كلمات أغنية أنا كل ما أقول التوبة يابوي
كان الشاعر الكبير عبد الرحمن الأبنودي يمكث في بيته برفقة الفنان محمد رشدي والملحن بليغ حمدي؛ عندما أتى له اثنان لم يسبق له معرفتهما من قبل يرتديان بدلة ونظارة سوداء
كان الشاعر الكبير عبد الرحمن الأبنودي يمكث في بيته برفقة الفنان محمد رشدي والملحن بليغ حمدي؛ عندما أتى له اثنان لم يسبق له معرفتهما من قبل يرتديان بدلة ونظارة سوداء
واحدة من أجمل أغاني السورية مطربة الجيل الفنانة ميادة الحناوي، تلك الفنانة التي تمكنت من أن تصبح واحدة من أفضل المطربات العربيات على الإطلاق،
المطربة السورية ميادة الحناوي التي نالت حظاً كبيراً من الشهرة بسبب نوعية تلك الأغاني التي قدمتها للجمهور العربي، فمطربة الجيل كما قال الكثير عنها تعتبر واحدة
تعتبر الفنانة السورية ميادة الحناوي لدى الكثير من النقاد والمستمعين العرب هي وريثة ذلك الجيل الذهبي الذي طالما أمتعنا بتلك الأغاني الرائعة التي لا زالت تطربنا
نهاد حداد، جاره القمر، فيروز، هي أسماء لتلك المبدعه، والتي من الصعب أن يكتمل صباح أي مواطن عربي دون أن يسنع إلى ذلك الصوت الشجّي العذب الرنّان
يعتبر الرحبانيون وخصوصا الأخوين رحباني، عاصي ومنصور الرحباني من مبدعي وعظماء الفن الراقي، وخصوصا ما يتعلق في مجال الموسيقى، من شعر ولحن على المستوى العربي والعالمي
بعد رجيل الشاعر والملحن عاصي الرحباني، والذي يعتبر عميد الرحبانيون، تطل علينا السيدة فيروز بأغنية بعدك ع بالي، حيث نجد أنا تستذكر هذا الرجل الذي كان وما يزال يعني لها الكثير
تعود الجمهور العربي على سماع عمالقة الطرب وخصوصاً مطربي الجيل الذهبي أمثال الست أم كلثوم والعندليب الأسمر عبد الحليم حافظ والسيدة فيروز والفنانة صباح وفريد الأطرش واسمهان
من مسلمات الحياة أنه لا بد من التوقف عند نقطة ما، وتسليم الروح إلى صاحبها، ولكنه ليس جميع من يسلموا روحهم يستطيع الناس نسيانهم ونسيان أثرهم وتاريخهم
بعد وفاة وديع الصافي التي صادفت 11 أكتوبر عام 2013م تم تشييع جثمانه من "كاتدرائية مارجرجس" حيث تم نقله ليدفن في قريته التي ولد فيها قرية "نيجا الشوفيه"،
يعتبر الشاعر والأديب العربي "أحمد بن الحسين بن الحسن" والمشهور باسم "أبو الطيب المتنبي" من أعظم وأشهر وأفضل الشعراء والأدباء الذين مروا على تاريخ الشعر العربي ومنذ قديم القصور،
هنالك العديد من الأغاني التي تتغنى بالأعياد وجمالها وروعتها والترحيب بها، فنحن الشرقيين وخصوصاً العرب كثيراً من نرغب ونحب أن نحتفل وخصوصاً بالأعياد العامة والخاصة،
تعاون الفنان اللبناني وديع الصافي مع العديد من الشعراء والملحنين والموسيقيين العرب واللبنانيين، حيث كانت أغانيه التي تجاوزت الأربعمئة أغنية من تأليف وتلحين أفضل الشعراء والملحنين على الساحة الفنية.
عندما نعود بالذاكرة وبالتاريخ إلى الوراء وخصوصاً إلى ما يتعلق بمجال الفن والغناء والموسيقى نجد أن هنالك عدد قليل من الفنانين جمعوا بين شيئين أو أكثر،
ومن الأعمال التي نفذناها أنذاك مجموعة من الإستكشات واللوحات الفنية الغنائية التي كانت جديدة في وقتها مثل " النهر الكبير، عروسة المواسم، جيران البحر، وراجعون ".
