قصة قصيدة لقد جئتكم من عند هود بقصة
دعا هود قوم عاد إلى عبادة الله، فطلبوا منه أن يصف لهم الجنة والنار، فوصف كل منهما، ومن ثم بعثوا له بألف رجل يسألوه أن يريهم الجنة والنار، فلم يريهم إياها خوفًا منه أن لا يعتبروا حينما يرونها.
دعا هود قوم عاد إلى عبادة الله، فطلبوا منه أن يصف لهم الجنة والنار، فوصف كل منهما، ومن ثم بعثوا له بألف رجل يسألوه أن يريهم الجنة والنار، فلم يريهم إياها خوفًا منه أن لا يعتبروا حينما يرونها.
كان ابن زيدون يحب الولادة بنت المستكفي، ولكن حصلت بينهما قطيعة، وأحبت ولادة ابن عبدوس، الذي دبر له مؤامرة، وضع بسببها في السجن، واستمر القطاع بينهما أرعين عامًا وهو في السجن.
تعتبر مدينة دمشق واحدة من أجمل المدن العربية، وهي مدينة لها تاريخ عريق امتد على مر أربع آلاف سنة.
أما عن مناسبة قصيدة "وقد كان في أمر الصحيفة عبرة" فيروى بأن قريش قد أجمعوا على قتل رسول الله صل الله عليه وسلم، ولكن أبو طالب حينما علم بخبر ذلك جمع بني هاشم وأخبرهم بتلك المكيدة، فقرروا أن يخرجوا إلى شعب بمكة.
أما عن مناسبة قصيدة "بنت الخليفة والخليفة جدها" فيروى بأن فاطمة بنت عبد الملك بن مروان الخليفة الأموي، وأمها أم المغيرة بنت خالد بن العاص، وقد تزوجت فاطمة من ابن عمها عمر بن عبد العزيز، وأنجبت له ثلاثة أبناء وهم إسحاق ويعقوب وموسى، وعندما ولي عمر بن عبد العزيز خليفة.
اعتاد الصالحون قبل أن يموتوا أن يدعوا أبنائهم إلى جوارهم، ويجلسونهم معهم، وينصحونهم، وكانوا يرجون من ذلك أن يدلوا أبنائهم إلى الطريق الصحيح، ومن أشهر نصائح الأباء لأبنائهم هي نصيحة لقمان لابنه، وعلى الرغم من أن نصيحة شاعرنا عبدة بن الطبيب لابنه ليست بتلك الشهرة كنصيحة لقمان لابنه.
أما عن مناسبة قصيدة "دار الصهباء الذي لا ينتهي" فيروى بأن امرأة من أهل المدينة المنورة يقال لها صهباء، وهي من قبيلة هذيل، وكانت صهباء شديدة الجمال، وفي يوم من الأيام تقدم ابن عم لها لكي يتزوج منها، فزوجها له أباها، ومكثت في بيته مدة من الزمان.
أما عن مناسبة قصيدة "ألا بلغ أم المؤمنين بأننا" فيروى بأن شابًا من أهل الكوفة كان يعشق ابنة عم له، ولكن ابنة عمه لم تكن تحبه، وعلى الرغم من معرفته بذلك، فقد قرر هذا الشاب أن يذهب إلى عمه ويطلب يدها للزواج منه، فخرج من بيته في يوم من الأيام وتوجه إلى بيت عمه.
أما عن مناسبة قصيدة "يا ويح صبيتي الذين تركتهم" فيروى بأن جماعة من قريش خرجوا في يوم من الأيام من الحجاز، وتوجهوا صوب دمشق، بغية الدخول إلى الخليفة الوليد بن عبد الملك بن مروان، وبينما هم في طريقهم إلى هنالك وصلوا إلى مكان يقال له أرض السمارة.
أما عن مناسبة قصيدة "يا أيها الملك الذي راحاته" فيروى بأن عنترة بن شداد كان في يوم من الأيام في ضيافة كسرى ملك الفرس، وكان عنترة مكرمًا عند كسرى، فحسده بعض رجال الدولة على ذلك.
خرج حمير بن سبأ بعد أن أصبح ملك اليمن إلى أقاصي البلاد، ووطأ الأمم فيها، ومن ثم توجه إلى مكة المكرمة، وهنالك أتاه اليمنيون واشتكوا له ثمود، فعاد إلى اليمن، وأخرجهم منها، فتوجهوا إلى الحجاز، وبنوا لهم مدينة هنالك وصلت إلى ذات الإصاد.
تعتبر مدينة حماة السورية واحدة من أقدم المدن في العالم، وتعتبر واحدة من المدن الشامخة في الشام، وفيها العديد من المعالم المميزة، ومنها النواعير ونهر العاصي، وغيرها الكثير.