صخر العقيلي
وهو صخر العامري العقيلي العباسي، أحد أبرز الشعراء والأدباء الذين رفعوا من قامة الأدب العربي في العصر العباسي إلى أعلى المراتب والدرجات الأدبية المرموقة.
وهو صخر العامري العقيلي العباسي، أحد أبرز الشعراء والأدباء الذين رفعوا من قامة الأدب العربي في العصر العباسي إلى أعلى المراتب والدرجات الأدبية المرموقة.
وهو شاعر وأديب عربي، ولد في شبه الجزيرة العربية في نجد بالتحديد عام ستمائة و خمسةٌ و أربعون ، قيس بن الملوح الهوازني، في بدايّة عمره عاش في منظقة تسمى بني عامر.
صدقينـي لـو أبيّـن لك غـــــــــــلاك ... ما تصدق إذنك اللي تسمعــــــه. طـال عمـري أو قصـر محدٍ سـواك ... يفرح بشـوقٍ فـؤادي يـجمعـــــه. بادلي قـلـبـي شعـوره في هــــــواك ... حسّـسيـه إنك معه يا مطمعــــه.
وأما عن مناسبة قصيدة " أَلا أَيُّها القَومُ الَّذينَ وَشَوا بِنا " فيروى بأن جماعة من بني أسد قد خرجوا إلى بلاد الشام للتجارة، وبينما هم هنالك إلتقوا بقيس بن الملوح، فقالوا له: ياقيس، لما منع أبو ليلى إبنته عنك؟.
أما عن قيس بن الملوح فهو شاعرًا وأديبًا عربيًا، ولد في نجد بشبه الجزيرة العربية عام ستمائة و خمسة و أربعون، قد عاش قيس بن الملوح بمنطقة "بني عامر" بالتحديد في وادٍ كان يُعرف بين الناس بوادي الحجاز.
بحيرة سيف الملوك تقع في الجهة الشمالية من دولة باكستان التي تعتبر منطقة سياحية من الدرجة الأولى وفي منطقة ناران تقع بحيرة سيف الملوك.
تعد هذه المسرحية من المؤلفات ذات الأصل الفرنسي، حيث تمت ترجمتها إلى اللغة العربية في أواخر القرن التاسع عشر من قبل مترجم يدعى إبراهيم صبحي
عن مناسبة هذه القصيدة التي اشتهرت باسم المؤنسة لمجنون العاشقين أو لمجنون ليلى التي كانت تُعتبر من قصائد الغزل العذري، حيث رويّ أنَّ قيس أحبَّ ليلى العامرية حبّاً عظيماً
يتحدث هذا الكتاب الذي أصدره الأديب اللبناني إبراهيم الأحدب الطرابلسي في عام ألف وثمانمائة وتسعة وتسعين عن قصة حب وعشق جمعت بين اثنين في مدينة قرطبة إبان حكم العرب المسلمين للأندلس.
بسطام هي مدينة صغيرة، تشتهر بالعديد من الأشياء، ومنها تفاحها البسطامي الذي يباع في العراق، ومما يميزها أنه لا يوجد فيها عاشق/ ومن يدخلها ويشرب من مائها يذهب ما في قلبه من عشق، ومن مشهوريها أبو يزيد البسطامي.
تتحدث هذه المسرحية التي ألّفها السوري أحمد أبو خليل القباني في عام (1900) عن قصة أمير شاب عشق فتاة من خلال مشاهدة صورتها دون أن يراها حقيقة
أحياناً قد يتصرف الأشخاص بطريقة لا تناسب مع أعمارهم، فهناك من الكبار من يسلكون تصرفات المراهقين والصغار، وهي أمور غير مقبولة في مختلف المجتمعات
عندما أقام القيصر كارل في زيورخ أقام في منزل يسمى ذا هول وأقام أمامه عمودًا يعلوه جرس؛ حتى يكون وسيلة تُستخدم لمن يطالب بالعدالة.
يتناول هذا الكتاب مجموعة من القصص التي تم ترجمتها من اللغة الفرنسية، حيث يحاول طه حسين من ذلك تسليط الضوء على تجارب وحضارات الآخرين ومحاولة الاستفادة منها قدر المستطاع
تعتبر أغنية "مداح القمر" واحده من الأغاني التي تعبر عن قصص العشق التي مرت في حياة عبد الحليم حافظ، حيث جاءت تعبيراً عن قصة وتجربة عاطفية.
