اكتشاف عنصر اليود
اسم اليود مشتق من اليود اليوناني لـ "البنفسجي"، وذلك بسبب أبخرته البنفسجية، حيث تم اكتشاف اليود في الأعشاب البحرية بواسطة الكيميائي الفرنسي برنارد كورتوا في عام 1811 ميلادي
اسم اليود مشتق من اليود اليوناني لـ "البنفسجي"، وذلك بسبب أبخرته البنفسجية، حيث تم اكتشاف اليود في الأعشاب البحرية بواسطة الكيميائي الفرنسي برنارد كورتوا في عام 1811 ميلادي
اسم الأنتيمون مشتق من الكلمة اليونانية (anti + monos) بمعنى "ليس وحيدًا" أو "ليس واحدًا"؛ وذلك لأنه قد تم العثور عليه في العديد من المركبات المختلفة، أما بالنسبة للرمز فيأتي الرمز Sb من كلمة (stibium)
اسم القصدير مشتق من القصدير الأنجلو ساكسوني من أصل غير معروف، كما وأن الرمز Sn مشتق من ستانوم اللاتيني للسبائك المحتوية على الرصاص، حيث كان العنصر معروفًا في عصور ما قبل التاريخ.
في الكيمياء، هناك ما يعرف بمجمعات التنسيق، حيث يعد استقرار مجمع التنسيق عاملاً مهمًا جدا، حيث يعمل على تحديد استقرار وتفاعل المجمع المعدني، حيث يخضع استقرار المركب المعدني إلى جانبين مختلفين مثل الثبات الديناميكي الحراري والثبات الحركي.
اسم الرصاص مشتق من الرصاص الأنجلو ساكسوني، وهو من أصل غير معروف، وقد كان العنصر معروفًا منذ عصور ما قبل التاريخ، الرمز الكيميائي للرصاص Pb مشتق من الكلمة اللاتينية (plumbum).
اسم الرينيوم مشتق من الكلمة اللاتينية رينوس لنهر الراين في ألمانيا، وقد تم اكتشاف الرينيوم بواسطة عملية التحليل الطيفي بالأشعة السينية في عام 1925 ميلادي من قبل الكيميائيين الألمان والتر نوداك وإيدا تاك وأوتو بيرج
سمي عنصر البولونيوم على اسم بولندا، وهو موطن السيدة كوري، كان عنصر البولونيوم والمعروف أيضًا باسم ((F) Radium)، أول عنصر كيميائي اكتشفته كوري في عام 1898 ميلادي
المادة الفيزيائية والتي يمكن أن يتم تصنيفها بعدة طرق مختلفة مثل حالة المادة وهي ثلاثة حالات: غازية أو سائلة أو صلبة كما أن لها تركيبة كيميائية محددة، أما بالنسبة للشكل الكيميائي فهي إما عنصر أو خليط أو مركب
يُعدّ النيوديميوم واحد من اهم العناصر الكيميائيّة التي يتم استخدامها في صناعة اأنواع مُتعددة من المغانط، يُمكن اعتبار صناعة هذه المغانط من أهم التطبيقات على هذا العنصر حيث يمتاز مغناطيس النيوديميوم بدخوله في العديد من الصناعات والأجهزة الإلكترونية لمُستخدمة بشكلٍ يومي، هذا وقد يُعتبر عنصر النيوديميوم من العناصر نادرة الانتشار والوجود على سطح الأرض.
في الكيمياء يعرف مركب زرنيخيد الغاليوم بأنه أحد المركبات الكيميائية غير العضوية ويمتلك الصيغة الكيميائية التالية (GaAs)، ويظهر زرنيخيد الغاليوم على شكل بلورات رمادية داكنة مع لمعان أزرق مخضر معدني أو مسحوق رمادي.
هناك متطلبات معينة يحتاجها كل كائن حي - سواء كان نباتًا أو حيوانًا - للبقاء على قيد الحياة، والأكسجين هو أحد اللبنات الأساسية للحياة، وهو ضروري في العديد من العمليات
في الكيمياء عدد المولات (mole) وتهجئته مول (mol) وهي عبارة عن وحدة علمية قياسية يتم استخدامها من أجل قياس كميات كبيرة من كميات صغيرة جدًا مثل الذرات أو الجزيئات أو الجسيمات المحددة الأخرى، وهو يعد عبارة عن وحدة SI من أجل قياس كمية أي مادة.
مركب كلوريد الرصاص الرباعي (رابع كلوريد الرصاص) عبارة عن مركب كيميائي غير عضوي يتكون من أربع ذرات من الكلور مع ذرة واحدة من الرصاص، ويمتلك هذا المركب الصيغة الكيميائية التالية: (PbCl4)، يظهر هذا المركب على صورة سائل زيتي أصفر،
طاقة الربط، هي كمية الطاقة المطلوبة لفصل جسيم عن نظام من الجسيمات أو لتفريق كل جسيمات النظام، حيث تطبق طاقة الربط بشكل خاص على الجسيمات دون الذرية في النوى الذرية، والإلكترونات المرتبطة بنوى الذرات، والذرات والأيونات المرتبطة ببعضها البعض في بلورات.
