قواعد حروف الخط العربي
الخط: هو لوحة فنية موسيقية مزجت حروفه مع نغمات من سطور ملأت الكتب بالكلمات وجمعت تلك الحروف ما بين القلم والورق واليدين التي تداعب الحروف لتصنع منه نغمة موسيقية رائعةٍ.
الخط: هو لوحة فنية موسيقية مزجت حروفه مع نغمات من سطور ملأت الكتب بالكلمات وجمعت تلك الحروف ما بين القلم والورق واليدين التي تداعب الحروف لتصنع منه نغمة موسيقية رائعةٍ.
ابن مقلة هو خطاط نابغ عرف في العصر العباسي وهو محمد بن الحسين الشيرازي. وقد ولد هذا النابغة في بغداد ومات فيها؛ لذلك فإن الخط قد ولد في بغداد التي اشتهرت بخطاطيها العظماء
لم يعرف أصل الخط العربي، لكن يقال أنه على الأرجح أن العرب قد أخذوا الخط العربي عن الأنباط، لكن العرب لم يجعلوه كما هو بل على عكس من ذلك لقد طوروا وزخرفوا
الخط النبطي: وهو من الخطوط التي كانت مشابهة إلى حد ما بحروفها مع الخط العربي. وقد جاءت بعض الآراء عند العلماء والمؤرخون أن أصل الخط العربي يعود للخط النبطي.
خط الثلث: هو من أصعب الخطوط العربية، وهذا من حيثُ القواعد والموازين والقدرة على الإنجاز فإن من الممكن القول بأن من استطاع أن يتعلم خط الثلث فإنه بسهولة يستطيع أن يتعلم أنواع الخطوط المختلفة.
لقد ضرب الفنان العراقي أروع الأمثلة في إظهار صور جميلة للمنمنمات التي أبدع في فنها وإظهارها بصورة فنية جميلة. ولقد جمع المصورون العراقيون في صورهم اتجاهين هما: الواقعي والزخرفي.
لقد كانت الصناعات اليدوية واستعمال الزخارف والخطوط الفنية الجميلة وأشكالها والتي صنعت في مصر، بلاد الشام والعراق؛ كذلك تبدو كوحدة واحدة متماسكة،
إن أسلوب الخط العربي في الوقت المتأخر من القرن الهجري الأول قد بدأ ينحدر قياساً بالكتابات التي سبقته، ورغم وجود بعض المفردات غير الواضحة إلا أن التاريخ واضح وهو سنة واحد وثمانين
تكشف لنا الآثار القبطية من ناحيتها الدينية عن أعمال فنية في شتى المجالات، حيثُ قام بعملها فنانون مصريون وتمثل أعمالهم هذه المرحلة التي تربط بين العصر المصري واليوناني
لقد ظهرت أهمية البلاد السورية كمركز له دور في تاريخ الفنون في منطقة الشرق الأوسط في فترة العصور التاريخية، من الأمور التي ساعدت على تطور الثقافة والخط العربي،
مصر أرض الفراعنة ومهد الحضارات العربية القديمة والحديثة فهي من الدول التي ذكرت في القرآن الكريم، فهي كما وصفت بأنها أم الدنيا ولا يستطيع أي أحد أن ينكر حقيقة وجود الحضارات
لقد سادت فكرة التصوير وكراهيته بين المسلمين بعد وفاة النبي صلى الله عليه وسلم بنحو قرن ونصف قرن أو أكثر، وكان أساسها الفزع والخوف من أن تؤدي أعمالها عودة الناس لعبادة الأصنام
لقد اختلف العلماء والباحثون في أصل نشأة الخط العربي، وكذلك اختلفوا في المكان الذي تطور وانتقل فيه الخط العربي، بالإضافة إلى الكيفية التي انتقل فيه.
بعد أن تمّ تمصير الكوفة ثمّ اتخاذها عاصمة للخلافة الإسلامية
تطور الخط العربي في بداية عهد الخلفاء الراشدين حيث كتب زيد بن ثابت القران الكريم بالخط المقور.
خط الإجازة: منحت الإجازة الأولى له من قبل ابراهيم نامق، أما الإجازة الثانية فقد منحت له من قبل الخطاط محمد امين عزتي، والثالثة منحت له من قبل محمد زين العابدين.
وقع استعمال الخط الشامي الى جانب الخط القيرواني في مصاحفهم ورقاعهم ومراسلاتهم.
لقد ورث العثمانيون الخط العربي عن مدرسة تبريز، وليس في الخط فحسب بل كان ذلك أيضا في الكتابة.
الخط: هو فن إبداع تصميم وهندسة، استعمل فيها الخطاط كل إمكانياته ليطوّر في قواعده وأصوله، وكذلك نمط تلك الخطوط التي اعتبرها كثير من المؤرخون والعلماء عبارة عن لوحة فنية
لقد امتازت الدول الغربية والعربية بخطوطٍ تميزت بها، لكل دولة ومدينة خطوط خاصة بها، ولذلك فقد أقيمت العديد من المعارض الفنية التي تظهر براعة الخطاطين في الخطوط
لقد ظهر في هذه الفترة ما يُعرف (بالدورية) وهي وسيلة أدت لاهتمام الجمهور الأوروبي بالكتابة بالخطوط، والدورية مجموعة من المجلات والجرائد والتي اعتبرت من وسائل التواصل
إن الفن الإسلامي التشكيلي والذي قام على أساس متين ويعتبر هذا الفن من فنون البلاد التي خضعت المسلمين، كما أن انتقال البدو من مكان لآخر لم يكن يساعد العرب
الفرس: وهم قبائل من أفريقيا وآسيا، لقد كان هؤلاء الفرس يكتبون بخطوط مختلفة قبل الإسلام ومن أشهرها الخط الفهلوي وقد عملوا على استبداله بالخط العربي،
لقد لقي الخط العربي اهتماماً كبيراً في الدولة العثمانية في بداية القرن الخامس عشر، ولقد أصبح الخط العربي إرثاً ثقافياً مميزاً. كما أن القرآن الكريم قد نزل في مكة المكرمة والمدنية
لقد كان تعلم الكتابة بالخط العربي بحاجة لممارسة وتدريب أكثر لكي يستطيع الإنسان العربي والغربي الكتابة بكل سلاسة وسهولة،
لقد كان للخط العربي في شبه الجزيرة العربية أهمية خاصة من قبل العلماء والكتاب، ممّا جعل الخطاطون يتنافسون ليجعلوا من هذه الخطوط وأنواعها أن تتطوّر
السودان: هو دولة عربية إسلامية لا بد كغيرها من مناطق أفريقيا والدول العربية الأخرى بأن تتأثر بلغة القرآن الكريم والتي نزلت باللغة العربية وخطت بالخط العربي.
الحرف السرياني أو ما كان يعرف (خط المد ناجيا) وقد سمي كذلك بالخط (النسطوري) وهذا الخط يعتبر أحد الخطوط الأبجدية السريانية، والخط السرياني الغربي كان له عدة مسميات
إن للقرآن والكتابة بالخط العربي مدارس خاصة جعلت تلك الخطوط من القرآن مرسوم بأجمل الحروف ولأهمية القرآن الكريم العظيمة،
جاءت تسمية هذا الخط نسبة إلى أنه كان يصدر من الديوان السلطاني للحكومة العثماني، فجميع الأوامر الملكية والأوامر السلطانية،