هذه القصيدة من القصائد الغزلية التي نُسبت إلى الخليفة يزيد بن معاوية فكان ذا شعر حسن وبلاغة مرموقة أخذها عن الحكماء والفقهاء فكتب أول قصيدة ولا زالت تتردد إلى يومنا هذا.
أما عن الأصمعي فهو عبد الملك بن قريب بن عبد الملك بن علي بن أصمع الباهلي، ولد عام مائة وواحد وعشرون للهجرة في البصرة، وتوفي عام مئتان وستة عشر للهجرة، كان يسافر كثيرًا.
أحب ابن عجلان فتاة من أهل قومه، وتزوج منها، وأقامت عنده سنين طويلة، ولكنها لم تتمكن من أن تنجب له غلامًا، فأجبره والده على أن يطلقها، فطلقها مكرهًا، وتزوجت من رجل غيره، فندم على طلاقه لها، ومات بسبب شغفه بها.
لا يقوى من يحب على الابتعاد عن محبوبته، وإن ابتعدت عنه اشتاق إليها، وذهب عقله، حتى يعود ويراها، ومن هؤلاء العاشقين شاعرنا أبو نواس الذي لم يكن يقوى على الابتعاد عن محبوبته، وإن ابتعدت عنه جن جنونه، حتى يعود إلى رؤيتها.
أما عن مناسبة قصيدة "حمدتك ليلة شرفت وطابت" فيروى بأن أبو تمام خرج في يوم من الأيام من الموصل، وسافر صوب أزدهشر وهي نيسابور، ودخلها، وأقام فيها مدة من الزمان، وفي ليلة من الليالي خرج يتجول في المدينة.
أما عن مناسبة قصيدة "حدثيني رقاش لا تكذبيني" لجذيمة الأبرش، فيروى بأن عدي بن النصر بن الربيعة بن الحارث كان نديمًا لجذيمة الأبرش ملك الحيرة، فكان يأتيه كل يوم إلى مجلسه، ويمضي نهاره عنده، وكان لجذيمة أخت يقال لها رقاش.
أما عن مناسبة قصيدة "عاتبوه اليوم في سفك دمي" فيروى بأنه في يوم من الأيام أتى رجل إلى مجلس علي بن عاصم، وكان يومها في مدينة الكوفة في العراق، فدخل الرجل إلى المجلس، وجلس مع علي.
يقع هذا المتحف في 39 شارع فرديناند على بعد أمتار من ضفة نهر الدانوب، حيث تقع واجهته الباهتة بين المباني المعاصرة وتحمل أسرارًا وقصصًا يزيد عمرها عن 150 عامًا.
تتحدث القصة عن ابن الفارض، الشاعر المتصوف الذي عشق فتاة بجواره. كتم حبه حتى مرض، وعندما رآها، أنشد قصيدته "أخفي الهوى ومدامعي تبديه
عبادة المجوس أو عبادة الملوك هو الاسم الذي يطلق تقليديًا على الموضوع في ولادة يسوع في الفن حيث كان المجوس الثلاثة، الذين يمثلون الملوك، خاصة في الغرب
أما عن مناسبة قصيدة "وأول ما قاد المودة بيننا" فيروى بأن جميل بن معمر هو واحد من أشهر الشعراء العرب، ويعود ذلك لأنه قد عشق فتاة تسمى بثينة وهام بها، وهي بثينة بنت حيان بن ثعلبة العذرية.
أما عن مناسبة قصيدة "للذي ودنا المودة بالضعف" فيروى بأن أحد أولاد سعيد بن العاص عشق جارية تغني في المدينة، فهام في حبها، وبقي على ذلك مدة طويلة من دون أن يبوح لها بذلك.
أما عن مناسبة قصيدة "إن ذكر الحبيب هيج قلبي" فيروى بأنه في يوم من الأيام كان رجل يقال له ذو النون المصري مع رجل يقال له سالم على جبل يقال له جبل لبنان.
لا تحسب اني بالبعد بنسى غلاك. لا والذي له النفس مردوده. دايم بوسط الليل بالحلم القاك. وياما تمنيت الحلم تصدق شهوده.
أما عن مناسبة قصيدة "لقد كنت ذا بأس شديد وهمة" فيروى بأن عبدالله بن عجلان خرج في يوم يقصد ضالة له، وبينما هو في طريقة، وصل إلى ماء كانت تقصده بنات حيهم، فأخفى نفسه عنهنّ، وجلس ينظر إليهنّ، فلم تشعر به أي واحدة منهنّ، وبينما هو ينظر إليهنّ، رأى هند بنت كعب بن عمرو النهدي، فأعجب بجمالها.