استخدام أدوات القياس الحراري مثل الترمومترات والحراريات لقياس درجات الحرارة
في عالم الاستكشاف العلمي والحياة اليومية، يعد مقياس الحرارة أداة لا غنى عنها لقياس درجة الحرارة بدقة لا مثيل لها. من خلال أشكاله المختلفة، مثل موازين الحرارة الرقمية،
في عالم الاستكشاف العلمي والحياة اليومية، يعد مقياس الحرارة أداة لا غنى عنها لقياس درجة الحرارة بدقة لا مثيل لها. من خلال أشكاله المختلفة، مثل موازين الحرارة الرقمية،
هذا التخصص يعنى بدراسة كل ما يختص بالجو؛ حيث يمكّن دارسه من معرفة كيفية التنبّؤ الصحيح لحالة الطقس، بالإضافة إلى أنّه يقوم على دراسة جميع الظواهر الطبيعية
هناك ارتباط وثيق بين ما يجري في طبقات الجو العليا وبين الظواهر التي تظهر على السطح، فالمثال التقليدي هو أن المنخفضات والمرتفعات الجوية تتواجد أسفل الأخدود والانبعاج على التوالي، كما أن أمواج الغلاف الغازي تعطي فكرة عن هل أن المنظومات الأرضية ستكون مستقرة أم متحركة؟
دراسة التيارات الهوائية تمثل جزءًا أساسيًا من علم الأرصاد الجوية، حيث تلعب دوراً حاسماً في فهم وتوقع الأحوال الجوية المختلفة التي تؤثر على الأرض.
الطقس هو نظام معقد ومتغير باستمرار يؤثر على حياتنا اليومية ، من ما نرتديه إلى خططنا الخارجية. أحد العوامل المهمة التي تؤثر على أنماط الطقس في جميع أنحاء العالم هو ظاهرة النينيو.
الضغط الجوي هو القوة الناتجة عن وزن الهواء في الغلاف الجوي على سطح الأرض. تتغير هذه القوة بناءً على عدة عوامل مثل الارتفاع عن سطح البحر، درجة الحرارة، الرطوبة، حركة الكتل الهوائية، التيارات الهوائية، دوران الأرض، وتأثيرات سطح الأرض
تضم أجهزة الرصد الجوي في الوقت الحاضر أنواعاً متعددة بعضها يكون تقليدي وبسيط والبعض الآخر يكون حديث ومعقد.
لقد شهد العالم نصيبه العادل من الكوارث الطبيعية، من الزلازل وأمواج سونامي إلى الأعاصير. ولكن ماذا يحدث عندما تتحد العناصر لخلق قوة مرعبة ومدمرة للطبيعة؟
التنبؤ بتغيرات الضغط الجوي يعد من أهم جوانب الأرصاد الجوية، حيث يؤثر بشكل كبير على الأحوال الجوية والتغيرات المناخية. يعتمد التنبؤ على استخدام أدوات قياس متقدمة مثل البارومترات، وتحليل البيانات الجوية باستخدام النماذج العددية للطقس
العالم الطبيعي هو عالم من العجائب والألغاز التي لا نهاية لها ، وغالبا ما يفاجئنا بظواهر غريبة وغير مبررة. أحد هذه الألغاز هو مطر السماء البيضاوي ، وهي ظاهرة تركت العلماء وخبراء الأرصاد الجوية في حيرة لعقود.
التنبؤ الجوي يعتمد على جمع المعلومات من مناطق العالم المختلفة، حيث تتجمع المعلومات عن حالة الجو في ثلاثة مراكز في العالم هي واشنطن، موسكو للنصف الشمال، ملبورن، أستراليا للنصف الجنوبي، وقد قامت المنظمة العالمية للأنباء الجوية (WMO) بتوحيد أوقات جمع المعلومات.