طاير يا هوى طاير على المينا ... رايح يا هوى تخبر أهلينا ... قصة الهوى وتفتن علينا المينا. اوعى يا هوى تخـــــبر اهلينا ... جينا يا هوى للبحـــر جينا ... والشط وناسه بعيد عن عنينا.
سيدي روحي لو جيت في باله ... سيدي روحي لو حالي حاله ... كده والله الشوق حلاله ولو حبنــــــي. ويلي ويلي لو كان ناسيني ... ليلي ليلي ليلي لو جى يناديني ... ده اشيله في نني عينــــي لو حبني.
بجامل ناس وبضحك عادي واتكلم كاني مفيش في قلبي وجع وبتألم وبتعامل كاني سليم وعال وتمام
امبارح بالليل وانا سهران الليل كنت بكلم صورتك واحد وجايب سيرتك ويا نجوم الليل يا حبيبى ويا نجوم الليل
كل عام وانت حبيبـــــــــــي ... كل عام وإنت بخير ... كل عام وانت نصيبــــــــي ... مهما في الدنيا يصــــــــير. كل عام وإنتي حياتــــي ... كل عام وانتي هـــــــواي ... أحساسي أنتي وذاتي ... دايم يا عمـــــــــري معاي.
عجزت الحق على الدنيا نستني والعـــــمر عدا ... ولا باقي كثر ما راح ولا أقـــــدر من جديد ابدا. رفعت الراية البيضاء سلمـــــــــت الأمــــر لله ... تركت القلب لأحـــــــزانه تركته وربه يتـــــــــولاه.
يا خصر كل الريح يا أسبوع سكّر ... يا اسم العيون ويا رخاميّ الصدى ... يا أحمد المولود من حجر وزعتر. ستقول لا ستقــــــــول لا جلدي عباءة كلّ فلاح ... سيأتي من حقول التبغ كي يلغي العواصم وتقول لا.
يا حادي العيــــــــس سلم لي علـــــى أمــــي ... واحكـــي لها ما جرى واشكي لها همــــــي. وما هــــــم يا أم أن يقتلـــــــوني ... وأن يزرعوني على جذع كفيك ... كالبيـــرق المستحــــــيل.
يا أحمد اليومــــــــــيّ ... يا اسم الباحثين عن الندى وبساطة الأسماء ... يا اســـــم البرتقــــــــالة. يا أحمد العاديّ ... كيف محوت هذا الفارق اللفظيّ بين الصخر والتفاح ... بين البندقيّة والغــــــــزالة.
ليــــــل اللــــــي ما خافـــــــوا منه ... مــــــوت اللـــــي ما بعــــــــدوا عــنه. كاس اللــــــي هجــــموا شربوا منه ... الشمـــــعة اللـــــي ضووها بعــمره.
في البال أُغنــــــيةٌ يا أُخت عن بلدي ... نامي لأكتبها رأيتُ جسمكِ محمولاً على الزردِ. وكان يرشــــــــح ألواناً فقـــــــــلتُ لهم ... جســــــمي هناك فســـــــــدُّوا ساحة البلدِ.
عليها علي عليها ملعون الـ بدّو يلويها حق الـ بيجمع جمّعنا
صاعدا نحو التئام الحلم ... تتّخذ التفاصيل الرديئة شكل كمّثرى ... وتنفصل البلاد عن المكاتب. والخيول عن الحقائب ... للحصى عرق أقبّل صمت هذا الملح ... أعطى خطبة الليمون لليمون.
جفــــــرا وهي يالربــــع ... ربع الجهادية ميه وعشرين سبع ... صاروا خمـــــس مية. قالــــت قديـــــش العـــدد ... ويا جفــــــرا لا تعـــــدي ... هذا جيــــل الثـــــورة انولد.
أناديك ملئ الدروب ... التي أنحل جسمي عليها تراباً ... أناديك ملئ الحقول ... التي أنبتت لون وجهــــــي. تردك لي يا بلادي ... تعيدك وجهاً بلون الطفولة والأغنيات ... من زمان الحكايات من ورشة الخوف والذكريات.