ما هي خصائص التأتأة للأطفال ذوي اضطراب الطلاقة؟
التأتأة: هو اضطراب في الطلاقة ويتصف بالتقطيع أو التكرار أو الإطالة في نطق أصوات الكلمة أو المقاطع الكلامية لدى الأطفال ذوي اضطراب الطلاقة.
التأتأة: هو اضطراب في الطلاقة ويتصف بالتقطيع أو التكرار أو الإطالة في نطق أصوات الكلمة أو المقاطع الكلامية لدى الأطفال ذوي اضطراب الطلاقة.
إبدال صوت طبقي بصوت لثوي لدى الاطفال ذوي اضطراب النطق، أي نطق التاء بدل الكاف في كلمة (كرة) أي نطق (ترة) بدل (كرة).
اضطرابات النطق: هو الاضطراب الذي يجعل كلام الطفل مختلفاً عن كلام الآخرين بما يلفت الانتباه إلى وجوده، حيث يواجه الطفل صعوبات في مظاهر الإنتاج الحركي للكلام.
يتماز الأفراد المعاقين عقلياً بصعوبات في تبادل الأدوار في المحادثة، حيث يمتاز الأفراد المعاقين عقلياً بصعوبات في فهم الرسائل الشفوية.
إن الأطفال المضطربين لغوياً قد يعانون من مشكلات عاطفية أو سلوكية أو نفسية هذه المشكلات تظهر عند الأطفال المصابين بالتوحد.
يكون اكتساب الكلمات الملموسة والمحسوسة أسرع من الكلمات المجردة لدى الأطفال ذوي اضطرابات اللغة.
توجد العديد من السلوكيات اللغوية للأطفال العاديين في مراحل عمرية مختلفة، حيث يجب على الأسرة ملاحظتها للتاكد من عدم وجود مشكلات لدى أطفالهم.
قدرة الأطفال الذين يمتلكون قدرات عقلية جيدة على اكتساب اللغة تكون أفضل من غيرهم ممن يمتلكون قدرات عقلية متدنية.
تكون السنة الأولى من عمر الطفل هي المرحلة الأكثر أهمية في إرساء دعائم اللغة الاستقبالية التي تبنى عليها فيما بعد اللغة التعبيرية.
إحدى الطرق التي يشق بها الأطفال طريقهم إلى مركز النطق واللغة هي من خلال العروض. غالبًا ما يتم إجراؤها عند الدخول إلى النظام المدرسي لأول مرة أو في مستويات صفية معينة، كما يتضمن هذا أحيانًا فحص السمع أيضًا.
قد يكون بعض المرضى الذين تكون لغتهم في مرحلة التعلم أكبر قليلاً من سن ما قبل المدرسة، كما قد يعمل الطلاب الذين يعانون من إعاقات شديدة وتأخر في النمو والذين كانوا في برامج التدخل اللغوي لعدد من السنوات في مراحل العمر من الثانية إلى الخامسة من حيث استخدامهم لأشكال ومعاني اللغة.
لا يتمثل هدفنا كأخصائيين نطق ولغة في اختيار طريقة واحدة واستخدامها باستمرار ولكن أن يكون لدينا مجموعة من الأساليب المتاحة التي يمكن أن تتناسب مع احتياجات المرضى الفرديين والأهداف الخاصة التي يتم تطبيقها.
يشير تشخيص اضطراب طيف التوحد إلى أن تجارب التفاعل الاجتماعي، سواء بالنسبة للفرد المشخص أو لمحاوريه، قد تكون مختلفة عما هو معتاد. أثناء عملك كمعالج النطق واللغة مع الأطفال الذين تم تشخيصهم باضطراب طيف التوحد
تزويد الآباء والمعلمين قائمة بالكلمات المتوقعة من الأطفال في هذا السن والطلب إليهم الإشارة إلى الكلمات التي يستخدمها الطفل.
تتصف التأتأة بتكرار واضح لمظاهر عدم الطلاقة لمدة زمنية طويلة، فيحدث تقطيع في سريان الكلام إما على شكل إعادة للمقطع أو الصوت.
حيث يعاني المريض من صعوبة في واحدة أو في جميع هذه الأنشطة الضرورية لبلع الطعام، حيث يقوم اختصاصي اللغة والكلام بالمشاركة في تقييم وعلاج اضطرابات البلع.
تعتبر إصابات الدماغ من الإصابات القاتلة، تظهر معظم إصابات الدماغ في مرحلة المراهقة والرشدما بين أعوام (15-19) سنة، يكثر انتشارها لدى الذكور أكثر من الإناث.
مشكلات في اللغة البراجماتية و تشتمل على صعوبة تبادل الأدوار في المحادثة، صعوبة البدء بالمحادثة، الحفاظ على موضوع المحادثة.
إنتاج جمل من كلمتين تبدأ كل منها بنفس الصوت وإنتاج جمل من كلمتين تنتهي كل منها بنفس الصوت.
تعرف الأبراكسيا بأنها اضطراب عصبي عضلي في الحركة المنتظمة لأجزاء الجسم رغم سلامة العضلات نفسها وهناك أنواع مختلفة منها.
هو مجموعة من اضطرابات الكلام نتيجة شلل أو ضعف أو عدم تناسق في عضلات الكلام، حيث لا يعاني مرضى عسر التلفظ من صعوبة في الوظائف اللغوية.
عندما يحقق الطفل أو المريض مستوى طبقة جيدة، أطلب منه التصويت ب( آ ) على ذلك المستوى لمدة 5 ثواني ثم إعادة التمرين على أعلى مستوى علو.
ترتبط العديد من اضطرابات التصويت لدى الأطفال بعوامل عضوية، قد تكون أمراضاً معدية أو فيروسية أو صدمات أو فقدان للسمع أو تغيرات في الغدد.
اضطراب الصوت: هو تغير غير طبيعي في الصوت الطفل؛ يحدث نتيجة وجود خلل في نوعية أو طبقة أو علو أو مرونة الصوت عن الآخرين ضمن الفئة العمرية والجنس والمجموعة الثقافية.
حيث تنقسم النظريات إلى قسمين قسم فسر التأتأة بناءاً على أسباب عضوية أو عصبية، قسم فسرها بناءاً على أسباب بيئية أو نفسية أو اجتماعية.
التقييم الشامل: هي عملية تقييم دقيقة تتضمن عدداً من الخطوات التي تنتهي بتشخيص دقيق وتفصيلي لحالة الاضطراب النطقي لدى الأطفال.
تهدف برامج علاج الاضطرابات النطقية إلى تمكين الطفل من الاستخدام العفوي للأصوات الكلامية، بالشكل الذي يساعده على التواصل اللفظي المقبول مع أفراد مجتمعه.
إن نجاح العلاج يعتمد على طريقة ومدة التدريب والخصائص الفردية للطفل، فقبل البدء بعملية التدخل يقوم اختصاصي اللغة والكلام بتقييم جميع جوانب الضعف للطفل ذو اضطراب اللغة.
في بعض الأحيان يمكن تحديد أسباب اضطرابات التواصل وأحيان أخرى يصعب تحديد حالات اضطرابات التواصل؛ بسبب عدم وضوح الأسباب المؤدية لها.
قد لا يكمل المرضى الأكبر سنًا والمعاقين بشدة النتيجة التطورية لاكتساب اللغة، حتى لو كان الكلام هو الوسيلة الأساسية للتواصل لديهم.