قصة قصيدة يا روح من لبنيات وأرملة
خرج بشر بن مروان ومعه روح إلى الكوفة، وكان بشر يخب السهر، ولكنه كان يخاف أن يخبر روح الخليفة بأمره، فسأل أحد ندمائه أن يساعده، فساعده نديمه على الاحتيال على روح.
خرج بشر بن مروان ومعه روح إلى الكوفة، وكان بشر يخب السهر، ولكنه كان يخاف أن يخبر روح الخليفة بأمره، فسأل أحد ندمائه أن يساعده، فساعده نديمه على الاحتيال على روح.
أما عن مناسبة قصيدة "أما ومسيح الله لو كنت عاشقا" فيروى بأن الأصمعي خرج في يوم من الأيام يطوف البلاد ويبحث عن أعاجيب الأحاديث، وبينما هو في مسيره، رأى بلدة بيضاء كأنها الغمامة، فتوجه إليها، ودخلها، فوجدها خراب.
أنشد في يوم من الأيام بيت من الشعر في مجلس الخليفة الواثق بالله، واختلف في إعرابه الحاضرون، فاستعان الخليفة بأبي عثمان المازني لكي يعربه له، فأعربه، وأكرمه الخليفة بسبب ذلك
دعا يحيى بن خالد في يوم من الأيام إبراهيم الموصلي إلى مجلسه، وطلب منه أن يغنيه صوتًا، فغنى له أبياتًا لابن المناذر، فسر بها، وأمر له بمائة ألف درهم، كما أمر له كل من الفضل ويحيى بمثل ذلك، فأخذها وشكرهم، وعاد إلى منزله.
كان الخليفة العباسي المعتضد بالله قد أعاد إلى بني العباس هيبتهم بعد أن انتقص منهم الأتراك وأذلوهم، وكان عادلًا يرد المظالم إلى أصحابها، وبسبب ذلك مدحه الشاعر ابن الرومي بقصيدة.
كان معن بن زائدة عاملًا في البصرة كريمًا جوادًا، وفي يوم أتاه شاعر، ولكنه لم يستطع الدخول إليه، فرمى بخشبة في الماء التي تصل إلى البستان، وعندما قرأها معن أمر له بمائة ألف درهم، وأعطاه مثلها في اليوم الثاني واليوم الثالث، فخرج الشاعر من البصرة خوفًا من أن يستعيد معن تلك النقود، وعندما وصل خبر ذلك إلى معن قال بأنه نوى بأن يعطيه المال حتى لا يبقى مال في بيته.
قام الخليفة هارون الرشيد بوضع يحيى بن خالد البرمكي في السجن، فبعث إليه برسالة يطلب فيها أن يسامحه ويعفو عنه، ولكن الخليفة لم يقبل بذلك، وبعث له بآيات من القرآن الكريم، وأبيات من الشعر تدل على رفضه.
أما عن مناسبة قصيدة "كم من قصير شديد القلب محنتك" فيروى بأن سعد بن ضمرة كان قد اعتاد على أن يغير على قبيلة النعمان بن المنذر، وفي غاراته كان يسلب أموال النعمان، وبعد مدة من الزمن نفذ صبر النعمان بن المنذر فبعث إلى سعد بكتاب.
أما عن مناسبة قصيدة "أيها الشامت المعير بالدهر" وفد خالد بن صفوان إلى الخليفة هشام بن عبد الملك بن مروان وهو في العراق، وعندما وصل إليه وجده قد خرج ومعه خدمه وحشمه وجلسائه، وهو في أرض يقال لها صحصح، في عام ربيعه أخضر.
أما عن مناسبة قصيدة "أيشتمني معاوية بن صخر " فيروى بأن معاوية بن أبي سفيان جلس في يوم من الأيام في مجلسه، ومن ثم أمر خدمه أن يدخلوا الناس إلى المجلس، فدخل إلى المجلس أشراف العرب، وكان ممن دخل إلى المجلس شريك بن الأعور الحارثي.
كان أبو نواس جالسًا مع فتاة، وبينما هو جالس معها مر من عنده قاضي البصرة في ذلك الزمان محمد بن حفص التميمي، وقال له: اتق الله، فقال له أبو نواس: إنها حرمتي، ولكن وبعد أن انصرف بعث له بأبيات من الشعر يخبره فيها بأنها مجرد مرسال.
احتكم امرؤ القيس وعلقمة الفحل إلى زوجة امرؤ القيس، فحكمت بأن علقمة الفحل أشعر منه، وكان من سبب ذلك أنها تعلم بأن زوجها ما زال يحب ابنة عمه فاطمة وبأنه لا يحبها.
حث قيس بن سعد بن عبادة الخليفة علي بن أبي طالب على قتال معاوية بن أبي سفيان، فأخرجه إلى الكوفة، لكي يطلب النصرة من أهلها، فخرج، وطلب منهم النصرة فنصروه، فأنشد في ذلك شعرًا
عندما رأى معاوية بن أبي سفيان قتال الأنصار له، جمع اثنان من رجالهم، وهددهم، فرد عليه أحدهم، وعندما وصل خبر ذلك إلى الأنصار، خطب فيهم قيس بن سعد الأنصاري، وحثهم على قتال معاوية بن أبي سفيان.
بينما كان أبو الحسن الينبعي يسير مع صديق له، صادف الاثنان نساء، وكان من بين هؤلاء النسوة واحدة تحب صديقه، فانتبهت إليه، وقامت إليه، وأرادت أن تكلمه، ولكنه لم يجبها، وبعد ذلك طلبت أبو الحسن، وأخبرته بحبها لصديقه، فوعدها أن يحضره إليها في الليلة التالي، وفي اليوم التالي حضر الاثنان إلى بيتها، فجلست معهما، وأخذت تعاتب من تحب.
