رواية عين العالم The Eye of the World Novel
تُعتبر هذه الرواية من الأعمال الأدبية الصادرة عن الكاتب جيمس أوليفر ريجني جونيور، وتم العمل على نشرها عام 1990م.
تُعتبر هذه الرواية من الأعمال الأدبية الصادرة عن الكاتب جيمس أوليفر ريجني جونيور، وتم العمل على نشرها عام 1990م.
من رواة الحديث النّبويّ الشّريف عن الصّحابة، كان صاحب علم في الفقه والحديث واستلم القضاء على مدينة مرو عندما هاجر إليها، وكان من المراجع في نقل الحديث النّبويّ عند أقرانه التّابعين وتابعيهم،
"Prasat Preah Vihear" ويعتبر إحدى أهم المعالم الدينية في كمبوديا، حيث تم الحفاظ على هذا المعبد بشكلٍ خاص، ويرجع ذلك بالأساس إلى موقعه البعيد، كما يتميز بجودة هندسته المعمارية
الكثير من اللغط حول لا شيء هي مسرحية كوميدية من تأليف ويليام شكسبير يعتقد أنها كُتبت في 1598 و 1599.
ساهمت الأفلام الروائية في تحديد بعض السلوكيات أو المواقف التي يتم من خلالها تحديد تصنيفات وأنواع الشخصيات المستخدمة في سيناريو الفيلم الروائي.
تُعتبر هذه الرواية من الأعمال الأدبية الصادرة عن الكاتب جيمس أوليفر ريجني جونيور ، وتم العمل على نشرها عام 1990م.
لقد اتفق العلماء على أن القنوت لا يكون إلا في الركعة الأخيرة من الوتر. واختلفوا في موضعه من الركعة على أربعة أقوالٍ عدة منها ما يلي:
هو: التّابعي الجليل، سَعيد بن أبي الحسَنِ يسار البصريّ، شقيق المحدّث الفقيه الحسن البصريّ، نشأ في بيت روايةٍ للحديث النّبويّ الشّريف، فأمّه خيرة كانت مولاة لأمّ المؤمنين أمّ سلمة ونقلت عنها الحديث وأخوه الحسن البصريّ سيد التابعين في الحديث
هو: التّابعيُّ الجليلُ، أبو عمرو، قيسُ بنُ مسْلِمٍ الجُدَلِيُّ، يرجِعُ نسَبُهُ إلى جُدَيلَةَ من بني عَدوانَ، من رواة الحديثِ النَّبويِّ الشّريفِ، كانَ من سُكانِ الكُوفَةِ بالعراقِ، وقد عُرِفَ عنه بالزُّهدِ وكثرَة العِبادَةِ
هو: التّابعيُّ الجليلُ، أبو إسحاقَ، وقيلَ أبا محمّدٍ، إبراهيمُ بنُ عبدِ الرّحمنِ بنِ عوْفٍ، من رواة الحديثِ النّبويِّ الشّريفِ، يرجعُ نَسَبُهُ إلى بَنِي زُهرةَ، وابنُ أحدِ المُبَشَّرينَ بالجّنَّةِ عبدُ الرّحمنِ بنُ عوفٍ
تُعتبر هذه الرواية من الأعمال الأدبية الصادرة عن الكاتب جيمس أوليفر ريجني جونيور ، وتم العمل على نشرها عام 1990م.
تُعتبر هذه الرواية من الأعمال الأدبية الصادرة عن الكاتب مايكل كونيلي، وتم العمل على نشرها عام 1998م.
تُعتبر هذه الرواية من الأعمال الأدبية الصادرة عن الكاتب تيم لاهاي وزميلة جيري ب. جينكينز، وتم العمل على نشرها عام 1998م، وتناولت في مضمونها الحديث حول صحفي سافر إلى دولة أخر من أجل إجراء سبق صحفي، ولكن حينما وصل إلى هناك انخرط مع إحدى الجماعات ولم يعود لدولته وعمله.
تتحدث هذه الرواية عن مجموعة من المغامرات العاطفية التي عاشها البطل إبراهيم الكاتب في طريقة إلى إيجاد الفتاة المناسبة له لكي يتزوجها، ولكن جميع هذه القصص تكون نهايتها الفشل
من أجمل الروايات التي تتحدث عن الرومانسية والحب الذي ينشأ ما بين الرجل والمرأة، حيث تدور أحداثها في حارة صغيرة يتنافس فيها رجلان على الظفر بقلب فتاة واحدة
إن أسانيد القراء لم تنتهي إلى النبي -صلى الله عليه وسلم- فحسب، بل وصلت إلى رب العزة جل جلاله، وذلك بدليل من الله -سبحانه وتعالى
في المدينّة المنّوَرَةِ، وعاشَ بِها زمناً قبل أنْ ينْتَقِلَ إلى مصر، وكانَ يعُدّ في علمِ الحديثِ مع كبارِ التّابعين كالحَسَنِ البصْريِّ
وغيرها من علوم رواة الحديث النّبويّ الشريف، كالسابق واللاحق من الرواة والإبن عن الأب والعكس.