في الكيمياء إن كربيد التانتالوم عبارة عن مركب كيميائي غير عضوي يمتلك الصيغة الكيميائية التالية: (TaC)، وهو عبارة عن مسحوق رمادي إلى الأسود يمتلك نقطة الانصهار 3880 درجة مئوية ونقطة الغليان 5500 درجة مئوية وكثافة مقدارها 14.30 جم
يتأثر توزيع النيوترونات والإلكترونات في الذرات بالعديد من العوامل، مثل الهيكل الإلكتروني والترتيب النووي للعنصر. يتبع توزيع النيوترونات نمطًا يسمى ترتيب النيوترونات في النواة
العناصر الانتقالية: هي أي من العناصر الكيميائية المختلفة التي تحتوي على إلكترونات التكافؤ (أي الإلكترونات التي يمكنها المشاركة في تكوين الروابط الكيميائية) في غلافين بدلاً من غلاف واحد فقط.
يشير مصطلح الفلزات الثقيلة إلى أي عنصر كيميائي فلزي له كثافة عالية نسبيًا ويكون سامًا أو سامًا بتركيزات منخفضة وتشمل أمثلة المعادن الثقيلة الزئبق (Hg) والكادميوم (Cd) والزرنيخ (As) والكروم (Cr) والثاليوم
التحليل الوزني هو طريقة للتحليل الكيميائي الكمي يتم فيها تحويل المكون المطلوب إلى مادة (ذات تركيبة معروفة) يمكن فصلها عن العينة ووزنها
اسم البلاتين مشتق من البلاتينا الاسبانية لكلمة "الفضة"، في عام 1735 ميلادي، اكتشف عالم الفلك الإسباني أنطونيو دي أولوا عنصر البلاتين في بيرو أمريكا الجنوبية، وفي عام 1741 ميلادي، وجد عالم المعادن الإنجليزي تشارلز وود بلاتين من كولومبيا في أمريكا الجنوبية
اسم الهافنيوم مشتق من اللاتينية هافنيا لكوبنهاجن، تم الادعاء خطأً أن عنصرًا يُدعى سيلتيوم حيث تم اكتشافه في عام 1911 ميلادي، من قبل الكيميائي الفرنسي جورج أوربان في عينات أرضية نادرة
في الكيمياء، يتم استخدام كلمة الذرة (atom) بشكل واسع، تعد الذرة عبارة عن جسيم من جسيمات المادة والتي تحدد العنصر الكيميائي بشكل فريد.
اسم الثاليوم مشتق من الكلمة اليونانية (thallos) لكلمة "Green shoot" أو "twig"؛ وذلك بسبب الخط الأخضر اللامع الموجود في طيفها، ولقد اكتشف الفيزيائي والكيميائي الإنجليزي ويليام كروكس الثاليوم في عام 1861 ميلادي
في الكيمياء إن مركب كبريتيد الرصاص وفي الإنجليزية (Lead(II) sulfide) وهو مركب غير عضوي يمتلك الصيغة الكيميائية التالية: (PbS)، ويُعرف أيضًا باسم (galena)، وهو خام رئيسي ومركب مهم للرصاص، وهو واحدة من أقدم المواد التي تم استخدامها
تتكون أشباه الموصلات الداخلية من مادة شبه موصلة عالية النقاء، وبالتالي تُعرف أيضاً باسم "أشباه الموصلات النقية". هذه هي في الأساس أشباه موصلات لا تحتوي على شوائب منشطة (doping).
في البداية، عندما نتكلم عن مركبات عضوية فأننا نشير إلى المركبات التي تحتوي على ذرات الكربون فيها، لذا فإن فرع الكيمياء والذي يتعامل مع دراسة المركبات، والتي لا تتكون من ذرات كربون والهيدروجين داخلها، يسمى علم "الكيمياء غير العضوية"
نحن نعلم أنّ أشباه الموصلات من النوع (p) والنوع (n) تأتي تحت أشباه الموصلات الخارجية. يمكن أن يتم تصنيف أشباه الموصلات على أساس المنشطات مثل الداخلية والخارجية حسب مسألة النقاء المعنية.
اسم الزئبق مشتق من الإله الروماني عطارد رسول الآلهة الذكي وذلك لأن القدماء استخدموا هذا الاسم للعنصر المعروف منذ عصور ما قبل التاريخ، حيث أنه يُشتق الرمز Hg من الكلمة اليونانية (hydrargyrum) والتي تعني "الفضة السائلة" أو "الفضة السريعة".
يعتبر السيليكون المرتبة الثانية بعد الأكسجين وهو أحد العناصر الموجودة بكثرة في القشرة الأرضية، فهو متواجد في الصخور والرمل والطين والتربة، كما يتحّد مع الأكسجين مثل ثاني أكسيد السيليكون
تم تصنيف جامعة أستون في المرتبة 42 في الجامعات الرائدة في العالم تحت سن 50. كما تم تصنيف الجامعة من 351 إلى 400، وفقًا لتصنيفات جامعة تايمز للتعليم العالي العالمية