أما عن مناسبة قصيدة "ما في زمانك من ترجو مودته" فيروى بأنه كان هنالك تاجر في يقال له مجد، وكان عنده الكثير من المال والعبيد والجواري، وبلغ من العمر ستون عامًا، ولم يرزق بولد، وبعد ذلك رزق بمولود وسماه علي، فكبر علي وأصبح كالبدر.
أما عن مناسبة قصيدة "لي حبيب خياله نصب عيني" فيروى بأن الخليفة المأمون جلس في يوم من الأيام في قصره، وأحضر كبار دولته، كما وأحضر الشعراء والندماء، وكان من بين الندماء رجل يقال له محمد البصري، وبينما هم جالسون، نظر الخليفة إلى محمد.
أما عن مناسبة قصيدة "بعث امرؤ لأبي عزيز مرة" فيروى بأن أحد الشباب وقع في يوم من الأيام كان في يوم من الأيام يمشي في السوق، وبينما هو يسير بين محال هذا السوق رأى فتاة شديدة الجمال.
على الرغم من أن معظم العرب اعتادوا على هجاء البخيل ومدح الكريم، إلا أن هنالك بعض الشعراء الذين امتنعوا عن هجاء البخيل، ومنهم منظور بن سحيم الفقعسي، الذي بين سبب امتناعه عن هجائهم في قصيدة من قصائده.
رأى مسعود المازني فتاة من أهل حيه يقال لها جمل، ووقع في حبها، وبعد فترة انتقل أهلها من الحي، فأصابه حزن عليها، وأنشد شعرًا، وبعد مدة تزوجت من رجل من قومها، وعندما وصل الخبر إلى مسعود أنشد شعرًا في ذلك.
كان لرسول الله أخت في الرضاعة يقال لها الشيماء بنت الحارث، وفي يوم أغار المسلمون على قوم هوازن، وأخذوها مع السبي، وأتوا بها إلى رسول الله، فأكرمها، وخيرها بين البقاء أو العودة إلى قومها، فاختارت أن تعود بعد أن أسلمت.
مرت على مكة المكرمة سنين قحط لم تمطر فيها، وفي يوم من الأيام رأت رفيقة بنت نباتة في المنام بأن أحدهم يخبرها أن يخرج رجل من كل فرع من قريش إلى عبد المطلب، وأخبرت منامها، فانتشر بين أهل قريش، فخرجوا إلى عبد المطلب، واستسقى، فأمطرت مطرًا غزيرًا.
كان عبد الله بن جدعان من كرماء قريش، وكان يطعم أهل قريش، وفي يوم خرج أمية بن أبي الصلت إلى الشام، ونزل عند بني الديان، ورأى طعامهم، فأنشد قصيدة يمدح كرمهم بها، ويقارنهم بعبد الله بن جدعان، فأرسل عبد الله بطعام كطعامهم إلى الشام.
أما عن مناسبة قصيدة "وإني لمشتاق إلى أرض غزة" فيروى بأن الإمام محمد بن إدريس الشافعي كان قد ولد في مدينة غزة في فلسطين، ومن ثم انتقلت به أمه إلى مكة المكرمة، وكان عمره وقتها عامان فقط، وبدأ في مكة بتعلم القرآن الكريم.
أما عن مناسبة قصيدة "سقى جدث الريان كل عشية" فيروى بأن إحدى الخيل التي اشتهر اسمها عند العرب هي فرس يقال لها الحرون، وهي لمسلم بن عمرو الباهلي، وكانت تدعى الحرون لأنها كانت تسبق الخيل، وبعد أن تسبقهم تحرن حتى يلحقوا بها.
أما عن مناسبة قصيدة "ضعفت ومن جاز الثمانين يضعف" لبشر بن موسى فيروى بأن بشر بن موسى بن صالح أبو علي الأسدي كان عالمًا من علماء المسلمين، وهو معتمد عند أهل السنة والجماعة، وأمين وحافظ، وكان قد سمع الكثير من هودة بن خليفة.
أما عن مناسبة قصيدة "دعوت الهنا ودعوت العلا" لأبي الفتوح فيروى بأن الوزير أبو الفتح ابن ذي الكفايتين كان يكره الصاحب بن عباد، ويريد أن يأخذ مكانه كوزير لمؤيد الدولة، وبسبب ذلك كاد له ودبر له المكائد حتى تمكن من التسبب بعزله عن وزارة مؤيد الدولة.
أما عن مناسبة قصيدة "إني أحرض أهل البخل كلهم" فيروى بأن الخليفة عبد الملك بن مروان كان في يوم من الأيام في مجلسه، وكان عنده جمع من اهل العلم والشعر، وبينما هم جالسون قال لهم الخليفة: من أفضل الشعراء؟، فأجابه العديد من ندمائه.
أما عن مناسبة قصيدة "ولن يقيم على خسف يسام به" فيروى بأنه بعد أن توفي رسول الله صل الله عليه وسلم اجتمع المسلمون لمبايعة أبي بكر الصديق رضي الله عنه، وبينما هم مجتمعون أقبل أبو سفيان وهو يقول: إني لأرى كتلة من الدخان لا يطفئها سوى الدم.
نقص عليكم اليوم تاريخ تسمية الديار المصرية فيما سبق من أزمنة باسم بابليون. من هو أبو صخر الهذلي؟ هو عبد الله بن سلمة السهمي الهذلي، شاعر من شعراء العصر الأموي، من أهل مكة المكرمة. قصة قصيدة وماذا ترجي بعد آل محرق أما عن مناسبة قصيدة “وماذا ترجي بعد آل محرق” فيروى بأن بابل […]