لا تكفي صفة الضبط في الراوي لتقبل روايته، ويجب أن يتحلى بصفة العدالة في الإسلام والعقل والبعد عن المعاصي والبدع وغيرها من صفات العدالة، فإذا أُتُّصِف بالعدالة والضّبط كان ثقة، واثقة من توافرت فيه صفات الضبط مع صفات العدالة ، وقد اختار أصحاب الصحّاح ممن إتصفوا بصفة العدالة والضّبط في جوامعهم كالبخاريّ ومسلم، بل إنّ من اتصفوا بصفات العدالة والضّبط كانوا على مستويات، يميّزها أهل الحديث وعلماء الجرح والتعديل.
تُعتبر رواية بطل من هذا الزمان من الروايات التي اشتهرت بشكل كبير وواسع على مستوى العالم، فهي من تأليف الكاتب والمؤلف الروسي (ميخائيل ليرمنتوف) والملقب بشاعر القوقاز، فقد كان في ذلك العصر من أبرز الكتاب والروائيين بعد بوشكن، إذ تمت ترجمت روايته إلى العديد من اللغات في العالم.
تحتوي الرواية على حزمة من العناصر التي تعمل على تكوينها وتشكيلها، حيث أنَّه لا يمكن الاستغناء أو حتى الإغفال عن عنصر واحد منها، ومن بين تلك العناصر هي الحبكة، الزمان والمكان، الشخصيات الثانوية، الشخصيات، العدو أو الخصم، وغيرهم العديد.
تتحدث هذه الرواية عن واقع من صلب الخيال الأدبي، حيث تتحدث عن شخص يفيق من نومه فيجد أنه عاد شاباً قوي الجسد والبنية، فلم يعد المرض قد أهلك جسده ولم يعد الشيب يغزو رأسه
في البداية تدور وقائع وأحداث الرواية حول أحد الشخصيات الرئيسية في الرواية وهو المحقق هيركيول بوارو، وقد كانت تلك الشخصية من الشخصيات التي اعتمدتها الأديبة كريستي في الغالبية العظمى من رواياتها التي تصنف تحت مسمى روايات التحقيق، حيث أنه في أحد الأيام قدم إلى زيارة المحقق فتاة تدعى كارلا لومارشون.
في البداية كانت تدور وقائع وأحداث الرواية في الجزء الأول حول حياة البطل باتريس ميرسول والذي كان يعيش بمفرده مع وظيفته الخاوية والمملة ضمن مكتب، كما كان يربطه علاقة ليس لها معنى مع صديقته والتي تدعى مارتي، وفي أحد الأيام يتعرف ميرسول على شخصية تدعى رولاند زاجروس.
تُعتبر الرواية المشار إليها من أهم الروايات التي لاقت استحساناً كبيراً بين الكتاب الأدب الياباني، والتي أطلقها الكاتب والمؤلف والكاتب الياباني (ياسوناري مواياتا)، فهو من الكتاب الذين تميزوا في كتابة القصص القصيرة والروايات، وهو أول أديب ومؤلف من دولة اليابان يحصل على جائزة نوبل في الآداب.
رواية السراب: للأديب المصري نجيب محفوظ، وهو عملاق الرواية العربية، و الذي مُنِحَ جائزة نوبل للأداب.
ولد الشاعر اليمني علي مهدي والذي كان يطلق علية لقب "شاعر الجياع" في التاسع من أيار من عام ألف وتسعمئة وست وثلاثون للميلاد في محافظة مأرب إحدى محافظات اليمن السعيد
يقصد برواية القصص الرقمية: هي ممارسة استخدام الأدوات القائمة على الكمبيوتر لسرد القصص، وتؤكد معظم القصص الرقمية على موضوع محددة وتحتوي على وجهة نظر محددة.
هو: التّابعيّ الجليلُ، أبو محمّدٌ، طلحَةُ بنُ مُصَرِّفِ اليامِيُّ، يرجع نسَبُهُ إلى يام من همَدانٍ، من فقهاءِ الكوفة وعلمائِها في القرآن الكريم والحديث النّبويّ، وكانَ معلّماً لقُرّاءِ القرآن في الكوفة وكان مَرْجِعاً في رواية الحديث عن الصّحابة والتّابعين
هو: التّابعيّ الجليل، أبوإسحاقَ، إبراهيم بن عبدِاللهِ بنُ حُنَيْنٍ، من رواة الحديث عن الصّحابة والتّابعين، كان مولىً للعبّاس بنِ عبدِالمطّلب، من المعروفين في علم الرّواية للحديث، وكانت وفاتُه رحمه الله في العام المائة للهجرة النّبويّة.