النظام الجيولوجي في العصر السيلوري والحركات الأرضية فيه
أطلق العالم roderick impey murchison، في عام 1835 هذا الاسم (النظام السيلوري) على هذا النظام نسبة إلى سكان منطقة سيلوريا
أطلق العالم roderick impey murchison، في عام 1835 هذا الاسم (النظام السيلوري) على هذا النظام نسبة إلى سكان منطقة سيلوريا
سمي هذا النظام بهذا الاسم منذ أكثر من مائة عام ويرجع السبب في ذلك إلى أن معظم الناس في ذلك الوقت كانوا يعتقدون أن الفحم في معظم أنحاء العالم هو الذي يكون طبقات هذا النظام
لقد سمي هذا النظام بالنظام الأوردوفيشي الذي اشتق من قوم كانوا يعيشون في هذه المنطقة (من ويلز) يعرفون باسم الأوردوفيسيون
خلال الزمن البيرمي كان المناخ يختلف من مكان إلى آخر، فقد غطت الثلوج جنوب الكرة الأرضية بينما كان يسود الجفاف امريكا الشمالية واوروبا
توجد في صخور الكامبري مئات الأنواع من اللافقاريات البحرية، وأيضاً وجدت عدة أنواع في طبقات الأوردوفيشي والسيلوري وفي صخور الأوردوفيشي الأوسط
بدأ النظام البيرمي بتقدم البحر على صخور نراسكا كانزاس غرب أكلاهوما (التي تقع غرب ووسط تكساس في نيو مكسيكيو)
إن هذه الفترة من الزمن الجيولوجي سماها العالم ميرشيزون murchison عام 1841 بهذا الاسم نظراً لأن صخور هذا النظام منتشرة في منطقة بيرم في روسيا
عصر الإيوسين (Eocene) هو عبارة عن حقبة جيولوجية تتابعت من 56 مليون سنة إلى 34 مليون سنة قديماً، كما أن هذا العصر هو الحقبة الثانية من عصر الباليوجين في الزمن الجيولوجي
تعد فترة الحياة الحديثة أقصر من الأحقاب السابقة فهي تبلغ نحو 50 إلى 60 مليون سنة وخلال هذه الفترة حدثت حركات أرضية
يوجد بعض من الأفكار الجيولوجية الأولى عن نشأة كوكب الأرض، وقد عملت اليونان القديمة على تطوير بعض المفاهيم الجيولوجية الرئيسية التي تخص بنشأة الأرض
من أهم الجموديات في العصر الجيولوجي الرابع هي ما تسمى بـ الجموديات الإسكندينافية وقد نمت فيها الظاهرات الجمودية بأبعاد ومدى لا مثيل لها وكانت هناك قبعة جليدية قارية، وتكون مماثلة لقبعة جليد جزيرة غرونلند وتزيد سماكتها عن 2000 متر في مناطقها الوسطى.
يتجه الظن حالياً مع كثير من الاحتمال أن الإنسان قد انبعث من فرع خاص تفرد خلال الأوليغوسين انطلاقاً من جذع مشترك مع القردة شبيهة الشكل بالإنسان، وفي الإيوسين انفصل هذا الفرع ذاته إلى فرعين ثانويين أنتجا من جهة القردة الكبرى الرباعية المستحاثية ومن ناحية أخرى الإنسان القديم والإنسان الإفريقي والإنسان الصيني.
في بداية ألمانيا أي عندما يكون البيرمي كاملاً فهو يتألف من عنصرين (ومن ذلك جاء اسم دياس الذي أطلق في الماضي على البرمي)، ففي القاعدة يتألف من صخور رملية حمراء (حث)، ومن شيست وكلس ودولوميت بحري في القمة، وتطابق قاعدة rothliegnde طابق الأوتونيوهي.