي من مجموعة الفروع والروافد بالإضافة إلى المجرى الرئيسي في هذا الحوض.
المراوح الفيضية والبهادا: تُمثل المراوح الفيضية تكوينات إرسابية تتكوَّن من مواد صخرية خشنة متنوعة، تم ترسيبها بواسطة الماء الجاري.
إن الانقلاب التضاريسي يشمل مختلف العمليات الجيومورفولوجية التي تؤدي إلى تحول الأراضي المُرتفعة إلى منخفضة وبالعكس، بخاصة الحت المائي.
العتبة الصخرية: هي عبارة عن سطح حتي يتراوح انحداره ما بين 3 درجات إلى 4 درجات ولكنه قد يتدنى إلى ثلث درجة أو يزيد على 10 درجات.
في كثير من الحالات ينعرض منسوب سرير النهر إلى الانخفاض نتيجة لحت رأسي فاعل سببه إما الهبوط التكتوني في بيئة المصب او تغر مستوى الأساس.
تُنتج الأنهار أشكال أرض حتية وأخرى إرسابية على طول مجاريها المائية بمختلف رتبها النهرية.
تترسب حمولة النهر إذا توافرة بعض الضروف المناسبة منها: زيادة جمولة النهر عن السعة النهرية وزيادة حجم الرواسب عن حد الكفاءة النهرية.
الحمولة الذائبة: وتنقلها الأنهار بواسطة الإذابة، حيث تتكوَّن الحمولة الذائبة من المواد الصخرية والمركبات الكيماوية التي نتجت عن إذابة الصخور والمعادن.
إن قوة النهر اللازم لإزالة المواد المُفتتة من أماكنها وتحريكها في الماء، حيث تسمى هذه القوة بقوة الجر الحرجة.
إن الماء يُعد واحد من أكثر العوامل المهمة التي تسبب الانزلاقات الأرضية، ذلك نتيجة نزول المطر الغزير أو ذوبان الثلوج المفاجئ.
إن الانهيارت الأرضية كارثة بيئية يكون حدوثها في مناطق الانحدارات حيث يتم تصنفها حسب أسس ثلاثة.
إن الانهيارات الأرضية تنشأ في الأراضي التي تتوفر فيها الشروط التالية التي تؤدي إلى إضطراب الاستقرار الانحداري.
تتباين العوامل التي تؤدي إلى نشأة وتطور المُنحدرات حسب نوعيتها فيما إذا كانت منحدرات وسفوح تلية حتية أو منحدرات إرسابية تراكمية.
يُمكن توضيح أهمية المُنحدرات من خلال مجالين هما: المجال التطبيقي والمجال الجيومورفولوجي النظري.
هي الانحدار أو المُنحدر وهو ميل سطح الأرض عن خط الأفق أو الميلان الذي يربط بين نقطتين مختلفتي المنسوب، بل في بعض الحالات بنفس المنسوب.
يمكن أن تؤدي عوامل التجوية إلى إختلاف معدلاتها مكانياً والتي تتضح من خلال إبراز اتجاهاتها.
تلك التي تؤثر على الخصائص الداخلية من خلال معادلات كيميائية، حيث تتم التفاعلات الكيماوية فيما بين المعادن والمُركبات الكيماوية.
تلك التي لا تؤثر بالخصائص الداخليه بل تؤثر فيزيائياً، حيث تتعرض الصُخور والمعادن للتجوية الميكانيكية من خلال العمليات والمؤثرات.
تعرف الطُبوغرافيا بأنها تمثيل واضح لسطح الأرض بعناصره البشرية، الطبيعية، كما أنها تعتبر علم يصف الواقع والهيئات الإصطناعية أو الطبيعية.
تُعتبر المياه الناتجة عن هطول الأمطار العامل الأساسي في عمليات التجوية الكيماوية، بحيث يمكن القول أن لا تجوية كيماوية بدون وجود الماء.
يؤثر الغلاف الجوي في تجوية الصُخور من خلال التغيرات الزمانية والمكانية في عناصر الطقس والمناخ، بشكل خاص درجة الحرارة وكمية الأمطار والرياح.