علاقة النعاس خلال النهار بالزهايمر
أكدت العديد من الدراسات أنّ الشعور بالنعاس خلال النهار يزيد من خطر الإصابة بمرض الزهايمر، حيث أكدت النتائج أنّ الشعور بالنعاس بشكل دائم خلال النهار مؤشر على تطوّر مرض الزهايمر
أكدت العديد من الدراسات أنّ الشعور بالنعاس خلال النهار يزيد من خطر الإصابة بمرض الزهايمر، حيث أكدت النتائج أنّ الشعور بالنعاس بشكل دائم خلال النهار مؤشر على تطوّر مرض الزهايمر
يقل نشاط الدماغ مع تقدم الأشخاص السن، مما يصعّب عليهم تعلم أشياء جديدة أو تذكر أحداث رئيسية مرواً بها، حتى وإن كانت في الماضي القريب
عندما نحاول التواصل مع أحد أفراد العائلة الذي يعانس من مرض الزهايمر، فقد نشعر بالتعب والإرهاق؛ ذلك لأن مرض الزهايمر يصل بالمريض إلى تدهور مهارات التواصل اللفظي البطيء
عندما يتم تشخيص شخص عزيز علينا بمرض الزهايمر، فآثار المرض على العائلة قد تكون شديدة، فإصابة الشخص العزيز بهذا المرض المدمر قد تحفز مجموعة من المشاعر تتضمن الغضب والخوف والإحباط والأسى
إذا كان هناك من يعتني بشخص مصاب بمرض الزهايمر، فقد يتساءل عما إذا كان عليه إخبار الآخرين أو لا وكيفية إخبارهم بذلك، إذا أراد الشخص المصاب مشاركة التشخيص مع الآخرين
إلى الآن لم يتم اكتشاف نهائي لعلاج مرض الزهايمر، لكن من الممكن أن نسيطر عليه إذا تم اكتشافه في مراحل مبكرة، فإنّ التأخير لأكثر وقت ممكن يؤدي إلى تدهور حالة المصاب به، لذلك يجب أن نتعرف على أسباب الزهايمر وأعراضه للتعامل مع المرض بالطريقة المناسبة.
يتشكل دماغ الإنسان الطبيعي من عشر مليارات خلية عصبية تقريباً، تقوم هذه الخلايا بنقل الإشارات الكهربائية إلى عضلات الجسم وأعضائه الداخلية، فعندما يصاب الشخص بمرض الزهايمر تتعرض جميعها إلى التدهور والتدمير
يوجد بعض المضاعفات التي ترتبط بالإصابة بمرض الزهايمر، مثل تغيّرات الدماغ التي تؤثر على بعض الوظائف الجسمية، مثل أن يتحكم المريض بالمثانة والبلع والأمعاء والتوازن؛ مما يؤدي إلى زيادة حدوث السقوط والكسور والجفاف
يعتبر مرض الزهايمر من أنواع الخرف الأكثر انتشاراً وغالباً ما يصاب به الكبار، فهو مرض يؤثر على المخ ويصل بالفرد إلى تراجع قدرته على ممارسة حياته اليومية، فهو يظهر بشكل بطيء ويتضمن أجزاء المخ المسؤولة عن التحكم في الأفكار والذاكرة واللغة
إلى الآن لا يوجد أي علاج يصل بمريض الزهايمر إلى التعافي بشكل تام، إلا أنّ هناك بعض الأدوية التي تساهم في تقليل الأعراض التي تصاحب المرض بصورة مؤقّتة، ترتكز الأهمية لاستعمال هذه الأدوية لمرضى الزهايمر في الحفاظ على الوظائف العقلية والذاكرة أكثر قدر ممكن
يبقى أساس تقييم التشخيص هو التقرير الخاص بالأعراض، أيضاً المعلومات التي يقوم أفراد الأسرة بتقديمها عن العلامات وكيف تؤثر على الأنشطة اليومية، كما يرتكز تشخيص مرض الزهايمر على مجموعة من الاختبارات
أكّد الخبراء أنّ محاولة جدال مريض الزهايمر لا تجدي نفعاً؛ لأنّه لا يمكن أن يفصل بين الحاضر والماضي، المعروف أنّ لمرض الزهايمر العديد من الوجوه وأهمها فقدان الذاكرة وتغيّرات الشخصية
تحدث صعوبة البلع عند الكبار في السن عامة ومرضى الزهايمر، مما يصّعب الرعاية وتقديم الطعام الصحي لهم دوناً عن غيرهم؛ فالتقدم في العمر يعد تحدي بحد ذاته
تقوم حمية البحر الأبيض المتوسط التي تحتوي على الفواكة والخضراوات والبقوليات وويت الزيتونوالأسماك، بتوفير بعض الفوائد الصحية للقلب، كما أنها أيضاً مفيدة للدماغ.