ما هي عوامل اكتساب اللغة لدى الأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة؟
قدرة الأطفال الذين يمتلكون قدرات عقلية جيدة على اكتساب اللغة تكون أفضل من غيرهم ممن يمتلكون قدرات عقلية متدنية.
قدرة الأطفال الذين يمتلكون قدرات عقلية جيدة على اكتساب اللغة تكون أفضل من غيرهم ممن يمتلكون قدرات عقلية متدنية.
تكون السنة الأولى من عمر الطفل هي المرحلة الأكثر أهمية في إرساء دعائم اللغة الاستقبالية التي تبنى عليها فيما بعد اللغة التعبيرية.
معظم الأطفال ضعاف السمع يولدون لآباء يسمعون بشكل طبيعي، فمعظم هؤلاء الآباء لا يعرفون الكثير عن ضعف السمع قبل إصابة ابنهم.
ن حاسة السمع مهمة لإتمام عملية اكتساب اللغة وإنتاجها بشكل سليم، فهي تمكن الطفل من فهم الكلام واللغة في محيطة، كما أن الإنسان يحتاج لحاسة السمع كي يتمكَّن من مراقبة كلامه
يدخل الشخص أو الطفل المراد فحصه إلى غرفة معزولة عن الصوت تماماً؛ ذلك كي نعزله عن الأصوات الخارجية التي قد تؤثر على دقة الفحص.
عندما يحقق الطفل أو المريض مستوى طبقة جيدة، أطلب منه التصويت ب( آ ) على ذلك المستوى لمدة 5 ثواني ثم إعادة التمرين على أعلى مستوى علو.
تمتاز هذه الحبسة بفقدان التسمية وتتمثل في عدم قدرة المريض على تذكر أسماء الأشياء والأشخاص واسترجاع الكلمات.
هي خلل في الجزء الخارجي من التلفيف الجبهي الثالث بالمخ والقريب من مراكز الحركة المسؤولة عن الجهاز الحركي.
تعود اضطرابات التواصل العصبية إلى اضطرابات في إنتاج اللغة والكلام ناتجة عن خلل في عمل الجهاز العصبي العضلي؛ بسبب المرض أو الإصابة.
الخرف حالة صحية مرتبطة بالعمر هو متلازمة مكتسبة في معظم الحالات ينتج الخرف عن إعاقة عصبية مرتبطة بتلف مستمر أو دائم في الوظائف العقلية.
إن الجانب الأيمن من الدماغ يسيطر على الوظائف البصرية مثل الرسم، الإدراك المكاني، المحافظة على الانتباه، الاستعداد للاستجابة إلى المثير.
يتم علاج وضع التوتر وقوة العضلات من خلال التمارين الجسدية، حيث يمكن علاج زيادة توتر العضلة عن طريق تمارين الاسترخاء لدى الأطفال.
حيث أن الأفراد الذين يعانون من التأتأة لا يأخذون كمية كافية من الهواء قبل البدء بالكلام فلا تكفيهم هذه الكمية لإنها الجملة بشكل سليم.
حيث تنقسم النظريات إلى قسمين قسم فسر التأتأة بناءاً على أسباب عضوية أو عصبية، قسم فسرها بناءاً على أسباب بيئية أو نفسية أو اجتماعية.
لقد تنوعت طرق علاج التأتاة تبعاً لتنوع النظريات التي حاولت تفسير حدوث التأتأة، فلم تثبت أي من هذه الطرق صلاحيتها لجميع حالات التأتأة.
التقييم الشامل: هي عملية تقييم دقيقة تتضمن عدداً من الخطوات التي تنتهي بتشخيص دقيق وتفصيلي لحالة الاضطراب النطقي لدى الأطفال.
حيث يطلب من المريض إخراج لسانه وتحريكه في اتجاهات مختلفة وإغلاق الفكين وتحريك الشفاه بطرقية مختلفة.
تعتبر سرعة نطق الكلمات لدى المصاب التي تتكون من أكثر من مقطع واحد بطيئة في معظم الأحيان.
إن الأطفال المضطربين لغوياً قد يعانون من مشكلات عاطفية أو سلوكية أو نفسية هذه المشكلات تظهر عند الأطفال المصابين بالتوحد.
يكون اكتساب الكلمات الملموسة والمحسوسة أسرع من الكلمات المجردة لدى الأطفال ذوي اضطرابات اللغة.
تعتبر اللغة نظاماً معقداً من الرموز المشفرة تستخدم لنقل المعلومات وتبادلها مع الآخرين، يعد علم اللغويات من الأنظمة ذات الرموز المشفرة التي تساعد على توضيح الأشياء.
فالأشخاص يسيئون استعمال صوتهم من خلال طرق متعددة، فمثلاً الطفل الذي يتكلم كثيراً يتعلم سوء استعمال الجهاز الصوتي منذ الطفولة.
اضطرابات النطق: هو الاضطراب الذي يجعل كلام الطفل مختلفاً عن كلام الآخرين بما يلفت الانتباه إلى وجوده، حيث يواجه الطفل صعوبات في مظاهر الإنتاج الحركي للكلام.
إن نجاح العلاج يعتمد على طريقة ومدة التدريب والخصائص الفردية للطفل، فقبل البدء بعملية التدخل يقوم اختصاصي اللغة والكلام بتقييم جميع جوانب الضعف للطفل ذو اضطراب اللغة.
يساعد الأطفال ذوي اضطراب التواصل على إدراك أن المعلم يتحدث معهم، حيث يساعدهم أيضاً على فهم ما يقول المعلم بشكل أفضل.
يواجه الأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة صعوبة في تعلم واستخدام اللغة بسبب؛ المشكلات النفسية والبيولوجية والمعرفية والاجتماعية والبيئية.
تعد اللغة من أهم أدوات التواصل ولا سيما للمشاركة في المحادثات، بعبارة أخرى يمكن القول أن اللغة أداة اجتماعية تستخدم في التفاعلات التواصلية.
إن الأطفال يتعلمون على الأقل إنتاج (50) كلمة قبل البداية بوضع الكلمات مع بعضها لتكوين الجمل من كلمتين أو أكثر.
يعاني الأفراد ذوي صعوبات التعلم من صعوبات تبادل الأدوار، حيث لا يمتلكون المهارات الكافية للإجابة على أسئلة الآخرين.
التأتأة: هو اضطراب في الطلاقة ويتصف بالتقطيع أو التكرار أو الإطالة في نطق أصوات الكلمة أو المقاطع الكلامية لدى الأطفال ذوي اضطراب الطلاقة.