أهمية الحركات الباطنية المفاجئة في تشكيل سطح الأرض
الزلازل EARTHQUAKES هي من أهم المفاهيم التي تملك علاقة الحركات المفاجئة حيث تم تعريف الحركات المفاجئة بأنها الحركات التي تحصل بشكل مفاجئ
الزلازل EARTHQUAKES هي من أهم المفاهيم التي تملك علاقة الحركات المفاجئة حيث تم تعريف الحركات المفاجئة بأنها الحركات التي تحصل بشكل مفاجئ
إن الفترة الزمنية لهذا الزمان قد امتدت حوالي 600 مليون عام من عمر الأرض حيث أنه هو الزمان الذي يبدأ من حقب الحياة الإبتدائية.
ظهر أفراج الجماعيات منذ الزمن الأوردفيشي في هيئة مستعمرات وعرف منها مئات الأنواع في صخوره، وبالرغم من وجودها في المسرجيات إلا أنها تختلف
خلال الزمن البيرمي كان المناخ يختلف من مكان إلى آخر، فقد غطت الثلوج جنوب الكرة الأرضية بينما كان يسود الجفاف امريكا الشمالية واوروبا
بدأ النظام البيرمي بتقدم البحر على صخور نراسكا كانزاس غرب أكلاهوما (التي تقع غرب ووسط تكساس في نيو مكسيكيو)
في القرن العشرن أثبت علماء الجيولوجيا بأن الأرض تتحرك وتغير مواقعها أثناء تاريخها الجيولوجي، وأثبتوا أن بحار اليوم ليست نفسها بحار الأحقاب السحيقة
أطلق اسم ما قبل الكامبري على مجموعة الصخور المختلفة، تلك التي كانت أقدم من صخور الكامبري أي التي لم يوجد بها حفريات أو آثار لكائنات قديمة
يعرف علم التتابع الأحفوري بأنه ترتيب منتظم ومتتابع لمجموعات حفرية مختلفة وواضحة في السجل الجيولوجي
قام الجيولوجيين بتقسيم عصر الترياسي خلال حقب الحياة المتوسطة وتم تسمية صخور هذه الفترة بصخور بونتر وصخور الماشلكالك وصخور كوبر أيضاً
إن الطاقة الشمسية تملك دوراً هاماً في العمليات الخارجية والتي هي ذات تأثير على القشرة الأرضية بشكل عام، فإذا أردنا أن نحدد دور الطاقة الشمسية بشكل أهم وأساسي فهو دورها في تبخير الماء من الغلاف المائي ومن ثم يعمل على نقله بصورة بخار ماء باتجاه الأعلى في الغلاف.
يتم العمل على رصد وتعيين موقع وامتدادات الترسبات المعدنية بالإعتماد على سلسلة من المراحل المتعاقبة من العمل الجيولوجي
وتشمل دراسة التغيرات التي حدثت على سطح الأرض من ناحية توزيع المياه ومناطق اليابسة منذ أول نشوء للأرض قبل ما يقرب من 4.6 بليون سنة ولحد الآن، وكذلك دراسة علاقات الأرض بالمجموعة الشمسية والكون، كما يعني هذا القسم بدراسة آثار وبقايا الحياة القديمة على الأرض منذ نشأة الحياة قبل حوالي بليوني سنة وإلى الوقت الحاضر.
يتجه الظن حالياً مع كثير من الاحتمال أن الإنسان قد انبعث من فرع خاص تفرد خلال الأوليغوسين انطلاقاً من جذع مشترك مع القردة شبيهة الشكل بالإنسان، وفي الإيوسين انفصل هذا الفرع ذاته إلى فرعين ثانويين أنتجا من جهة القردة الكبرى الرباعية المستحاثية ومن ناحية أخرى الإنسان القديم والإنسان الإفريقي والإنسان الصيني.