أبرز أعراض الصدمة النفسية
تعد الصدمات النفسية ردود أفعال عاطفية ترتبط بموقف سيء جداً؛ مثل حوادث السير أو اعتداء جنسي أو كوراث طبيعية، فغالباً بعد أن تحدث المشكلة بشكل مباشر تظهر أعراض الصدمة النفسية عند الأشخاص
تعد الصدمات النفسية ردود أفعال عاطفية ترتبط بموقف سيء جداً؛ مثل حوادث السير أو اعتداء جنسي أو كوراث طبيعية، فغالباً بعد أن تحدث المشكلة بشكل مباشر تظهر أعراض الصدمة النفسية عند الأشخاص
من الممكن أن يظهر اختلاف في أعراض الصدمة النفسية بين الأشخاص، إلا أنّ اثنين من أكثر ردود الفعل تلاحظ؛ مثل الشعور ببعض المشاعر القوية للغاية أو الشعور بانخفاض المشاعر بشكل عام
لا يزال يوجد أساليب غير صحيحة خاصة بعلاج الصدمات النفسية في حالات الصدمة النفسية بعد الحوادث، حيث يركّز خبراء الصحة العقلية على تأثير الحدث على الفرد وحده
لكل تجربة عنيفة سواء مرض أو حداد أو اغتصاب أو تعذيب أو عنف جسدي أو معنوي؛تخلّف عند الطفل والمراهق و الراشد صدمات نفسية وجروح انفعالية الأكثر تأثير
من الممكن أن نتفهّم الصدمة النفسية والتوتر والخوف الذي يصاب به أي شخص بشكل مباشر بعد موقف أليم، حيث تظهر المواقف أكبر مما تكون في مخيلاتهم
من الممكن أن تحدث الصدمة النفسية في أي مرحلة من مراحل الحياة، كما أنّ تأثيرها يتطوّر في مرحلة الطفولة ومرحلة المراهقة؛ في هذا الحين يكون الدماغ في طور النمو
كم مرة مرّ أحد المقربين لنا بظروف وجدنا أنفسنا نتساءل بعدها عمّا يمكننا أن نقدمه؛ يوجد الكثير من الأمور التي يمكن تقديمها مثل الإسعافات الأولية التي من الممكن للجميع أن يقوم باكتسابها
تترك الصدمة النفسية آثارها في الغالب على الشخصيات التي تتميّز بالمرونة، تتضمن الصدمة أي شيء يبدأ من الأحداث التي تحدث بشكل منفرد مثل النجاة من حادث إطلاق نار عشوائي،
غالباً ما يمرّ الأشخاص بأحداث مؤلمة فقد يصابون بصعوبات مؤقتة في التأقلم مع الحدث الصادم، إلا مع مرور الوقت والعناية الجيدة بالذات، فعادةً ما يتحسنون، فإذا تفاقمت الأعراض أو استمرت لشهور أو حتى لسنوات
يعتبر اضطراب ما بعد الصدمة جزء مهم من أجزاء الصدمة النفسية وهو اضطراب نفسي صعب، غالباً ما يحتاج للعلاج الفوري، من الممكن أن يحدث هذا الاضطراب لأي إنسان وفي أيّ وقت وسن
كثير من المواقف تحدث مع المقربين ووجدنا أنفسنا نتساءل بعدها عمّا يمكننا أن تقدمه لهم، في الواقع يوجد الكثير من الأمور التي يمكن أن نقدمها، مثل الإسعافات الأولية التي يمكن
اهتم بعض علماء النفس بالصدمة النفسية وتعريفها وتأثيرها على الحالة النفسية، أكثر وجهة نظر أهمية بهذا المفهوم كانت النظرية التحليلية، فلقد عرفها فرويد بأنها صدمة
يمر الكثير من الأشخاص بالضغوطات والمشكلات والعديد من الأحداث التي تؤدي لحدوث صدمات نفسية لهم، خلال هذه المرحلة يكون الشخص غير مدرك للحدث الذي سبب له الصدمة
تم تعريف الصدمة النفسية في جمعية علم النفس على أنّها استجابة عاطفية عندالشخص المتعرّض لها تجاه حدث سلبي جداً، في حين أنّ الصدمة النفسية رد فعل طبيعي لحدث مرّوع،