ما هي أساليب البرامج العلاجية للأطفال ذوي اضطراب النطق؟
حيث أن الأطفال يكتسبون اللغة من آبائهم سمعاً، علية فيجب توفير الأصوات المراد علاجها في كلمات كثيرة ونطقها أمام الطفل.
حيث أن الأطفال يكتسبون اللغة من آبائهم سمعاً، علية فيجب توفير الأصوات المراد علاجها في كلمات كثيرة ونطقها أمام الطفل.
ابدأ التدريب بإنتاج الصوامت اللثوية المهموسة مثل( س، ت، ك)، اطلب من الطفل أو الشخص المريض القيام بهمس سلسلة سريعة من الأصوات( دا، تا، كا).
يتم الاستفادة من هذا الأسلوب مع الأطفال الذين لديهم مشكلات في الصوت المكبوت والكلام الطفولي والصوت الرفيع وضعف الرنين.
فاختصاصي اللغة والكلام هو شخص مؤهل مهنياً لتقييم اضطرابات الصوت وتقديم علاج فعال، يقوم الاختصاصي بإحالة الحالة حسب طبيعتها إلى الطبيب المختص.
فالصوت المهموس والخشن يعبران في الأصل عن طبقة صوت منخفضة، فالأمراض الحنجرية لدى الأطفال تمنع علو الصوت.
هو مجموعة من اضطرابات الكلام نتيجة شلل أو ضعف أو عدم تناسق في عضلات الكلام، حيث لا يعاني مرضى عسر التلفظ من صعوبة في الوظائف اللغوية.
يستخدم هذا النظام كنظام تواصل معزز وبديل للأشخاص الذين يستخدمون اللغة أو الذين لم تتطور لديهم اللغة أو الذين ليس لديهم لغة.
تعرف الأبراكسيا بأنها اضطراب عصبي عضلي في الحركة المنتظمة لأجزاء الجسم رغم سلامة العضلات نفسها وهناك أنواع مختلفة منها.
فلا تسبب كل الجلطات الدماغية شللاً للشخص المريض، فمثلاً لا تظهر علامات الشلل على مرضى حبسة فيرنك رغم حدوث التلف العصبي.
تهدف برامج علاج الاضطرابات النطقية إلى تمكين الطفل من الاستخدام العفوي للأصوات الكلامية، بالشكل الذي يساعده على التواصل اللفظي المقبول مع أفراد مجتمعه.
حيث ينبغي قبل البدء بتعليم استراتيجيات علاج النطق بغض النظر عن الاضطراب النطقي أن نهتم ببعض الجوانب التنظيمية للجلسات العلاجية.
يتم تصنيف الأخطاء النطقية في هذه الطريقة باستخراج السمات المميزة التي تجمع الأصوات التي يخطئ الطفل في نطقها.
إبدال صوت طبقي بصوت لثوي لدى الاطفال ذوي اضطراب النطق، أي نطق التاء بدل الكاف في كلمة (كرة) أي نطق (ترة) بدل (كرة).
ترتبط العديد من اضطرابات التصويت لدى الأطفال بعوامل عضوية، قد تكون أمراضاً معدية أو فيروسية أو صدمات أو فقدان للسمع أو تغيرات في الغدد.
إن أغلب اضطرابات الصوت في التصويت تكون نتيجة تغير في سلوك الأوتار الصوتية، بالتالي تكون النتيجة اضطرابات في الصوت.
اضطراب الصوت: هو تغير غير طبيعي في الصوت الطفل؛ يحدث نتيجة وجود خلل في نوعية أو طبقة أو علو أو مرونة الصوت عن الآخرين ضمن الفئة العمرية والجنس والمجموعة الثقافية.
يتماز الأفراد المعاقين عقلياً بصعوبات في تبادل الأدوار في المحادثة، حيث يمتاز الأفراد المعاقين عقلياً بصعوبات في فهم الرسائل الشفوية.
يركز الاختصاص بشكل رئيس على تطور اللغة والكلام لدى الطفل، فيما إذا كانت هناك مشاكل عصبية أو توحد أو إعاقة عقلية أو فقدان سمعي.
فعملية تقييم اللغة هي ملاحظة وقياس السلوكات اللغوية للطفل، فمهمة الاختصاصي تتلخص في تحديد ما إذا كانت هناك مشكلة أم لا.
تحدث اضطرابات النطق عند الأطفال من عمر (3_10) سنوات، حيث تكون مشكلات النطق في بعض الكلمات أو تكرار الكلمات وحركات غير ارادية بالأطراف.
تقوم مقاييس الاضطرابات اللغوية على جمع المعلومات عن اضطراب اللغة لدى الفرد، المحتوى اللفظي واستخدام اللغة والطلاقة اللغوية. والهدف من المقاييس التشخيصية
تتكوَّن دراسة الحالة من معلومات حول حالة الطفل ويتم التعبئة من قبل الأخصائي، حيث تحتوي دراسة الحالة على معلومات عامة عن الطفل مثل تاريخ الولادة.
إن الهدف من طرق العلاج هو تدريب الطفل على إصدار الأصوات غير الصحيحة بطريقة مناسبة، حيث تكون البرامج المقدمة للعلاج على شكل جلسات فردية.
في بعض الأحيان يمكن تحديد أسباب اضطرابات التواصل وأحيان أخرى يصعب تحديد حالات اضطرابات التواصل؛ بسبب عدم وضوح الأسباب المؤدية لها.
تصف خلل اللغة المحدد بقصور ذي أهمية في اللغة الوظيفية الذي لم ينتج عن خلل في السمع، التركيبة الفمية، الوظيفية أو القدرة العقلية العامة.
اضطراب عسر الكلام: هو اضطراب يعاني فيه الفرد من خلل في الطلاقة الكلامية، حيث يكون الكلام متسارعا وغير منتظم.
قد يتراوح تواصلهم بين الإيماءات فقط وبين اقتصار تفوهاتهم على كلمة واحدة أو ثلاث كلمات في أحسن الأحوال.
وأول أساليب التقييم والتشخيص وأبسطها عملية الكشف، حيث يقوم الاختصاصي في هذه العملية بفرز الأطفال الطبيعيين عن الأطفال الذين يشتبه بمعاناتهم من اضطرابات في التواصل.
تصدر جميع الحيوانات أصواتاً إلا الإنسان هو الكائن الوحيد الذي يمتلك القدرة على إنتاج مدى واسع من الأصوات التي تستخدم في التواصل اللغوي.
كذلك لا غنى عنه في عملية التغذية الراجعة التي يستطيع المتحدث من خلالها أن يحكم على صحة الرسائل الصوتية التي ينتجها أثناء عملية التواصل.